اتفق مجلس بلدي الشمالية مع وزارة الأشغال على استبدال دوار بوري بإشارات ضوئية.
وبحسب المجلس البلدي فإن الطرفين اتفقا على إزالة الدوار في أسرع وقت ممكن لتنظيم سير الحركة المرورية، على أن تبدأ الوزارة بتجهيز الخرائط والرسومات الفنية للمشروع، بعد أن أجري مسح ميداني على المنطقة، وتبين وجود حاجة ضرورية إلى اقتلاع الدوار واستبداله بإشارات ضوئية.
وكان مجلس بلدي الشمالية خاطب وزارة الأشغال في العام الماضي، واجتمع مع مسئولي الطرق لمناقشة الموضوع نفسه، الذين من جانبهم زاروا الموقع وأكدوا الحاجة إلى إنهاء الاختناقات المرورية المتكررة بشكل يومي.
وفي هذا الجانب قال رئيس مجلس بلدي الشمالية يوسف البوري: «إن استبدال دوار بوري بإشارات ضوئية جاء بعد أن تزايدت الحركة المرورية في المنطقة بشكل ملحوظ ولافت استمر على مدى أشهر في المنطقة»، موضحاً أنه «في السابق كان الازدحام يبدو واضحاً في فترة الذروة فقط، التي تبدأ منذ الخامسة عصراً وتستمر حتى التاسعة ليلاً، بينما الآن أصبح الآن في جميع الأوقات».
وعزا السبب في زيادة الحركة المرورية في المنطقة إلى أن موقع الدوار مهم جداً ويقع على مفترق يؤدي إلى الكثير من الخدمات الضرورية للمواطنين وإلى المحلات التجارية التي يحتاجها المواطن بشكل يومي، والتي تبدأ من سوق واقف وتستمر حتى شارع الهملة، لافتاً إلى أن عددها في تزايد مستمر.
وفي الوقت الذي توقع فيه أن يزداد الازدحام الذي يصل في الكثير من الأوقات إلى دوار مدينة حمد خلال العطلة الصيفية، أكد أن المجلس البلدي رفع تصوره بشأن استبدال الدوار بإشارات ضوئية إلى الوزارة، مؤملاً البدء فيه في أسرع وقت لخدمة المواطنين، وخصوصاً قاطني تلك المنطقة.
أما فيما يخص تفاصيل المخطط الجديد بيّن أن التصور المقترح سيتضمن ثلاث مسارات في كل اتجاه لجعل حركة السير أكثر مرونة وخصوصاً للقادمين من جهة مدينة حمد وللمتوجهين نحو قرية دمستان أو البديع أو قرية بوري، مؤكداً أن وضع مسارات أكثر في كل شارع سيساهم في تحديد كل سائق للمسار المناسب له، في ظل وجود الكثير من المحلات التجارية والخدمية التي يصعب التوجه إليها، ما يعوق حركة السير.
وأضاف أن وضع الإشارات الضوئية سيحل مشكلة الازدحام في تلك المنطقة، التي بدأ المواطنون يتذمرون منها بشكل مستمر، آملاً أن يتم البدء في المشروع في أسرع وقت ممكن
العدد 2851 - السبت 26 يونيو 2010م الموافق 13 رجب 1431هـ
غلط تركيب اشارة
المشكلة تكمن في اللفة اللي تؤدي الى المسجد الكائن عند الكراجات مقابل الشارع العمومي والتي تؤدي الى المنطقة الصناعية الصغيرة يعني صوب محل خمس دوائر هذي هي المشكلة بالضبط والله مانحتاج الى اشارة ضوئية .. اللي حط فكرة الاشارة هذا انسان يحسد على استكشافة صراحة!!! ولا يدري باللي صاير هناك ... مهندسين آخر زمن !!!!
القرار السريع
العمل لوضع الإشارة الضوئية لدوار بوري أمر مستعجل و بسرعة و لا داعي للتأخير وكلما تأخر العمل التطويري للشارع كثر الإزدحام وتأخير الناس عن أعمالهم . ولكن هنا أعمال طارئه ومستعجلة يجب إنجازها و تنفيذها على وجه السرعة لمصلحة الناس والآخرين ..
يجب
ان تكون هناك استراتيجية من بنية تحتية قوية وعمل وفتح وتوسعة شوارع جديدة وفتح انفاق وجسور معلقة .. بسبب الكثافة السكانية .. وجلب مستوطنين اجانب .. بعد جم سنة راح تصير كارثة مرورية واما بنسبة الى الاشارات هاي حل مؤقت وليس حل طويل .. يجب وقف اصدار تصاريح رخص سوق الى الاجانب ؟
الحل
وقف سياسية التجنيس وعدم جلب ....اجانب راح تحل مشكلة ازمة الاختناقات والزحمة المرورية ؟
احسن حال مالت
خوب اكو عندكم غير هالحل.
بدل الانفاق والكباري تسوون اشارات
بلد المليون اشاره
مخربط
ههههههههههه....
ههههههههههههه... خوش خبر بس متى بينفذونه؟؟؟؟؟
خخ
الاشارة الضوئية لن تحل مشكلة الازدحام وتذكروا كلامي
نعم لا فائدة من الاشارة الضوئية اذا لم يكن هناك تخطيط صحيح بل بحاجة إلى جسور ايضاً لان هذه المنطقة مزدحمة جداً جداً
غريب هذا الدوار
اتصدقون في مرة من المرات اخذت 45 دقيقة من دوار مدينة حمد ( الذي يقابل ملعب بوري ) الى دوار بوري . وياريت ايعدلون الشارع المؤدي الى خمس الدوائر وذيك المناطق الي وياه ترى سبب الازدحام بسبب هذا الشارع .
أخيرا
ما ضنينا بيفكرون يحطون هالإشارة..
من فتحوا المطاعم الجديدة و احنا نعاني كل يوم!!
ياريت يخلون رصيف بعد عند المطالعم الجديدة و اشارة خاصة عشان ما تمتد الازدحامات لمنطقة سوق واقف الجديدة
يالله برحمتك
عقبال دوار ألبا ودوار انويدرات من أخطر الدوارات في البحرين
صباح الخير
يعطيكم العافيه
حتى دوار عالي المؤدي لشارع الشيخ زايد يحتاج اشاره ضوئيه
الحال كما احال
اللة اكبر النصر الى بوري
مغامر بيراوي
الحمدلله اللي فكروا في الحل أنبطت جبدنا وأحنى نعاني من الازدحامات ساعة كاملة على ماتطلع من ديرتك وساعة لمى ترجع وش هالحالة
الله يفرجها علينا وعلى الجميع والشكر موصول للنائب البوري والله يجازيك خير يبوحسين.