بسك ظلم

بسك ظلم يا وزير دبحت أولادنا من هالقرارات الفاشلة كفاية عليهم هالمشاريع اللي يعدونها في ثلاثة أيام أو أربعة وبها طالعتها المدرسة أو لا وهالتعب كله عشان ست علامات وجاي لينا تقول امتحانات وطنية وهي مضيعة للوقت كفاية المناهج طويلة وصعبة وهذا إجحاف في حق الطالب وشهادة الثانوية العامة حلم كل طالب يستلمها بتفوق (ارحم من في الأرض يرحمك من في السمااااء)

لفتة

حضرة اجتماع مع ضمان الجودة في احد المدارس لأخذ اراء اولياء الأمور ودار الحوار بين اولياء ا لامور واللجنة فيعد يوما من هذا الاجتماع كل شئ دار في الاجتماع وصل الى ادارة المدرسة فهل هذا صحيح يا ادارة ضمان الجودة كيف سمعت الادارة مادار بين أولياء الامور وبينكم . كيف تتعامل ادارتكم مع ادارة المدرسة في هذه الخالفة لأنها يجب ان تكون سرية .

سووا اللي بتسوونة

احنا ناس مو فاضية ولا بنتعب عمرنا وندرس هالهرار يلااااا روحوا ولووو كفاية علينا ندرس هالكتب احنا علمي واخر سنة نمبي نتخرج بسلام فكووونا عن هراركم الزايد كل سنة تطلعون لينا مشاريع ااخس من اللي قبلها ارحمونا عاااد

هذا الكعك من نفس الطحين

كفي الضحك على العقول لافرق بين الهيئة والوزارة.
لو كشف المكياج لسقط التاج

لاااااااا

مانبي امتحانات وطنية احنا مناهجنا صعبة احنا علمي والمناهج دابحتنا مو ناقصين تعب فوق تعبنا بعد

الحمد لله

لا ندري ماذا نصنع من دونكم يا هيئة الجودة ؟ كيف سنسير بدونكم ؟ ها هي السفينة تسير إلى بر الأمان بفضل حكمتكم وحنكتكم وبعد نظركم وخططكم وتطريركم, انتم انتم ولا انتم غيركم, متى قمتم قمتم ومتى قعدتم قعدتم, تحل البركة معكم , وتحل العقد بكم, سيروا ونحن من خلفكم نحو التطوير والأمل والعمل , ها أنتم تنشرون التقارير التي تحتاج للعناء وتكتبون وتكتبون, والناس يتساءلون من تكون حبيبتي.

طالبة

من قبل قرينا إن المرحلة الاعدادية ما اعطو للأمر أهمية فشلون تتوقعون طلبة توجيهي بهمهم الموضوع و أنا وحده منهم

ليش التسرع .. خله نشوف نتيجة الامتحان الأول ..

هيئة ضمان الجودة نفسها تحتاج إلى جودة و مراقبة أداء . أساليبها في ما تسميه تطوير و ضمان جودة التعليم تدل بشكل واضح على افتقار الهيئة لمقومات البحث العلمي و أساليبه و حتى الخبرة التربوية . يعني انتظروا نتيجة الأمتحان الأول اللي تم تطبيقه و خلنا نشوف شلون بتستخدمون النتائج في تطوير التعليم بعدين فكروا في تطبيقه على مراحل ثانية . أسلوب الأمتحانات الوطنية أسلوب يفتقر إلى الدقة العلمية و حتى جدواه في تحديد مواطن الخلل في النظام التعليمي هو أمر مشكوك فيه .