قال ممثل عراد بمجلس بلدي المحرق علي يعقوب المقلة إن الكهرباء انقطعت منذ يوم الجمعة الماضي عن 70 بيتاً على شارع 4515 بمجمع 245.
وطالب عضو كتلة المنبر الوطني الإسلامي والممثل النيابي للدائرة السابعة بالمحرق ناصر الفضالة هيئة الكهرباء والماء بسرعة إصلاح الخلل الكهربائي الذي تسبب في انقطاع الكهرباء عن بيوت المجمع المذكور.
وفي السياق نفسه، انقطع التيار الكهربائي يوم أمس (الثلثاء)، عن مجمعي 342 و343 في محافظة العاصمة.
وتعقيباً على انقطاع الكهرباء في المجمعين المذكورين، بيّن مدير العلاقات العامة والإعلام في هيئة الكهرباء والماء أحمد المرشد أن «هذه الانقطاعات بسيطة، وتظهر بسبب الأحمال الإضافية على الشبكة».
البسيتين - بلدي المحرق
قال ممثل عراد بمجلس المحرق البلدي علي يعقوب المقلة إن «الكهرباء انقطعت عن 70 بيتاً على شارع 4515 بمجمع 245، إذ عاشوا في ظلام دامس وتحت رحمة حرارة الجو منذ يوم الجمعة الماضي 14 مايو إلى 17 مايو/ أيار الجاري. وناشد المقلة وزارة الداخلية أن تنسق مع هيئة الكهرباء والماء لتكثيف دورياتها في حال استمر هذا الانقطاع تحسباً لعمليات السرقة.
وأضاف المقلة «تشتت أهالي شارع 4515 في بيوت أهاليهم وجيرانهم وأصدقائهم ناقلين إليها أغراضهم الأساسية ومشكلين عبئاً على غيرهم، وهو ما يؤثر على شعورهم بالأمان وعلاقاتهم ببعضهم بعضاً وعلاقاتهم الاجتماعية وعلى وضعهم النفسي، كما تكبدوا خسائر مادية جراء فساد المواد الغذائية المخزنة في ثلاجاتهم. وسادت حالة تذمر شديدة بين أهالي المنطقة حيث أصبح الجو العام مشحوناً أثناء لقاءات الأهالي في المسجد أو من خلال اتصالاتهم الهاتفية».
وأكد أن «مجمع 245 شهد انقطاعات متكررة للكهرباء في الأعوام الماضية في شوارع قريبة من الشارع المذكور وتحديداً طرق 4512 و4513 و4514 و4515 و4516 و4517 و4518. وكانت تلك الانقطاعات تصل إلى 72 ساعة، لكنها هذه المرة زادت عن هذا الحد».
وذكر المقلة أنه «اتصل بسكرتير وزير الكهرباء أحمد بوجيري الذي طمأن بأن الوزارة ستعالج المشكلة، مزوداً إياه بجميع المستجدات أولاً بأول».
وطالب المقلة هيئة الكهرباء والماء «بتطوير البنى التحتية تفادياً لانقطاعات الكهرباء ولاسيما مع اقتراب الأشهر الأكثر حرارة». كما ناشد المقلة الأهالي أن يساهموا في الحفاظ على الثروة الكهربائية من خلال الانتباه والاقتصاد في استخدامها وترشيد الأبناء بذلك.
الوسط - علي الموسوي
قال مدير العلاقات العامة والإعلام بالإنابة في هيئة الكهرباء والماء أحمد المرشد: «إن الانقطاعات الكهربائية التي تشهدها بعض المناطق في البحرين بسيطة، وسببها الأحمال الإضافية على الشبكة».
وبيّن المرشد في تعليقه على انقطاع الكهرباء يوم أمس (الثلثاء)، عن مجمعي (342 و343) في محافظة العاصمة، وتحديداً في قرية الغريفة ومنطقة ميناء سلمان الصناعية، أن «هذه الانقطاعات تظهر بسبب زيادة حجم استهلاك الكهرباء مع بدء ارتفاع درجات الحرارة». وأكد المرشد لـ «الوسط» أن «هيئة الكهرباء والماء تقوم فور تلقيها الشكاوى بانقطاع التيار الكهربائي في أية منطقة، بتلافي المشكلة، وتعمل على إصلاح الخلل أو استبدال الكابلات، وزيادة القوة الاستيعابية للشبكات والكابلات». وأشار المرشد إلى أن «الانقطاعات التي تحدث حالياً، تتيح لنا فرصة التعرف على الأماكن التي تعاني ضعفاً في شبكة الكهرباء، وبالتالي يعمل فريق التقوية في الهيئة على تغيير الكابلات، وتقوية الشبكة».
