اعتبر مشروع امتداد القرى يهضم حقوق معيار الأقدمية

الى المعنيين في وزارة الإسكان .انا احد المواطنين الذي انتظر مدة طويلة من الوقت، وهو على أمل أن يشهد اليوم الذي يحصل فيه على مراده للوحدة السكنية التي تقدم بها في العام 1994 تحمل رقم طلب 555/94، طالما ان جميع شروط استحقاق الوحدة في الظروف الزمانية والمكانية الحالية تتوافر وتتوافق مع ما أملكه من معايير سواء من ناحية أقدمية الطلب والحاجة الماسة لكون ظروفي المعيشية صعبة للغاية فأنا أعيش في بيت خاص للورثة وهو مقسم، والجزء الذي نتخذ منه ملاذا لنا يحتوي فقط على غرفة واحدة وحمام ومطبخ يجتمع تحت سقفها 5 افراد بينهم الزوجة ورب البيت، وثلاثة أولاد، اكبرهم ولد يبلغ من العمر 12 عاماً في الصف السادس الابتدائي، واصغرهم فتاة في الصف الأول الابتدائي، واعمل في مهنة متدنية الراتب، لا يتجاوز مجموعه 290 ديناراً في وظيفة حارس مدرسة ..دأبت على مراجعة أقسام وزارة الإسكان الواحد تلو الآخر ، لمعرفة الفترة التقريبية التي سنظفر بنصيبنا من البيوت الاسكانية الموعودة، وكلما راجعت الاسكان منذ العام 2008 ألقى جواباً مفاده «انه خلال هذه السنة سيتم منحنا نحن اصحاب الطلبات القديمة نصيبنا من البيوت الاسكانية، ومضت 2008 وجاء العام الذي يليه 2009 ومضى، ونحن الآن في العام 2010 وكذلك نترقب على وجل الاعلان المكشوف عن المشاريع الاسكانية المقبلة التي تقع بالقرب من مناطق سكننا - حسب استراتيجية ومخطط مشروع امتداد القرى - ونحن من سكنة مدينة حمد والتي من المفترض ان يكون نصيبنا في الوقت الحالي جزءا من وحدات مشروع اللوزي، كي تشملنا نحن اصحاب الطلبات القديمة ...لكن في المقابل تجد أن اللوزي نفسه مشروع مختلف عليه بين قريتي كرزكان ودمستان ايضا ، بينما ظللنا نحن اصحاب الطلبات القديمة في خبر كان، نتجرع المر والذل والنسيان لتطبيق سياسة مشروع القرى الذي اقصى حقوقنا في الأقدمية وسقطت على طبق من ذهب واستفاد منها غيرنا أصحاب الطلبات الحديثة، التي لا تتوافق مع العدل والمساواةمع طلبات تعود في اغلب الاحيان الى 3 عقود ماضية وسنوات غابرة ...وللتو قبل اسبوع تحديدا راجعت وزارة الاسكان مجددا وأبلغتني كلاما مفادة «ان ذوي الطلبات القديمة مابين 93 وحتى 96 سيحصلون على نصيبهم من مشاريع اسكانية خلال هذه السنة الجارية العام 2010 ؟!..ونحن نترقب على وجل هذه الوعود التي لانعرف اي المكان ستدشن فيه تلك المشاريع التي تجهلها «الاسكان»نفسها.

هل على سطح القمر، على سبيل المثال ؟!

(الاسم والعنوان لدى المحرر)

«التنمية» تقطع عنه معونة الغلاء دون أن تتحقق من جدوى القطع

تبدأ قصتي من العام 1995 عندما التحقت بإحدى الشركات الخاصة بوظيفة - أمين مخازن/ كاتب، وفي العام 2002 تم تسريحنا من الخدمة بعد إشهار الإفلاس وبعد سنوات قضيناها بالتفاني والإخلاص ولم نحصل على أي شيء من حقوقنا، فعقدت العزم على مواصلة الدراسة الجامعية بعد أن أنهيت الدراسة الثانوية (نظام المنازل) في العام 2003 بمعدل(80.1).

وقد قضيت سنوات الدراسة الجامعية التي بدأتها في العام 2003 في العمل إلى جانب الدراسة، فعملت في إحدى شركات التنظيفات كمنظف عام ثم في السنة والنصف الأخيرة من سنوات الدراسة الجامعية ( من مطلع فبراير/ شباط 2007 وحتى تخرجي في العام 2008) التحقت بوظيفة حارس أمن بإحدى شركات الأمن بنظام النوبات، فكنت أدرس صباحاً في الجامعة ثم أنتقل مباشرة إلى العمل في النوبة المسائية، أو على العكس من ذلك حيث كنت أتوجه بعد نوبة آخر ليل إلى الجامعة مباشرة بعد انتهاء وقت العمل في السابعة صباحاً. وكان العمل بلا إجازة أسبوعية حيث كانت الشركة تعاني من نقص في رجال الأمن وكثرة المواقع المناط إليها حراستها مما جعلنا نعمل طوال السنة والنصف بدون أي إجازة أو غياب.

