قال المجلس الأعلى للمرأة تعقيباً على ما نشر في «الوسط» أمس (الخميس) تحت عنوان «مواطنة تعتصم أمام المجلس الأعلى للمرأة لإنهاء معاناتها»: «إن المرأة المنشور عنها الخبر هي إحدى السيدات المستفيدات من خدمات المساعدة القضائية التي يقدمها المجلس الأعلى للمرأة، إذ قام المجلس بانتداب إحدى المحاميات لمباشرة قضاياها أمام المحاكم الشرعية».
وأوضح أن «السيدة لم تتواصل مع الجهة المعنية بالأمانة العامة بعد ظهور الحكم ضدها -بحسب ما تم نشره- وخاصة أن لها محامية منتدبة عنها مجاناً، كما أنها لم تقف أمام البوابة الرئيسية ولم يرَها أحد من المجلس والواضح أنها وقفت خلف المبنى على افتراض صحة قيامها بالاعتصام».
وأوضح المجلس الأعلى للمرأة في رده أنه «قام بتقديم كل مساعدة ممكنة للمذكورة وفقاً لاختصاصاته والآليات التي يمتلكها، وبإمكان هذه السيدة الطعن على الحكم الصادر ضدها بالإجراءات المنصوص عليها».
وأكد المجلس في ختام رده أنه لا يمتلك التدخل في أعمال السلطة القضائية تدخلاً مباشراً أو غير مباشر.
العدد 2870 - الخميس 15 يوليو 2010م الموافق 02 شعبان 1431هـ
الى الزائر رقم 1و2
لا تحطون في ذمتكم الظلم قبيح وانتون وماتعرفون تفاصيل القضية .بس بما أن صاحبة القضيه تتطلب نشر الموضوع يعني ماعندها شي تخاف منه
صاحبة القضية
انا صاحبة القضيه اطلب من اي جهه او اي شخص مؤهل تبني القضيه وعرضها على طاولة نقاش . اشكر المجلس الاعلى للمرأه على رعايته الكريمه لي واعتذر عن اي تقصير في التواصل لظروفي الصحيه ومسؤولياتي المنهكه .
علامة سؤال
خبصتونه أمس بقصة هالمرأة المفروض من الوسط قبل تنشر أي شي تاخذ رأي الطرفين علشان الناس تعلق بدون ظلم الطرفين أمس الكل علق في صالح المرأة و في الأخير طلعت غلطانه و المظلوم الزوج .
الله يهديك
ما بني على الباطل فهو باطل ، حتى المجلس الأعلى للمرأة يعرف القصة ولم يستطيع عمل شئ ، ارجعي إلى صوابك ، والله يصبر زوجك ويهديك