يشار إلى أن عدداً من المناطق في البحرين شهدت خلال الأيام الماضية انقطاعات كهربائية، وذلك لبدء ارتفاع درجات الحرارة، وزيادة استهلاك الكهرباء، إذ ارتفع حجم الاستهلاك خلال الأسبوع الماضي إلى 2200 ميغاوات، بعد أن كان خلال شهر أبريل/ نيسان الماضي نحو 1700 ميغاوات.
سند - بلدي الوسطى
قال رئيس المجلس البلدي بالمنطقة الوسطى ممثل الدائرة السابعة عبدالرحمن الحسن إن الهيئة العامة للكهرباء والماء تخطط لبناء 14 محطة فرعية جديدة في منطقة البحير لتلافي انقطاع التيار الكهرباء وحل المشكلة بشكل جذري.
وفي هذا الجانب أشاد رئيس المجلس بسرعة استجابة وزير الأشغال المشرف على هيئة الكهرباء والماء فهمي الجودر ومتابعته الشخصية أثناء انقطاع التيار الكهربائي أمس الأول على أهالي مجمع 937 بمنطقة البحير وتوجيهه للمعنيين بسرعة حل المشكلة وهو ما حدث فعلاً. لافتاً إلى أن الوزير وجه إلى وضع خطة مستقبلية لضمان عدم الانقطاعات نتيجة الأحمال الزائدة وذلك ببناء محطات فرعية.
وقال الحسن إن المحطات التي تنوي هيئة الكهرباء بناءها في البحير بحاجة إلى توفير قطع أراضي صغيرة لوضعها، مشيراً إلى أنه عُقِد اجتماع سابق مع الوزارة للاطلاع على هذه المواقع المقترحة وستعقد لقاءات مع أهالي البحير لإطلاعهم والتشاور معهم حول تلك المواقع.
طالب عضو كتلة المنبر الوطني الإسلامي والممثل النيابي للدائرة السابعة بالمحرق الشيخ ناصر الفضالة هيئة الكهرباء بسرعة إصلاح الخلل الكهربائي الذي تسبب في انقطاع الكهرباء عما يزيد على 75 بيتا في شارع 5415 بمجمع 245 ولمدة أربعة أيام، الأمر الذي أثر على معيشة وحياة الأسر والبيوت المنقطعة عنها الكهرباء كما تسببت في تلف المواد الغذائية الموجودة في ثلاجاتهم وتكبيدهم خسائر مادية كبيرة.
وأضاف الفضالة، في بيان لكتلة المنبر صادر أمس (الثلثاء) أنه طالب المسئولين في «الهيئة» بسرعة إصلاح الخلل من أجل إعادة الحياة إلى طبيعتها للمواطنين وقد وعد رئيس الهيئة عبدالمجيد العوضي باتخاذ الإجراءات اللازمة من أجل حل المشكلة.
وأبدى استغرابه من غياب الكهرباء عن البيوت لهذه المدة من الزمن «على رغم أننا لم ندخل في الصيف بعد»، متسائلاً: «هل يستطيع أحد من المسئولين أن يظل من دون كهرباء لمدة ساعات قليلة ؟»، مضيفاً أن «الموضوع لو كان متعلقا بأحد المسئولين لقامت الدنيا ولم تقعد».
ولفت إلى أن وزير الأشغال المشرف على هيئة الكهرباء والماء فهمي الجودر، وعد أكثر من مرة في أحاديثه في الصحافة أو مع النواب بأن الأيام المقبلة ستشهد تحسناً ملحوظاً في خدمة الكهرباء وأنهم سيعملون قدر المستطاع على التقليل من فترات الانقطاع والانقطاعات المتكررة، متمنياً أن يتدخل الوزير بأقصى سرعة لأن أهالي البيوت لم يعدوا يحتملوا العيش من دون كهرباء فقد انقلبت حياتهم رأساً على عقب.
وطالب الفضالة بضرورة الاستعداد التام من قبل هيئة الكهرباء لفصل الصيف حيث يزداد الضغط على المحولات والكابلات، الأمر الذي يتطلب زيادة في أعدادها لمواجهة الزيادات المرتفعة في الأحمال، كما أن الشبكات تحتاج إلى تجديد وصيانة من أجل رفع جودة أدائها، كما طالب بزيادة أعداد المولدات الكهربائية المتنقلة لمعالجة المشكلات بأقصى سرعة ممكنة.
الوسط - عادل الشيخ
تقدم أحد المواطنين المستأجرين لمحل في متحف البحرين الوطني برفع دعوى قضائية مستعجلة ضد وزارة الثقافة والإعلام، في حين قابلت وزارة الإعلام الدعوى ذاتها برفع دعوى أخرى لدى المحكمة الابتدائية الصغرى طالبةً الحكم بإخلاء مكان الإيجار.
