العدد 2835 - الخميس 10 يونيو 2010م الموافق 27 جمادى الآخرة 1431هـ

«ضمان الجودة» تعتمد 71 تقريراً لمؤسسات التعليم والتدريب

اجتماع هيئة ضمان جودة التعليم والتدريب
اجتماع هيئة ضمان جودة التعليم والتدريب

المنامة - هيئة ضمان جودة التعليم والتدريب 

10 يونيو 2010

أفادت أفادت الرئيس التنفيذي لهيئة ضمان جودة التعليم والتدريب جواهر المضحكي بأن «مجلس الإدارة صدق على حزمة جديدة من التقارير، هي الأكثر عدداً منذ بدء نشر تقارير الهيئة في يونيو/ حزيران 2009، حيث تضم هذه الحزمة 71 تقريراً عن مستويات أداء مؤسسات جديدة معنية بالتعليم والتدريب، من بينها 53 تقريراً لأداء المدارس الحكومية، و10 لمعاهد التدريب، و8 لمؤسسات التعليم العالي، حيث تمت مراجعة معظم تلك المؤسسات في المرحلة الثالثة من الدورة الأولى».

جاء ذلك خلال اجتماع ترأسه أمس وزير ديوان رئيس الوزراء رئيس مجلس إدارة هيئة ضمان جودة التعليم والتدريب الشيخ خالد بن عبدالله آل خليفة.

ومن المقرر أن يتم نشر تقارير الدفعة الرابعة من تقارير الهيئة عن مؤسسات التعليم والتدريب خلال الأيام القليلة المقبلة، وذلك بعد اعتمادها من قبل مجلس الوزراء.

وصدق مجلس إدارة هيئة ضمان الجودة خلال الاجتماع على إضافة «إطار إعادة المراجعات» إلى نظام العمل المعتمد بوحدة مراجعة أداء مؤسسات التدريب المهني، واقر من جانب آخر مقترح توسعة نشاط مراجعات الهيئة بإضافة خطط مراجعة مؤسسات ذوي الاحتياجات الخاصة، وتضمينها في خطة الهيئة الإستراتيجية. كما اعتمد مجلس إدارة الهيئة كلاً من الهيكل التنظيمي المقترح لتنفيذ الخطة الاستراتيجية للأعوام الخمسة المقبلة، والتقارير المالية للسنة المنتهية في 2009، والموازنة المقترحة للعامين 2011 و2012. ومن جانبه أشاد وزير ديوان رئيس الوزراء رئيس مجلس إدارة هيئة ضمان جودة التعليم والتدريب الشيخ خالد بن عبدالله آل خليفة خلال جولة قام بها قبيل الاجتماع في عدد من مكاتب وحدات الهيئة والتي تعرف خلالها على الموظفين وطبيعة عملهم، أشاد بالدور الفاعل والمهم الذي يؤديه أفراد الهيئة تحت إدارة الرئيس التنفيذي للهيئة في سبيل الارتقاء بمستويات أداء المؤسسات التعليمية والتدريبية وبناء جيل واعد يقوم على رفع راية التقدم والنماء في هذا الوطن العزيز، منوهاً بالسواعد البحرينية والخبرات التي اكتسبوها في إطار التعاون المشترك بين هيئة ضمان الجودة والمؤسسات الدولية العريقة في مجال ضمان جودة قطاعي التعليم والتدريب

العدد 2835 - الخميس 10 يونيو 2010م الموافق 27 جمادى الآخرة 1431هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 16 | 12:48 م

      QAA!!!???

      سؤالي هو هل الموجودون في هيئة الجودة ذوو خبرة في مجال التدريس والتعليم والتدريب؟!!
      والجواب طبعا لا، إذا كيف يقيم المعلمين والمدرسين والمعاهد والمدارس على حد سواء أشخاص ليس من اختصاصهم هذا المجال

    • زائر 15 | 10:53 ص

      انتباه 10

      موظفي الجودة يفتقدون للجودة وهم هاربين من جحيم التدريس, ويعتقدون بإنهم كانوا مبدعين ولكن الكثير منهم كان ضعيف تدريسيا ومنهم من لم يدرس إطلاقا, المشروع الحقيقي سوف يبدأ تحديد الأهداف بدلا من الوسائل والتركيز على الوسائل يعيني الكثيرمن الهدر , وهيئة الجودة هي هدر على هذر وهرج.

