يقوم المخرج الأميركي ستيفن سيبلبرغ بتصوير فيلم عن عملية ميونيخ العام 1972 التي قامت بها مجموعة من الفدائيين الفلسطينيين التي احتجزت الفريق الإسرائيلي المشارك في هذه الأولمبياد وطالبت بإطلاق سراح 2002 سجين فلسطيني في السجون الإسرائيلية، ولكن الرد كان هجوما مضادا ادى إلى مصرع المجموعة والرهائن في آن واحد.
ويبدو أن هوليود بدأت تعود إلى عادتها القديمة في البحث عن إرهابيين في السجل الفلسطيني والغاية طبعا ايقاظ انتباه الناس إلى أن الإرهاب هو من صناعة عربية قبل كل شيء، لأن المخرج كما صرح لوسائل الإعلام شعر بالآسى والمرارة لتفجير الحافلات الإسرائيلية من قبل الفلسطينيين الذي تؤدي إلى قتل الأبرياء، لذلك تطوع لإثارة واقعة ميونيخ