وقال محامي المدعي: «على الرغم من أن القضية موضوع النزاع منظورة أمام محكمتي الأمور المستعجلة والمحكمة الابتدائية الصغرى، إلا أن المسئولين بوزارة الإعلام لم ينتظروا صدور حكمٍ قضائي، وعمدوا إلى استبدال القفل الخاص بالمحل المؤجر والمملوك للمدعي بقفل آخر، الأمر الذي استعصى على موكلنا فتح محله التجاري وممارسة نشاطه فيه».
وأضاف «بناءً على ما أقدمت عليه وزارة الثقافة والإعلام من تغيير القفل، قمنا بتقديم بلاغ جنائي في مواجهتها، سجل برقم 2044/2010، ولا نزال ننتظر من الجهات المعنية اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة».
من جهته، قال المدعي الحاج أحمد إبراهيم الفردان، وهو مواطن له تاريخه في الثقافة والفن والحفاظ على التراث البحريني؛ إذ مثل البحرين في العديد من المحافل الدولية، كما تم تكريمه عدة مرات من قبل كبار المسئولين في الدولة: «أناشد رئيس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة أن يصنفني في هذه القضية، وخصوصاً أن المرض قد ألمَّ بي منذ أن دخلت في هذا الخلاف»، متساءلاً: «هل هذا هو جزاء من يخدم وطنه لعقود من الزمن؟».
وتشير تفاصيل القضية بحسب لائحة الدعوى المقدمة لدى محكمة الأمورالمستعجلة أنه بموجب عقد إيجار موقّع بين المدعي الحاج أحمد الفردان ووزارة الإعلام، استأجر المدعي من المدعى عليها بتاريخ 1 يناير/ كانون الثاني للعام 2008 محل بيع الهدايا الواقع بمبنى متحف البحرين والذي يمارس فيه المدعي تجارة بيع التحف على الغير ولمصلحته.
وقال محامي المدعي شارحاً تفاصيل النزاع القضائي: «في يوم الخميس 13 مايو/ أيار 2010 تفاجأ المدعي حين توجهه إلى محله المؤجر بأن وزارة الإعلام ودون سند قانوني قد قامت باستبدال القفل الخاص بالمحل المؤجر والمملوك للمدعي بقفل آخر، الأمر الذي استعصى على المدعي فتح محله التجاري وممارسة نشاطه فيه».
وأوضح «لما كانت العقود المتبادلة بين الطرفين تنشئ حقوقاً لكل منهما، وحيث أن التعديل أو إلغاء تلك الحقوق لا يتم إلا بالطرق التي رسمها القانون، وبما أن المشرع البحريني قد حمى المستأجر بشكل خاص في حقه بالانتفاع بالمأجور طالما كان ملتزماً بالوفاء بحقوق الطرف الآخر».
وأردف المحامي «لما كان المدعي استمر ومازال يوفي بالتزامه بسداد الأجرة إلى وزارة الإعلام، وأن القانون قد شرع لأصحاب الحقوق اقتضاء تلك الحقوق بالوسائل الإجرائية التي قررها للحصول على الحكم القضائي بذلك»، مشيراً إلى أن «المشرع في ذلك النهج قد أسس لمبدأ عدم جواز التعدي المنفرد للحصول على تلك الحقوق».
واستطرد منتقداً ما أقدمت عليه وزارة الإعلام من تصرف «إذا كان ذلك، وكانت المدعى عليها قد خالفت بشكل واضح تلك الإجراءات والوسائل التي رتبها القانون، وأنها قد لجأت وبشكل غير قانوني إلى الحصول على حقها المزعوم في المحل بأن قامت ودون إذن قضائي بتغيير قفل الدكان ومنع المدعي المستأجر من الدخول إليه، فإنه ولما كان القضاء المستعجل منوطاً به التصدي لحال المنع من ممارسة صاحب الحق لحقوقه الظاهرة والمستندة بالأدلة، والتي تمثل واقع الحال، وإذ إن المدعي يشهد له عقد الإيجار وظاهر الحال بأنه صاحب الحق في الانتفاع بالمأجور، وأنه ما لم يصدر حكم قضائي يسلبه ذلك الحق، واستناداً إلى إثبات الحال والإبقاء عليه ولمن يخالفه اللجوء إلى القضاء... فلكل ذلك ومنعاً من قيام الخصم باتخاذ الإجراء الشخصي ضد خصمه للوصول إلى ما يراه بأنه حق له متخطياً بذلك الأسس الإجرائية التي رسمها المشرع لحماية المتعاملين، فعليه نطلب من المحكمة تمكين المدعي من الانتفاع بالمأجور».
