إلى المعنيين في وزارة الصحة وبالذات القسم المعني باستقبال الحالات المرضية الطارئة على الخط الساخن بغية استلام وتدوين نصوص المكالمات وإرسال - من تعجز قدرتهم على تدارك الحالة في أوانها - سيارات الإسعاف إليهم...أنا أحد الذين استدعت ظروف وحالة ولده الصحية إلى الاستعانة بخدمة سيارة الإسعاف وتحديداً يوم الأربعاء الموافق 9 يونيو/ حزيران 2010 وذلك في تمام الساعة 8.30 صباحاً... في تلك الفترة كنت قد عدت للتوّ من عملي لأشهد بأم عيني الواقعة الصحية الأليمة التي أصيب بها ابني وما ترتب عن ذلك انفجار الزائدة الدودية في بطنه إلى درجة تطورت وتفاقمت حالته إلى الأسوأ مما دعاني كولي أمره يشاهد بنفسه ولده وهو يتضور ويكبد ألماً ووجعاً إلى الاتصال الفوري على خط الساخن (بالإسعاف) مبلغاً إياهم عن حالة ابني الصحية السيئة وما نجم عن ذلك إلى تحول أبواله إلى أشبه بلون الدم الأحمر، وتتطلب حالته بضرورة إخضاعه وجلب سيارة إسعاف إليه لتنتشله إلى مجمع السلمانية الطبي والوقوف على حالته الصحية، عموماً أثناء الاتصال أبلغت المعنيين القابعين خلف مكاتب الخط الساخن لاستقبال مكالمات المرضى بعنوان المنزل المقصود والذي يقبع بالذات عند نصب مأتم في قرية المصلى... سريعاً وفي غضون ثلث ساعة أو أقل جاء الإسعاف إلى مقر ومكان المنزل المقصود، ولكن كانت السيارة على ما يبدو غير مستعدة ومتأهبة معنوياً ونفسياً لانتشال ابني والقيام بمهمتها الإنسانية الموكلة إليها، فأولى خطوات التقاعس التي أبداها سائق سيارة الإسعاف رفضه التوجه نحو مقر البيت والدخول بالمسعفين إلى ناحية المنزل بغية نقل المريض عبر السرير الطبي إلى السيارة الذي كان في حالة لا يحسد عليه وحرجة جداً... فإنه أثناء ما وصلت السيارة نحو مقر المأتم أبلغت الموظفين عند الخط الساخن بأنني سأقف عند المكان لإعلام وإبلاغ السيارة وتوضيح مسالك ودهاليز المنزل المعني، على رغم أنني أمليتهم العنوان سواء من رقم الطريق أو رقم المنزل أو مجمع، أثناء وصول السيارة، الذي بلغ نبأ وصولها لي عن طريق الخط الساخن من الموظفين الذين طلبوا مني أثناء الاتصال وكان حدة صوتي آنذاك مرتفعة نوعاً ما (لكوني ضعيف السمع ولكني كبير الصوت وهذه هي معادلة طبية تخلق التوازن البيولوجي للجسم وهو ما أرشدني إياه الطبيب بقوله لي إنه طالما أن حدة السمع ضعيفة فإنه يقابله صوت عالٍ ظناً بصاحب العلة أن الذين يحيطون به لا يسمعون صوته جيداً ولزم رفع درجته لإسماعهم) بعدم الصراخ في وجهه، فأوضحت له (أنا الوالد) بأنني لا أسمعك جيداً ولم يكن هدفي الصراخ عليك، كما طلب مني في الوقت ذاته بالخروج إلى مكان السيارة بصحبة ابني المريض دون أن تكلف السيارة نفسها مهمة التوجه إلى ناحية البيت ونقل المريض، خرجت إلى ناحية السيارة، موضحاً إليهم ضرورة التوجه إلى مكان المريض لانتشاله خاصة أن حالته سيئة وبلا أي مقدمات سرعان ما قام سائق الإسعاف بالصراخ بصوت عالٍ في وجهي طالباً مني بخروج المريض لناحية السيارة ولكأنه يبرر شيئاً ما من وراء هذا السلوك وينّفس عن قهر مكبوت بداخل نفسه، مما دعاني إلى التنازل عن نداء الاستغاثة وطلبت منهم الرجوع إلى سابق عهدهم متحملاً لوحدي رغم الحال الحرجة لابني بنقله إلى المستشفى لوحدي!
