العدد 2805 - الثلثاء 11 مايو 2010م الموافق 26 جمادى الأولى 1431هـ

شيعة القرن الواحد والعشرين... فوبيا الهوية ومخاض الاندماج (1-2)

حيدر محمد haidar.mohammed [at] alwasatnews.com

ماذا يعني أن تكون شيعياً في القرن الواحد والعشرين؟ وكيف ينظر الآخرون إلى الشيعة، والأهم من ذلك كيف ينظر الشيعة إلى أنفسهم؟

لقد أطلّ القرن الواحد والعشرون حاملاً معه مخاضات ستحدد نسق العقود المقبلة وتصوغها على ضوء إفرازات وتراكمات وتعارضات وجدت في منطقتنا الغنية بالثروات والصراعات ضالتها، وهذا الحمل الثقيل صنعه ميراث طائفي استحوذ على سماء المنطقة في الثلاثين عاماً الأخيرة من القرن العشرين.

وليس جديداً القول إن منطقتنا ظلت على الدوام بؤرة للصراعات الدولية والإقليمية، ولكن الجديد هو تغير عناصر ومواقع الصراع وأشكاله وساحاته، وانهارت على إثر ذلك الكثير من الأسس التي قام عليها النظام الدولي طوال قرنٍ أو يزيد.

ومع موجة التغيرات البنيوية في الهيكل السياسي الدولي، برزت أنماط مغايرة من القوى والفرص والتحديات، مع تبدل أدوات الصراع وتغير طبيعة الجبهات وتشابك المصالح، وهذا المنطق الجديد في الساحة الدولية كسر كل المعادلات السابقة التي ظلت سارية المفعول حتى وقت قريب.

مع بواكير القرن الواحد والعشرين كل شعوب المنطقة كان يحذوها أمل بالتغيير، لذا فإنه من البديهي أن تروق لها أجندة الخطاب الدولي الذي كان سائداً حينها، خصوصاً عن دمقرطة المنطقة، وتوسيع هامش المشاركة السياسية وتفعيل الرقابة على السلطات شبه المطلقة، وبمعنى آخر كان يراود شعوب هذه المنطقة - والشيعة من بينهم - الرغبة الجامحة في التغيير والخلاص من ضغط الهامشية والتهميش طوال عقود وربما قرون ومن دون أن يكون لها رأي فيما آلت إليه أمورها.

ثمة أسئلة مهمة للغاية تأتي في إطار التفكيك والتركيب لفهم الفلسفة السياسية الشيعية، ولمعرفة ذلك لا بد من مقدمات ضرورية: هل يا ترى بدأ الآخرون يتسامحون مع حقيقة أن الشيعة واقع قائم وسيلعب دوراً في النسيج الاجتماعي والسياسي والثقافي في المنطقة، وفي المقابل هل بدأ شيعة المنطقة يتسالمون مع فكرة كونهم جزءاً من بيئات محلية لها خصوصياتها الثقافية والاجتماعية والسياسية؟ إنها أسئلة عصية على الإجابة عنها من دون إدراك عميق للظاهرة الشيعية من وحي واقعها المعاش وإسقاطاتها التاريخية!

في أجواء هذا المحيط المضطرب بسبب تقاطع المصالح التي وجدت في الغطاء المذهبي أفضل صور التعبير عن ذاتها، برز يطفو على السطح مفهوم «التكتل الشيعي الكبير»، أو ما عبّر عنه أحد القادة العرب البارزين صراحة بظهور «الهلال الشيعي». والحق بأنه على الرغم من التعاطف العام بين الشيعة حول العالم إلا أن هذا الهلال لا مكان له من الواقع، وإن كان موجوداً فهو هلال عاطفي ليس إلا ولن يرقى إلى مستوى هلال حقيقي بدليل التمايزات الكبيرة داخل المجتمع الشيعي ذاته.

وحتى يتسنى لنا فهم لغز «الظاهرة الشيعية» وما تمثله من قوة محيرة في الخارطة الإقليمية يكفي أن نعرف الجذور المعرفية لهذه الظاهرة، إذ إن الفكر الشيعي منذ تأسيسه كان مصمماً على موقع المعارضة لا موقع السلطة، لذلك برزت مقولات جمة على الدوام مفادها بأن «التشيع هو مذهب المعارضة»، وهو أمر ينسجم مع النسق التاريخي، إلى درجة أن مفكراً شيعياً كبيراً مثل علي شريعتي قد قال مرة بأن التشيع قائم على «لا» منذ أكثر من 1000 عام، وهذه الـ «لا» هي المبرر لاستمرار وجوده!

وفي هذا المضمار ثمة حقيقة صادقة وهي أن هذا الرفض التراكمي هو الوقود المحرك للممارسة السياسية الشيعية والجامع المشترك بينها رغم اختلاف البيئات والظروف. وكثيراً ما يستحضر الشيعة من قاموسهم الفكري شعارات تثير فيهم الحماس للرفض، وأبرزها شعار «هيهات منا الذلة» الذي يمكن اعتباره دستور الممارسة السياسية الشيعية عبر التاريخ.

ومن دون ريب، فإن انتصار الثورة الإسلامية في إيران (العام 1979) شكل تحولاً عميقاً وجذرياً ليس في المسرح الإقليمي والدولي وإنما في الفكر السياسي الشيعي الذي نقلته الثورة من عنصر المعارضة إلى عنصر المبادرة، وزلزال الثورة هذا شكل محطة فاصلة للتأريخ لمن يريدون التفريق ما بين الأوضاع الإقليمية والدولية ما قبل هذا الحدث أو بعده.

