قامت بلدية المنامة أمس بتجربة المراوح الجديدة التي تعمل بتقنية رذاذ الماء من أجل خفض الحرارة بالسوق والحفاظ على المنتوجات في قسم الخضراوات والفواكه، وأكد مدير عام بلدية المنامة يوسف الغتم خلال زيارة قام بها للسوق، أن هذه المراوح سيتم تعميمها على السوق في حال موافقة التجار عليها.
وقام المدير الغتم بزيارة إلى سوق المنامة المركزي للاطلاع على ابرز عمليات الصيانة والتطوير والتنظيم بالسوق يرافقه مدير إدارة الأملاك والمنتزهات زهير الدلال وعدد من المسئولين بالبلدية.
وعلى هامش الزيارة، أكد المدير العام أن العمليات التطويرية التي تقوم بها البلدية في سوق المنامة المركزي تستهدف المستهلك أولاً، من دون الإضرار بالتجار، ما يسهم بشكل كبير في تعزيز مكانة السوق على المستوى المحلي والإقليمي كمصدر غذائي بالمملكة.
وأشار إلى أن توجيهات قرينة عاهل البلاد سمو الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة، قامت البلدية بتنفيذها على أرض الواقع، بحيث تم تخصيص مواقع للمزارعين البحرينيين، منوهاً أن البلدية مازالت مستمرة في هذا الاتجاه لدعم المزارع البحريني.
وعن العمليات التطويرية بالسوق، أكد الغتم أن العملية التطويرية لسوق المنامة تتفرع إلى عدة اتجاهات منها عملية التنظيم والصيانة والتطوير، إذ إن العمليات تركز على راحة التاجر والمستهلك.
وقال :»إن تعاون تجار السوق معنا كبلدية سيفتح لنا آفاقاً جديدة إلى عملية التنظيم، وبالفعل هناك تجاوب كبير منهم في العملية التطويرية للسوق، إذ إن اللجنة المشتركة بين التجار والبلدية هي من أجل الشراكة في اتخاذ القرار».
وفي نهاية الزيارة، وجه المدير العام إلى استكمال العملية التطويرية للسوق بما فيها عمليات الصيانة الدورية وذلك بتوجيهات من وزير شئون البلديات والزراعة جمعة الكعبي، وأبرزها المرافق العامة، وتركيب المظلات الواقية من أشعة الشمس، وضرورة الالتزام بأوقات الشحن والتفريغ.
كما وجه المدير العام إلى الاهتمام بالمزارعين البحرينيين وإمدادهم بكل الدعم المتاح من قبل البلدية، وخاصة في المواقع المخصصة لهم، ووجه كذلك، لوضع لوحات تعريفية عن موقع المنتجات البحرينية.
وذكر الغتم «بتعاون الجميع من دون استثناء سيتحقق ما تطمح إليه البلدية والتجار في العملية التطويرية لسوق المنامة المركزي، ما سيسهم بشكل أساسي في خدمة المواطن وهو المحور الأول في اهتمام بلدية المنامة وتتحقق توجيهات القيادة العليا في هذا الصدد»
العدد 2893 - السبت 07 أغسطس 2010م الموافق 26 شعبان 1431هـ
افشل وزاره هي وزاره البلديات
قرارتها تصدر بمكيالين قوانينها تصدر حسب المزاج تصيطر عليها فئه طائفيه متربعه علي قمه الهرم تاركه المهام الوضيعه لفئه معينه
أقدم سوق
أقدم سوق مركزي ولا أدري الى الان مو شايفين حل ليش هل لأن الى فيها مو أوادم مو بشر
جمري
يالله عاد الحين،، مركبين ليهم بانكتين و مخترشين ما ضل مسؤل و لا ضل مدير الا جا يطل على هالبانكات. فقير و متضمن نخله،، كل يوم و جا يتراودها. و الحين لا بتضل أخبار و لا سي أن ان و لا بي بي سي الا بيذبعون فيها هالخبر. كل شي بالمنه في هالبلد
اختراع
الظاهر انه ما وصلهم اختراع التكييف المركزي
بخلاء من مال غيرهم..!
وهل تكييف السوق أمر عسير؟؟ لماذا المراوغة الأموال موجودة والطاقة موجودة والتكييف رخيص هذه الأيام فلماذا التسويف؟؟
إذا لم تستحي ..
إلى متى سياسة الرقيع ؟؟؟؟؟
شوفوا جيرانكم واخجلوا
الكستنائي
هالطريقة ماخدينها من سوق المباركية الموجود في الكويت
البحرين لازم كوبي بيست .. ما في ابداع *_*