كشفت وزيرة الثقافة والإعلام الشيخة مي بنت إبراهيم آل خليفة خلال ردها على سؤال النائب سامي قمبر بشأن الفرقة الفنية التي جلبت للعروض الثقافية لمهرجان ربيع الثقافة 2010، أن «الموازنة المرصودة من قبل وزارة الثقافة والإعلام لاستضافة الفرق الفنية والمعرض الفني وتوفير الاحتياجات اللازمة لتقديم العروض بلغت 166 ألف دينار بحريني».
وأكدت أن «مهرجان ربيع الثقافة هو أضخم مهرجان سنوي متنوع على مستوى دول مجلس التعاون يعنى بالثقافة والفنون، وهو يقام للسنة الخامسة على التوالي بتعاون مشترك بين مجلس التنمية الاقتصادية، ومركز الشيخ إبراهيم بن محمد آل خليفة للثقافة والبحوث، ووزارة الثقافة والإعلام».
وأضافت أن المهرجان يتضمن مزيجاً من العروض الموسيقية والرقص والمسرح والفنون البصرية والاستعراضية العالمية والإقليمية والمحلية، بالإضافة إلى الشعر والأدب والصحافة ومعارض الفنون التشكيلية وورش العمل ومعرض البحرين الدولي الرابع عشر للكتاب والفعاليات الثقافية المصاحبة له.
وأوضحت الوزيرة أن المهرجان يهدف إلى تعزيز موقع البحرين البارز على خارطة الثقافة العالمية، ويساهم في تعزيز التقارب في الخطاب الثقافي والحضاري للشعوب. والحوار الإيجابي بين الشعوب، في إطار ما تشهده المملكة من انفتاح ثقافي كبير أصبح يمثل ملمحاً رئيسياً من ملامح مسيرة الإصلاح الشامل التي شهدتها مملكة البحرين في السنوات الأخيرة، وما تبع ذلك من نقلة نوعية في نشاط وحراك المؤسسات الثقافية في البلاد.
وأضافت الوزيرة في ردها أن «مهرجان ربيع الثقافة يتزامن مع فعاليات سباق (الفورمولا 1) ليتمكن زوار البحرين ومشاهدو السباق من الاستمتاع بوقتهم والتعرف إلى الجانب الثقافي للبحرين.
أما بشأن الفرق الموسيقية والفعاليات التي استقدمتها وزارة الثقافة والإعلام لمهرجان ربيع الثقافة الخامس 2010، أشارت الوزيرة إلى أنها ضمت الفرق الشعبية الصينية لذوي الاحتياجات الخاصة والتي منحت منظمة «اليونسكو» أعضائها لقب «فنانين من أجل السلام» إذ قدمت عرضاً بعنوان «حلمي»، أما الفرقة الثانية فهي عمر بشير وفرقته إذ قدمت الفنانة فريدة محمد علي وفرقة المقام العراقي مع ضيف الحفل عمر بشير عرضاً غنائياً للمقام العراقي، كذلك فرقة فريدة محمد علي وفرقة المقام العراقي.
وواصلت الوزيرة «وكان من بين الفرق فرقة (Sbun-nga Troupe) التايلاندية وقد قدمت عرضاً بعنوان: تايلاند المذهلة، وقد تمت استضافة الفرقة بالتعاون مع السفارة التايلندية في مملكة البحرين والتي قامت بتحمل تكاليف استضافة أعضاء الفرقة وتكلفة الحفل وذلك في إطار تعزيز العلاقات بين البحرين وتايلند في أعقاب زيارة سمو رئيس الوزراء إلى تايلند.
وتابعت الشيخة مي: «وكذلك فرقة (سيتي دانس) الأميركية والتي قدمت عرضاً مسرحياً للأطفال بعنوان: كتاب الأدغال. وتمت استضافة الفرقة المسرحية بالتعاون مع السفارة الأميركية في مملكة البحرين والتي تحملت تكاليف العرضين.
وأضافت وزيرة الثقافة والإعلام أنه تم افتتاح معرض « لتكن جوهرة « برعاية قرينة الملك سمو الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة في متحف البحرين الوطني. وأخيراً فرقة الأسطورة الجورجية والتي قدمت فرقة عرض بعنوان «سمايا» في الصالة الثقافية.
العدد 2812 - الثلثاء 18 مايو 2010م الموافق 04 جمادى الآخرة 1431هـ
سبب انقطاع الكهرباء
سبب انقطاع الكهرباء في 22 تسعه مجمع 937 ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
عاش عاش اسليمى
شئ من الاثنين لا ثالث لهما وهو ان هذه المنازل المقطوعه عنها الكهرباء ما رشحت ما يسمى الاسلامييين فى الانتخابات الماضيه .
محرقي
الظاهر يوم الاثنين الاسود راح يتكرر في كل مناطق البحرين وصيفك على كيفك خخخخخخخخخخخخخ
عرادي اصيل
يمكن عليهم متأخرات في الفاتورة
الله يساعدهم على الحر