خفضت المحكمة الكبرى الجنائية برئاسة القاضي محمد بوبشيت وعضوية القاضيين مصطفى عبدالرحمن وعلي الظهراني حبس متهمين بحريني وفرنسي من 3 سنوات إلى سنة مع وقف التنفيذ في قضية احتيال على مغربية وذلك بادعائهما زيادة أموالها عن طريق بعض المحاليل وقد استولى المتهمان على 46 ألف دينار.
وقد شهدت الجلسة الماضية تنازل محامي المجني عليها المغربية عن القضية بعدما تم تسديد المبلغ المستولى عليه لها.
وكانت المحكمة الصغرى الجنائية الرابعة برئاسة القاضي مفتاح سليم وأمانة سر عبدالأمير العريبي قضت بسجن متهمين لمدة 3 سنوات.
وتعود تفاصيل القضية إلى أن شخصاً تقدم ببلاغ ضد المتهمين بأنهما يقومان بعمليات احتيالية لإقناع المجني عليها بقدرتهما على مضاعفة أموالها، عن طريق استخدام أوراق سوداء ومحاليل طبية.
وكانت النيابة العامة وجهت للمتهمين الفرنسي والبحريني أنهما في 21 أكتوبر/ تشرين الثاني توصلا إلى الاستيلاء على المبالغ النقدية المملوكة لمغربية وذلك بالاستعانة بطرق احتيالية بأن أوهموها بمقدرتهم على مضاعفة النقود وتأييدا لزعمهما قاما بخلط النقود بأوراق سوداء وسكبا عليها بعض المحاليل لإيهامها بصحة أقوالهما وتوصلا بتلك الوسيلة إلى الاستيلاء على المبالغ النقدية.
وكان محامي المتهم الفرنسي في الدرجة الأولى، ثاني سالم تقدم بمذكرة دفاعية جاء فيها بطلان اعتراف المتهم، إذ بين المحامي أن المتهم تم أخذ أقواله من قبل رجال الأمن وليس من قبل النيابة العامة وأدلى بأقواله تحت ظروف الإكراه والترغيب، كما أن الشرطة ليست مخولة بإجراء التحقيق مع المتهمين.
كما دفع المحامي ثاني سالم بعدم وجود اتهام ضد موكله في تحقيقات الشرطة من قبل المجني عليها التي أكدت أنها تعرفت على المتهم الثاني بعد حدوث واقعة الاحتيال، كما لفت المحامي إلى أن مقدم البلاغ قريب المجني عليها وأنه ليست له أية صفة في القضية. وطالب المحامي في نهاية مذكرته ببراءة موكله مما نسب إليه.
كما استغرب محامي المتهم الثاني من الحكم على موكله بحبسه لمدة شهرين وإبعاده عن البلاد في قضية إقامة غير مشروعة وأنه قد جلب للبحرين عن طريق الشرطة الدولية (الإنتربول) وأنه وقت مغادرته البحرين كانت إقامته صالحة، إلا أن الشرطة قبضت على المتهم وأحضرته البحرين وتم جلبه بخصوص قضية النصب، وفي إحدى الجلسات أمر القاضي بإخلاء سبيل موكلي بكفالة 500 دينار، إلا أن الشرطة لم تخلِ سبيله وتم تقديمه للنيابة بقضية إقامة غير مشروعة، متسائلا كيف يحاكم موكله والشرطة هي التي جلبته للبحرين.
العدد 2889 - الثلثاء 03 أغسطس 2010م الموافق 21 شعبان 1431هـ
شوفو لوين وصلنه
من يصدق بحريني معاشه 200 دينار ليش ؟ شسوه ؟ حلال الله يرضه ؟ ومعاش الهندي 3000 دينار مال شنو واهو في ديرته سيكل مايملك واهني يخلونه يركب فوق المواطن يصير عليه مدير ليش والله حرام كل هذا وماتبي الناس تبوق
مشرف ع القضيه
ياشباب ترى القضيه متخربطه لان المغربيه الي باغوها في السجن محكومه سنه على قضيه دعاره مالت فندق
واصلا القضية كشفها ربكم لان كان في اتفاق بين المغربيه والفرنسي صديقها عشان يضربون على البحريني بس حكمت ربكم صادو البنت قبل مايضربون على الفقير ومابغى الا شهرين وتطلع المغربيه بس بعد عليها قضيه ثانيه مالت رشاوي السياحه
يعني صج لين قالو الله مايضرب بعصا
ونعم بالله
هامور ملجاوي
احكمو عليههم صح نصب واحتيال
وراح نترقب الحكم سجن لمدة 6 اشهر او بل الكثير 3 سنوات هههههههه مصخره الدنياء صارت او بسوون روحهم مجانين نفس مال السنابس