أكدت الرئيس التنفيذي لهيئة ضمان جودة التعليم والتدريب، جواهر المضحكي، أهمية الاستفادة من الخبرات الدولية في تطوير أداء مؤسسات التعليم العالي، بما يعزز جودة ما تقدمه من برامج أكاديمية، والاستفادة منها كذلك في صياغة تقارير الجامعات الذاتية التي تقدمها للهيئة أثناء فترة المراجعات.
وقالت المضحكي، في بيان لهيئة ضمان جودة التعليم والتدريب صادر أمس (الأحد) إن التواصل بين الهيئة، والجامعات الحكومية والخاصة في مملكة البحرين من خلال ورش العمل، والبرامج التدريبية من شأنه أن يسهم في تطوير أداء هذه المؤسسات بما يدعم خطط وأهداف الهيئة لتعزيز مبادرات إصلاح التعليم في المملكة.
جاء ذلك على هامش ورشة عمل عن تطوير مخرجات التعليم، ومؤشرات تحسين الجودة التي نظمتها وحدة مراجعة أداء مؤسسات التعليم العالي بهيئة ضمان جودة التعليم والتدريب، وحاضرت فيها نائب مدير جامعة غلامورغان البريطانية لشئون التطوير والجودة، هلين مارشال، وذلك بقاعة الدار بفندق كروان بلازا على مدى يومين.
وأوضحت المضحكي أن الهدف الرئيسي من هذه اللقاءات مع مؤسسات التعليم العالي في مملكة البحرين هو تطوير القدرات الذاتية لهذه الجامعات لتقديم أفضل البرامج الأكاديمية للطلاب لضمان مسئولية هذه المؤسسات أمام الناس عامة من خلال تدابير متبعة لضمان الجودة فيها.
وقدمت هلين مارشال نبذة تعريفية عن كيفية تطوير الأهداف والبرامج الخاصة بمؤسسات التعليم العالي عبر مخرجات التعليم المطلوبة والمعتمدة دولياً، والتي تساهم في رفع مستوى الجامعات أكاديميا، وتعمل على ربط استراتيجية التعليم والتدريس بطرق التعلم الحديثة ليستفيد منها الطلبة في المرحلة الجامعية ومرحلة الدراسات العليا على وجه الخصوص.
وشارك في الورشة ممثلون عن 15 مؤسسة من مؤسسات التعليم العالي، هي: جامعة البحرين، وبولتينك البحرين، وجامعة أي إم أي، ومعهد نيويورك للعلوم والتكنولوجيا، والجامعة الأهلية، وجامعة دلمون للعلوم والتكنولوجيا، والجامعة الخليجية، وجامعة المملكة، والجامعة العربية المفتوحة، والجامعة الملكية للبنات، وكلية البحرين الجامعية، وكلية العلوم الصحية، وجامعة العلوم التطبيقية، والجامعة الأيرلندية للجراحين، إضافة إلى معهد بيرلا للتكنولوجيا.
العدد 2817 - الأحد 23 مايو 2010م الموافق 09 جمادى الآخرة 1431هـ
ما لعد الجودة
تحطيم النفسيات من نتائجهم وتناسوا أن السبب في التدني ( مرضي ) والذي لم يقيّمه الفريق 1- ضعف التوجيه التربوي 2- ضعف الميزانية فالمعلم يصرف من جيبه على الوسائل التعليمية لذلك يستخدم السبورة فقط 3- عدد 2 داتا شو لا يخدم الكل 4- أعداد مكدسة بالصفوف . 5- ضعف برامج التفوق العقلي 6- ضعف برامج صعوبات التعلم وعم حضور موجهيهم لهؤلاء وعدم التأكد من أعمالهم 7- ضعف مصادر التعلم بالمدرسة 7- إدارة ضعيفة ترى المتهاونين بالعمل ولا تتخذ إجراءات ضدهم 8- عدم وجود آلية واضحة للحوافز وتعطى لمن أدى عمل إداري بسيط
مـــــــــن مــــــدرس في وزارة التربية
من ينتقـــدون هيئة ضمان الجودة بالتأكيـد لا يفقهون عملهم ولا عمل الهئية واعتقد انهـم يندرجون تحت مظلة البطالة المقنعة .
................
كــل الاحترام لجميع من يعمل بهيئة ضمان الجودة فجودة عملكم ملموسة وظاهرة لمن يفقه بالصحيح. بالاضافة، اتركوا عنكم موضوع الطائفية ونسأل الله ان يشافيكم من مرض الهلوسة . فنحن شهـدنا السني والشيعي بمجموعة من يعمل في هيئة ضمان الجودة ولا توجد أي تفرقه .
الجودة بحاجة للجودة
مع كل التقدير للعاملين في هيئة ضمان الجودة إلا انني علي يقين من خلال معرفتي بالعاملين في هذه الهيئة انهم اول من يحتاج للجودة و الشفافية في العمل و الاختيار على الكفاءة .من من هؤلاء يمتلك الحد الادني من الخبرة في هذا الحقل الحساس.ان جميع من تم اختيارهم للعمل في هذه الهيئة مبني على اساس طائفي فئوي حاقد لا يخددم البحرين في شئ.الجودة تعني التطور و التقدم بمحبة الى الأمام و ليس للخلف كما يحصل الآن.
مع احترامي للجميع.
ولد البلد
فلم الجودة
سيناريو الفلم يقوم بإظهار بأبطال اللجنة بأنهم المنقذين النازلين من السماء ليدينوا من أفنوا سنوات العمر في التربية لدى وزارة لا تقدر سوى الإنتماء الطائفي والعائلي أو أن تكون أجنبيا, فلم مكلف جدا للميزانية نحن أحوج لها.
فنية مصادر التعلم في مدرسة حكومية
ههههههههههه جودة التعليم نكتت اخر زمن جودة تعليم بدون تعليم وين المخرجات من صارت هاللجنة والتعليم في مستوى متدني
جودة التعليم اظنه اسم فلم جديد في وزارة التربيه
Fitness for purpose
هناك مقولة مشهورة في الجودة وبعض المنظرين في الجودة يستخدمونها لتعريف الجودة بشكل عام. والظاهر والله أعلم أن القائمين على الجودة سواء للمدارس أو المعاهد أو الجامعات وغيرها لا يفعّلون شيئاً في علم الجودة إلا هذه المقولة وذلك لأغراضهم الشخصية أو الأغراض التي تملى عليهم. أي "Fitness for the sake of their own purposes or imposed purposes"
مقص الرقيب
من يراقب الجودة وهي تراقب الناس
هي مستقلة بالاسم وتابعة لطائفة وزارة التربية
هم من يحتاج جودة
المشكله ان اعضاء الجودة هم من يحتاج جودة لان اختيارهم على اساس طائفي ولا علاقه له بالكفاءة وكما يقول المثل تبي الخنة من لمصنة