أصدرت وزيرة التنمية الاجتماعية فاطمة محمد البلوشي قرار رقم (43) للعام 2010
بشأن تعيين مدير مؤقت لجمعية الدير التعاونية الاستهلاكية. وجاء في القرار الآتي:
مادة - 1 - يعين أحمد باقر أحمد مديراً مؤقتاً لجمعية الدير التعاونية الاستهلاكية لمدة ستة شهور تبدأ من تاريخ نشر هذا القرار في الجريدة الرسمية.
مادة - 2 - يكون للمدير المؤقت الاختصاصات ذاتها المخولة لمجلس إدارة الجمعية وفق نظامها الأساسي وأحكام المرسوم بقانون رقم (24) للعام 2000.
وعلى أعضاء مجلس إدارة الجمعية والموظفين والقائمين بالعمل في الجمعية أن يبادروا بتسليم المدير المؤقت جميع أموال الجمعية وسجلاتها ودفاترها ومستنداتها.
مادة - 3 - على المدير المؤقت إعداد تقرير يقدم إلى الوزارة بشأن الأوضاع المالية للجمعية ومقترحاته وتطوير وتنظيم العمل بها خلال ثلاثة أشهر من تاريخ العمل بهذا القرار.
مادة - 4 - على المدير المؤقت أن يدعو الجمعية العمومية إلى اجتماع بعد موافقة الوزارة، يعقد قبل انتهاء مدته بشهر على الأقل، وأن يعرض عليها تقريراً مفصلاً عن حالة الجمعية، وتنتخب الجمعية العمومية مجلس إدارتها الجديد في الجلسة ذاتها بعد اتخاذ الإجراءات الخاصة بترشيح أعضاء المجلس وفقاً لأحكام قانون الجمعيات التعاونية الصادر بالمرسوم بقانون رقم (24) للعام 2000 وما قرره النظام الأساسي للجمعية في هذا الشأن.
صدر عن وزيرة التنمية الاجتماعية فاطمة البلوشي قرار رقم (30) لسنة 2010 بشأن الترخيص بتسجيل جمعية ملتقى البحرين الثقافي الاجتماعي. وأوضح القرار الصادر بتاريخ 3 جمادى الآخرة 1431هـ الموافق 17 مايو/ أيار 2010 «تسجل جمعية ملتقى البحرين الثقافي الاجتماعي في سجل قيد الجمعيات والأندية الاجتماعية والثقافية تحت قيد رقم (13/ج/أ ج)».
وجاء في ملخص النظام الأساسي لجمعية ملتقى البحرين الثقافي الاجتماعي «السعي لزيادة التفاعل الثقافي الاجتماعي العلمي للأعضاء بالتعاون والتنسيق مع المؤسسات الأهلية والرسمية، تشجيع التميز المهني للأعضاء في كافة المجالات من خلال إقامة الدورات العلمية والثقافية والاجتماعية بعد أخذ موافقة الجهات الحكومية المختصة، وتعزيز روح الالتزام بالمبادئ الإسلامية التي يؤكد عليها دستور مملكة البحرين وميثاقها الوطني».
العدد 2841 - الأربعاء 16 يونيو 2010م الموافق 03 رجب 1431هـ
البكاء على الاطلال
المفروض قبل اصدار القرار اتروح اشوف جمعية الدير
وماذا تبقى من جمعية الدير!
ماذا بقى من جمعية الدير؟
لم يتبقى من جمعية الدير الا برادة صغيرة!! أين كانت وزارة التنمية عندما كانت الجمعية بحاجة لمساندتها ودعمها لكي تستمر في عملها خصوصا ان من يعمل في الجمعية هم شباب القرية ولهم عوائل يعيلونها فضلاً عن الخدمات التي تقدمها الجمعية للمجتمع.