ولم يكن في وارد القوى العالمية (في ذروة اشتعال الحرب الباردة بين القطبين الرئيسين آنذاك: الاتحاد السوفياتي والولايات المتحدة الأميركية وأنصارهما حول المعمورة) لم يكن بواردهم التفكير أن عالم دين مسن، كالإمام الخميني سيغير مجرى تاريخ المنطقة، وسيقودها بل العالم إلى مرحلة جديدة لها خصائصها واعتباراتها وشرطها وإرهاصاتها وتحدياتها المختلفة.

ومن دون أدنى شك فإن حدث انتصار الثورة الإسلامية في إيران خلق مناخاً ومنطقاً جديداً لقراءة الأحداث، وأصبح مؤشراً على التغير الكبير في قلب موازين القوى رأساً على عقب، ويمكن الاتفاق على أن هذه الثورة أصدرت إشعاعات للصحوة الدينية في المنطقة حتى وإن لم تكن جزءاً من فكرة «تصدير الثورة».

فإيران... الثقل التاريخي والسكاني، والبلد الممتد الأطراف جغرافياً من كازاخستان حتى العراق وبحر الخليج، هذا البلد الذي يعتبر منجماً خصباً ومخزوناً استراتيجياً لكل أنواع الموارد الطبيعية وعلى رأسها الذهب الأسود، أصبح فجأة خارج المعسكر الغربي، وبالتالي ألقى هذا الزلزال ارتداداته على جميع العالم وليس الشيعة وحدهم.

ولم يكن بوسع الدول الكبرى المؤثرة في صناعة القرار الدولي الصمت إزاء هذا الزلزال الغريب، لذا فإنها وجدت نفسها أمام مواجهة حتمية مع الجمهورية التي يحكمها آيات الله في طهران، ولاتزال هذه المواجهة مستمرة وإن اتخذت أنماطاً مغايرة.

وربما لم يكن الدافع الطائفي العقائدي هو المحرك الأساس للاستنفار الإقليمي والعالمي على الأقل للدول الكبرى تجاه هذه الثورة، وإن كان محركاً مهماً، إنما كان التحدي الأول الذي كان ماثلاً وبشكل غير مسبوق هو تحدي خروج إيران من الأصدقاء المخلصين للنادي الغربي وانتقالها إلى معسكرٍ آخر، ولم يكن مفهوماً إلى حد كبير ماذا كان يريد آيات الله، وما الذي يدور في خلد الإمام الخميني الذي ظهر فجأة على كل الشاشات بعمامته السوداء وسبحته المعروفة ولكن بخطاب غريب بالنسبة للعالم.

إن سقوط النظام الشاهي البهلوي شكل هاجساً للكثير من أقطاب الشرق والغرب، فمن جهة كان الشاه حليفاً يعتمد عليه بالنسبة للغربيين وكان مدركاً لمصالحهم، ولكنه كان كابوساً للأنظمة السياسية في المنطقة التي وجدت فيه سلطاناً مهيمناً دون أن تجرأ على مواجهته علانية على الأقل! ولم يتقبل المحيط العربي المجاور الصمود أمام تحول تاريخي أعاد صنع الإسلام السياسي الشيعي ليس في إيران وإنما في كل المنطقة. ومنذ ذلك الحين أصبح الشيعة تحت المجهر دائماً وأبداً.

كثيرة هي التحولات التي عرفها العالم والمنطقة منذ تلك الثورة تحديداً، ولكن لا يزال عصياً على الكثيرين استيعاب الظاهرة الشيعية فضلاً عن تحليلها حتى الآن، وماذا يعني الخطاب السياسي الشيعي؟ وأي قابلية له للتعايش وهل بوسعه أن يخرج من دائرة الاستقطابات بسهولة ويسر؟

ولعله من المفيد جداً معرفة أن الوجود الشيعي مركبٌ من قوة دينو- سياسية، وليست نظرية كولاية الفقيه سوى تكريساً حديثاً لنظام إداري لتطبيق الفلسفة الشيعية، ولكن بالتأكيد فإن الفكر السياسي الشيعي قد عرف وسيعرف أفكاراً ونظريات أخرى في ميدان تطبيق تلك الفلسفة.

فبخلاف نظرية ولاية الفقيه التي طرحها الإمام الخميني ونظّر لها في كتابه «الحكومة الإسلامية» فإن هناك الكثير من النظريات والاجتهادات الأخرى فضلاً عن الاجتهادات في إطار فهم هذه النظرية ذاتها. ففي إيران التي ولدت فيها هذه النظرية بشكلها المعاصر برزت خطوط مغايرة في تحديد مفهوم الولاية وسلطانها وحدودها، لذلك نجد مثلاً أن الولي الفقيه منتخب بشكل غير مباشر من قبل الشعب الإيراني، فمجلس الخبراء له صلاحية البتّ في شأن هذه القيادة وله حدود في مراقبتها أيضاً.

ولكن من الواضح أن نظرية ولاية الفقيه أنتجت مشروعات سياسية في المنطقة قد يكون مثالها الحي والواضح حزب الله في لبنان، فهذا الحزب ولد ونشأ وترعرع في ظل هذه النظرية، وتغذى على أفكارها وتشرب من مبادئها، وهو الأمر الذي أضاف قوة أيدلوجية حية هائلة وصعبة المراس.