ولقد بلغ إلى مسامعي بعد حين خبر مفاده أن المعنيين في الخط الساخن لم يمنحوا سائق السيارة عنوان البيت لذلك اضطر إلى اللف والدوران من مكان إلى مكان حتى يحصل على مكان البيت الكائن عند نصب المأتم... ما أود الإشارة إليه ليس بغية التشفي من وراء النشر بل للفت انتباه ونظر المعنيين بضرورة استيعاب الدرس وعدم تكراره مجدداً مع مرضى آخرين تضطرهم ظروفهم إلى الاستجداء بنداء الإسعاف وأضحت حياتهم على المحك، ما بين الحياة مجدداً على يد سواعدهم النيرة وجهودكم الكريمة أو الفناء بحكمة وقضاء رب العالمين في سبيل تأدية مهمة إنسانية بحتة قبل أن تكون مصدر رزق تكسبون من ورائها قوت عيشكم ويومكم... فهل بلغ الدرس مكانه وتم استيعابه؟
(الاسم والعنوان لدى المحرر)
من خلال متابعاتنا للشأن التربوي والتعليمي، في كل مرة تقيم فيها وزارة التربية والتعليم امتحانات ومقابلات للمتقدمين من المعلمات والمعلمين الذين يرغبون أن يترقوا إلى منصب المعلم الأول أو المدير المساعد أو من خريجي وخريجات الجامعات الذين يرجون أن يلتحقوا بمهنة التعليم ليخدموا أبناء هذا الوطن في هذا المجال الحساس، نسمع آراء من أولئك المعلمين والمعلمات أو من خريجي الجامعات في أساليب وآليات التصحيح والتعيين نقول بكل صراحة أن صحّت تلك الآراء تكون طامة كبرى على التعليم في مفاصله المختلفة، وسيكون اللوم على الجهة التي كلفت بإعداد الامتحانات والمقابلات الذين وصفهم البعض بأنهم غير منصفين في النتائج، وسيكون الوصف الأنسب إلى أولئك إن وجدوا بالفعل، أنهم يعملون بعيداً عن مصالح الوطن، وأنهم يقدمون طموحاتهم الضيقة على طموحات الوطن وطموحات المشروع الرائد لجلالة الملك في التعليم، حتى بعضهم عرف النتيجة مسبقاً من خلال طبيعة بعض الفرق المشكلة لإجراء المقابلات، والرأي السائد في أوساط المتقدمين، أن الخوف لو هناك تعمد من أولئك الذين نعتوهم أنهم ينظرون للوطن بعين واحدة في إلحاق أو تنحية أو إقصاء من يروق لهم عرقياً أو طائفياً أو فئوياً أو غير ذلك من الاعتبارات والمعايير التي لا تتناغم مع أخلاقيات التعليم والتي تضرّ الوطن في قواعده الأساسية بشكل مباشر، في كل مرة نسمع مثل تلك الآراء في مختلف المحافل التربوية والتعليمية والاجتماعية نتصدى إليها بشدة ونحاول إبعادها عن الساحة التعليمية التي نعلم أنها لو ضعفت لا قدر الله بسبب تقصير هنا أو تسيب هناك أو تلاعب في هذه الزاوية أو تلك سيكون أثر ذلك وخيماً على الوطن والمواطن، ولهذا كان تركيز جلالة الملك على هذا الجانب بارزاً وواضحاً، وقد أشرنا إلى هذا الموضوع في عدة مقالات سابقة، وطلبنا من وزارة التربية والتعليم التنبه إلى هذه المسألة قبل أن تتحول إلى ثقافة في أوساط المجتمع، كنا نقول للجهات المعنية بالامتحانات والمقابلات التربوية والتعليمية من أجل أن تزيحوا هذه الثقافة السلبية عن أذهان المعلمين والمعلمات والمتقدمين من خريجي الجامعات لابد أن تطلعوا الجميع على نتائجهم بكل شفافية، ولابد أن تحصل القناعة الحقيقية بالنتائج، في تصورنا أن الأسلوب المتبع حالياً من الجهات المعنية لا يخدم التعليم حتى بنسبة متدنية، في اعتقادنا أن هذه الآراء المتداولة بصورة واسعة في أوساط المجتمع لا يسعد وزارة التربية والتعليم التي ليس لأحد من الناس الحق أن ينسب ما يمارسه البعض في الجهة المكلفة بهذا الجانب الخطير إلى وزارة التربية والتعليم، ولكن لا يمكننا أن نقول لهم لا تتكلموا عن سكوت الوزارة غير المبرر عن هذا الجانب رغم وصوله إلى مرحلة الشياع بين الناس، نقول إن كل مواطن مخلص لهذا الوطن، ومرة أخرى نقول ليس لأحد الحق أن يشك حتى ولو بنسبة 1 في المئة في إخلاص أحد من الناس في هذا الوطن.
