اشتكى عدد من طلبة إحدى الجامعات الخاصة من عدم اكتراث الجامعة بمشاكل الطلبة التي كان للجامعة دور في خلقها، لافتين إلى أن هناك تجاوزات داخلية لا يتم رصدها ويكون ضحيتها الطالب في نهاية الأمر.
وأشار الطلبة إلى أنه من بين المشاكل التي يواجهونها هي إضاعة أوراق الامتحانات، على رغم وجود دليل يثبت تقديمهم الامتحان وموقع من قبِل مراقب الامتحان، إذ إن الطالب قبل دخول الامتحان يكون معه رصيد يقوم المراقب بالتوقيع عليه كدليل على تقديم الطالب الامتحان، موضحين أن هناك العديد من الطلبة الذين تفاجأوا بعدم رصد درجة لهم بحجة عدم تقديم الامتحان الأمر الذي خلق عدة مشاكل بين الطلبة والجامعة.
ونوه الطلبة إلى أن مشكلة إضاعة أوراق الامتحانات لا تقتصر فقط على الامتحانات النهائية، بل هناك العديد من أوراق الامتحانات التي تضاع ويتم وضع درجة رسوب للطالب على رغم أن الطالب قدم الامتحان.
كما اشتكى الطلبة من تكرر مشكلة عدم توفير مدرسين في بداية كل فضل دراسي، إذ أشار أحد الطلبة إلى أنه في كل فصل دراسي تتكرر المشكلة نفسها، ويمر أكثر من أسبوع من دون تخصيص مدرس للمادة، مبيناً أنه في بعض الحالات تتجاوز المدة أكثر من شهر، ما يؤدي إلى تعطل الطلبة وتأخر تخرجهم لمدة فصل آخر.
وذكر الطلبة أن السبب في عدم توفير مدرسين يعود إلى سوء التنظيم من قبِل الجامعة، مطالبين مجلس التعليم العالي باتخاذ الإجراءات اللازمة لحماية حقوق الطلبة.
كما اشتكى الطلبة من زيادة معدل الساعات الدراسية إلى 180 بعد أن كان عدد الساعات 150، مستدركين أنه حتى لو كانت المواد المضافة مجانية، فمن سيعوض الطلبة عن جهدهم الذي تكبدوه، مؤكدين أن جعل المواد مجانية من قبل مجلس التعليم العالي ليس عقوبة كافية للجامعة جراء عدم شفافيتها.
في الوقت ذاته رأى الطلبة أن في زيادة هذه المواد، وإن كانت مجانية، يجعلهم كأنهم هم من يتحمل المسئولية والعقوبة، مؤكدين أن إجبار الطلبة على دراسة مواد أخرى أي ما يعادل سنة دراسية كاملة ظلم بحق الطلبة، وأن إجبارهم على دراسة مواد إضافية لا يشكل عقوبة للجامعة.
وذكر الطلبة أنهم يواجهون مشكلة معادلة المواد التي تقل عن (C) ، إذ أوضح أحد الطلبة أن الجامعة قامت بمعادلة كثير من المقررات التي حصل فيها الطلبة أقل من (C)، مستنكراً على لسان الطلبة هذا القرار، مبيناً أن بعض الطلبة تمت معادلة أكثر من 5 مواد لهم، ما سيؤدي إلى تأخر تخرج الطلبة إلى أكثر من فصل.
وأكد الطلبة أنهم لا يتحملون خطأ الجامعة فهي من قامت بمعادلة المواد، ولابد من معاقبة الجامعة على تجاوزها وخرقها للائحة.
العدد 2864 - الجمعة 09 يوليو 2010م الموافق 26 رجب 1431هـ
الجامعة ..
نحن الطلاب بالجامعة نتعرض للظلم بسبب الخلافات الشخصية بين الدكاترة وبعضهم....
فبسبب الحقد على بعضهم البعض وبسبب أن كل واحد منهم يريد أن يكون ذو الكلمة التي تمشي على غيره وحبهم للسيطرة ومحاربتهم لمن تكون الغلبة في أخذ طالب للإشراف على رسائل الماجستير...
فإذا لم تكن مع هذا الدكتور وقبلت بغيره فإنه سيحاربك بكل الطرق وسوف يضع كل العراقيل أمامك لمجرد أنك لم تختاره للإشراف عليك...
هذا واقع نعيشه بهذه الجامعة ومن يريد المزيد فعلية الذهاب إلى الجامعة وسؤال الطلبة وسيرى العجاب...
أرجوا من الوسط النشر
يا وسط
ارجوا من الوسط اخذ هذا الموضوع بعين الاعتبار والكتابة عنه في الصحيفة التي تنقل هموم المواطنين بكل وسطية وشفافية .... الصراحة في جامعة خاصة تطلب من الطلبة وجبات غذاء للدكاترة المناقشين لبحوث التخرج يعني الطالب اللي مقدم على بحث تخرج وتصير ليه مراجعة يطلبون منه وجبة غذاء للثلاثة او اربعة دكاترة لا ولازم تكون هذي الوجبة من مطعمين معين يا مطعم الف او مطعم باء للوجبات السريعة واللي اسعارهم فوق يعني الطالب يدفع مصاريف للجامعة بحدود 150 للمادة ويصرف على الدكاترة ياريت ياوسط تكتبون عن هذا الموضوع ياريت
أم طالب
فعلا هالجامعة يبي لها إهتمام من وزير التربية ولدي فيها يقولون أشياء محد يصدقها ,,,,نرجو من وزير التربية و التعليم يهتم بالجامعات الخاصة و خاصة الجامعة المذكورة بتعليقات الأخوة .محد يدرس و يحصل شهادة بتفوق و يتساوى مع طالب درس و حصل شهادته بجهده .
الجامعة الفلبينية
هذي الجامعة احتراما يسمونها دكان الشهادات. والفقرة الاخيرة من الخبر خاطئة.. معادلة المواد لا تؤدي الى تاخير الطلبة لان معادلة المواد تسقط بعض المواد في الخطة والصحيح هو انها تقلل المواد. لكن المشكلة تكمن في معادلة المواد التي درجتها اقل من C وهذه مخالفة لان الجامعات لا تعادل المواد اقل من هذه الدرجة. واللي حاصل في هالجامعة انهم يعادلون لناس وناس فمن جذي ناس يقولون انهم يتأخرون في التخرج. يرجى تعديل الخبر.
بوشيخة
اكيد جامعة البطيخ والجح
ام محمد
افيدونا اي جامعة ذي ؟؟؟؟؟!!!!!!