غير أن نظرية ولاية الفقيه تقوم على ركن أساس، فالنظرية تشترط « نظاماً إسلامياً مبسوط اليد»، أي بعبارة أخرى أن النظرية لا تطبق إلا مع امتلاك السلطة المتوائمة معها، لأن بسط نفوذ الولي الفقيه إحدى أهم اشتراطات تطبيقها. فلا ولاية فقيه من دون نظام سياسي واجتماعي وثقافي متناسب معها. وهذا لعله التطور الأهم في تاريخ الفكر السياسي الشيعي الذي كانت جلّ نظرياته تنطلق من واقع المعارضة السياسية السلبية دون خوض تجربة الحكم والمشاركة في السلطة وقيادة المجتمع نحو التغيير.

وإجمالاً من السهولة بمكان الآن معرفة أن الفكر السياسي الشيعي ظل لصيقاً بالحركة الجماهيرية المنطلقة من موقع المعارضة دائماً، بقدر ما كان بعيداً عن السلطة وبسط النفوذ، وهذا جعل الشيعة على مدار التاريخ يدورون بين المواجهة المفتوحة أو التعايش القصري الذي تمليه ظروف كل مرحلة، ولكن هل من سبيل إلى فهم آخر وغير متطرف للظاهرة الشيعية؟!

إقرأ أيضا لـ "حيدر محمد"

العدد 2805 - الثلثاء 11 مايو 2010م الموافق 26 جمادى الأولى 1431هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 50 | 10:55 ص

      ...

      مساء الخير ... قراءت ماكتبه الاخ حيدر حول مفهوم البزوخ الشيعي متناسيا التفريق بين حيثيات الموضوع الاساسي كونه مادة كبيرة لا تذكر بصفحات او تحليلات صغيرة , كما انه وجب عليه ان يتعمق بالمذهبت الذي نتج بعد فترة من زوال حكم علي ابن ابي طالب وبزوخ الفاطميين . الا ان التحليل كان يكمن في عبقرية الاسلوب وليس في غزارة التحليل شكرا لك ياصديقي ننتظر منكم المزيد. المسلم الدكتور مجيد سلمان

    • زائر 49 | 3:05 ص

      ولـــــــــــــــ المحرق ــــــــــــــــــــد

      تعسا الجنوساني وكل من يأيده ويرضى بكلامه فهو مفضوح وكل من يدعي الزور والبهتان سيحترق في نار جهنم والله يمهل ولا يهمل ايران ستبقى حره ابيه عزيزه بقياد السيد القائد دام ظله العالي

    • زائر 48 | 1:53 ص

      عراقي ..الى الخائب ..14 نور

      فضيحت أيران غيت كانت بين الخميني وأسرائيل ..!وبأعتراف الخميني نفسه , عندما سؤل عنها قال أتعاون مع الشيطان ضد صدام.!!! فلا تعكس قلقك وحيدانك الينا , واحلام جمهوريتك التي تعشعش في رأسك هي اوهام تبهك وخيدانك , فبرغم اوجاع التاريخ ومأسيه لم نرى عداء حقيقي او حروب بين أيران وامريكا او اسؤائيل بل هناك غزل عشقي (خفي) والطاهر منه عداء كاذب .!!!

    • زائر 47 | 2:56 م

      الدين

      الدين و الكورة افيون الشعوب

    • زائر 46 | 2:35 م

      ل 14 نور

      كيف تتهرب من كلام جنوساني فوق كل الكلام الا سكتكم به تنكر قضية إيران شراء ايران اسلحة امريكية عن طريق ايران صدق فاضي

    • زائر 45 | 2:28 م

      14 نور:: أراني لا أرى لك رداً ولكن أخبرك بأني لك هاهنا بالمرصاد

      14 نور:: أراني لا أرى لك رداً ولكن أخبرك بأني لك هاهنا بالمرصاد فإن كذبت رددت عليك كذبك وإن تطاولت قصرت لك جلبابك لتلحق من لحقوا أستاذك أحمد النقيب الذي يسمينا بالرافض لأننا رفضنا الإنصياع لفكر الظلال الذي يتبعه المكفرون المتربصون بالإسلام و المسلمين وقد زادنا الله فخراً يتشيعنا وبموالاتنا لآل بيت النبي محمد المصطفى حتى نلقاهم وبين الحوض و النبي يكون فصل الكلام فمن قتل الناس بغير حق وتبلى عليهم وكفرهم وأباح دمهم يكون النبي خصيمه وبالإخص من يعتدي عل شيعة علي كائناً من كان فهو له الخصيم.

    • زائر 44 | 2:24 م

      الى 14 نور

      إين دليلك وقضية إيران جيت في الثمانينات وحتى إيران لاتنكر هذا الشيء يا مغفل

    • زائر 43 | 2:02 م

      14 نور:: أما ما يقوله شيخكم أحمد النقيب الذي يبدوا بأنه عميل للCIA

      أما ما يقوله شيخكم أحمد النقيب الذي يبدوا بأنه عميل للCIA ومع مجموعات أسامة بن لادن ربيب الإستخبارات فهم أشاروا لسبب الحرب العراقية التي سماها بحرب الحق وأعتقد بأنه يسمي حرب العراق على الكويت أيضاً بحرب الحق وهي لا تستند على دلائل سوى كلام المجدف أحمد النقيب وغيره من المتأسلمين ومن يتبعون خطاه أمثالك طبعاً يا مجوسي الهوى و الدليل على عدم المصداقية عدم إستخدام إيران إلا للأسلحة التي تركها الجيش الإيراني خلفع بعد تخليه عن الشاه بطلب من الإمام و الجماهير فكفاكم كذباً على من هم أعظم منكم شأناً حفظ.

