العدد 2881 - الإثنين 26 يوليو 2010م الموافق 13 شعبان 1431هـ

في ذمة الله

انتقل إلى رحمة الله تعالى الحاج يوسف يعقوب الجمري، والد كلٍّ من: عبدالله وعبدالأمير ومحمدجواد وعبدالمحسن ويعقوب وجعفر. تُقبل التعازي للرجال في مأتم الخضر، وللنساء في صالة مأتم الخضر في قرية بني جمرة.

- انتقل إلى رحمة الله تعالى محمد أحمد محمد فلامردي، والد أحمد، عن عمر ناهز 51 عاماً. تُقبل التعازي للرجال في صالة يوسف علي ماجد بالبسيتين، وللنساء في منزل المتوفى رقم 201 طريق 2604 البسيتين 2206.

«إنّا لله وإنّا إليه راجعون»

العدد 2881 - الإثنين 26 يوليو 2010م الموافق 13 شعبان 1431هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 5 | 4:28 ص

      أبو يقين الزهراء

      بسم الله الرحمن الرحيم
      ((ياايتها النفس المطمئنة ارجعي الى ربك راضية مرضية فدخلي في عبادي وادخلي جنتي))
      صدق الله العلي العظيم
      بقلوب مؤمنه بقضاء الله و قدره، أتقدم بأحر التعازي والمواساة إلى أخي الغالي عبدالمحسن الجمري وعائلته لفقدهم الأب الحنون الحاج يوسف الجمري وأسأل الله تعالى أن يلهمهم الصبر والسلوان في مصابهم الجلل.
      سائلا المولى أن يجعله من أصحاب الجنان وأن يغفر له ويفسح عليه ..
      رحمك الله برحمته الواسعه وجازاك بصحبة الأولياء والأطهار من آل بيت محمد’ع’

    • زائر 4 | 3:51 ص

      بنت البسيتين

      إنّا لله وإنّا إليه راجعون.الله يرحمه

    • جمرية تبي تشتغل | 3:32 ص

      إنا لله وإنا إليه راجعون

      الله يرحم الحاج يوسف ويسكنه فسيح جناته ويصبر أهله على فراقه ولا حول ولا قوة إلا بالله

    • زائر 3 | 1:32 ص

      إنّا لله وإنّا إليه راجعون.

      الله يرحمهم جميعا ويسكنهم فسيح جناته
      والله يرحم موتانا وموتى المؤمنين والمؤمنات.

    • زائر 2 | 1:19 ص

      الله يرحمه

      يعني المرحوم ابو عبد الامير الجمري الله يرحمه؟

    • زائر 1 | 12:55 ص

      أبو لجيـــــن

      باسمي وباسمي عائلة الأستاذ عبد الجبار حبيب ، أتقدم بأحر التعازي وكلمات المواساة إلى عائلة المرحوم الحاج "يوسف يعقوب الجمري" واسأل الله القدير أن يلهمهم جميعا الصبر والسلوان في هذا المصاب الجلل.
      لقد كان الفقيد الراحل من خدام الحسين (ع) المخلصين وكان دائم الحضور لمجالسه، وكان رغم فقده لبصره، نافذا البصيرة طيب الروح حنونا عطوفا على الصغير والكبير.
      رحمك الله يا أبا عبد الله وأسكنت فسيح جناته وحشرك مع محمد وآل محمد (ص)، لا سيما مع الحسين (ع) الذي كان أنشودتك التي ترنمت بها منذ الصغر .

اقرأ ايضاً