هنا نتحدث عن أشخاص إن وجدوا في مثل هذه الأماكن التربوية والتعليمية الحساسة جداً ويكون إخلاصهم إلى فئتهم أو طائفتهم أو تيارهم يفوق عن إخلاصهم لمهنة التعليم بنسبة كبيرة قد تصل إلى 80 في المئة في بعض الزوايا، من المؤكد لو وُجد في قطاع التعليم من لا يتقيد بالضوابط الأخلاقية والمهنية والوطنية في حال تقييمه للكوادر التعليمية المتقدمة للترقية أو للالتحاق بمهنة التعليم، سيكون من يعمل بتعمد في تقويض مشروع مدارس المستقبل الذي يأمل جلالة الملك أن يراها على أرض الواقع في المستقبل القريب، لتكون علامة مضيئة يشار إليها بالبنان من مختلف الاتجاهات التربوية والتعليمية والاجتماعية في مختلف المستويات المحلية والإقليمية والعربية والدولية.
للعلم فإن ما ذكرناه قد تطور في الآونة الأخيرة واتسعت رقعته، حتى أصبح هذا الموضوع ضمن أحاديث طالبات المرحلة الثانوية، تراهنَّ يتحدثن في أوساطهن عن المعلمات اللاتي التحقن حديثاً بمهنة التعليم وهن دون المستوى المطلوب، حتى بعض المواقف التي نسمعها منهن تثير الدهشة ، من تلك المواقف أن تلك المعلمات غير ملمّات بالمادة التي يدرسونها بشكل جيد وفي أحايين كثيرة تقفن حائرات إذا ما طرحت عليهن الطالبات بعض الأسئلة، حتى يصل ببعض تلك المعلمات الإفصاح بعدم مقدرتهن على الإجابة، مما يفقدهن القدرة على إدارة الفصل بشكل جيد، والأمر الذي يزيد الطين بلة كما يقولون عندما يجدن أن بعض المتقدمات من قريباتهن اللاتي لم توفق الوزارة في توظيفهم عند الرجوع إليهن لتدريسهن في هذه المادة أو تلك، هن أفضل بكثير من معلماتهن اللاتي قدر لهن الالتحاق بمهنة التعليم، فالكل يعلم حتى الذين يمارسون الأساليب غير الإيجابية في هذا المجال، إن تراجع التعليم لن يوصلنا إلى الجودة التي يطمح إليها جلالة الملك من أجل أن تكون الجهة المعنية بوزارة التربية واضحة مع المعلمين والمعلمات والمتقدمين إليها أن تكون في معاملاتها التربوية والتعليمية واضحة وشفافة في مثل هذه الجوانب التي تمسّ مهنة التعليم بصورة مباشرة.