    • زائر 42 | 1:49 م

      14 نور:: إنتهى الرصيد الفهي فلجأ إلى الفضيحة المزعومة

      إنتهى الرصيد الفهي فلجأ إلى الفضيحة المزعومة
      ولكن بغظ النظر عن سخافاتك سأنزل إلى مستوى عقلك الفاضي و أقول لك ايران غيت يا من تدعي المفهومية هي إتفاقية كانت على عهد الشاه وأسقطها الإمام من ضمن أعمده الظلام التي كانت تتخذها أمريكا كجسر لتقوية الإيرانيين الصهيونيين من النظام لتضرب بها الدول العربية عند الحاجة للتأديب وكما أسبقت يا مجوسي الخط و الفعل فإن لم تكن تعلم فإفتح الكتاب وإقرأ فبداية القرآن كانت إقرأ بإسم ربك الأعلى, مع إني أشك في فهمك فأمثالك لا يفهمون.(( وأفتخر بلقبي 14 نور ))

    • زائر 41 | 12:53 م

      إبراهيم الجنوساني رد على 14 ظلمة

      روح تابع فضايح إيران عبر تصريحات السفير الإيراني عادل الأسدي وكيف كشف فضائح إيران جيت أو كما تسمى إيران كونترا ,, يا مسكين مو قاعد تقول لنا كلام لم تقوله طهران في نفسها وهي تمارس سياسة النفاق مع الأنظمة العربية ظاهرا وتحرض البعض على كره أوطانهم باطنا ولك خير عبرة كتاب الوصايا للمرجع المرحوم محمد مهدي شمس الدين وهو ينصح فيه الشيعة بعدم تأسيس مشاريع طائفية خاصة بهم تحت عنوان المظلومية والأقلية

    • زائر 40 | 12:37 م

      14 نور:: 14 نور أي المصومين يا مظلم العقل و القلب

      وهذا ما يراه علمائنا ونراه نحن أيضاً فمن إطلع على كتبنا وروايات الأئمة الأطهار فهو سيفهم بجلي الفهم الفرق بين الإثنان أما إن كنا نحن بقولك محسوبين على الحوزة في إيران فهذا شرفُ ُ والله عظيم لا أقارنه بمال الدنيا ولو كان كالجبال الشامخة وأدع لك الولاء المبطن و الحفر في المحيط ونشر الكذب وما زاد الشق بين الصفتين إلا أمثالك وعقولهم التي لم ترى النور.

    • زائر 39 | 12:34 م

      14 نور:: 14 نور أي المصومين يا مظلم العقل و القلب

      أما من قال بأن ولاية الفقيه المطلقة من عقائد مذهبنا فأنا لم أقل بأنها كذلك وإنما أقول بأنه من إجماع أغلبية علمائنا الذين هم تحت راية ولاية الفقيه وأما قولك بالمسكين فالمسكين هو أنت إذ إن عقلك لا يسعه تحليل ما يقرأه اما بقولك بأني لاتستطيع التفريق بين الأجتهاد والعقائد التي بإنكار احدها يكون المسلم ليس على نهج آل البيت (ع) فأنت كذلك فبمفرد الكلم يا صاحب العقل المظلم ولاية الفقيه هي إجتهاد من لدن علمائنا وذلك أيضاً بالتوجيه من صاحب العصر والزمان عبر سفرائه وهنا يكون الإجتهاد قد أوصل بالعقيدة

    • زائر 38 | 12:23 م

      إبراهيم الجنوساني رد على 14 جهل

      من انت حتى تريد أن تضع مراجع التقليد كلهم في خانة ما تحب وتشتهي نفسك المريضة وغايات طهران الحقيرة ومن قال لك تتكلم انت باسم المراجع ,, وهل من ترجع إليهم في طهران لم يحرضوا على محاربة الأوطان بحجة انهم احق بالسلطان بحجة أنكم ياشيعة تعانون من الحرمان فروجوا بضاعتنا لعلكم تلقون الغفران وبطاعتنا تدخلون الجنان أقول كفاكم يا حمقى هذيان

    • زائر 37 | 12:14 م

      إبراهيم الجنوساني رد على 14 ظلمة

      من الذي قال لك بإن ولاية الفقية المطلقة من عقائد مذهبنا يامسكين حتى تقول لكم دينكم ولي دين ,, ولو كانت هي من العقائد فجل الفقهاء لايؤمنون بها مسكين لاتستطيع التفريق بين الأجتهاد والعقائد التي بإنكار احدها يكون المسلم ليس على نهج آل البيت ع ,, ثالثا اذهب لطهران وتغنى وتشقلب بهذه النظرية للأسف انتم محسوبين علينا وكما يقال الشر يعم

    • زائر 36 | 11:54 ص

      14 نور:: رد للزائر صاحب هل توزع القابا ؟ اين الدقة ؟

      عن آل بيت النبي محمد (ص) أما أنتم فقد أعلنتم الحرب من السقيفة وتطاولتم على من هم أعلم منك فما كان من بعد النبي إلا المآسي بحق آل بيته وهم من قال فيهم النبي بأنهم أحد الثقلان ألا وهو كتاب الله وعتتي أهل بيتي ما إن تمسكتم بهم فلن تظلوا من بعدي:: وبكلامك أن كلمت لا هي الشر ونعم هي الخير, قول المظلوم للظالم لا أشرف من مداهنته وقول كلمت نعم حتى ولو كانت على رؤوس العبيد .

