كشفت مصادر لـ «الوسط» أن مسئولاً بحرينياً كبيراً سيزور قطر خلال الأيام المقبلة للمشاركة في المنتدى الاقتصادي الدولي الذي تستضيفه قطر، وذلك للإعلان عن تتويج المبادرة السعودية بتعزيز التقارب بين البحرين وقطر في إطار العمل الخليجي المشترك.
وسيبحث المسئول البحريني الكبير ملف البحارة المعتقلين (109 بحارة) وملف ترسيم الحدود البحرية بين البلدين وفقاً لقرار محكمة العدل الدولية وكذلك تسريع تشييد جسر المحبة الذي من المؤمل أن يربط البلدين. ومن المتوقع أن يبحث المسئولون في كلا البلدين موعداً للاجتماع المقبل للجنة العليا المشتركة برئاسة سمو ولي العهد في البلدين.
ويأتي ذلك بعد أن نجحت المبادرة التي قام بها خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود في احتواء الخلاف القطري البحريني على تسمية مرشح البحرين لمنصب الأمين العام المقبل لمجلس التعاون الخليجي وذلك بعد توتر بين البلدين منذ مطلع الشهر الجاري، وحظيت مبادرة خادم الحرمين بترحيب حار في البحرين.
الوسط - حيدر محمد
نجحت مبادرة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود في احتواء الخلاف القطري البحريني على تسمية مرشح البحرين لمنصب الأمين العام المقبل لمجلس التعاون الخليجي وذلك بعد توتر بين البلدين منذ مطلع الشهر الجاري، وحظيت مبادرة خادم الحرمين بترحيب حار في البحرين.
وثمة مؤشرات عديدة كانت تؤكد أن الخلاف البحريني القطري كان أبعد من ملف البحارة البحرينيين المعتقلين في الدوحة، إذا إن الخلاف بين البلدين كان يتراوح ما بين المد والجزر طوال الفترات الماضية.
وأبدت قطر تحفظها على تسمية المرشح السابق للبحرين للمنصب، وذلك خلال القمة الخليجية الاعتيادية وكذلك القمة التشاورية نصف السنوية بين قادة المجلس، إلا أن الوساطة السعودية تمكنت من إزالة الجليد الذي يطفو على سطح العلاقات منذ اعتقال أكثر من 100 بحار بحريني عبر المياه الإقليمية القطرية بسبب عدم ترسيم الحدود المائية بين البلدين.
ولكن الخلاف القطري البحريني ظهر في العلن منذ مطلع شهر مايو/ أيار الجاري وذلك بعد إصابة الصياد البحريني عادل الطويل من قبل قوات خفر السواحل القطرية، وهو الأمر الذي أثار استهجاناً من قبل الجهات الرسمية في البحرين.
البحرين شكلت فريق عمل وزاري موسع لمتابعة تطورات البحارة، إذ اجتمع وزير الخارجية الشيخ خالد بن أحمد آل خليفة مع سفير دولة قطر في المنامة، كما بعث وزير الداخلية برسالة لنظيره القطري، فضلاً عن التوجيه الملكي بتشكيل فريق طبي لعلاج البحار المصاب وقرار بإرسال طائرة خاصة لنقله إلى البحرين.
ولكن التطور الآخر هو التراشق الإعلامي بين وسائل الإعلام في البلدين، بعدما أصدرت السلطات البحرينية قراراً بتجميد مؤقت لمكتب قناة الجزيرة الفضائية بعد تصاعد الخلاف مع قطر إثر برنامج عرضته قناة الجزيرة الفضائية -ومقرها قطر- تناول ملف الفقر في البحرين من دون ترخيص مسبق، لتعلن وكالة أنباء البحرين الرسمية أن «وزارة الثقافة والإعلام اتخذت قراراً بتجميد نشاط مكتب قناة الجزيرة الفضائية القطرية في البحرين بصفة مؤقتة، وذلك لإخلال القناة بالأعراف المهنية وعدم التزامها بالقوانين والإجراءات المنظمة للصحافة والطباعة والنشر».
