ذكر مسئولون أمس (الجمعة) أن الجمعية الوطنية في فيتنام صوتت لصالح استخدام «الحقن بمواد سامة» كوسيلة للإعدام بدلاً من الرمي بالرصاص لأنها «أكثر إنسانية».
وقال مسئولون إن القانون الجديد الذي جرى تمريره أمس الأول (الخميس) يرجع جزئياً إلى المخاوف من الأضرار التي يسببها الإعدام رمياً بالرصاص على جثث هؤلاء الذين نفذت ضدهم أحكام الإعدام. وذكر نائب رئيس مقر الجمعية الوطنية، نجوين سي دونج، أن الإعدام بحقنة سامة «سيقلص الضغوط النفسية على منفذي العقوبات، ويساعد «أسر المجرمين على استلام الجثث في حالة سليمة».
ومن المقرر أن تستكمل السلطات عملية الانتقال من عقوبة الإعدام رمياً بالرصاص إلى الإعدام بحقنة مميتة بحلول يوليو/ تموز العام 2011. ويجب تدريب منفذي العقوبات على تلك التقنية التي تشمل كيفية التعامل مع حقن تسكين الآلام والسموم كل على حدة.
وقال النائب في الجمعية الوطنية نجوين لان دونج إن جثث الأشخاص الذين تنفذ فيهم عقوبة الإعدام ستعاد إلى أسرهم فيما عدا في قضايا الأمن الوطني.
ولم تصدر السلطات إحصائيات عن عدد الأشخاص الذين يجرى إعدامهم سنوياً وهو ما يعتبر أحد أسرار الدولة.
غير أنه استناداً إلى تقارير صحافية حكم على 70 شخصاً على الأقل بالإعدام في العام 2009 أي أقل 12 شخصاً عما كان عليه في العام 2008. وحكمت البلاد على50 شخصاً على الأقل بالإعدام منذ مطلع هذا العام.
العدد 2843 - الجمعة 18 يونيو 2010م الموافق 05 رجب 1431هـ
00000
الاعدام شنقن اسرع واريح *****
.. بنين ..
الحقنة المميتة تعذيب للسجين
الرصاص احسن لة لانة بيموت بسرعة ..
اي اكثر انسانيه اي خرابيط
خلي رمي رصاص يريح الواحد بسرعة الحقنة موت بطيئ صج شكل الرصاص يشوه الجثه بس اسرع في الموت وهل شي هوة المطلوب