عندما شرعت الإماراتية الحاجة موزة محمد سيف نقحان منتصف سبعينيات القرن الماضي في تعلم قيادة السيارة، شاهدت بدقة كيف يستخدم السائق المركبة وقررت أن تغامر، وفي دقائق معدودة وجدت نفسها أمام مقود المركبة، فأخذتها وقادتها بين الفرجان في السكك الضيقة في شوارع مدينة رأس الخيمة، ليقف أبناء المنطقة مبهوتين ومتعجبين من جرأة تلك المرأة، كيف وصلت بها الشجاعة أن تقود السيارة ولوحدها بعز النهار. تم تكريمها من قبل مدير عام شرطة رأس الخيمة اللواء الشيخ طالب بن صقر القاسمي لحسن سيرتها المرورية المثالية في قيادة السيارات ولمشاركتها الفعالة في إنجاح وتحقيق الأهداف النبيلة للعمل الشرطي ونشر الوعي المروري، حيث أنها ومنذ تاريخ حصولها على رخصة قيادتها في الخامس من أغسطس العام 1976 ،ظلت تقود سيارتها بدون أن ترتكب أية مخالفة مرورية إلى أن توقفت عن القيادة منذ عامين حيث مرضت ولم يعد باستطاعتها تحريك قدميها.
عن رحلتها المثالية في قيادة السيارات تقول الحاجة موزة 80 سنة :" كانت بدايتي موفقة وتكررت قيادتي للمركبة وتعودت عليها بعد ذلك ثم ذهبت للحصول على رخصة القيادة ولم يكن أنذاك الامتحان بمستوى امتحان اليوم فذهبت بالسيارة على البحر حيث كان مركز الشرطة وحصلت على “رخصة القيادة” ومنذ ذاك اليوم استخدمت السيارة، وكنت طيلة هذه السنوات أقوم بتوصيل أحفادي وأبنائي الى المدارس، وقد كان الناس يستغربون عندما يشاهدونني على الطريق، وهناك من يتجاوزني لكنني لا أهتم بذلك".
وعن أنواع السيارات التي قادتها قالت الحاجة موزة :"جربت قيادة عدد من السيارات بدءاً من اللاندروفر، جيب، والداتسون، مرسيدس 82، وميتسوبيشي 90، وأعشق السيارات ذات الدفع الرباعي، وأضافت :"لا أرى فرقا بينها وبين السيارات الصالون سوى الموازنة بشكل صحيح، ومراعاة حجم السيارة عند المنعطفات والدوارات، وأعتبرها سيارات رائعة وأكثر أمانا من غيرها".
وعن الاتهام الموجه إلى النساء باعتبارهن غير مؤهلات لقيادة السيارة قالت :"لا أحبذ مثل هذا الحديث، القضية لا تتعلق بجنس السائق، مع أن النساء حريصات على قيادتهن، وهن حذرات بعكس الشباب، المعروف عنهم التهور والطيش في القيادة في عصر السرعة التي يتماشون فيه، ولكنني ألوم بعض النساء اللائي يتحدثن أثناء قيادتهن
وأشارت إلى أن العناية بالسيارة تقوم بها هي شخصيا، وأضافت "عندما تكون السيارة جديدة نسبيا، فإنني أحافظ عليها وأصلحها فورا عند حدوث أي عطل بها، وأذهب بها إلى"الكراج" بنفسي وأتعامل مع العمال هناك، ولا يصعب علي إصلاحها عند حدوث عطل طارئ بسيط في الشارع العام، مثل إصلاح الإطارات بنفسها وفحص السيارة بأجزائها المختلفة وتغيير زيت المحرك وهذا تخصصي، وعادة ما أقود سيارتي على الطرقات الخارجية بسرعة 115 كيلومترا وعلى الطرقات الداخلية بسرعة 85 كيلومترا.
وأضافت:"الاهتمام بالسيارة من أولوياتي، قبل الانطلاق أقرأ اللوحات أمامي مثل تغيير الزيت وفحص البطارية، وأتمم على المياه، ثم أنطلق بعد ربط الحزام، ولا أقبل أن يقال أن سيارتي ليست "حلوة" وخاصة أنني أهتم بها كثيرا، وأحرص دائما أن تكون نظيفة، فتغسل يوميا في البيت باعتبارها جزءاً منه، وأهتم بها من الداخل فأنظفها، وأدخنها بالمدخن الخاص بالسيارات وأعطرها كذلك.
وأشارت إلى أنها لم تترك مكاناً إلا وذهبت إليه، حيث وصلت إلى دبي لتزور صديقاتها ومعارفها وذهبت إلى الشارقة كذلك، ودبا وكلباء عدا العاصمة أبوظبي التي لم تزرها قط، مشيرة إلى أنها تمضي وحدها كل تلك المسافات أو تأخذ معها صديقاتها لزيارة المعارف ولتتعرف إلى المدن والمناطق الأخرى.
