تستعد الصناديق الخيرية خلال هذه الفترة لاستقبال شهر رمضان من خلال حصر العوائل المحتاجة للمساعدات الرمضانية، مع مخاطبة التجار من أجل المساعدات الرمضانية، وخصوصاً أن هناك عدداً من التجار والمؤسسات التي تقدم دعماً للصناديق خلال هذه الفترة.
وتزدحم أعمال الصناديق خلال هذه الفترة من أجل صرف المساعدات الرمضانية قبل حلول شهر رمضان المبارك، الذي لا يفصل المواطنين عنه سوى أسابيع قليلة، لذلك فإن العديد من الصناديق الخيرية بدأت في الاستعداد لهذا الشهر من خلال الانتهاء من الإجراءات الأولية وهي حصر عدد العائلات المحتاجة للمساعدات الرمضانية.
وفي هذا الصدد قال رئيس صندوق جنوسان الخيري سيد علوي يوسف: «إن الصندوق بدأ في الإجراءات الروتينية والتي تبدأ بمخاطبة التجار من أجل تسلم المساعدات الرمضانية في أقرب وقت ممكن لتوزيعها على العوائل».
وأضاف يوسف في حديث لـ «الوسط» أن «الصندوق بدأ في حصر عدد العوائل من خلال عملية الجرد والفرز الذي قام بها الصندوق مؤخراً، وخصوصاً أن هناك أسراً تتم مساعدتها بشكل دوري وهناك أسر تتم مساعدتها بشكل شهري وذلك من أجل معرفة العدد الإجمالي للعوائل المحتاجة للمساعدات خلال شهر رمضان».
ولفت يوسف إلى أن عدد الأسر المحتاجة للمساعدات الرمضانية في هذا العام يتراوح ما بين 25 إلى 30 عائلة، مشيراً إلى أن المساعدات الرمضانية تتنوع؛ فهناك المساعدات العينية والتي هي عبارة عن مواد غذائية، إلى جانب وجود مساعدات مادية.
ووجّه يوسف شكره إلى جميع التجار الذين ساهموا في دعم الصندوق وخصوصاً المساعدات الرمضانية.
إلى ذلك قال رئيس صندوق قرية عراد الخيري حسن أحمد: «إن استعدادات الصندوق الأولية قد بدأت، إذ تم حصر عدد العوائل المحتاجة للمساعدات خلال شهر رمضان مع حصر عدد العوائل التي تضم الأيتام من أجل معرفة العدد الكلي للعوائل المحتاجة للمساعدات الرمضانية».
وأضاف أحمد أن «الصندوق بدأ بإرسال رسائل إلى الجهات المتبرعة، إلى جانب أنه تم رصد موازنة من الصندوق من أجل التبرع بها خلال شهر رمضان للعوائل المحتاجة».
وتابع أحمد بأن «الصندوق نظم مشروعاً إعلامياً خلال هذه الفترة من أجل المساهمة في تحصيل المساعدات الرمضانية سواءً كانت مالية أو عينية وذلك من أجل مساعدة المحتاجين خلال شهر رمضان، إلى جانب عمل كوبونات لإفطار صائم».
وأوضح أحمد أن شهر رمضان تكثر فيه عدد العوائل المحتاجة للمساعدات الرمضانية التي يقدمها الصندوق، مبيناً أن عدد الأسر المحتاجة خلال هذا العام بلغ 100 أسرة، مشيراً إلى أن المساعدات تكون عينية وهي عبارة عن المواد الغذائية التي تحتاجها الأسر خلال شهر رمضان كالأرز وحب الهريس والدهن وغيرها من الاحتياجات الأساسية، إلى جانب تقديم مساعدات مادية وهي عبارة عن كوبون مشتريات يقدمه الصندوق للأسر من أجل شراء الاحتياجات بأنفسهم عن طريق هذا الكوبون الذي يكون بالاشتراك مع إحدى البرادات الكبرى.
وذكر أحمد أن بعض الشركات والمؤسسات تقوم بإرسال سلال رمضانية تحتوي على المواد الغذائية الأساسية إلى الصندوق، مبيناً أن الصندوق بمجرد استلام هذه السلال فإنه يقوم بتوزيعها على المستحقين فوراً.
إلى ذلك استعد صندوق مدينة حمد الخيري إلى تقديم المساعدات الرمضانية، إذ أشار رئيس الصندوق يوسف المحميد إلى أن الصندوق بدأ في تجهيز كشوفات الأسر المستحقة للمساعدات الرمضانية، وخصوصاً أن الصندوق يكفل أسراً بشكل شهري وأسراً بشكل دوري.