وأوضحت الوكالة أنه «سيستمر التجميد إلى حين الاتفاق على مذكرة تفاهم تحدد العلاقة بين الوزارة والقناة، بما يحفظ حقوق الطرفين وفق مبدأ المعاملة بالمثل في ممارسة العمل الصحافي والإعلامي في البلدين». إلا أن قناة الجزيرة الفضائية تنتقد قرار وزارة الثقافة والإعلام وترد بأن ليس لديها مكتب في البحرين.
وكان الخلاف الحدودي -على جزيرة حوار ومجموعة جزر أخرى أصغر مساحة- هو حجز الزاوية في التأثير على العلاقات السياسية بين البلدين، قبل أن تحسمه محكمة العدل الدولية في لاهاي في مارس/ آذار 2001.
وبعد عدم نجاح الوساطات الخليجية أحالت قطر الخلاف الحدودي للعرض على محكمة العدل الدولية في العام 1991، وقد ترك هذا الملف بصماته على القمم الخليجية المتعاقبة منذ تحرير الكويت وحتى مطلع الألفية الثالثة.
وفي العام 1994 بدأ 16 قاضياً في محكمة العدل الدولية الاستماع إلى رأي الطرفين، وهدأت الأمور قليلاً لكنها سرعان ما عادت إلى الواجهة في العام 1996 بسبب حملات إعلامية متبادلة بين البحرين وقطر وهدأت بوساطة من المملكة العربية السعودية. وهي الفترة ذاتها التي وصلت فيها الأحداث السياسية والأمنية الداخلية في البحرين ذروتها.
إلا أن 16 مارس 2001 كان يوماً تاريخياً في العلاقات بين البلدين حين حسمت محكمة العدل الدولية في لاهاي الخلاف الحدودي وهو أطول خلاف في تاريخها. بقرارها الشهير بتثبيت تبعية جزيرة حوار للبحرين وتبعية فشت الديبل وجنان لقطر.
وإضافة إلى الجزر قررت المحكمة ترسيم الحدود البحرية بين البلدين، وقررت أن خط الحدود البحرية الوحيد الذي يحدد المناطق البحرية المتعددة لكل من قطر والبحرين سيحدد طبقاً لما هو محدد في الفقرة (250) من نص الحكم.
وفي القطاع الجنوبي، من نقطة تلاقي الحدود البحرية للمملكة العربية السعودية من ناحية والبحرين وقطر من ناحية، والتي لا يمكن تحديدها، فإن الحدود تتبع اتجاهاً شمالياً شرقياً، ثم تتوجه مباشرة إلى اتجاه شرقي، وبعد ذلك تمر بين جزيرتي حوار وجنان، ثم تتجه فيما بعد شمالاً، تاركة مرتفع فشت بو ثور وفشت العظم اللذين تغمرهما مياه المد في الجانب البحريني، ومرتفعات قطعة العرق وقطعة الشجرة في الجانب القطري، وأخيراً يمر الخط بين قطعة جرادة وفشت الديبل، تاركة قطعة جرادة في الجانب البحريني وفشت الديبل في الجانب القطري.
وبعد حسم الخلاف في القضاء الدولي، اتفق البلدان على طي صفحة الماضي، واتفقا على تشكيل لجنة عليا مشتركة برآسة ولي العهد في كلا البلدين لبحث إقامة مشروعات استراتيجية تقرب بين البلدين.