    • زائر 35 | 11:50 ص

      14 نور:: رد للزائر صاحب هل توزع القابا ؟ اين الدقة ؟

      ومن نصبك على اللغة العربية عالماً يا سيباويه اللغة العربية وعلى أي أساس حكمت بأن ال لا للشر و النعم للخير فما لقبنا أمثالكم أصحاب العقول الخاوية بالرافضة إلا لأننا رفضنا الظلم و الجور ورفضنا قرار المصادرة وفرض الرأي وعدم قبولنا بنقض وصية النبي محمد عليه وعلى آله أفضل الصلات و التسليم وقد قال أحد أكبر المذاهب لديكم بأن :: إن كان رفضاً حب آل محمد فاليشهد الثقلان إني رافضي:: فنحن رفضنا الظلم طوال هذه السنين ولكننا لم نفتي بقتلكم ولم نصادر حقوقكم ولم نحيد عن الطريق المحمدي ولم نحيد قيد أنملة عن

    • زائر 34 | 11:47 ص

      حين الخقيقه

      لم تعرف المجتمعات العربيه وخاصه المجتمع البحريني النعره الطائفيه الابعد العام1979 ولم تضهر المشاكل في البلدان العربيه الى بعد هذا التاريخ بمسمى طائفي وذالك بعد ان ذهب الولاء والانتماء الى عمائم تهران اللتي تحض على المضلوميه والتخريب داخل الاوطان مقابل احلام لن ولم تكون يومآ علينا مفروضه

    • زائر 33 | 11:40 ص

      14 نور :: للمجوساني ولك وحدك

      أيضا ً فكف بنفسك عن ما قد يهلكك وإنتبه لما تعتقده أنت فقط لا غير وإترك غيرك لحال سبيلهم وهذه نصيحة لك لا عليك وأسأل الله لك الهداية.

    • زائر 32 | 11:39 ص

      14 نور :: للمجوساني ولك وحدك

      ما بالك و ولاية الفقيه أليس الله من قال لكم دينكم ولي دين, أم إنك أعلم من الله و ماعاذ الله فإن كنت فكنت أعظم ذنباً من مسيلمة الكذاب إذ إنه إدعى النبوة أما أنت ففحوى كلامك الغير منطقي تعترض على كلام الله, يا مجوساني لك عقيدتك ولي عقيدتي لا تتدخل بها و لا أتدخل بعقيدتك لي ديني ولك دينك, أنا أعتقد بولاية الفقيه وأت لا تعتقد هذا حقي وهذا حقك فلا تزج بنفسك في التهلكة فتكون هالكُ ُ لا محالة ولاية الفقيه معتقدي وأحيى و أموت لحماية هذا المعتقد وليس لك علي و لا علينا حق الإنقياد فيما تعتقده أنت ولا لنا

    • زائر 31 | 11:01 ص

      14 نور ::تابع الطائفة الشيعية من أكثر الطوائف التي سكتة عن الظلم

      ولكن المذهب الشيعي وبقيادة علمائه الذين عرف عنهم الورع وعدم إستخدام العصبية في الكلام و الحوار مع المذاهب الأخرى وظل فاتحاً صدره لهم يخاطبهم بالتي هي أحسن و إلى يومنا هذا ولا يزال هناك من يهاجمه وهناك من يلاطفه ولكننا نسأل الله العلي العظيم أن يوحد قلوب هذه الأمة ويجعلها قلباً واحداً في مواجهة الأخطار التي تحيط بعالمناالعربي وكان الله سميع عليم.

    • زائر 30 | 10:59 ص

      14 نور ::تابع الطائفة الشيعية من أكثر الطوائف التي سكتة عن الظلم

      لأن العلماء لدى الطائفة الشيعية يتمتعون بالإحترام و المحبة و الإنصياع لأوامرهم من قبل المقلدين لهم من الشارع وذلك كان العامل الأكبر في التهدئة طوال تلك السنين ولكن مع إزدياد حملات المتطرفين عليهم وحتى ولوج الثورة المباركة في ايران, و لكن الثورة وما تلاها أثرة التأثير الكبير في ذلك وظهر للعالم هذا المذهب الكريم الذي وبعد ظهوره تعرض للإسائات المتكررة من قبل المتطرفين من المذاهب الأخرى ولكن قابلهم بالصبر والتحمل والتقبل لسماعهم وعرض عليهم المودة ولكنهم أبوها و كالعادة قبلها البعض ورفضها الأغلبية و

    • زائر 29 | 10:53 ص

      14 نور :: الطائفة الشيعية من أكثر الطوائف التي سكتة عن الظلم

      الطائفة الشيعية من أكثر الطوائف التي سكتة عن الظلم الذي طالها طوال هذه القرون وذلك لعدم رغبتها في فك اللحمة و لترابط الذي يجمع المسلمين تحت راية (( مسلم )) ولكن المحاولات التي دأبت الشيعه على قيادتها بإتجاه كافة المذاهب الأخرى كانت تجابه بالصدود ما عدا بعض الجماعات من كل الطوائف ولكن الظلم الذي لقته هذه الطائفة طوال هذه السنين من قتل ونهب وسبي من قبل الجماعات المتأسلمة المتطرفة سبب إحتقان لدى شوارع هذه الطائفة إلا إن علماء هذه الطائفة كانوا على الدواممن دعاة اللحمة وذلك ما كان يطبق على الأرض

    • زائر 28 | 8:48 ص

      إلى زائر 20

      إلى زائر 20 شريعتي قال ( لا ) للظلم والسلطة الظالمة وليسل ( لا ) لتدول السلطة ، فالأئمة دائما كانوا يؤكدون أحقيتهم بالخلافة سيما الإمام علي (ع) .

