العدد 2860 - الإثنين 05 يوليو 2010م الموافق 22 رجب 1431هـ

القيادة السياسية تعزي عائلة فضل الله

موكب التشييع الرمزي للعلامة فضل الله الذي خرج من السنابس    (تصوير: أحمد آل حيدر)
موكب التشييع الرمزي للعلامة فضل الله الذي خرج من السنابس (تصوير: أحمد آل حيدر)

بعثت القيادة السياسية برقيات تعزية إلى أسرة المرجع الديني الكبير آية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله، وقالت وكالة أنباء البحرين (بنا) أمس (الإثنين): «إن القيادة أشادت بإسهامات الفقيد العلمية والدينية في خدمة الإسلام والمسلمين، مشيدة بمناقبه وعلمه ومواقفه تجاه وطنه وتجاه الأمتين العربية والإسلامية ونداءاته العديدة من أجل تعزيز الوحدة الإسلامية والاقتداء بتعاليم الدين الإسلامي الحنيف».

إلى ذلك، نعى المجلس الأعلى للشئون الإسلامية المرجع الديني الكبير فضل الله، الذي وافاه الأجل يوم أمس الأول (الأحد) بعد صراع مع المرض. وذكَّر المجلس في بيان نعي بمآثر الفقيد، مؤكداً أنه «سطر بأعماله وأقواله ومواقفه واجتهاداته سجلاً حافلاً في تاريخ المؤسسة الدينية المعاصرة».

وفي السياق ذاته، شيّعت البحرين عصر أمس، المرجع الكبير السيد محمد حسين فضل الله تشييعاً رمزياً، وانطلق موكب التشييع الذي شارك فيه عدد من المواطنين ورجال الدين والنساء، من مقبرة السنابس، وصولاً إلى دوار عبدالكريم.


البحرين تشيّع رمزياً المرجع الكبير السيد فضل الله

السنابس - علي الموسوي

شيّعت البحرين عصر أمس (الإثنين)، بصورة رمزية، المرجع الديني الكبير آية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله، الذي انتقل إلى جوار ربه صباح يوم أمس الأول (الأحد).

وانطلق موكب التشييع الذي شارك فيه عدد من المواطنين ورجال الدين والنساء، من مقبرة السنابس، وصولاً إلى دوار عبدالكريم.

ورفع المشاركون في التشييع نعشاً وضعت عليه عمامة سوداء وصور السيد فضل الله، ورددوا التسبيح والتهليل على روح العلامة الكبير.

وأشار الشيخ علي الجدحفصي إلى أن «العلامة الكبير السيد فضل الله، هو أول من أفتى بجواز العمليات الاستشهادية، وذلك ما خدم المقاومة الإسلامية في لبنان، وأحيت الانتفاضة».

واعتبر الجدحفصي أن موقف العلامة فضل الله صلب وثابت، وهو علم من أعلام الإسلام.

وفي كلمة لمكتب عالم الدين السيد عبدالله الغريفي، أكد المكتب أن رحيل العلامة السيد فضل الله «كان بحقٍ فاجعة للجميع، فلم يفقده لبنان فحسب ولم تفقده الأمة الإسلامية فقط، ولكن فقده العالم أجمع».

وذكر المكتب في الكلمة أن «سماحته كان منفتحاً على الجميع، ومدرسة للحوار مع الآخر، انفتح على الإنسان بكله وعاش الإسلام وعياً في خط المسئولية، ورحيله خسارة كبيرة لا تعوّض (...)».

وأشار المكتب إلى أنه «لقد عاش فقيدنا الراحل الإسلام وعياً في خط المسئولية، وواجه الكثير من مؤامرات الاستكبار العالمي الذي حاول كسره فما استطاع، وكان يخرج من محاولة أي أذى به أقوى وأكبر وأصلب».

وأكد المكتب أنه «لقد كان العلامة فضل الله مدرسة وداعية للحوار بالحكمة والموعظة الحسنة، والكلمة الطيبة وكان نهراً متدفقاً من العلم والمعرفة وأباً ومرشداً وداعماً للمقاومين الشرفاء في المقاومة اللبنانية وحركات التحرر الأخرى».

وقال المكتب في كلمته «لقد فقدت الأمة الإسلامية برحيله رائداً كبيراً للوحدة الإسلامية والوطنية ومدافعاً جريئاً عن القضية الفلسطينية وحق الشعب الفلسطيني المقهور».