وجاء في أبرز تلك المشروعات، مشروع إنشاء جسر البحرين- قطر (جسر المحبة)، الذي سيكون أحد أكبر المشروعات العمرانية في العالم من المفترض أن يمتد بطول 40 كيلومتراً فوق البحر، والذي سيكون من أكبر الجسور في العالم، ستكون له عدة مسارات للحركة المرورية ومسار للطوارئ، بالإضافة إلى خط سكك حديدية يمتد بطول الجسر كخطوة أولى، على أن يربط بين عاصمتي البلدين في مرحلة لاحقة. وسيتم تشغيل قطار فائق السرعة فوقه، يمثل أحدث ما توصلت إليه التقنيات العالمية في هذا المجال.
ووفقاً للمخطط المرسوم فإن نقطة بداية الجسر في دولة قطر تقع عند منطقة رأس عشير، (5 كيلو مترات إلى الجنوب من مدينة الزبارة)، بينما تقع النقطة المماثلة في مملكة البحرين إلى الشمال من قرية عسكر.
ولكن لم يتم الالتزام بالمواعيد الزمنية المقررة للبدء في تشييد الجسر، لعوامل سياسية واقتصادية وبيئية، وشهد هذا المشروع تأجيلاً لمرات عدة، ولم تُحسم حتى الآن بشكل واضح مصادر التمويل وتاريخ البدء ومدة التنفيذ وكذلك المشروعات المصاحبة كمسارات قطار الحديد.
وجاء ملف الغاز في المرتبة الثانية في المباحثات الاستراتيجية بين البلدين منذ نهاية العام 2001، لبحث أمكانية تزويد البحرين بالغاز القطري الجاف بما يتراوح ما بين 500 و800 مليون قدم مكعب يومياً.
ولكن مفاوضات الغاز تعثرت، وكان السبب المعلن أن دولة قطر تجري تقييماً لكميات الغاز المصدرة كما أنها ستقوم بتطوير حقول الغاز لديها، وهو ما حدا بالبحرين إلى اللجوء إلى خيارات بديلة، من بينها طلب استيراد الغاز الطبيعي من إيران فضلاً عن مبادرات وطنية للتوسع لتطوير إنتاج الغاز في المياه المغمورة وحقل البحرين ومواقع أخرى بالاستعانة بمجموعة من كبرى شركات الطاقة العالمية وكذلك دراسة ترشيد استخدام الغاز على المستوى الوطني.
وشكل ملف البحارة عاملاً مستمراً لتوتر العلاقات بين البلدين، إذ تم اعتقال مجموعة صيادين بحرينيين في دولة قطر في فترات متقطعة بسبب عدم ترسيم الحدود ما بين العامين 2005-2009. وسقط أحد البحارة البحرينيين من جزيرة سترة بطلق ناري في يونيو/ حزيران من العام 2009 بعد عبوره المياه الإقليمية القطرية.
وحتى الرياضة لم تكن بعيدة عن ملف الخلاف بين البحرين وقطر، إذ أصر كلا البلدين على تسمية مرشح للتنافس على مقعد اللجنة التنفيذية للاتحاد الدولي لكرة القدم «الفيفا» وحسم بالتصويت لصالح المرشح القطري في مايو/ أيار 2009.
غير أن القشة الأخيرة في العلاقات كانت، إطلاق النار على الصياد البحريني عادل الطويل من قبل قوات خفر السواحل القطرية وضبط السفن في مايو/ أيار الجاري. وأثار هذا الحادث ردة فعل رسمية من الجانب البحريني، إذ اجتمع وزير الخارجية البحريني مع السفير القطري ليبلغه احتجاج البحرين على موضوع الصياد.
وفي الوقت ذاته قام رئيس الهيئة العامة للبيئة والثروة البحرية والحياة الفطرية الممثل الشخصي لجلالة الملك بمتابعة ملف البحارة، كما بحث مع رئيس مجلس إدارة شركة ممتلكات القابضة تسريع وتيرة المشروعات في جزيرة حوار.
وبعث وزير الداخلية البحريني رسالة لوزير الداخلية القطري، كما وجه جلالة الملك إلى إرسال طائرة رسمية خاصة لنقل المصاب دون رد من الجانب القطري، غير أن السلطات القطرية نقلت البحار من المستشفى للنيابة العامة تمهيداً للمحاكمة.