    • زائر 27 | 8:31 ص

      كاتب كتاتيب

      يستشهد هذا الكاتب بالدكتور علي شريعتي وهو المتحفظ على فكره من أكثر علماء إيران نفسها ,, ولو قدر لهذا المفكر ان يعيش لكن مصيره السجن او الإيقامة الجبرية أو الهروب للمنفى حال الكثيرين ممن كانوا في البداية أنصار الثورة وولاية الفقية كالدكتور عطا الله مهجراني القريب من الخميني ومنتظري وآل الشيرازي والمفكر عبد الكريم سروش والبقية الباقية من موسوي وكروبي وخاتمي وصانعي ____)

    • زائر 26 | 8:23 ص

      مع الحق

      احسنت يا ولد المحرق,,, الجنوساني راعي فتن ومندس تحذروا منه

    • زائر 25 | 8:17 ص

      هل توزع القابا ؟ اين الدقة ؟

      " ان مفكراً شيعياً كبيراً مثل علي شريعتي قد قال مرة بأن التشيع قائم على «لا» منذ أكثر من 1000 عام، وهذه الـ «لا» هي المبرر لاستمرار وجوده!
      السؤال : من جعله شيعيا كبيرا ؟
      كلمة "لا" تحتاج للتكملة ف نعم للخير والاخلاق و و
      و لا للظلم وكل ما هو شر . و بهذا يكتمل الشعار .
      "ما قال لا قط الا في تشهده لو لا التشهد كانت لاءه نعم .
      هل كان الامام السجاد يقول لا لكل شيء او نعم لكل شيئ ؟؟

    • زائر 24 | 8:12 ص

      الى رقم 19 من بريفسور

      الكاتب لم يكتب شيء يمتدح في إيران إذهب وأقرا من جديد صح ///// وأعتقد بان مقالات جنوساني مكملة واوضح من توصيف واقع إيران من خلال سرد الكاتب

    • زائر 23 | 8:08 ص

      ولــــــــــــــــــ المحرق ــــــــــــــــد

      تابع والكثير من الملفات التي لم ولن نتنازل عنها فيا صهيوني لا ولا لن ينفع الحذر فذو الفقار لا يبقي ولا يذر وهيهات منا الذله هو شعارنا للابد ولن نرضى ان تنحني رؤسنا الا لله الواحد القهار هو ربنا عليه توكلنا وهو القادر على كل شيئ من كان مع الله كان الله معه فاحذر ضربة عزيز مقتدر

    • زائر 22 | 8:01 ص

      ولــــــــــــــــــ المحرق ــــــــــــــــد

      يا اخواني الاعزاء ان من يسمي نفسه بالجنوساني ما هو الا مندس ذليل يكتب الاباطيل لكي ننشغل في ايضاح ما هو واضح اساسا ايران نورها كالشمس فالذي لا يراها يحس بدفئها وكل من يحاول مسها بسؤ سيحترق .اما السبب الرئيسي لتعليقات الصهيوني هي لكي ينشغل الشعب عن ملفات مهمه 1. سرقة اموال الشعب 2. التجنيس السياسي الفاحش 3. التميز الذي ينخر جسد الوطن 4. انتشار الخمور والدعاره 5.البطاله 6. تدهور ملفات الصحه والتعليم والاسكان 7.ملف المعتقلين والانتهاكات شبه اليوميه للقراى الامنه 8.ملف ضحايا التعذيب

    • زائر 21 | 7:58 ص

      اكذب ولا تبالي

      "علي شريعتي قد قال مرة بأن التشيع قائم على «لا» منذ أكثر من 1000 عام، وهذه الـ «لا» هي المبرر لاستمرار وجوده"
      اذن لماذا يطالب على سلمان بتداول سلمي للسلطة
      فليعرف كل مكانه وليلتزم به وكفى

    • زائر 20 | 7:28 ص

      ماشاء الله ياأستاذ حيدر

      بصراحة هذا المقال من أروع ماقرأت في موضوع الشيعة والكاتب العزيز تاعب نفسه حتى أخرج للقارئ هذا التحليل الموضوعي للفكر الشيعي.. أقول للمسمي نفسه إبراهيم الجنوساني لا أعتقد أن جنوسان القرية الوادعة الموالية حتى النخاع بها فكر مريض سقيم كهذا الفكر الذي ينسب نفسه للشيعة ولا أظنه إلا مجنس أو عنصر مخابراتي مدسوس أو شيعي متعلمن!!!
      على فكرة أستاذ حيدر إذا بغيت الجنوساني يتعفرت مثل ديك المذبوح إكتب عن إيران!!!

    • زائر 19 | 7:07 ص

      إبراهيم الجنوساني

      ما الجماهر الا جسر لدى حزب ولاية الفقية العامة ويدغدغونهم بالشعارات الجميلة والخطب النارية التي تعبر عن ما يختلج في وجدانهم من ضيق أقتصادي ومعيشي ويصورون لهم بانهم الحل السحري ولديهم مفتاح المدينة الفاضلة , وبعد الوصول لغاياتهم يمارسون عليهم أسو انواع الاستبداد حتى على مستوى الحرية والتعبير وخير مثال ما يجري في أيران اليوم (( لايوجد هناك أنسان عاقل ويحكم بحيادية بعيد عن كل التحزبات والميول العاطفية الطائفية يقول بان الحل في نظرية الوتد التغير قادم والإيام دول ولا مجال لحكم قساوسة القرون الوسطى

