قال الباحث الأكاديمي عبدالرحيم شاهين معلقاً على مناهج تدريس المواطنة في البحرين أن «المواطنة ليست مادة دراسية كغيرها من المواد، فتدرسيها في مقرر دراسي خاص ومنفصل يعتبر خطأ استراتيجي».
واستدرك بأنه «يجب أن تؤخذ قيم المواطنة وأخلاقياتها ومبادئها وتدمج في المقررات الدراسية حتى يتشربها الطلبة، وكذلك هناك الممارسة الحقيقية التي يجب أن يصوبها المدرس الماهر في عملية إيصال مبادئ وقيم المواطنة».
وأعتبر أن «قضية المواطنيّة من أكبر الإشكالات التي تعيشها الدول العربيّة بصورة خاصة»، موضحاً أن «مسألة الانتماء تظهر في الكثير من الدول العربيّة والخليجيّة على وجه الخصوص بشكل لا يشير إلى ترسخ مفهوم المواطنيّة الحقيقية؛ فالولاء لايزال على العموم للحاكم أكثر مما هو للوطن».
جاء ذلك في حلقة حوارية نظمتها جمعية الشبيبة البحرينية ضمن حملتها «أنا مو طائفي»، إذ بين شاهين أن «جزءاً من التهميش في مفهوم المواطنة يعود إلى عوامل متعددة، فبالإضافة إلى فكرة الدولة الراعية هناك الفكر الجامد القائم على شعارات دينيّة هي بالأحرى تقاليد وممارسات عفا عليها الزمن، لا تمت إلى الدين بصلة ومع ذلك فقد طغت على مفهوم المواطنة وطمسته إلى حدٍ ما، فيما أسهمت الأفكار المذهبيّة والطائفية في تشويه فكرة المواطنة».
ولفت إلى أن «المواطنة على رغم التحديات الكثيرة، لاتزال هناك ميول قويّة لنسق تفكير الدولة المشرقيّة الأبويّة التي تنظر إلى أفراد المجتمع كرعايا وإلى فترة قريبة كان المسمى الرسمي للمواطنين هو رعايا الدولة».
وتناول شاهين في محاضرته تطور مفهوم المواطنة في البحرين قبل فترة الاستقلال وحتى فترة الإصلاح السياسي، موضحاً «ظهرت خلال هذه الحقبة مواقف وطنيّة، اتسم فيها أغلب المواطنين بالإخلاص ومقاومة المستعمر أو برغبتهم في حياة سياسيّة كبقية البشر الذين ينعمون بالحريّة، لذلك توطدت أقدامهم على أرضيّة صلبة، وتوحدت مواقفهم واستطاعوا بفضل ذلك تحقيق بعض ما ناضلوا من أجله، وخصوصاً في الفترة الممتدة من 1973 إلى 2000، فهذه الفترة تعتبر من أصعب السنوات التي مرّت على المواطنين البحرينيين في مختلف المجالات ولاسيما في المجال السياسي لأنّها تعتبر نتيجة حصاد كل تطورات السنوات السابقة».
وشدد شاهين على أن «الحريّة لا توهب إطلاقاً، لذلك يتبين أنّه ومن خلال التغيير الاجتماعي والسياسي والاقتصادي تتجسد الدولة السياسيّة مع مقوماتها من أرض وشعب وسيادة وسلطة في المجتمع الجغرافي حيث تظهر فكرة المواطنة إلى الوجود».
العدد 2883 - الأربعاء 28 يوليو 2010م الموافق 15 شعبان 1431هـ
الماء الكهرباء
لااعرف
اااا
كله عشان المجنسين المرتزقة
مواطن اصيل
حب الوطن والأرض يسري في دم كل مواطن اصيل لايحتاج لمناهج دراسية وإنما وضع هذا المنهج لمن لاجذور لهم في هذا البلد (وطني ولو جار علي )عزيز
المواطنة من أجل
تدريس مادة المواطنة في وزارة التربية والتعليم من اجل المجنسين الجدد والذين لا بعرفون معي الوطنية ولا الوطن فقط شفط كل خيرات البلد
عاد شوف المحتوى
هي مو مشكلة المادة منفصلة لو مدموجة في مواد ثانية .. المشكلة إن المقرر فيه أخطاء واضحة خخخخخ خوش كتاب يدرسه أولادنه
الولاء لا يُصنع
هذة المادة أدخلت في المناهج الدراسية بالخصوص للمجنسين ليتم ترويضهم على الولاء للوطن..