وأضاف: «رحل رجل الفكر الذي لم يتوقف قلمه وعطاؤه حتى آخر لحظة من لحظات عمره الشريف المبارك، إذ كان فيض عطائه يعم الجميع منذ نعومة أظفاره حتى إسلامه الروح لبارئها».

وفي السياق نفسه، أصدرت رابطة الشعراء والرواديد في البحرين بيان نعي لرحيل المرجع الكبير السيد فضل الله، وعزوا برحيله الأمة الإسلامية جمعاء.


القيادة تشيد بمواقف فضل الله الوحدوية

المنامة - بنا

أشادت القيادة السياسية للبلاد بمناقب الفقيد سماحة السيد محمد حسين فضل الله وعلمه ومواقفه النبيلة تجاه وطنه وتجاه الأمتين العربية والإسلامية ونداءاته العديدة من اجل تعزيز الوحدة الإسلامية والاقتداء بتعاليم الدين الإسلامي الحنيف.

وبعثت القيادة برقيات تعزية إلى أسرة المغفور له بإذن الله تعالى سماحة السيد محمد حسين فضل الله، أعربت فيها عن خالص تعازيها وصادق مواساتها بوفاة المغفور له بإذن الله تعالى سماحة السيد محمد حسين فضل الله سائلة المولى تعالى أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته وأن يلهم أسرته جميل الصبر وحسن العزاء، مشيدة بإسهامات الفقيد العلمية والدينية في خدمة الإسلام والمسلمين.


«الأعلى للشئون الإسلامية»: فضل الله أسس للوحدة بين المذاهب

الجفير - المجلس الأعلى للشئون الإسلامية

نعى المجلس الأعلى للشئون الإسلامية بمملكة البحرين المرجع الديني الكبير آية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله رحمه الله، الذي وافاه الأجل المحتوم يوم أمس الأول (الأحد) بعد صراع مع المرض.

وذكر المجلس في بيان نعي أصدره يوم أمس (الاثنين) بمآثر الفقيد، مؤكدًا أنه رحمه الله كان «عالمًا جليلاً، ومفكرًا واعيًا بواقع الأمة وهمومها، ولقد سطر بأعماله وأقواله ومواقفه واجتهاداته سجلاً حافلاً في تاريخ المؤسسة الدينية المعاصرة».

واعتبر المجلس رحيل السيد فضل الله «مصابًا جللاً للأمة جمعاء، في وقت هي أحوج ما تكون فيه لوجود العلماء والقدوات بين صفوفها».

وعزَّى الأمة الإسلامية ولبنان الشقيق وذوي الفقيد، سائلاً الله تعالى أن يتغمده بواسع رحمته، ويدخله فسيح جناته. وجاء في البيان: «ببالغ الحزن المقرون بعميق الرضا بقضاء الله وقدره، تلقى المجلس الأعلى للشئون الإسلامية بمملكة البحرين نبأ وفاة المرجع».

وعزى المجلس الأعلى الأمة الإسلامية عامة، ولبنان الشقيق قيادة وشعبًا خاصة بوفاة المغفور له بإذن الله تعالى، مذكرا بمآثر الفقيد رحمه الله تعالى وآثاره العلمية والفكرية والدعوية التي أسست لوحدة إسلامية بين المذاهب والمدارس الفكرية في عالمنا الإسلامي؛ إذ كان رحمه الله عالمًا جليلاً، ومفكرًا واعيًا بواقع الأمة وهمومها، ولقد سطر بأعماله وأقواله ومواقفه واجتهاداته سجلاً حافلاً في تاريخ المؤسسة الدينية المعاصرة.

وأضاف «لاشك أن رحيل العالم الكبير فضل الله تغمده الله بواسع رحمته مصاب جلل للأمة جمعاء، في وقت هي أحوج ما تكون فيه لوجود العلماء والقدوات بين صفوفها، سائلين الله تعالى أن يخلف على الأمة بفقده خيرًا وعوضًا، وأن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته، ويجعل ما قدمه لأمته في سجل حسناته، ويلهم أهله وذويه والأمة بعامة، الصبر والسلوان. وإنا لله وإنا إليه راجعون».


