قال رئيس النيابة أحمد بوجيري إنه قد تم فجر اليوم (أمس) تنفيذ حكم الإعدام في المحكوم عليه الآسيوي، لارتكابه جريمة القتل مع سبق الإصرار والترصد، وذلك بعد أن صار الحكم باتّاً واجب التنفيذ، بصدور حكم من محكمة التمييز برفض الطعن المقدم منه، وبإقرار الحكم الصادر بإعدامه، وذلك بعد أن اتخذت الإجراءات المقررة قانوناً في هذا الشأن، وطلب النائب العام علي البوعينين تنفيذ الحكم بناء على ذلك.
وقال وكيل وزارة الداخلية العميد طارق مبارك بن دينه إنه تم صباح أمس تنفيذ حكم الإعدام الصادر بحق أحد المتهمين «بنغالي الجنسية» في قضية مقتل بنغالي آخر بمنطقة جنوسان، وذلك بعدما أصبح تنفيذ الحكم باتاً واجب التنفيذ، إذ جاء الحكم تنفيذاً لطلب النيابة العامة بإعدام المحكوم عليه رمياً بالرصاص، حسبما يقضي القانون. وقد تم تنفيذ الحكم رمياً بالرصاص، بحضور قاضي تنفيذ العقاب وممثلي النيابة العامة حسبما يقضي القانون.
الوسط - محرر الشئون المحلية
صرّح رئيس النيابة العامة أحمد بوجيري أمس بأنه تم فجر أمس تنفيذ حكم الإعدام بالآسيوي (بنغالي الجنسية) المدان في قضية مقتل مواطنه البنغالي في منطقة جنوسان لارتكابه جريمة القتل مع سبق الإصرار والترصد، وذلك بعد أن صار الحكم باتاً واجب التنفيذ، بصدور حكم من محكمة التمييز برفض الطعن المقدم منه، وبإقرار الحكم الصادر بإعدامه، وذلك بعد أن اتخذت الإجراءات المقررة قانوناً في هذا الشأن، وطلب النائب العام علي بن فضل البوعينين تنفيذ الحكم بناءً على ذلك.
وأوضح بوجيري أن تنفيذ الحكم تم رمياً بالرصاص، بحضور قاضي تنفيذ العقاب وممثلي النيابة العامة حسبما يقضي القانون.
يذكر أن أحداث القضية ترجع إلى العام 2005، إذ قام المحكوم عليه وآخران باستدراج المجني عليه -آسيوي الجنسية- داخل مزرعة وقاموا بقتله خنقاً ثم استولوا على حافظة نقوده وهاتفه النقال، وقد أسندت النيابة إليهم تهمتي القتل العمد مع سبق الإصرار والسرقة، وأحيلوا إلى المحكمة الكبرى الجنائية التي قضت بمعاقبة المحكوم عليه بالإعدام، وبالسجن المؤبد للمتهمين الآخرين، وتأكد حكم الإعدام استئنافياً، فيما قضت المحكمة الاستئنافية بتعديل العقوبة المقضي بها بالنسبة للمتهمين الآخرين إلى السجن لمدة 15 سنة، إلى أن قضت محكمة التمييز برفض طعون المحكوم عليهم كافة.
المنامة - وزارة الداخلية
قال وكيل وزارة الداخلية العميد طارق مبارك بن دينه إنه تم صباح أمس تنفيذ حكم الإعدام الصادر بحق أحد المتهمين (بنغالي الجنسية) في قضية مقتل بنغالي آخر بمنطقة جنوسان، وذلك بعدما أصبح تنفيذ الحكم باتاً واجب التنفيذ، إذ جاء الحكم تنفيذاً لطلب النيابة العامة بإعدام المحكوم عليه رمياً بالرصاص، حسبما يقضي القانون. وأوضح الوكيل أن «إجراءات تنفيذ الحكم جاءت وفق نص المادة (332) من قانون الإجراءات الجنائية، التي أوجبت أن يكون تنفيذ حكم الإعدام بحضور قاضي تنفيذ العقاب وأحد أعضاء النيابة العامة ومأمور السجن وطبيبه وواعظه».
وترجع أحداث القضية إلى العام 2005، إذ قام المحكوم عليه وآخران باستدراج المجني عليه داخل مزرعة وقاموا بقتله خنقاً ثم استولوا على حافظة نقوده وهاتفه النقال، وأسندت النيابة إليهم تهمتي القتل العمد مع سبق الإصرار والسرقة، وأحالتهم إلى المحكمة الكبرى الجنائية التي قضت بمعاقبة المحكوم عليه بالإعدام وبالسجن المؤبد للمتهمين الآخرين، وتأييد حكم الإعدام استئنافيّاً، فيما قضت المحكمة الاستئنافية بتعديل العقوبة المقضي بها بالنسبة إلى المتهمين الآخرين إلى السجن لمدة خمس عشرة سنة، إلى أن قضت محكمة التمييز برفض طعون المحكوم عليهم كافة.
