أقامت شركة نفط البحرين (بابكو) أمس حفلاً لإعلان أسماء الفائزين بمنح وبعثات بابكو الدراسية للعام 2010، وتم إعلان طرح 16 منحة دراسية يستفيد منها عدد من طلاب المدارس الثانوية وجامعة البحرين عن العام 2011/2010، بعد اجتياز الفائزين الاختبارات كافة واستيفاء الشروط الموضوعة من قبل الشركة.
وذكرت الشركة في الحفل، الذي حضره الرئيس التنفيذي للشركة فيصل المحروس وعدد من أعضاء الهيئة الإدارية وموظفي الشركة وأولياء أمور الطلاب الفائزين بالمنح الدراسية، أن ذلك يأتي في إطار التزام الشركة باتخاذ خطوات إيجابية لتطوير الكوادر الوطنية وسد النقص القائم في بعض التخصصات الحيوية ولاسيما الهندسة الكيميائية والجيولوجيا والجيوفيزياء وهندسة البترول لمواجهة تحديات المستقبل في هذا الشأن.
هذا وقد ألقى الرئيس التنفيذي للشركة فيصل المحروس كلمة موجزة خلال الحفل أكد خلالها التزام الشركة بتنفيذ توجيهات وزير شئون النفط والغاز رئيس الهيئة الوطنية للنفط والغاز رئيس مجلس إدارة شركة بابكو عبدالحسين علي ميرزا، إلى العمل من أجل إثراء برنامج المنح والبعثات الدراسية لشركة بابكو باعتباره أحد البرامج الوطنية الطموحة التي تهدف إلى دعم مسيرة الوطن وتحقيق رقيه المنشود.
وأضاف أن الوزير أكد ضرورة الالتزام الصارم بمعايير الشفافية والنزاهة والحرفية في اختيار الطلبة المتقدمين إلى البعثات.
وقال: «إننا اليوم نحتفل بإعلان منح بابكو الدراسية بما يعكس التزام الشركة المتواصل بتطوير الشباب البحريني الواعد والعمل على صقل مهارات الكوادر البشرية بالشركة. وبهذه المناسبة، أتوجه بأجمل التهاني لجميع الحاصلين على المنح الدراسية، مع أطيب الأمنيات لهم كل النجاح في تحقيق أكبر استفادة ممكنة من تلك الفرص في تطوير قدراتهم وإمكاناتهم الشخصية في تعزيز رقي وازدهار وطننا العزيز».
وخاطب الفائزين بمنح الشركة «إننا فخورون بكم باعتباركم ركناً أساسيّاً من هذا البرنامج الوطني الذي يحظى بسجل مشرف في خدمة الوطن، ويحدونا الأمل أن تستلهموا منه كل العزم والإصرار في تلبية طموحات مملكتنا الغالية».
من جانبه، ألقى مدير دائرة التدريب والتطوير رئيس لجنة المنح والبعثات الدراسية أحمد طاهري كلمة موجزة خلال الحفل أوضح فيها أن إعلان طرح 16 منحة دراسية في بابكو لهذا العام يعكس بوضوح التزام الشركة بتطوير الكوادر البشرية وتشجيع المواهب الوطنية في الارتقاء بالقدرات الشخصية وتطوير الذات.
وأشار أن شركة بابكو في حاجة إلى تلك المواهب للوفاء باحتياجاتها المستقبلية، وحث الدارسين على بذل قصارى جهدهم من أجل النجاح والتفوق حتى يتسنى لهم العودة إلى بابكو بكل حماس واقتدار لتطبيق جميع المهارات والمعارف التي اكتسبوها خلال الدراسة.
وفيما يأتي بيان بأسماء الحاصلين على المنح الدراسية في شركة بابكو.
العدد 2891 - الخميس 05 أغسطس 2010م الموافق 23 شعبان 1431هـ
صح رقم 1
و انا سألت رئيس التدريب عن السبب في عدم اختيار ابني بالرغم من نتيجته العالية و اني اعمل في بابكو من اكثر من 30 سنه قال لي ما يخصكم اجنا عندنا معاييرنا. هذي اي معايير اللي محد يدري عنها و ما ينشرونها؟
الى الزائر رقم 6
كيف تعرف محتوى الاختبارات اذا كانت نزيهة او لا؟ و كيف تعرف كيفية الاختيارات اذا كانت سريه تماما و لا توجد جهة اخرى مثل وزارة التربيه او الجامعة تتأكد من صحة النتائج؟ على اي اساس قررت ان العملية نزيهه و القائمين عليها اجانب من اولها الى اخرها. حتى اللي سوو لينا المقابلات كانوا اجانب مادري من وين جايبينهم
الى جميع المشككيـن !
للاسف ، ازعجتني بعض الردود التي تتحدث عن انعدام النزاهية في عملية الإختيار.
فالعاملين على المنحه قاموا بعمل كبير ونزيه جدًا، وتم اختيار الطلبه بعد عدة اختبارات شملت مقارنة التصحيل العلمي المدرسي ومن ثم اختبار في اللغه الإنجليزيه والرياضيات والمواد العلميه كما اقام القائمون مقابلات اختبروا من خلالها شخصية الطالب !
ومما يجب ان تشكر عليه الشركه هو التنظيم الممتاز، ومعامله الممتازه للطلاب بغض النظر عن "طائفتهم او نسبهم "!
فاطِمة
مبروووووووووووك فطوم الجبيلي
علي بابا
انا كنت موجود معهم لماذا حذفتوموني من الصوره
أنشاء الله يكون عدل
انشاء الله فية عدل في التوزيع ....
الى ادراة نقابة بابكو
لماذا لاتطالب النقابة ادراة الشركة بتخصيص بعض البعثات الى اعضاء النقابة بشكل منتظم و تقوم النقابة بدورها على منحها على من يستحق منهم بدل ان تكون في يد المدراء يوزعونها على من يريدون من اقربائهم و طوائفهم يحرمون منها الكثير ممن يستحقونها فعلا؟؟
الى السيد فيصل المحرس الموقر
ارجوا الاهتمام بابنائك الموظفين الذين يدرسون على حسابهم الخاص و الذين حرموا من قبل مدرائهم و ادراة الشركة من الحصول على اي منحة او بحثة داخلية او خارجية طوال سنوات عملهم الذي امتد اكثر من 30 سنة, ولاكنهم ابو الا ان يواصلوا تحصيلهم العلمي لخدمة الشركة و ان يضحوا بوقتهم و اموالهم . و لاكن للاسف الشديد يلاقون كل انواع الصدود النكران من قبل ادارة الشركة التى لاتمنحهم حتى يوم اجازة في اوقات امتحاناتهم, علما ان كثير منهم قد حصلوا على شهادات البكلوريوس و الماجستير رغم كل هذا الاجحاف و التمييز