    • زائر 18 | 6:24 ص

      إبراهيم الجنوساني

      مجلس الخبراء نظريا فقط يحاسب ولي الفقية وليس عمليا وواقعا ليس اكثر من حبر على ورق وهل حاسب يوما مجلس الخبراء ولي الفقية على مدى 30 عاما لم يحاسب ولي الفقية فهل هو لا يخطىء ومعصوم ولن ياتي اليوم الذي تسمع فيه محاسبة ولي الفقيه ,,, وثانيا وهل هذا الإجتهاد قدرا علينا نحن الشيعة في بلداننا , وتختزل لنا ولاية الفقية المطلقة بانها قدر للشيعة ولا مفر منه لقضاء ,, السيد السيستاني الشيخ محمد جواد مغنية السيد علي الامين العاملي السيد أبو القاسم الخوئي السيد فضل الله الشيخ حميد المبارك المرحوم المدني

    • زائر 16 | 5:12 ص

      فعلا أنت والجنوساني

      كما قال قبلك الجنوساني عن عدم اندماج الكثير من الشيعة في البحرين في مؤسساتها المدنية لانهم مربوطين بواصايا إيران من خلال بعض القادة الدينين هنا وها انت أيها الكاتب تكرر عليهم في مقالك هذا سؤال هل بدا شيعة المنطقة يتسالمون مع فكرة كونهم جزءمن بيئات محلية لها خصوصياتها الثقافية والإجتماعية والسياسية ؟؟؟

    • زائر 15 | 4:45 ص

      تصحيح

      الزائر رقم 10
      لعلمك ان عقيدة أهل السنه (هي أطاعة ولي الأمر حتى ولو كان ظالما أو فاسقا)
      انه في أغلب الدول العربيه و الأسلاميه لايوجد معارضه سنيه، لأن السنه هم بالفطره تحت عبائة المشايخ والمشايخ تحت عبائة ولي الأمر.
      وللعلم أن أيران محبوبه من قبل الأحرار في جميع بلاد العالم

    • زائر 14 | 3:54 ص

      ولــــــــــــــــــ المحرق ــــــــــــــــد الى العميل الصهيوني

      تابع .. مع الحق على درب الائمة سلام الله عليهم ولوكنت تعرف بديهيات المذهب الجعفري لما قلت ان الائمة بعد الحسين س لم يرفعو شعار هيهات منا الذله رفعوا الشعار ولم يتنازلوا عنه بل كان لكل مرحله ضروف واولويات ومهم وأهم لذا كان الشعار نفسه مرفوع ولكن بعدة اساليب .ثم انك ضد ايران وضد الاسلام وكلامك يفضحك ولا تحاول تلميع شعاراتك وما دفاعك عن بن لادن وبعض الاحيان صدام وكل المجرمين الخؤنين الا دليل على انك مدسوس تصطاد في الماء العكر ورهانك خاسر

    • زائر 13 | 3:43 ص

      ولــــــــــــــــــ المحرق ــــــــــــــــد الى الارعن الصهيوني

      وفق الكاتب في الطرح الجيد فالكاتب يتحدث عن الشيعة وليس عن الشواذ يا صهيوني ولم يتحدث عن المندسين الثورة الاسلاميه في ايران ومنذ انتصارها تغيرت موازين القوى فبعدما كان الشاه حليف لامريكا والكثير من الانبطاحين اعداء ايران اليوم كانوا لا يتفوهون بكلمة واحده عن الشاه الذي ارعبهم وذلهم اما الان فتراهم ينقادون تحت المخطاطات الصهيونيه بسذاجه وطائفيه بل قادهم حقدم على ايران بان يتهجموا حتى على الاسلام كما تهجم من يسمي نفسه بالجنوساني الارعن وينادي بالشيوعيه والعلمانيه ويعيب علينا وقوفنا مع الحق

    • زائر 12 | 3:43 ص

      هذا الفكر عفى عليه الزمن ولم يصمد

      الأخ العزيز رقم 4 ،6 هذا الفكر كان موجود هذا صحيح لكن هذه الفكرة تراجع عنها الكثير من حامليها واندثرت لأنها ليس قرآن. يمكن تحليل الأفكار وتصحيحها وهل هذه الأفكار يمكن ن تصمد مع مرور الزمن ويمكن تطبيقها على الواقع المعاش ام لا و؟ هل تتوافق مع العقل ؟؟ انصحك يااخي الحبيب : اقرأ إلى العالم الرباني الفيلسوف والمنظر السيد محمد باقر الصدر (رض)حتى تعرف هذا الفكر الذي يذوب في الإسلام المتحرك الصحيح ..

    • زائر 11 | 3:05 ص

      تكملة الى انبهار الاخرين

      في الاردن الدي اصبح مفكرين والمثقفين يتحولون الى الفكر الشيعي-في حركة حماس ونهج طريقة حزب اللة-في المغرب والتشيع بلاحدود-في افريقيا والحوزات-في السودان والحقيقة المؤلمة بنسبة الى السودانين عندما اكتشفوا مدهب البيت-في الهند وماادرك -فبختصر شديد الشيعة قادمون ورفعون الاية انما يرث الارض عبادي الصالحون -فهناك تحول غريب وعجيب عند البعض وما هدة القنوات الى دليل على الخوف منهم

    • زائر 10 | 3:00 ص

      مراقب ...