«المجلس العلمائي»: فضل الله صرف حياته للدفاع عن الإسلام

حلة العبد الصالح - المجلس العلمائي

نعى المجلس الإسلامي العلمائي المرجع الديني الكبير آية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله، معزياً الأمة العربية والإسلامية بهذا المصاب الحزين، مشيراً إلى أن «الفقيد قضى في هذه الحياة الفانية عمراً مديداً سخَّره وصرفه في خدمة الدين والدفاع عن الإسلام، ونشر تعاليم القرآن والعترة، والكتابة والتأليف، والتوجيه والإرشاد، والجهاد والمقاومة، فقد كان الشخصية الإسلامية الكبيرة التي حملت همَّ الإسلام فكرًا وجهادًا وعطاءً، والموقع المتقدم في الدفاع عن الإسلام ومبادئه، ووحدة الأمة ومصالحها، ومواجهة الاستكبار والكفر العالميين، ومقاومة «إسرائيل» الغاصبة».

وذكر المجلس، في بيان صحافي أصدره أمس (الاثنين) أن الراحل الكبير تربى على يديه جيلٌ من الشباب المؤمن الواعي بذل في سبيل تنشئته كل ما يملك من علم ووقت وقلم وبيان ومال، كما اهتم بتأسيس المشروعات الخيرية والتعليمية النوعية ورعايتها، واستطاع من خلالها أن يحتضن الأيتام ويرعاهم بحنانه الأبوي، و يقدم خدمات جليلة للفقراء والمحرومين من أبناء الأمة الإسلامية.


وفود رسمية وخليجية تعزي أسرة فضل الله

لبنان - مكتب السيد فضل الله

قال مكتب المرجع الديني الكبير الراحل آية الله العظمى السيد محمد حسين فضل: «إن الوفد المعزّية بسماحة العلامة المرجع، السيد محمد حسين فضل الله، مازالت تتقاطر إلى مسجد الحسنين (ع) في حارة حريك».

وبيّن المكتب أن من أبرز الوفود، الرّئيس حسين الحسيني، الوزراء طارق متري، غازي العريضي، علي الشّامي. النوّاب أيوب حميّد، عبّاس هاشم، إدغار معلوف، تمام سلام، جمال الطّقش، حسين الموسوي، نوّار الساحلي، قائد الجيش العماد جان قهوجي على رأس وفد عسكريّ، مدّعي عام التّمييز، القاضي سعيد ميرزا، رئيس ديوان المحاسبة، القاضي عوني رمضان، نقيب الصّحافة محمد بعلبكي، ممثّل حماس في لبنان أسامة حمدان، أحمد الحريري، المطران إلياس عودة على رأس وفد، اللّواء وفيق جزّيني على رأس وفدٍ من الأمن العام.

وأشار إلى أن حشداً من الشخصيّات السياسيّة والدّبلوماسيّة والعسكريّة والدّينيّة والبلديّة، وشخصيّاتٍ من الكويت والسعوديّة والبحرين وغيرها، ووفود شعبيّة من جميع المناطق تقاطرت لتعزي أسرة المرجع الراحل.


«سماهيج الإسلامي» ينعى السيد محمد حسين فضل الله

سماهيج - مركز سماهيج الإسلامي

رفع مركز سماهيج الإسلامي خالص تعازيه ومواساته إلى أسرة المرجع الديني الكبير آية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله، وإلى المراجع والفقهاء والعلماء والشعب اللبناني والأمة الإسلامية برحيل السيد الجليل، سائلاً المولى القدير سبحانه وتعالى أن يتغمد الفقيد بواسع مغفرته ورحمته، ويسكنه فسيح جناته، ويلهم ذويه الصبر والاحتساب والسلوان، إنه سميع مجيب الدعاء.


«وعد» تعزي بوفاة المرجع الكبير فضل الله

أم الحصم - جمعية وعد

تقدمت جمعية العمل الوطني الديمقراطي (وعد) بخالص العزاء والمواساة إلى عائلة المرجع الديني الكبير آية الله العظمى السيد محمد حسين فضل الله والأمتين العربية والإسلامية، مشيرةً إلى أن العالم الإسلامي خسر علما من أعلامه الكبار، ومفكراً ومجدداً وداعية للانفتاح على الآخر، وقائداً لفكر المقاومة في لبنان وفلسطين وساحاتها المختلفة، إذ سخر حياته وفكره للدعوة إلى الوحدة الإسلامية والتغلب على العصبيات المذهبية ونصرة قضايا الأمة المصيرية وتحرير ترابها المحتل وكنس بقايا الاستعمار العالمي.