كما عقد كبار مسئولي وزارة الداخلية البحرينية مؤتمراً صحافياً ينتقدون بشدة إطلاق النار على الصياد البحريني قبل أن يطلب مجلس الوزراء البحريني من دولة قطر الإفراج عن 109 صيادين معتقلين ويكلف وزيري الداخلية، وشئون البلديات والزراعة بمتابعة ملف البحارة وتشكيل وفد وزاري لزيارة قطر.
وعلى الصعيد الخليجي، عرض وزير الخارجية البحريني على مجلس وزراء خارجية دول مجلس التعاون في الرياض السماح للبحارة في دول المجلس للصيد في مياه الخليج، وليس واضحاً حتى الآن رد دول المجلس على الاقتراح البحريني.
ولكن جاءت مبادرة خادم الحرمين الشريفين لتحسم الخلاف بين المنامة والدوحة، وكانت ثمرة الاتصالات المستمرة خلال الفترة الماضية إعلان البحرين يوم أمس عن تسمية مرشح جديد هو رئيس الأمن العام عبداللطيف الزياني لمنصب الأمين العام المقبل لمجلس التعاون الخليجي خلفاً للمرشح السابق مستشار سمو رئيس الوزراء للشئون الثقافية محمد المطوع الذي اعترضت قطر على تسميته لأمور ذات صلة بالحملات الإعلامية في ملف الخلاف الحدودي السابق بين البلدين. ولايزال ملف العلاقات البحرينية القطرية ينتظر حسم ملف البحارة وترسيم الحدود وتسريع تشييد جسر المحبة وعودة مفاوضات الغاز. وثمة آمال كبيرة هنا في البحرين بحسم نهائي لصفحة الخلاف وذلك بزيارة مرتقبة سيقوم بها مسئول بحريني رفيع المستوى إلى قطر خلال الأيام المقبلة للمشاركة في المنتدى الاقتصادي الدولي الذي تستضيفه قطر، وذلك للإعلان عن تتويج المصالحة السعودية بتعزيز التقارب بين البحرين وقطر في إطار العمل الخليجي المشترك.
العدد 2822 - الجمعة 28 مايو 2010م الموافق 14 جمادى الآخرة 1431هـ
بن لاحج
أولا :ياجماعة الخير لوجينا لموضوع البحارة تراها ماهي باول مرة وكل بحارة البحرين يعرفون وين السمك او وين يبحرون وياما حذروهم وياما سامحوهم ياجماعة الخير لو كانت مياه البحرين غنية بالاسماك وقاموا بحاحير قطر يبحرون فيها ايش ردت فعل السلطات البحرينية ؟؟ هل بتسمح لهم بأستنزاف مواردها البحرية والكل يعرف أيش يعملون البحارة في الفشوت؟لاننسى تهريب المخدرات عن طريق البحر . ويبقى الشعبين أهل بينهم دم ولحم
مايعجبكم العجب ولا الصيام برجب
الحيييييييين انحلت المشكله واحتوى الخلاف ايييييييييش دخل البحاره بهالخلاف السياسي؟؟؟ البحاره غلطانين بدخولهم مياه جارتنا قطر وتطالبون بالتعويض بعد؟؟؟
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
من مدة ما أحد اهتم للمساجين البحرينيين الا في هذا الوقت , ولكن هناك سبب اخر الا وهو الخلاف على تعيين أمين عام مجلس التعاون والثاني مساعدة قطر في الدور التي تقوم به من التآمر على الشعب العراقي المظلوم
ابتزاز سياسي واضح