ولفت المحميد إلى أن عدد الأسر التي تستحق المساعدة بلغ حالياً 560 أسرة، مشيراً إلى أن هناك نحو 200 أسرة مستحقة أيضاً وهم من الأسر التي يتم تقديم المساعدات الدورية لهم.
وذكر المحميد أن الصندوق شكل لجنة من خارج الصندوق من أجل البدء في توزيع المساعدات الرمضانية على الأسر المحتاجة، مشيراً إلى أن المساعدات تكون عينية وهي عبارة عن المواد الغذائية الأساسية لشهر رمضان، على أن يتم صرف الأموال لكسوة العيد وعيدية اليتيم.
ويستمر عدد من الصناديق خلال هذه الفترة في حصر عدد العوائل المحتاجة من أجل صرف المساعدات الرمضانية قبل بداية شهر رمضان بأسبوع واحد تقريباً وذلك للتأكد من حصول جميع الأسر المحتاجة على الكمية المناسبة من المواد الغذائية.
العدد 2878 - الجمعة 23 يوليو 2010م الموافق 10 شعبان 1431هـ
انا سعوديه متزوجه وزوجي معاق ولدي اولاد اربعه ابغى مساعده الله يجزيكم خير وعلينا فتوره كهرباء مقدر زوجي يسدد لأن حالتنا الماديه صعبه
ممكن لوسمحتو نحن عائله محتاجه وضروف ابوي صعبه مايحصل عمل ممكن تعطونامساعده رمضانيه الله يعطيكم العافيه
السلام عليكم ابغي مساعده عندي 3 اولاد وبنت وزوجي مايشتغل
مساعده
السلام عليكم
الله يخليكم اذا تستطيعوا تقدموا لي مساعده أكون شاكره لكم والله محتاجه والله اعلم سوف حث أني اعمل وراتبي الشهرى 180 ريال عماني فأتمني مساعدتي
رقم الحساب : 017-626668-1061
اسم البنك : البنك الوطني العماني
ارجوكم
الفقير
الجمعيات اتساعد الناس اللى عنده واسطه والناس اللى تستاهل ما عندهة شى تاكل بشهر لله لا من الحكومة ولا من الصناديق خافو لله في الناس
طلب مساعدة
باسم أعضاء جمعية تنسان للعالم القروي بالمغرب ،نطلب منكم الإستفادة من المساعدات التي تقدمونها خلال شهر رمضان. جزاكم الله خيرا..........
الزيــــــــــــن
الجمعيات اتساعد الناس اللى ما تستاهل والناس اللى تستاهل ما عندهة شى تاكل بشهر لله لا من الحكومة ولا من الصناديق خافو لله في الناس
زائر 111
وين المساعدات؟؟؟؟؟؟ 15 دينار قيمة مشتريات في محل الدعيسي ما هذا ويعطونك القسيمه بالغصب وبالشروط...سمعت ان جمعية (...)و (...)في كل شهر رمضان ايوزعون من الحم والرز والسكر و30 دينار قيمة المشتريات في المنتزه وغير كسوة العيد و و الخ
الى 111
الصناديق تستلم من المساهمين مواد غذائيه ما تقدر تبيعها وتسلم افلوس بدلها وبعض البنوك تسلم كوبونات فتسلم للعوائل و الصناديق مجرد واسطه وجزاهم الله خير يشتغلون لله بدون رواتب
وين الحكومة عنا
سؤال أوجهه للحكومة ولكل المسؤولين بالبلد انها صرخة استغاثة اين انتم منا نحن المواطنون وثلاث مناسبات متتالية تقصم ظهورنا الم تفكروا ولو للحظة واحدة كيف سنوفي هذه الالتزامات ثلاث مناسبات :شهر رمضان والعيد والمدارس كلها في آن واحد ,كيف ستمر علينا ؟والحكومة تتفرج علينا ولا تحرك ساكنا اين كرامة المواطن في بلده ولكن ما نقول الا الله هو المعين وهو المفضل.
زائر111
بالنسبة للصناديق الخيرية تشكر على ما تقوم به للأسر المحتاجه لكن لو تكون مساعداتهم مادية أفضل يعني الأسرة تشتري حاجياتها من دون احراج لأن بعض الأسر تنحرج عندما يتم احضار المواد الغدائية اليها يعني مبلغ معقول لكل اسرة محتاجه يكون أفضل
مواطن
الصناديق تستعد لمساعدة الفقراء والحكومة عمك اصمخ حتى ماقالت الشعب دايخ شهر رمضان مدارس العيد حتى ماتكرمت ونزلت لو نصف راتب لكل مواطن يدبر روحه في هذه المناسبات ياحكومة الشعب دايخ ومنطحن وتحت خط الفقر .