من جهة أخرى، أشار رئيس اللجنة المركزية عبدالحميد مراد إلى أن الأمتين العربية والإسلامية فقدت بوفاة السيد فضل الله واحداً من مجاهديها ومناضليها وأعلامها الكبار الذي قدم جهده وفكره في خدمة قضايا أمته والوقوف بثبات مع المقاومة اللبنانية والفلسطينية، ناهيك عن دوره في تعزيز الوحدة الوطنية الداخلية في لبنان، ومبادراته المستمرة في التقريب بين المذاهب الإسلامية.


«الرسالة» و«العمل الإسلامي» تعزيان الأمة بوفاة فضل الله

القرية - جمعية العمل الإسلامي

رفعت جمعية الرسالة الإسلامية وجمعية العمل الإسلامي في بيان صدر عنها أمس، أحر تعازيهما إلى الأمة الإسلامية والعلماء الأجلاء برحيل سماحة المرجع الديني الكبير السيد محمد حسين فضل الله «الذي رحل في فترة حرجة من حياة الأمة وهي تعيش صراعاً مريراً مع قوى الاستكبار في الخارج وقوى الاستبداد في الداخل، إذ قاوم القوى الفاسدة ومشروعات الامبريالية الغربية والصهيونية العالمية طوال حياته، وكانت له إسهامات لا تنسى في دعم المقاومة ومواجهة المعتدين».

وذكر البيان أن «المرجع فضل الله قدم للأمة الإسلامية خدمات مشكورة ومشروعات ناجحة وألف كتبا نافعة، وكانت له اهتمامات واضحة في رعاية الأيتام والمحتاجين، وبناء مؤسسات تربوية وصحية وثقافية مختلفة، كما كان لسانه وقلمه مسخراً لتوعية الأمة ورفعتها، فرحمه الله وحشره مع محمد وآل محمد، وخلف الأمة بخلف صالح وألهم أهله وذويه الصبر والسلوان».


المرجع اليعقوبي ينعى فضل الله

النجف - مكتب المرجع الشيخ محمد اليعقوبي

نعى مكتب المرجع الديني آية الله الشيخ محمد اليعقوبي في بيان صدر عنه أمس رحيل المرجع الديني الكبير آية الله السيد محمد حسين فضل الله.

وقال في بيانه: «إذا مات المؤمن الفقيه ثلم في الإسلام ثلمة لا يسدها شيء...، هذا ما حصل اليوم عندما رحل عنّا صاحب النفس المطمئنة فقيدنا الكبير سماحة المرجع الديني السيد محمد حسين فضل الله، ورجع إلى ربّه راضياً مرضياً فألحقه الله تبارك وتعالى بدرجة آبائه الصالحين».

وأضاف المكتب: «لقد كان الفقيد الراحل مثالاً للعالم العامل بعلمه، والطبيب الدّوار بطبّه، ولسمو الذات، وعفّة السلوك، فقد تسامى عن الأمور الدنيّة وترفّع حتى عن الرد على من أساء إليه»، متابعاً: «لم توقفه المحن والصعوبات والإرهاب ومحاولات التصفية الجسدية والمعنوية عن مواصلة درب الجهاد وتوعية الأمة ومسيرة الإصلاح واستمر على ذلك أكثر من خمسين عاماً، ويجد الكثير من الرساليين العاملين أنفسهم مدينين لجهاده وجهده المباركين، وتشهد بكل ذلك كتبه التي أنتجتها أنامله الشريفة في مختلف العلوم والمعارف، ومؤسساته الخيرية والثقافية في أصقاع المعمورة التي تساهم في إعلاء كلمة الله تبارك وتعالى ونشر مدرسة أهل البيت (ع) ونصرة المظلومين والمستضعفين، ومساعدة المحرومين»

وقال: «بهذه المناسبة نرفع أحرّ التعازي إلى مقام مولانا صاحب العصر والزمان ولذوي الفقيد وللعلماء العاملين الذين عرفوا فضل الراحل الكبير وثمّنوا عطاءه، ولعموم المسلمين وخصوصاً أتباعه ومريديه ومحبّيه».