ما حصل للبحارة هو مثال واضح وصريح على ان كل ما يقال عن وحدة مجلس التعاون هو بالون فارغ حتى من الهوا فكيف تتعرض حياة صيادين يترزقون الله للخطر ويتم حجزهم و بهدلتهم لسبب سيايس واضح وهو منصب لا يقدم او يؤخر
والأسوء من هذا الأبتزاز هوا السكوت عنه من حتى الصحافة البحرينية
بحريني
الله يخلي امير قطر يارب ويرعاه ويعطيه الصحه والعافيه وينعم عليه بالخير الوفير جزاه الله الف خير لحسن تعاونه مع شعب البحرين الفقير ويجعله في حسناته يارب
هدف الدوحة
قطر تقصد من تصرفاتها أن تقول للبحرين (( أنتي اللي بديتي و أشتكيتي وطلبتي ترسيم الحدود )) هذه الشقيقة قطر و الأشقاء القطريين ,
نسو قضية محمد حيان
خفر السواحل القطرية ، يتباهون ويتنافسون بصيد البحارة البحرينين ، وقد هددوا بعض البحارة بأنهم سيركبون طرادهم بزورقهم لو لم ينصاعوا للأوامر القطرية ، وقد أطلقوا النار على الطويل ، وقد اصددموا بقارب محمد حيان وقتلوه ، وقد أيتموا بناته ، ولم يحصل أهله على إي تعويض ، وقد نسيت القضية ، لأنه فقير ومن سترة ، ((((بحراني ما ليه والي إلا الله )))) حسبنا الله ونعم الوكيل ،
الله يفرج عنه يارب
الله يفرج عنه يارب . ويعطيكم العافية يارب
مصالح
اتفكو جالسين على الطاوله على المعتقلين
لايبابه همم يبون يشوفون الي اليهم وليعليهم البحره يقولحين الي كانو اصيادين فيه الى من فيهم ون انهم مادخلو الحدود ال قطر وقطر اتقول دخلوالحدود يبون يشوفون المنطقه ال
البحرين وقطر اخوان وأهل
أما وسائل الاعلام هي التي تشوش هذه العلاقات بين الاخوان لأحتوائها على أقلام حاقدة على دول الخليج أما عن الخلافات البسيطة لابد ان هناك خلافات بين الاخوان وهم حريصين على حلها وهذا هو الواضح .
حساسية
واليوم قضية البحارة البحرينيين وقضية البحار المتهم والمصاب ..وقضية الطائرة التي تم إعدادها و تجهيزها..و التي عادت إلي البحرين خاوية بسبب انعدام التنسيق والإعداد المسبق ... هناك مشروع الجسر الذي يثار بين الحين و الآخر .. فينشر الغبار ..!!! هناك خلل وهناك أزمة ..!!! نعم هناك نوايا حسنة ..ولكنها في حاجة إلي تفعيل قوامه الصدق و الصراحة .. والمصلحة المشركة للبلدين الصديقين والعضوين في مجلس التعاون ..
الجار أخو الجار
يجب ترسيخ العلاقات الاخوية بين مملكة البحرين ودولة قطر أشد ترسيخ لتبقى الاخوة فى القلوب أقوى وأشد تماسكا لتظهر الاخوة الحقة بين الجارتين وعدم التنازع لاشئ بينهما لتسود المحبة والالفة بين الشعبين البحرينى والفطرى . دامت الاخوة أنشاء الله....
البحرين وقطر
نتمنى من الجانين الجلوس على طاولة الحوار والاتفاق لصالح البلدين و الشعبين الشقيقين ونسيان الماضي واعطاء البحارة تعويض مجزي للكل وخصوصا المصاب بالطلق الناري...