ولكن هذا شيء من سابع المستحيلات لان المجنسين ولائهم لوطنهم الأصلي وثقافاتهم
والشعب البحريني الأصيل ولائة لوطنة يرضعة من ثدي امة وينموا ولائة بعقلة وجسمة ويسقية بدمة
الجمرية
المواطنة يدرسها المواطن علشان يعرف جيفه يحافظ على وطنه كل يوم نسمع عن حرق السيارات و محولات الكهربه و التايرات و بيوت اللي تقولون عنهم عملاء ( أخاف تحرقون سيارتي ) و كل يوم أحنه و أولادنه مختنقين من الدخان .....من المستفيد و المتضرر هو المواطن ....والمجنسين ياخلف جبدي و الله مايدرون عنكم شي و أنتون تجيبون سيرتهم في كل تعليق و أهمه عايشين حياتهم لأنهم وصلوا البحرين كأي هندي يدور شغل ,,,,,لكن اللوم على اللي شغله و عطاه الجواز و البيت ,,,,( الحمدلله يارب ).
منهج المواطنة للمجنسين
حطوه في مقرر بروحه علشان المجنسين يركزون عليه و يعرفون عن تاريخ و حاضر البحرين و يالله يفيد فيهم بعد هالمقرر لأن بظل ما عندهم أيه مواطنة لهذا البلد لأنهم فقط مرتزقة
راحت عليك يا عبدالرحيم
راحت عليك يالاكاديمي عبدالرحيم شاهين
انت ما تدري انك في هالبلد اذا قلت مثل هالكلام تعتبر واحد محرض على التمرد وتعتبر محور من محاور الشر والارهاب في البلد؟
اللي يحاول يصلح في هالبلد يصير انسان غير مرغوب فيه
واللي يخرب فيها ويعيث فساد في الارض يصير هو الافض ويرتفع الى اكبر المناصب
هذي اصلا مادة دخيله بسبب التجنيس
عمرنا في زمنه ماسمعنا بالمواطنه....اصلا كنا ولازلنا وطنيين الى ابعد الحدوووود والدليل نفدي ديرتنه بدمائنا وارواحنا...لكن جربو هالجلف المحنسين والله العظيم ما يفدون هالديرة بنقطة دم اصلا قاعدين يشربوون منها شرب وياكلون الأخضر واليابس....لكن الغلط من هالوزارة اللي مسيرة مومنها مجبووورة مسكينة انها تحط هالمقرر الغبي ...اصلا مايصلح حق المدارس اللي مافيها مجنسين لانه انتماءهم من الجذور لهالوطن
اي يبون يزرعون حس المواطنة فالجلف
والجاليات الجدد!! ودليل حتى الكتب مالفينها بنو جلف وكل كلام الكتب هرار في هرار
تعليم المقهورين
أنصح بقراءة كتاب تعليم المقهورين
فعلاً فعلاً ..!
مادة المواطنة مادة لا معنى لها! أرى أنها أدخلت لتعليم المجنسين كيف هو السبيل ليتصنعوا الولاء والانتماء لهذا البلد الذي أصبح كبلدٍ لهم! خطأ وخطأ وسيبقى خطأً فادحاً! نحن أعلم كيف هي المواطنة والولاء لوطننا بحريننا الحبيبة ..ولولا ذلك لما رفضنا المجنسين بهذا الرفض الشعبي العارم! الأدهى من كل ذلك أنهم يعلمونا فيها حقوقنا وواجباتنا .. فيشعلون فينا الصراخ والمطالبة بحقوقنا التي لا نرى لنا منها إلا حبراً على ورق!! وستُرى آثار هذا الخطأ قريباً!
مع التحيه
لا مادة المواطنه حق ذلين الا ما يعرفون اسم وطن له يعني اقولون ليهم مو احين عطيناكم جواز وبيوت سكن ووظائف باجر يعرضون عليكم مكان ثاني بعد جوازت واشغال تخلونه