ومرت سنوات الجامعة وتخرجت في العام 2008، ولكنني ومنذ ذلك الحين مازلت عاطلاَ عن العمل حيث أنني تخصصت في علم الاجتماع أملاَ في الالتحاق بالسلك التربوي بوزارة التربية والتعليم، ومنذ ذلك الحين وأنا من المستحقين لعلاوة الغلاء، ومن دون سابق إنذار تم قطع العلاوة عني في شهر مارس/ آذار العام 2010، وقد قمت بالاتصال بالخط الساخن لوزارة التنمية وقد قاموا بتسجيل بياناتي على أساس أن هناك خلل ما في نظام البيانات وقد قمت بمراجعة مكتب تسجيل البيانات التابع لوزارة التنمية الكائن بجوار السوق المركزي بالمحرق، وأنا منذ ذلك الحين أداوم على المراجعة هناك وفي كل مرة أسمع نفس الجواب (انتظر مسج الوزارة) وقد مضت ثلاثة أشهر ونحن ننتظر (مسج الوزارة). ها قد مضت ثلاثة أشهر والرابع بعد أيام قلائل لا تتجاوز أصابع اليد الواحدة، فما أسرع قطع الوزارة لعلاوة الغلاء قبل التحقق من عدم استحقاق العائلة لمعونة الغلاء ولكنها تحتاج إلى شهور طويلة لإعادة صرف المعونة لمستحقيها.

وأنا ومن خلال هذه الأسطر أتوجه إلى المسئولين بوزارة التنمية بسرعة صرف المعونة التي أستحقها بجدارة.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)

رفد التكريم...

بذور الشيب قد لا حت

ولاح السقم والموتِ

زهور العمر كذا راحت

وجاء العجز والفوتِ

صبانا وفرحته غابت

بضعف العيش والقوتِ

وبالعين الكرى عافت

نناجي الليل بسكوتِ

سموم الوهن بنا جارت

وكان العدل ممقوتِ

قوانينٌ بنا جالت

وصار الصوت مكبوتِ

رواتبنا بشح راجت

يقولون هذا مكتوبِ

بكل إخلاص وحب دمت

علينا الظلم منحوتِ

حقوقنا للأسف ماتت

طويناها بتابوتِ

رياحين الكبر فاحت

مقابل أجر مسحوتِ

في الحقيقة نحن العاملون في إحدى الشركات الخاصة نطأطئ رؤوسنا إكباراً وتقديراً لتلك السنين الذهبية التي انقضت وانصرمت وتلاشى جزء من حياتنا، فداءً وتضحية للجهاد المقدس الذي أُلقي على كاهلنا وهو العمل والكدح والمثابرة والتضحية بالغالي والنفيس في سبيل العيش ونيل رغد الحياة الكريمة لنا ولأهلنا ولعيالنا أيضاً اتباعاً لقول رسولنا محمد (ص) (الكاد على عياله كالمجاهد في سبيل الله)، من أجل تكوين جيل صالح من أفراد الأسرة يشارك أبناء المجتمع نهضته وحداثته ويكون أيضاً سنداً وعوناً له.

إن قيام الشركة بتكريم قدامى العاملين فيها وتعويضهم بشيءٍ يسير من مال الدنيا وزينتها لهو خير دليل وإثبات بأن الشركة بدأت تبدي شيئاً من المرونة والاهتمام للعاملين لديها أفضل من ذي قبل، كنا نطمح ونرغب بأن يكون ثمة تقدير وتكريم يليق والجزء المنقضي والفائت من العمر في خدمة وصون هذه الشركة ولكي يشعر العامل فيها بأنه محط تقدير واهتمام ورعاية كريمة من لدنها، وليتناسى أيضاً الجزء الأكبر من العمر الذي أنفنى واضمحل في سبيل خدمة ورفعة ورقي شركتنا الميمونة.

مصطفى الخوخي

ينشد مساعدة أهل الخير في علاج إصابته بالديسك بالخارج

أرفع خطابي هذا راجياً من المولى عز وجل ان ينال التجاوب المعهود من سيادتكم الموقر حيث انني شاب ابلغ من العمر 28 سنة متزوج ولدي بنت ومن ذوي الاسر محدودة الدخل وقد اصبت بمرض الديسك.