همسات في أذن صماء
لطالما كانت مملكتنا الحبيبة بعيدة عن روح الانتهازية والابتزاز السياسي..والموقف الرسمي في التعامل مع دولة شقيقة مثل قطر يعكس الحكمة العالية للقيادة الرشيدة في التعامل مع بعض مناطق الألغام في العلاقات البحرينية-القطرية بعيداً عن التصعيد ولي الأذرع..رعاك الله يا بوسلمان..من جانب آخر، محمد المطوع خسارة كبيرة والبحرين لم تبرح لتلد النجباء من أبنائها وهذه رسالة مهمة للجميع..بالتوفيق لك يا بوراشد (عبداللطيف الزياني)
بحرانيه وأفتخر
تو الناس بعد صبرو شوي للحين ما خاسو المساجين
محمد ابو احمد
عاش بو سلمان صاحب الايادي البيضاء
ناجحة ناجحة
أشوه يعني حملة البحرين الإعلامية أيام الخلاف الماضي اللي نسيناه أثرت في نفوس الإخوة القطريين لحد الآن وإحنا ماإفتكرنا أنها ناجحة لهذه الدرجة أو عندهم عقدة نفسية طلعوها بالبحار المسكين.
مشكلة
مشكلة الأخوان في قطر خالف تذكر عبالهم دولة عظمى هم الله أنعم عليكم بالثروة حافظوا عليها وشكروا الله ولاتتكبرون على الناس والبحارة المساكين النعمة زوالة.
مواطن
عطيناهم الخد وعطونا البرطم ويافهيم افهم . بصريح العباره نرجع الى الخلف قبل المحكمة الدولية ماتحكم اين كانت حدود البحرين البحرية واين اصبحت الآن .
صفحة الخلاف مع قطر المفروض إنتهت بحكم محكمة العدل الدولية لكن الظاهر الأخوان في قطر حزت في نفسهم الحملة الأعلامية البحرينية آنذاك يعني نسو الأخوان في قطر كلام وزير الخارجية القطري طاح في الأولي والتالي خرج عن اللباقة بالتعرض للرموز لكن هذا كان ماضي وأخيراً طلعوا حرتهم بالبحارة وقاموا بإطلاق النار على البحار مباشرة الله يهداهم خلاص إنسوا الماضي.
رأي
أهم شي يرجع ولدنه معافى من عند ( الشقيقة قطر و الأشقاء القطريين ).
ام ابراهيم الهيدوس
فديت شيخنا اميرنا بومشعل امير المحبة وفديت ديرتي قطر نعم واهلها
بحريني
خبر يثلج الصدر ويعطي المواطن البحريني مؤشر بأن المواطن فعلاً هو عصب التنميه وهذا ما يتمناه كل بحريني شريف وهنا نقف وقفة إجلال وإكبار لجلالة الملك المفدى وكل مسؤول بحريني شريف والله ولي التوفيق (اللهم احفظ البحرين وأهلها الشرفاء الأصليين واحفظ مليكنا وكل مسؤول همهُ خدمة هذا الشعب ) وأما عن الأخوه القطريين فهم أحبابنا وأخوتنا (وقومٍ تعاونو ما ذلّو )
الله يحفظ ابو متعب
الله يخلي ابو متعب لنا ونشكره على هل مبادره الطيبه والله لايحرمنا منه
layla hassan
فديييييييييييييييييييييييييييت الدوحة
وفديت أهلها
وهواها
وشوراعها
وبيوتها
وسياراتها
ومبانيها واراضيها واميرهاوالشيخة موزة
والله يدوم عليهم بالصحة والعافية يارب
فشيلة
يتهاوشون على المناصب!
الله اكبر
الله اكبر من كل كبير و لا تنسون البحاحير و رزقهم على الطاوله يصير و تركوا عنكمكل خلاف و تحت مصلحة المواطن يكون مهما كبر صغير
بحراني
الموقف الرسمي الحكومي وموقف الملك بشكل خاص كان موقف مشرف ويثلج الصدر خصوصا عندما ارسل طائرة ومتابعته الشخصية للملف طبعا الموقف الرسمي مشرف وممتاز ويثلج الصدر وارفع القبعة الى كل من وقف مع البحارة وطبعا مايحتاج اذكر واقول بان في هذا الخلاف شعب البحرين باكمله شيعة وسنه نحن مع الحكومة