    • زائر 14 | 9:34 ص

      إدارة الجوة .. تحتاج الى جودة

      أعتقد أن كثير من الموظفين في إدارة الجودة .. بحاجة لتقييم وإختبار جودة ... لتكون الأحكام حقا ذات جودة .. أما هيك .. فاسمحوا إلنا .. ما نثق كثيرا في قراراتكم ..

    • زائر 13 | 7:25 ص

      نكت مدرسية

      الوحدة تغيب ثلاثة أيام في الأسبوع وتقول عندي إجازة طبية ونحن متعجبين من هالدكتور الفلتة إلي يعطيها أسبوع يومين ، والأسبوع التالي ثلاثة وهكذا طول السنة . أين الرقابة من الخدمة وين التدقيق بإسم الطبيب المعالج ، احنا نمرض حالتنا حالة يعطينا طبيب المركز اليوم الذي غبنا فيه فقط والله عجايب . 2- واحدة بتطلع تقاعد نصحوها تغير رأيها لأن شغلها محدود ومو متعب وراتبها قوي وطول اليوم وناسة حرام تتقاعد . 3- معلمة تراقب معلمات بنتها هل ملتزمات بالمنهج وهل الأنشطة مميزة أم لا وهي عندها بنات الناس ما تدري عنهم

    • زائر 12 | 6:57 ص

      انتباه 1

      المدارس فيها الكثير من التجاوزات ، والأقسام كلها محتاجة لمراقبة ، والمعلمات قالبين المدارس لأسواق وبوفيهات ، والحديث والضحك مستمر في غرفة المعلمات ، ولين راحت الواحدة منهم الصف تقول بلاعيمي عندي نتوءات والطبيب مانعني من التدريس ، حتى المعلمات الصغيرات في العمر في بداية توظيفهن ويشوفون هذه الحالة يتعلمون من الآخرين ، بس أعتقد مو في كل المدارس ، فقط في المدارس ذات الإدارة الضعيفة الغير قادرة على ضبط العمل ومراقبة الأقسام ويقولون ليش نتائج الجودة متدنية

    • زائر 11 | 6:10 ص

      كل البيض في سلة واحدة

      بعض الادارات فشلت في إدارة العملية التعليمية .... نتائجها غير ملائمة .... وهي الآن تقوم بمهام جميع الادارات.... اي وضعت البيض كله في سلة واحدة.
      أين دور الصحافة منها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    • زائر 10 | 5:27 ص

      زمان أول

      كل ما زادت المهام على المعلم والضغط من الإدارة والوزارة كل ما تدنى التحصيل أكثر ، قارنوا نتائج اتحصيل سابقاً والان تجدون الفرق كبيراً ، هناك مشكلة كبيرة في المعلم وعطاءه ومحتاجة لدراسة ، وهنكاك مشكلة كبيرة في تدني مستوى التحصيل علد تلاميذنا ، لا نعرف الأسباب ، والوزارة قاعدة كل يوم تطلع بمشروع جديد وتتطور لوحدها وتاركة المعلم والطالب وراها بمسافات بعيدة

    • زائر 9 | 5:07 ص

      أعمال البهرجة

      مثل أخصائي خدمة المجنمع وأخصائي الإرشاد الأكاديمي, بسهولة يستطيع هؤلاء الوصول للمراكز وحاول تسوي كتاب مدرسي وتصبح على طويل العمر (المدير) وتنكت ليه حق تحصل حافز واللي يدرس حافر جمل ما يحصل.

    • زائر 8 | 3:59 ص

      تقارير جيدة ولكن ؟؟؟ 3

      -يكافأ المدرس فقط إذا عمل في البهرجة .. حتى لو ترك التعليم.
      -المدرس الجاد محبط وأجره على الله.
      -هناك برامج تعليمية فاشلة جدا لكن يصرف عليها الملايين أين التقويم أين الصحافة والبرلمان وغيرهم.
      - الموضوع يطيل .. الصحافة والبرلمان وغيرهم في وادي والتعليم في وادي آخر.
      - والقائمة تطول وتطول

    • زائر 7 | 3:58 ص

      تقارير جيدة ولكن ؟؟؟؟ 2

      -نظام التعليم لا يعمل بشكل مترابط، متكامل ومتناسق، إنما كل إدارة لوحدها.
      -الكثير من الإدارات تقوم بمهام إدارات أخرى على حساب مهامها, لذلك تقصر أو تفشل.
      -الكثير من البرامج "تحسين- تطوير- إبداع- مؤشرات أداة – مستقبل – جودة – برامج دولية – شهادات عالمية – اعتماد وبعضهم .... إدارة جودة شاملة.. إلخ. برامج لا تغير من حال التعليم وتبعد المدرسين عنه أكثر.
      -