علما بان التقارير الطبية اثبتت لي الاصابة بالديسك بين الفقرتين الرابعة والخامسة القطنية للعمود الفقري مما تسبب ضيق القناة الشوكية مما ينتج ذلك عن ظهور الم فظيع في مفاصل الظهر والرجلين مما يعيق لدي الحركة بشكل طبيعي وايضا يعيق تعاملي بالحياة الطبيعية بشكل طبيعي وايضا تعطيلي عن العمل علما بان عملي حارس امن ويتطلب مني ذلك الوقوف الكثير والحراسة المشددة وهذا يزيد من مرضي لذا قد اوقفت عن العمل في هذه الفترة وتبين لي ان العلاج اما ان تكون عملية وقد تكلف مبلغ عالي من المال أو ان يكون عن طريق العلاج الطبيعي وهذا ايضا يكلف الكثير من المال وافيدكم علما بان عملية الديسك غير مضمونة في البحرين وفيها الكثير من المخاوف وفي الفترة التي مضت قمت بمباشرة العلاج في أحد المجمعات التأهيلية وايضا مجمع السلمانية الطبي وهو العلاج الطبيعي ولم ينتج عن ذلك اي تحسن في الحالة المرضية وقد نصحنوي الكثير بعمل العملية في خارج البحرين وهو العلاج الوحيد الذي يخصني من الالم نهائيا ولكن السفر للخارج يكلف الكثير من المال واني راتبي لا يكفيني للتمام علاجي وهو عسى وعلى ان يكفي لاحتياجات اسرتي الخاصة والضرورية.

هذا وانني اتمنى النظر في حالي ومساعدتي من قبل سيادتكم (من فرج كربة عن اخيه المسلم فرج الله عنه كربة من كرب يوم القيامة) واسال الله لي ولكم العافية وجزاكم الله عنا خير الجزاء والله الموفق (وما تفعلوا من خير تجدوه عند الله) مع جزيل الشكر والامتنان على جهودكم المبذولة اتجاه الوطن والمواطن والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)

التربية اتخذت التدابير اللازمة لضبط سلوك الطلاب وتوجيه المعلمة

بالإشارة إلى ما نُشر في صحيفة «الوسط» في العدد (2812) تحت عنوان «معلمة نظام فصل تعجز عن ضبط عنف طلاب الثالث الابتدائي». وبعد عرض الموضوع على الجهة المختصة في الوزارة وافتنا بالردّ التالي: إنَّ إدارة المدرسة قد اتخذت كافة التدابير اللازمة من أجل حل المشكلة المتمثلة في عدم قدرة المعلمة على ضبط التلاميذ من حيث تواصل الإدارة مع إدارة الإشراف التربوي من أجل متابعة المعلمة المعنية، وتم عقد لقاء تربوي مع أولياء تلاميذ الصف المذكور ومناقشة المشكلة، وكذلك قامت المعلمة الأولى بوضع برنامج لرفع كفاءة المعلمة المعنية، وقامت المديرة والمديرة المساعدة بزيارات تفقدية للمعلمة المعنية لمتابعة سير عملها، والاجتماع بتلاميذ الصف وتوجيههم لمصلحتهم التعليمية والتعلمية.

كما أن إدارة التعليم الابتدائي ستقوم باتخاذ اللازم من أجل متابعة المعلمة المعنية من أجل ضمان سير العملية التعليمية التعلمية.

إدارة العلاقات العامة والإعلام

وزارة التربية والتعليم

يترقب استخراج تأشيرة التحاق لزوجته الحامل بالشهر الخامس

أرفع رسالتي هذه الى المعنيين في وزارة الداخلية وبالذات الادارة العامة للجنسية والجوازات والإقامة، فأنا مواطن بحريني متـزوج مـن امرأة عربية الجنسيـة تقيـم حـاليـاً فـي بـلدهـا وأرغـب أن تقيـم معـي علـى أرضنـا الحبيبة، علمـاً بأننـي تقدمت إلى إداراتكم الموقرة بطلب تأشيرة التحاق بـتـاريخ 9 أبريل/ نيسان 2009 ، ولكن للأسف الشديد طلبي مـؤجـل من قبل إدارتكم علـى رغم أن كل أوراقي صحيحة وسليمة من الجهات الرسمية في البحرين والبلد الشقيق العربي.

المشكلة التي أعاني منها حالياً أن زوجتي حامل (خمسة شهور) وقدمت أيضاً كل التقارير الطبية التي تشهد بذلك إلى ادارتكم الكريمة ولكن دون جدوى على رغم ترددي اليومي للمراجعة في نفس الموضوع والرد علي في كل مرة: «إن شاء الله يصيرخير ؟» وكل الذي أطلبه الرحمة والشفقة والنظر في موضوعي هذا، وثقتي بالله ومن ثم بكم كبيرة وأنا كلي أمل في تفهمكم لموضوعي ومساعدتي حتي أحصل على تأشيرة الالتحاق لزوجتي .