سلمان سالم
مضت 3 أشهر والمرافق الصحية (الحمامات) في قسم النساء بمسجد الزهراء (ع) الكائن بقرية شهركان معطلة وذلك نتيجة توقف مقاول البناء عن استكمال بنائها بسبب مماطلة وعدم دفع الأوقاف الجعفرية لمستحقاته، ومن حقنا نحن المصلين أن نتساءل ما مقدار الموازنة في بناء حمامين سعتهما لا تتجاوز (متر × فوتين) حتى تعجز الأوقاف عن تسديدها إلى المقاول كي يباشر على وجه السرعة في استكمال النواقص الحاصلة؟ من المسئول عن هذا التقصير وما ذنب النساء؟ كما نفيدكم علماً (إن كنتم لا تعلمون) بأنه منذ 12 سنة وأجهزة التكييف بالمسجد تعاني من قدمها وانتهاء عمرها الافتراضي، وللعلم إن عمرها أكثر 25 عاماً مما يسبب الحر الرهيب للمصلين، وليس هذا وحسب بل إن بعض المكيفات لا تعمل أساساً وقد تم إبلاغ المعنيين في الأوقاف بذلك منذ شهرين ولكن ما من مجيب فهل هذا يرضي المسئولين في الأوقاف الجعفرية؟
مجموعة من المصلين
أكتب إلى المعنيين والمسئولين في بلدية المنطقة الغربية بقرية دمستان آملاً أن يتم تعديل المساحة الشمالية، وتهيئتها إلى السوق الشعبي الواقع جنوب قرية دمستان كل يوم سبت، فالقادم إلى السوق الشعبي بقرية دمستان يوم السبت وخاصة إذا هبّ الغبار تتغير السوق ويهرب المتسوقون... فرجائي من المسئولين في البلدية أن يهيئوا الجزء الشمالي للبلدية للسوق الشعبي بقرية دمستان يوم السبت وذلك حماية لهذه الأسواق من الاندثار وأخذ منهم مبلغ رمزي لإيجار المساحة التي يبيع عليها وأتمنى النظر في الموضوع ولكم جزيل الشكر والامتنان.
محمد الدمستاني
تدفعنا ظروفنا الصعبة لأن نرفع هذه الشكوى الى المسئولين بوزارة الإسكان، وخصوصاً أننا أسرة بحرينية يعود طلبها الإسكاني الى العام 2001.
نحن عائلة بحرينية مكونة من خمسة أشخاص نعيش في زاوية ضيقة في منزل صغير، فحتى إعداد الطعام، فزوجتي إما أن تطبخ في غرفة النوم أو بالقرب من دورة المياه، ونتمنى من المسئولين بوزارة الإسكان النظر في أمرنا، وقد تقدمنا بطلب شقة في إسكان السنابس بتاريخ 25 مارس/ آذار من العام الجاري 2010 لصعوبة الوضع علماً بأننا لم نكن نعلم أنه يتوجب تقديم طلب للحصول على شقة مؤقتة، مع أن طلبنا الإسكاني يعود الى العام 2001.
(الاسم والعنوان لدى المحرر)
فقد تقدمت بطلب الحصول على معونة التعطل من وزارة العمل في ديسمبر/كانون الأول 2009 وبعد معاناة من مراجعتهم اسبوعيا الا انهم تأخروا في صرف التأمين ضد التعطل بحجة اني لم اقدم امتحان التقييم وللعلم اني قدمته في ديسمبر وصار في النظام اني اجتزته شهر مارس /آذار ، فالخطئ هنا منهم وليس مني- وقد تقدمت للشكوى لحرماني من شهر فبراير/شباط ومارس- فقد تم لي صرف التأمين لي شهر ابريل فقط- وعندما كنت اراجعهم اخبرهم بظروفي ان الوقت المناسب لي الصبح فقط - وان نظام النوبات لايناسبني- فقد تم ترشيحي لمستشفى خاص وفرحت بذلك وعندما ذهبت للمقابله اخبروني ان نظام العمل نوبات فرفضت ذلك- لماذا يعطوني ترشيح واتفاقي بين المرشده ان الوقت المناسب الصبح فقط- فقط تم اسقاطي من هذه الفرصه-واخبرت المرشدات بذلك الا ان لم يكن في تجاوب منهم-وعند المراجعه يخبروني بالوظائف الموجوده ومعظمها لاتناسبني لان معظم وقتي في العمل -لم اعلم بأن سؤالهم لي عن الوظيفه تعتبر رفض - هل نحن مجبورون بالموافقه على هذه الوظيفه؟ أم ماذا؟ لو كان العمل المختار لنا يناسب فلن نتردد برهه بأختياره- نحن الذين نقرر اذا العمل يصلح لنا ويناسبنا وعندما راجعتهم آخر مره الشهر الماضي تم اخباري بأن ملفي مغلق!