    • زائر 6 | 3:55 ص

      تقارير جيدة ولكن ؟؟؟؟ 1

      أثارة تقارير الجودة ردود أفعال الكثيرين من خارج وداخل المؤسسة التعلمية...ولخبرتي الـ 24 سنة في التعليم ... أرى ان التقاريرا تعكس واقع صحيح لدرجة كبيرة ... رغم ما قيل في حق الهيئة من انتقادات بعضها صحيح ... وكأي جهة أخرى .. يجب تطوير نفسها.. ونتمنى ان تستمر وتتطور وتكون صادقة
      السؤال هو: أين تكمن المشكلة
      -هيكل نظام التعليم جيد يحوي أغلب الإدارات المهمة لكن:
      -لا توجد نوايا جادة في تحسين التعليم التركيز على البهرجة والإعلام.

    • زائر 5 | 2:54 ص

      الجودة التجارية

      هل عرفتم ايها الشعب الكريم ان كل وزارة دفعت لهذة الجودة ملونين علي الاقل من دون ان تستفيد الوزارت من هذة الجودة المعلنة ومن الاقبح ان الشعب لايستفيدمنها والاعجب من ذلك ان المواطنين عاطلين العمل والاعجب من ذلك ان النواب لايدرون بذلك

    • زائر 4 | 2:39 ص

      لا تضحكي علينا

      هيئة الجودة أعضائها كلهم وصلوا بالواسطات خبرتهم في التدريس 3-5 سنوات وبعدين ايجون ايقيمون واحد خبرته في التدريس أكبر من عمرهم وخبرته في التدريس تعادل خبرة جميع أعضاء اللجنة ويكون أكثر أيضا في عدد السنين، معظم من في اللجنة ليس لديهم خبرة ولا شهادات ولا كفاءات ولا منطق يتكلمون به ، ما ايعرفون ايركبون كلمة على كلمة، ومعروف عن بعض أعضائها أنهم كانوا متسيبين في المدارس لأبعد الحدود وهربوا من التدريس وجاءوا يفرضون عضلاتهم وخبراتهم من خلال لجنة الجودة، أي خبرة يا متسبين؟ نسيتو تاريخكم المجيد؟!!

    • زائر 3 | 2:30 ص

      مفارقات

      من المضحك المبكى عند زيارة الجوده لمدرستنا بان الاستاذه التى قامت بحضور لاحد الحصص بان احد المعلمين طلب منها تقديم نفسها للمتعلمين والنتيجة المعلمة التى حضرت للتاكد من معايير الجوده في الحصة لم تكن معلمة الا لمدة فصل واحد ( فاقد الشي لا يعطيه يا جوده )

    • زائر 2 | 1:57 ص

      وبعدين

      الجودة زارت المدارس وبعدين وين التدريب للمعلمين ، المعلم الآن لا يريد تدريباً نظرياً مأخوذاً من الكتب بل يريد تطبيقاً عملياً ومادةً يستخدمها مباشرةً ومن يقدم هذه النوعية من التدريب ؟ طبعاً المعلمين الأوائل ، ليش ، لأن الموجهين غير كفوئين لتقديم مادة تطبيقية للمعلمين ونحن المعلمين نطالب بتعيين موجهين قادرين على إمداد المعلم بالتطبيقات العملية وبخطط دروس واقعية سهلة التنفيذ ، ويا وزارة التربية اختاروا موجهين كفوئين بدون واسطة وموجودين بالمدارس بالكثرة ومعروفين وبعدين شوفوا النتائج ترى تعبنا

    • زائر 1 | 11:03 م

      والنعم يا QAA

      ان عمل هيئة ضمان الجودة عمل وطني مهم ولكن من الجودة ايضا الانتهاء من الاعمال ضمن برنامج زمني واضح ومحدد مسبقا ، ومن مسئوليات وحدة زيارة المدارس أن ترسل تقريرها النهائي بعد أربعة أسابيع لكي تتمكن المدارس من تعديل وضعها وها نحن إحدى المدارس ننتظر هذا التقرير أكثر من شهرين !! " أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم أفلا تعقلون" التوقيع: المؤمن بالجودة

اقرأ ايضاً