أبدى مريض بـ «الديسك» استغرابه من رفض اللجان الطبية إحالته على التقاعد على الرغم من توصيات الطبيب المشرف على علاجه منذ سنوات بذلك لأن حالته تؤول إلى الأسوأ «وهو ما أثبته التقرير الطبي الصادر عن الطبيب» وعُرض أمام اللجان الطبية بمعية الطبيب ذاته الذي حضر اللجنة أيضاً.
واستأنف المريض «ورفضت اللجنة الطبية الاستئنافية مرة أخرى إحالته إلى التقاعد على الرغم من تقديمه تقريراً طبياً حديث التاريخ ومن الطبيب المشرف على علاجه أيضاً والذي يوضح أنه لا تحسّن في حالة المريض وأن حالته تؤول إلى الأسوأ في الوقت الذي قيمه خلال انعقاد اللجنة الطبية الاستئنافية استشاري أنف وأذن وحنجرة!».
وتساءل المريض: «لماذا لا تعترف وزارة الصحة ممثلة في اللجان الطبية بتقارير أطبائها؟، ألا يؤثر ذلك على مكانة الأطباء؟، وما جدوى تقاريرهم إن لم تكن اللجان الطبية تستند إليها في تقييم الحالات؟، وإذا لم تكن تقارير أطباء وزارة الصحة ذات قيمة لدى اللجان الطبية فلماذا تطلبها إذاً؟، ألا يوجد في وزارة الصحة استشاريو عظام حتى يقيّمني في اللجنة الاستئنافية طبيب أنف وأذن وحنجرة ولا تأخذ اللجنة بتوصية تقرير الاستشاري المختص في الوزارة؟».
وواصل المريض: «الطبيب المشرف على علاجي أوضح في التقرير أن حالتي إلى الأسوأ ونصح بإحالتي على التقاعد فآلام الديسك والعمود الفقري شديدة جداً، وأنا أعيش حالياً على حُقن الفولترين لتخفيف الألم، كما أنني لا أتمكن من أداء عملي إذ أداوم يومين في الأسبوع ولا ألبث أن تُداهمني آلام الديسك وتجعلني طريح الفراش والأطباء جميعاً الذين عاينوني كتبوا ذلك في تقاريرهم التي رفعتها إلى اللجان وتجاهلتها ورفضت إحالتي إلى التقاعد».
وأضاف «لا أملك المال لأوكل محامياً وأرفع قضية في المحكمة على اللجان الطبية فأنا فقير، فهل يضيع حق الفقراء في وزارة الصحة؟».
واستطرد: «جاء في تقرير اللجنة الطبية الاستئنافية في أبريل/ نيسان الماضي «تأييد قرار اللجنة الطبية العامة الصادر في 8 ديسمبر/ كانون الأول بأن الفقرة (8) من المادة (4) من قانون التأمين الاجتماعي لا تنطبق على حالتي الصحية».
وواصل المريض: «لقد رفعت عدة تقارير للجان الطبية وجميعها يوضح عدم قدرتي على مواصلة العمل، وإن المرض يجعلني غير قادر على ممارسة نشاطاتي الحياتية، وإن حالتي الصحية متدهورة، وعدد من هذه التقارير أوصى بإجراء عملية جراحية عاجلة وإلا سأتعرض إلى شلل في الرجل وخاصة أنني استعملت مختلف العلاجات من دون جدوى».
وطالب المريض وزير الصحة فيصل الحمر التدخل والتحقيق في عمل اللجان الطبية التي قال إنها «لم تنصفه».
العدد 2812 - الثلثاء 18 مايو 2010م الموافق 04 جمادى الآخرة 1431هـ
يا دكتور .. رفقا بالناس
يا أبو فاطمة .. أنت إنسان طيب جدا في داخلك لمن يتعرف عليك عن قرب وعليك ضغوط كثيرة في العمل .. ولكن لا تحط حرتك من غير ما تحس في بسطاء الناس من المترددين عليكم ورفقا بهم
دكتور الرحمه
أي لجان اللي تدخل عليه مايخليك تتكلم وتناقش حالتك الصحيه هذا لجان الغفله آكل الحرام له يوم
كان الله في عونه
احنا في المدرسة عدنا معلمات ما فيهم شئ وعاطينهم تخفيف نصاب من اللجان طبية وحده عدنا فيها ديسك وثانية روماتيزيوم يعطونهم تقرير باصابتهم بطلعة الروح والبقية لعبة ومسخرة وتخفيف نصاب على الفاضي
مافيه
بعظ الاطباء عملو لهم تقارير طبيه بانهم حدثة لهم اصابة عمل ولكونهم من ظمن دكاترة اللجان حسب لهم تعويظ في الراتب مدئ الحياة وبلعكس اناس اانصابو من جراء العمل وتعالجو علي حساب صندوق التقاعد خارج البحرين ثم تاتي اللجان الطبيه وترفظ اصابتهم
واحد
عصابة منضمة مثل المافيا قبل موعدك معاهم تحتاج دهن الحزام
؟؟؟؟؟
لجنه فاشله ... مع ان المريض يقدم لهم تقاير تثبت عدم مقدرته على العمل وبهذا يرفضو ايضا حسبي الله ونعم الوكيل فيهم
عادي من الليجنة
من المعروف الدكاترة المقيمين للاصابات انها تاخذ رشاوي من التامين عشان لا يحسبولهم نسبات اكبر في الاصابة بس وين الرقابه عنهم؟؟
الشكوى لغير الله مذله
كل ما نتمناه هو الشفاء العاجل للمريض . والله يشافيك بحق محمد وال محمد . وانشاءالله يوافقون على تقاعدك وترتاح
لجنة القهر
التلاعب يحدث من خلال هذه اللجنة وليس قبل ذلك ، لان اقرار الحالات يتم عن طريق الواسطة وكلما كبرت الواسطة زادت النسب .. حسبنا الله ونعم الوكيل
أبو علي...
هذي مو لجان طبية ...هذي كلية حربية ضد الشعب...الله ينتقم منهم ...المريض يدخل وكأنهم يطالعونه على انه جذاب من قبل لا يتكلم ...لكن خلهم يحسبون ظلموا كم واحد يوم القيامة
المشتكى لله
اللجان الطبية فساد إداري بإمتياز
لا حياة لمن تنادي .....
أنا من المتضررين من لجنة الطبية .
فقد تعرضت الى حادث أصابات وأصبت بكسر في العظمة الزائدة بالفقرة الخامسة وبعد مراجعة اللجنة
تفاجئت بأن رئيس اللجنة تخصصة (مسالك بولية ) .
وقد تسببت لى هذة الإصابة بصعوبة ممارستي الحركة الطبيعية .
وقد تكرمت تلك اللجنة بإعطائي نسبة 7 % نسبة العجز.
وعندما حاولت التظلم أخبرني الموظف بأن أرفع الأمر
الى القضاء .
ولا يخفى عليكم بأن القضية صار لها في أروقة المحاكم أكثر من 4 سنوات .
حسبي الله ونعم الوكيل على كل من ظلمني..
الله يكون في العون
يقول المثل...اذا طاح الجمل كثرت سكاكينه الواحد في هالديرة يخدم ويضحي بعمره وصحته وفي الاخير يعطونه عظم يلحسه
وجهة نظر
حتى يأخذ كل ذي حق حقه، لاسيما واننا ندعم احترام القانون وعدم التجاوز عليه ولا يمكن ان نقبل اي تلاعب في هذا المجال