ليش؟ بسبب رفضي لوظائفهم وسألتني المرشده اذا تم صرف لي التامين اخبرتهم ان مره واحده فقط- امرتني بأن ارفع تظلم لاستلام حقوق التامين شهري فبراير ومارس- وقد تقدمت بالتظلم الا ان كان جوابهم تم اسقاط حقي من التأميــــــــــن، سؤالي هل اسقطوا حقي لرفضي وظائفهم ام لاني سبق وكتبت معاناتي معهم بالصحف وارادوا الانتقام بمنعي من التأمين؟ ماأتعبها من لحظات حينما يتم استبعادك دون مبرر ونتيجة لقرارات عشوائية لايد لي فيها.
وختاما :اطالبكم بحقي من هذا التأمين الذي حرمت منه واعلم بأنه ضائع بين قراراتكم واطرح هذه المشكلة لاصحاب القرار فهل لي حقا عندكم ام ماذا؟
(الاسم والعنوان لدى المحرر)
اتقدم بجزيل الشكر والعرفان على جهود الكبيرة لاتي بذلها الاستشاري صادق عبد الله وممرضي جناح(11)في مجمع السلمانية الطبي على كل الجهود الكبيرة التي بذلوها معي خلال تواجدي في الجناح للعلاج والجهود التي بذلونها مع جميع المرضى، باقة رود حمراء على جهود ومثابرة الطبيب صادق عبد الله على خبرته الكبيرة وأخلاقه العالية مع المرضى وتخفيفه لمعاناتهم وهو ما يستحق عليه الشكر والتقدير وجزيل المثوبة من الله تعالى، وأحيي كذلك الممرضات اللواتي يعملن كخلية نحل لا تهدأ لتهب المرضى الراحة والعلاج، فشكرا لكم جميعا.
إبراهيم علي فردان
العدد 2841 - الأربعاء 16 يونيو 2010م الموافق 03 رجب 1431هـ
إلى إدارة تعطيل الأوقاف الجعفرية
ليش هذا التأخير والقصة الطويلة حمامات من سنوات كثيرة وفي النهاية ما تستوي.
يوم المانع شرعي (مسجدية ولا مسجدية)
ويوم المسجد ما ليه أوقاف ومافيه ميزانية.
وشهر الخرائط والتصاميم وتصاريح البناء
ودهر لترسية المناقصة.
وبعد كل هذا البناء بمراحل والدفع يتعطل مرحله بعد مرحلة والمقاول ينتظر امواله التي انفقها
ولماذا لا تكون هناك مبادرة من إدارة الاوقاف لتوفير مكان للوضوء وحمامات للنساء في جميع مساجد البحرين
ما أدري ويش شغلت الاوقاف.أدراة الأوقاف؟! أم تعطيل الأوقاف؟!
يا اوقاف ياجعفرية وينكم
مسجد الزهراء (ع) في شهركان كان ولا يزال هناك تحرك لبناء حمام للنساء من ما يقارب العشر سنوات مع إدارتكم الموقرة من وموافقة وخريطة وإذن شرعي وميزانية ومقاول.
وبعد كل ذلك لم يتم أنجاز هذا الحمام والمغاسل ليش هذا التأخير وليش التعطيل.. وأين حق المرأة في الأسلام، ترضونها لنسائكم تأتي لمسجد وتحتاج لحمام وتجديد وضوء فلا تجد..
يا جريدة الوسط تعالوا صوروا... صور من ظلم المرأة في المجتمع المسلم تمارسه اوقاف اسلامية فمعظم مساجد البحرين في القرى ليس فيه دورة مياه للنساء ولا حتى مغاسل للوضوء
اية وينك يا وزير
وينك ياوزير الصحة من تقومون بعملية بسيطة صفيتون جميع العمال والنرسات والاطباء في الجريدة فريق طبي اجرء العملية بنجاح وانتون اصلا فاشلين في الطب ولا طبيب عندنا فيه خير مصريين وغيرهم ينهبون البلد واحنا نروح فيها لو مات الشخص فريق طبي باشر الموت وتحطون صورهم ليش الأعلام بس اذا سويتون عملية وتخبون مصائب المواطن اللي كل يوم تصير يا خونت الوطن