شمعة
اييييييييييييييي عليججججججج
ماشاء الله
لااله الاالله
ربي يخليج ويبقيج 100 زيادة
عينا عليها بارده يسلم احفادها لها
إلى الزائر رقم 3 فتح عيونك واقرأ عدل هالفقرة
حيث أنها ومنذ تاريخ حصولها على رخصة قيادتها في الخامس من أغسطس العام 1976 ،ظلت تقود سيارتها بدون أن ترتكب أية مخالفة مرورية إلى أن توقفت عن القيادة منذ عامين حيث مرضت ولم يعد باستطاعتها تحريك قدميها
......
الله يحفظها ويش شباب بتصكونها بعيون
سميره
مشالله عليها هذي من أهلنا في راس الخيم
هذه الحاجة ونعم النسوة...
الحاجة موزة الله يعطيها الصحة والعافية من حريم الاوليين والملتزمين دينا وخلاقا حتى في السياقة ...عجل ويش على الا عندة مرة امرمرتة في حياتة من حوادث السيارات اقل شي تدعم كراج السيارة في الشهر مرة او ما تعرف دخل بارك وتدعم سيارة في جانبها ..........
22 try
عندنا وحده في المحرق دخلت امتحان سياقة 22 مرة ولا نجحت
وين انتي يا موز علشان تعلمينها
ولد الحد
الله يحفظج يمه من كل عين
خلف الله على امي العوده
اخلف الله على امي العودة حصة الله يرحمها كانت ما تندل إلا من بيتها الى مأتم السادة بالمنامة،واذا ركبت السيارة دار راسها.تحياتي الى الحاجة موزة و الله يعطيها الصحة و العافية و يحفظها و يحفظ الإمارات.
يالله خد
الا يسمع الحين .. ريسنق !! خير يا طير يعني .. في الف آدمي و آدميه جدي ..
الحين الخبر عن سياقتها وويش دخل انزين الإهتمام والتنظيف ؟
بروحه تعترف وتقول يجاوزونها .. يعني سياقتها مو أوكي
ماشاء الله
ماشاء الله الله يعطيها العافية
أم أحمد
لحمدلله ليسني 25 سنة و لا حادث و لا مخالفة سرعة وحدة بس ,,,,بس للحين ما أعرف أصلح البنجر .
أم اسامة
الى زائر 3 : اش هالغباوة يعني انت شايفها ماسكة الليسن في يدها وتقول ما عندها رخصة ؟؟؟
:D
الله يرحمها
ماشاء الله
ماشاء الله عليها والله هذي مثال جيد للنساء ماقالت لا وزمن اللي هي فيه محد يسوق اكيد تحد الكل بهذا القرار واللي عاد عليها بالنفع
لو
أني معلمة ومبتلشة وأخاف من السياقة
لو زين ترضى توصلني
كفوا عليها
ماشاء الله عليها شاطرة ذكية وجريئة الله يبقيها .
يعطيك العافية يا حجية موزة
قدها وقدود.. نتمنى من الشباب الطايش يسمع من حكمة الكبار وينفذ
لكن في كم حاذث تسببت ؟؟؟؟!!
مع احترامي ياترى كم حاث حصل بسببها وان لم يكن حاذث غلى الأقل ما أحد يتمنى يسوق لا وراها ولا قدامها ولا يصادفها في مكان
الله يحفظها ويحفظ كل اللي يسوقون حواليها
الصحاف..
_يعطيش العافيه الشيخه موزه..عندي اقتراح ترتاحين من السياقه وتشغليني سائق انا عاطل ابحث عن عمل مريح (هههه) ونطحن كل مكان تبينه ...عاد ها انا ما ادلي انتي تأشرين وانا انفد..هههههه.
عابر سبيل
اقول هذي تقود سيارتها في الصحراء بدون وجود سيارات اخرى في الطريق
ولم ارى في عيون الناس عيبآ .. كنقص القادرين على التمام
ماشاء الله عليها,الله يعطيها الصحة و طولة العمر .. ولو بيدي خليتها مديرة مركز تعليم السياقة .. على الأقل تعلم هالهنود و البنغالية اصول السياقة عندنا .. اللي يعطونك اشارة يمين و يروحون يسار.!!
ماشاء الله
الله يعطيها الصحه والعافيه.
البحرين
هذه لو في البحرين كانت التكريم لها بسجن 25 سنه مو يكرمونها لانها تمشي سياره بدون رخصه
صكووها عيين !
ما شاء الله
الناس بتصكها عين الحين هاهاهاها
عاديه السالفه
أنا اعرف شخص ليسنه مناربعين سنة ولا مخالفة وحدة عليه81
سبحان الله
يحليلها
مثل الي عندنا بالضبط يا سبحان الله