العدد 2863 - الخميس 08 يوليو 2010م الموافق 25 رجب 1431هـ
اوقفوا الزحف البنغالي والباكستاني
نداء إلى الحكومة- إذا كان لنداء المواطن قيمة لديها- وكذلك لنواب الشعب في برلمان 2010 أن يطردوا جميع الباكستانيين والبنغاليين، ويمنعون دخولهم البلاد، فهم يتصفون بحدّة الطباع، والغدر ومجرمون ولا مروءة لديهم. ألم تلا حظ الحكومة أن لهاتين الجنسيتين نصيب الأسد في جميع الجرائم التي حدثت في البلاد؟ اين خبراؤها ومعدو الدراسات والبحوث ليثبتوا هذه الحقيقة؟ تعمل الحكومة إستبياناً بشأن الجنسيتين المذكورتين، أجزم بأن جميع المواطنين يعارضون دخولهم البلاد.
عبرة للمجنسين
البنقالي مو غريبة لو قتل بس هالمجنسين الحوش والبدو إلي لازم يشوفون ليهم طريقة للتأديب
وليش ما خلوا مباشرة بالتلفزيون إعدامه أو صورة بالجريدة لكي يكون عبرة ويكون رسالة واضحة لأي مجرم من أمثاله بأنه هذا هو العقاب لمن يقتل نفساً بغير الحق
ونطالب بالتصوير ونشر الصور أو إعدامه بعد صلاة الجمعة أمام أحد المساجد لكي تخف قضايا القتل في البحرين إلي صارت كأنه قاعدين في أمريكا
كل يوم واحد قال واحد ، وخادمة قاتلة مخدومها ، وعامل قاتل زبون ، وصايرة البحرين ديرة أجرام
نطالب
با الاعدام الى الباكستاني قاتل المواطن البحريني في البلاد القديم وايضا نطالب القصاص من الباكستاني قاتل فتاة النويدرات ، ونطالب القصاص من قاتل المواطن البحريني في سوق واقف ... جميعأ رميأ برصاص ..
والاثيوبيين أخس وأدمر
الاثيوبيين فيهم عناد مثل البغالية وقد تصل درجة عصبيتهم حتى لقتل روحهم بعد مو الآخرين !!
جنوسان وماسيها
يقطن الكثير من الاسيويين قرية جنوسان واليوم الجمعة تراهم بكثرة وكانهم اهل القرية ....... ..سكنهم في شقق حيث يتكدس في الحجرة الواحدة 25 من هؤلاء البنقالية .....وتراهم في يوم الجمعة يخرجون للتبضع يا ترى من المسؤل عن هؤلاء اذا حدث جرم ...........
البنغالية ما وراهم الا المشاكل والقتل
معظم الجرائم تصدر من الجالية البنغالية فعلى الحكومة أن تهتم لهذه النقطة (( شوفوا لينا حل ويا هالجالية يا جماعة ))
مافي رقابة لا من الحكومة ولا من المجلس
يدخلون هالاجانب لا يراقبونهم ولا شي ولين صار الي صار لا والله ماندري ان هم جدي يستاهل الاعدااام .......
خوفاً على أولانا وبناتنا وزوجاتنا واملاكنا في داخل بيوتنا !!
لقد إتقت كثيراً من الدول شرهم بعدما أحسوا بخطرهم وأن نسب معدلات الجريمة في كثيراً من الدول العربية زادت بسبب هؤلاء البنقاليين
البلد مفتوح لهم للرزق لاكنهم يعبثون فسادا حتى وصل الجرم بهم إلى إنتهاك الأعراض الآمنة !!
فإلى متى يعي المسئولين عن هذا الخطر المحدق بالبلاد ..
صباح الخير يا بحريننا الحبيبة
عشان كم دينار وهاتف نقال خسرو حياتهم
الغريب ان الهوت ميل ابتكار هندي بنقالي الاصل
هو من طور المعادن لاستخدامها في الطائرات هو مؤسس اليوتيوب هو من طور طريقة البناء العالي هو مبتكر سماعات بوز هم مطور عمليات اطفال الانابيب اطول بناية في شيكاغو من تصميم بنقالي لهم مساهات كبيرة حتى لو اجمع العرب لن يستطيعوا تخطيهم
لكن ما نراه في الخليج هو الفاشلين والمجرمين من تخرجو من الاحداث واصحاب العقول الصغيرة ...لتتخلص منهم بنقالادش ترسلهم لنا .تفكيرهم اجرامي وبعد فاشل وضحك
ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب
احذروا البنغالية ناس خطرين جدآ
هذه الأمة خطيرة على المجتمع و لازم محد يجيبهم بلدنا.
وين الأقتراح النيابي لكتلة الأصالة بعدم دخول العمالة البنغالية و اخراجهم من البلد.؟