      الأخ حيدر ..إن من أهم مشاكل الشيعة وهي في صلب مذهبهم هو إنقيادهم الأعمى للمرجعيات الدينية على الرغم من أن الكثير من الشيعة يعلم أن المرجعيات تخطئ في كثير من مواقفها لكنهم لا يستطيعون أن يخالفوهم فالمشكله هي عدم التجديد في المذهب الشيعي والانغلاق على النفس بخلاف المذهب السني فلو أخطأ أي شيخ فيهم ترى الردود تتهاوى من الشرق والغرب والإنتقادات من الجميع ..العامة قبل العلماء وهذا غير وارد إطلاقا لدى الشيعة أضف إلى ذلك انقيادهم خلف إيران المنبوذه من العالم الاسلامي ذو الأغلبية العظمى السنية ... تحياتي

    • زائر 9 | 2:57 ص

      الشيعة وانبهار الاخرين بالفكر الشيعي والتوسع

      بعد ان تفجرت الثورة على يد قائدها العجوز وسبحتة وعمامتة وبيتة الدي لايملكة -اصبح العالم يقول من هو الخميني-فادا برجل يرجع نسلة ونسبة الى الى اهل البيت من الجد العاشر او اكثر عمل هكدا فكيف باالمنتطر-ونقول بااختصار اين هو الفكر الشيعي الان-ستجد الشيعة في ايران التي تعاون الكون عليها ولم يستطع-في العراق الدي هو بلد الائمة الطاهرين-في البحرين بلد العلماء ورجال الدين-في الكويت المعارضة القوية-في السعودية والنفط تحت اقدام الشيعة-في لبنان الشامخة-في مصر الفاطمية والزحف القادم -في سوريا العلوية-

    • زائر 8 | 2:38 ص

      قرأت

      الى هل تقرأ!! ز5
      ليس هناك تخبط حتى لو كان مخالفا لكنه كلام صحيح
      وأأيد ذلك

    • زائر 7 | 1:37 ص

      إبراهيم الجنوساني تتمه

      رفع شعار هيهات منا الذلة ليس بيد من يحاول جره لمصالح ضيقة وتوظيف لغايات مركزية ,, الفكر الشيعي ينطلق من واقع الأئمة في أزمنتهم والتعايش الذي هم انتهجوا أما قضية ثورة وولاية الفقية المطلقة فهذا خلاف ما نادى به القران من الشورى وعدم الإكراه وتسلط على رقاب المسلمين يكون بيد شخص لا تجمع عليه حتى الشيعة انفسهم فما بالك بكل المسلمين على اختلاف مذاهبهم ,, فهل الشعوب تقرر او ولي الامر المبتدع يقرر , فهذا يدخلنا في فوضى لا تقبل القسمة على مفهوم المواطنة , ويؤسس لستبداد اسوا ,, وهل للحديث بقية

    • زائر 6 | 1:36 ص

      هل تقرأ ؟

      ما بالك يا أخي تتخبط!! أنت لا تقرأ إلا ما تشتهي ولا تفهم إلا كما تشتهي

    • زائر 5 | 1:24 ص

      إبراهيم الجنوساني

      ليس بهذا الخلط والاجمال تستطيع وضع الشيعة في سلة وآحدة كما لم يوفق الرئيس المصري بوضعهم جميعا في سلة الاتهام ,ثانيا الفكر الشيعي على مر العصور بعد الغيبة الكبرى للإمام الحجة مقيد بالنصوص تقيد حرفي بعدم الخروج في زمن الغيبة أو اقامة دولة , ولاكن الذي يحدث اليوم هو انبهار بنجومية ثورة تجمعهم معها وبها رابط المذهب والإحباط من واقعهم وهذا ما دفع الكثير لتبني انتصارات الغير ,, اما شعار هيهات منا الذلة كلام معصوم وفي ظرف محاولة إجبارة على بيعة باطلة و وهل الأئمة رفعوا هذا الشعار بعد الإمام الحسين ع

    • زائر 4 | 1:21 ص

      صباح الورد

      أحسنت تحليل وسرد جميل ملخصه بأن الحراك السياسي الشيعي سواء كان معارضة أو سلطة يعتمد على إرادة الجماهير والارادة الشعبية المحضة الهدف والحلم الذي تسعى إليه الدول الديموقراطية منذ قرون.
      وشكرا للكاتب

    • زائر 3 | 1:11 ص

      بو عيون

      ربط غير موفق

    • زائر 2 | 12:03 ص

      فوبيا الثورة أو؟؟؟؟

      اذا جاز لنا ان نقر ان هناك هلال شيعي،فينبغي لنا ان نقر ونجزم ان هناك هلال بعث ولد بعد انتصار ثورة ايران.لقد ارعبوا الناس من تصدير الثورة،وإذا بنا نقع في تصدير الارهاب البعث والتي تدعمه دول خالصة؟اما قولك ان دافع الدول الكبرى لم يكن طائفيا في المنطقة فهذا صحيح،لكن دول المنطقة فدافعها الاول طائفي مذهبي بحت تماما كما حصل بين الصفويين والعثمانيين .لذا ليس غريبا ان نقرأ مصطلح الصفوية الذي انتشر في العقد الاخير في الصحافة .لقد خوفونا من ثورة ايران لكنهم دعموا ارهاب البعث ؟

    • زائر 1 | 11:31 م

      كلمه حق

      وما يجرى فى البحرين من تجنيس وظلم وحرمان الشيعه من الوزارات والقوه والدفاع والصحه الخ!!!!!!!!!!!
      قال الرسول(ص)حب لاخيك ما تحب لنفسك,فلو ان الاخوان السنه يعترفوا بأن هناك تفضيل المنتمين الى المذهب السني على المذهب الشيعي..
      ولم يقولوا ان لا يوجد تفضيل ووقفوا ضد هذا الامر,ولم يكترثوا بكلام زارعين الفتن ف منبر الجمعه لما تم تجنيس ولكنا اقوياء اكثر

اقرأ ايضاً