العدد 2860 - الإثنين 05 يوليو 2010م الموافق 22 رجب 1431هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 25 | 6:59 ص

      شمعة

      ابا سيد علي يافضل الله
      ستبقى منار يحتدي به في القلوب
      رحمك الله
      لاحول ولاقوة الابالله

    • زائر 24 | 12:08 ص

      في ذمة الله

      عظم الله أجوركم (اللهم احشرنا معه تحت راية محمد وآل محمد)

    • زائر 23 | 2:47 م

      عظم الله اجركم

      عظم الله اجركم بوفاة سيد الشهداءو الفقهاء

    • زائر 21 | 9:53 ص

      سنية

      الله يرحمه برحمته يارب..
      سمحوا لي على سطحية معلوماتي..بس سماحته كان المرجع الديني حق كثير من اخواننا الشيعة..وحسب اللي فهمته انه لازم يكون حق كل شيعي مرجع؟
      بعد وفاة المغفور له باذن الله من راح يكون المرجع الديني؟

    • فيلسوف | 9:31 ص

      ان غبت عن عيوننا فلن تنساك قلوبنا

      ان غبت عن عيوننا فلن تنساك قلوبنا . والله يرحمك
      يارب وراح نتذكرك دائما وابدا راح نتذكر ياسيد
      والامة الاسلامية خلها تعرف انه غاب عن عيوننا لاكن لم ولم يغيب عن قلوبنا

    • زائر 20 | 8:17 ص

      الليلة بمشاركة ملا الياس الدرازي

      سوف تقام قراءة تعزية على روح الفقيد في مسجد الامام علي عليه السلام في منطقة اسكان جدحفص في تمام الساعة 9.15 مساء
      رحمك الله ياسيد محمد حسين فضل الله وادخلك مع من تتوله
      الفاتحة

    • زائر 19 | 8:04 ص

      مجلس العزاء المركزي في مأتم السنابس الجديد

      مأجورين
      سوف يقام مجلس العزاء المركزي في مأتم السنابس الجديد اليوم . الخبر منقول من الشريط الاخباري لقناة المنار الفضائية.
      لااركم الله مكروه ورحمك الله ياسيدي اية الله السيد محمد حسين فضل الله وادخلك جنته
      الفاتحة

    • زائر 18 | 7:34 ص

      freedome

      انا لله وانا اليه راجعون
      رحمة الله عليك يا حفيد رسول الله

    • زائر 17 | 5:46 ص

      مأتم الامام الرضا (ع) - المالكية

      إن لفقدك يافضل الله لمحزونون
      سيدى لم نشعر باليتم الا يعد رحيلك عنا،فقد آلمتنى برحيلك ايها الاب الروحى والقائد المربى طبت وطابت الارض التى ستضمك فأن غاب جسدك فعلمك وفكرك و تربيتك باقيه الى ابد الدهور والله المستعان على فقدكم.
      سيقام اللية مجلس عزاء بمشاركة الرادود مهدي سهوان بمأتم الامام الرضا (ع) بالمالكية س 9:15 مساءًا .

    • زائر 16 | 5:16 ص

      مأجورين

      ماجورين بوفاة االفقيه الكبير اهل السنابس

    • زائر 15 | 5:16 ص

      اللهم اسكنه فسيح جناتك مع احبائك واوليائك

      انا لله وانا اليه راجعون عظم الله اجورنا واجوركم وثانيا للزائره4 يمكن لو كان من الزعماء وحكام الدول اذا اخرو جنازتهم ماعلقت وسؤالك له خبث ثقافي

    • جمرية تبي تشتغل | 4:46 ص

      في أمان الله

      إلى جنان الخلد سيدي

    • زائر 14 | 4:26 ص

      وان لفقدك يافضل الله لمحزونون

      سيدى لم اشعر باليتم الا يعد رحيلك عنا،فقد آلمنى رحيلك ايها الاب الروحى والقائد المربى طبت وطابت الارض التى ستضمك فأن غاب جسدك فعلمك وفكرك و تربيتك باقيه الى ابد الدهور والله المستعان على فقدكم.

    • Ebrahim Ganusan | 3:48 ص

      الدموع لن تختصر الحب وعشق السنين

      لانك فضل من الله علينا
      لإنك نور أضاء الدرب إلينا
      لإنك قلب كبير يحتوينا
      لإنك قلب حصين يطمئننا
      لإنك نبض في الحياة يعترينا
      لإنك آية من الله تُهدينا
      لأنك حياة لاتموت فينا
      { لن نقول وداعا وإن غبت عنا لأنك وجدان يجدد الروح فينا لقد علمتنا كيف نقرا الأسلام وكيف نوالي أهل البيت ع بعيدا عن المغالين سنجدد العهد ولو فرقتنا السنين اللهم أحشره مع العليين ممن اصطفيت يارب العالمين يالله يارحمن يارحيم