(الاسم والعنوان لدى المحرر)

مسجد في الحد متضرر من مياه خزانات تُسرب منذ 7 أشهر

أتكلم بصفتي مؤذناً لمسجد في منطقة الحد يقع عند شارع حاتم الطائي رقمه 105 بمجمع 109، أتحدث عن الضرر الذي لحق بالمسجد جراء المياه المتسربة من خزانات مياه أحد الأندية الرياضية الواقعة بالمنطقة، منذ 7 أشهر والتسرب متواصل دون أن يقدم النادي نفسه على إصلاح العطب حيث إن من شأنه ان يجنب المسجد الضرر الذي طاله سواء من قريب او من بعيد، احدى علامات الضرر التي وصلت الى المسجد واضحة وضوح للشمس للعيان لدرجة جعلت المصلين ينفرون منه هي رائحة السجاد المتخمر برائحة المياه عوضاً عن الرطوبة التي انعكست على جدران المسجد وبنائه، عجزت من إطلاق نداء الاستنجاد لأعضاء النادي والوقوف على الضرر الذي تسبب به التسريب على المسجد، ولكن لا حياة لمن تنادي، أطلقوا لي وعوداً بقرب التصليح ولكن وجودها كعدمها... هل ستبادر الجهات المعنية بشكل عاجل إلى إصلاح خلل التسريب بصورة عاجلة حتى لا يتضرر بنيان المسجد أكثر من ذي قبل.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)

مستشفى خاص يتعمد إخضاع المرضى لأكثر من تشخيص بهدف الربحية على حساب المهنية الطبية

أبدى أحد المواطنين استغرابه واندهاشه من أسلوب ومعاملة مستشفى في الطب الخاص الذي فاجأه بطريقة وبأخرى بشيء مخالف لما نص عليه الاتفاق خلال توقيعه على محضر الدخول للعلاج داخل المستشفى الخاص المدفوع الأجر من جيبه الخاص في سبيل تقديم أرقى الخدمات الطبية المتوقعة!

كان نص الاتفاق الذي خوله باللجوء إليه كمستشفى خاص مقابل حفنة من النقود لأجل تنظيف ابهام القدم اليسرى التي كان يعاني منها، بحكم اصابته بالسكري، من ارتفاع شديد في درجة الحرارة، غير انه تفاجأ على حسب وصفه من مزاعم ساقها الطبيب الذي اشرف على تنظيف الاصبع. ويكشف عن نواياه في اجراء جراحة لبتر الاصبع بعدما تحمل كلفة عملية التنظيف، اذ كان من المفترض على الطبيب ان يتخذ هذا القرار في بادئ الامر حينما اطلع عن قرب على حالة الاصبع، والتي أكد الطبيب خلال تشخيصها انها تحتاج فقط الى عملية تنظيف وليس الى بتر، ولكن الذي وقع عكس ذلك فانه

حينما أنجز وأنهى الطبيب تطبيق ما نص عليه اتفاق الدخول للتداوي والعلاج في المستشفى من مهمة التنظيف، أفصح له عن رغبته أيضا في اجراء جراحة لبتر الأصبع نفسها، ولكأنه يهدف من وراء ذلك إلى إخضاعي لأكثر من مرحلة تشخيص بغية تجميع وتكديس أكبر قدر ممكن من الأرباح والأموال

التي يدفعها المواطن من عرق جبينه بدلا من تحقيق الهدف الاسمى والنبيل وتقديم افضل الرعاية الطبية لمريض لجأ اليكم لحاجة اضطرارية ماسة لسدها وتحقيقها طالما مشهود عنكم اولا السمعة الحسنة في تقديم افضل الخدمات والرعاية الطبية اللازمة لكل المرضى...

ياترى ماهو الهدف الذي تصبون اليه؟ هل هو حماية المريض وانقاذه ام اخضاعه لأكبر قدر ممكن من الجراحات ولأجل تكديس ارباح من على عاتقه؟! اليس من المفترض على الطبيب ان يلتفت الى هذه النقطة وابداء مساعيه الى بتر الاصبع في بادئ امر التشخيص قبل ان ادفع ضريبة التنظيف غير المجدية ومن ثم بترها بالمجان في مستشفى السلمانية الذي لجأت اليه بعدما افلست في العلاج الخاص وهربت منه طارقا باب السلمانية الذي استقبلني بأوسع ابوابه واجرى لي الجراحة بالمجان دون اي تعقيد وتفليس؟!

(الاسم والعنوان لدى المحرر)