    • زائر 13 | 3:01 ص

      اهالي راس الرمان تنعى المرجع فضل الله

      تنعى اهلي راس الرمان المرجع الوالد المعلم التقي النقي الفذ الامام السيد فضل الله ذو المواقف الجريئه ونعزي الشعوب الاسلاميه بمصاب فقده ورحمه الله من يقرى الفاتحه له

    • زائر 12 | 2:29 ص

      داركليب

      عظم الله أجورنا وأجوركم نعزي صاحب العصر والزمان (عجل الله تعالى فرجه الشريف) والمراجع الكرام والفقهاء والعلماء والعالم الإسلامي بهذا المصاب الجلل .
      سوف يقام مجلس فاتحة الليلة بمأتم الجبور بقرية داركليب الساعة الثامنة مساء ، وليلة الجمة بالمأتم الغربي .

    • زائر 11 | 2:14 ص

      ثلم الإسلام يا فضلٌ من الله

      الجرح أكبر أن يكون قصائداً .. تتلى عليك و تسكب الأعبار ..
      رفعوك فوق النعش فارتفع البكاء .. فتمايل التابوت في طوفانِ
      و عمامة ناحت عليك خيوطها .. نادتك في التوديع لا تنساني
      آجركم الله بوفاة هذا الفقيد الغالي .. :-(

    • زائر 10 | 2:08 ص

      اسباع - الزنج (من اقوال الصدر الاول)

      من اقوال الشهيد محمد باقر الصدر (قدس) :"ان كل من غادر النجف فقد خسر النجف الا السيد فضل الله فان النجف قد خسرته" وكذلك فانه الاب الروحي والمؤسس الى قيام حزب الله وكذلك فانه لم يغادر بيته اثناء الاعتداء على بيروت في تموز 2006

    • زائر 9 | 2:04 ص

      رحمك الله يامقلدنا ...

      نعاهد الله ونعاهدك يا ابن رسول الله على ان نحفظ الدين ونسير على نهج ونكمل مسيرتك.
      فأنت مخلدُُ في قلوب محبيك إلى اليوم الموعود.

    • زائر 8 | 1:43 ص

      الى زائر رقم 3

      علماء الدين عادي يأخرونهم علشان الكل يحضر تشييع الجنازة.
      حتى الإمـام الـخمينـي لم يدفن الا في اليوم الثالث

    • زائر 7 | 1:37 ص

      أبو علي...

      عظم الله أجوركم ...إلى الفردوس الأعلى بإذن الله((اللهم احشرنا معه تحت راية محمد وآل محمد))

    • زائر 6 | 1:34 ص

      ....

      رحمك الله يامقلدنا ...
      أنت و الله مع أجدادك الطاهرين ..

    • زائر 5 | 12:50 ص

      ولد السنه

      الله يرحمك ياسيد محمد حسين

    • سترة نور العين | 12:49 ص

      إلى رحمه الله

      سنفتقدك جسديا وروحك مع الجميع ولن ننساك ابد يا سيدي يا أبن رسول الله
      إلى جنات النعيم يا الغالي وفي آمان الله
      "صورة الشباب حاملين النعش يجيب القشعريرة" والله يعطيهم العافية ويجعله أخر الأحزان

    • زائر 4 | 12:43 ص

      ان لله وانا اليه راجعون

      افيدوني يا جماعه هل اكرام الميت دفنه وله عادي بإن يضل الميت يومين وله ثلاث افيدوني افادكم الله

    • زائر 3 | 12:41 ص

      درب الزلق

      تغمد الفقيد واسع رحمته وفي جنان الخلد وعظم الله اجوركم

    • زائر 2 | 12:25 ص

      رحمك الله يا والد الجميع

      اللهم ارحمه واغفر له واسكنه بحبوحة جنانك مع النبين والشهداء والصالحين وحسن اولئك رفيقا هنيئنا لك ايها السيد الجليل جنات الخلد كان خبر وفاته مفجع لنا لكن ما مات قوم وهم في الناس احياء روحك الطاهرة ستبقى معنا للابد

    • زائر 1 | 11:24 م

      خسارة العالم

      إنها خسارة كبرى لهذا الرمز الذي تحتاجه ساحتنا، وإذا فُقِد العالم ثُلِمَت ثَلمةٌ في الإسلام لا يسدُّها شيء، وانَّا لله وانَّا اليه راجعون، وسيبقى علمه وجهاده ومواقفه نبراساً للمجاهدين الأحرار.

اقرأ ايضاً