العدد 2797 - الإثنين 03 مايو 2010م الموافق 18 جمادى الأولى 1431هـ

«الأشغال» تتسلم مشروع مستشفى الملك حمد من المقاول والمنفذ

قالت وزارة الأشغال في بيان أمس إنها تسلمت مشروع مستشفى الملك حمد من المقاول والمنفّذ.

وذكرت الوزارة في بيانها أن وزير الأشغال الوزير المشرف على هيئة الكهرباء والماء فهمي الجودر قام بزيارة لمشروع مستشفى الملك حمد العام تزامناً مع الانتهاء من مشروع مستشفى الملك حمد العام إنشائياً واكتمال المباني بجميع مرافقها من ناحية توفير مختلف الخدمات المتعلقة بالكهرباء والماء واللوحات الإرشادية والأرصفة وغيرها.

ولفتت إلى أن الوزير الجودر أعرب عن «ارتياحه للمستوى الجيد الذي تم تحقيقه خلال جميع مراحل التنفيذ والذي ساهم في إنجاز هذا المشروع المهم بحسب الخطة الزمنية المعدة مسبقاً، كما أشاد بجهود مقاولي واستشاري المشروع وجميع الأطراف ممن كان لهم الأثر الإيجابي والفعال في أن يرى هذا المشروع النور».

كما تبادل وزير الأشغال الحديث مع الحضور من مقاولي واستشاري المشروع ومسئولي وزارة الأشغال حيث أشار إلى ما يمثله هذا المشروع من الأولويات الاستراتيجية بالنسبة للوزارة، بالإضافة إلى حرصها على المساهمة في دعم التطور الاقتصادي والاجتماعي في المملكة، مضيفاً أن مستشفى الملك حمد العام ومن خلال توفيره للخدمات الصحية سيكون له دور رائد في تلبية الطلبات الحالية والمستقبلية لخدمات الصحة العامة في مقابل النمو السكاني والتطور الديموغرافي الذي تشهده المملكة.

وبينت الوزارة أنه تم توفير اللوحات الإرشادية باللغتين العربية والإنجليزية التي تساهم في الاستدلال على مواقع الإدارات الداخلية والغرف ووحدات الطوارئ وغيرها من الأقسام بغرض تسهيل وتيسير سبل وصول الزوار لمختلف المواقع في أرجاء المستشفى.

العدد 2797 - الإثنين 03 مايو 2010م الموافق 18 جمادى الأولى 1431هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 7 | 6:35 م

      الملايين المهدورة والتأخير في الإنجاز

      يجب أن يكشف ديوان الرقابة عن رسملة المستشفى ونعني هنا بالتكاليف الفعلية وعن أوجه صرف الملايين حيث أن 8 سنوات ولم يتفتتح يعتبر ضربة موجعه وذبح للتحضر المدني والتنموي حيث أن ذلك يعتبر فشل ذريع لإدارة مشروع بهذا الضخامة من قبل الأشغال وهو تجسيد حي لرسوب الكوادر البشرية في معادلة بسيطة في إدارة المشاريع التكلفة + الإنجاز + المنفعة المطلوبه للمواطن حيث لا فائدة ترجى من الشهادات العليا حيث رجعت بشنبات حليقه لجعل المسار لها مفتوحا على مصراعيه لجعل تلك المشاريع الهامة حقل تجارب للنكبه التخطيطية

    • زائر 6 | 3:59 ص

      مسخرة

      مسخرة مسخرة مسخرة مسخرة مسخرة مسخرة مسخرة مسخرة

    • زائر 3 | 9:52 م

      المستشفى الذي كان من المفترض ايضا ان يكلف 28 مليون دينار، كلف لحد الان 70 مليون دينار، وتعلق الامال الكبيرة على الاستفادة من طول المدة وكثرة الصرف لتدريب المسئولين على تنفيذ الخطط بعيدة المدى.

      والله حرام يوم اللي الميزانية ما تكفي ليش بنيتو في الأساس، كفاية طوروا المراكز الصحية ورحم الله من عرف قدر نفسه ..مستشفى الملك حمد لن يجهز حتى مع التأخير ..2050 يعني أجيال تجي وتروح وهي تحلم بالإفتتاح..!!http://www.alwasatnews.com/2788/news/read/405021/1.html

    • زائر 2 | 9:45 م

      قمة المسخرة والإستهتار وهل ما خفي كان اعظم وهذه امانة في عنقك يا الوزير الجودر

      نسأل الله العلي القدير أن يشافي مرضى المسلمين وان يعين المسؤلين بعملهم غير أننا نطمع بالمزيد المفيد للمواطن .اتمنى ان يعلم قادة البلد بم يحدث للمشاريع الحيوية وليس معنى أن مهندسا كان نظيفا أيام توليه في الإشراف على مشروع مدينة زايد أن ينجح في مشروع مستشفى وهناك عشرات الالاف من المرضى الذين يقطنون محافظة المحرق وضواحيها في إنتظاره مع ان الحكومة وفرت وضخت مئات الملايين لمشاريع البنية التحتية وبقيت الان المهمة كبيره على وزير الأشغال لتنفيذ مايعتمد من مشاريع

    • زائر 1 | 9:40 م

      لماذا 8 ستوات هل المستشفي يرمم قبل ان يفتتح في المحرق ...

      بسم الله الرحمن الرحيم ،الحمد لله والصلاة والسلام على اشرف الأنبياء والمرسلين :لا شك أن الأمراض التي تنتشر يكون لها داء بمشيئة الله تعالى لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم ( لكل داء دواء ، فإذا أصيب دواء الداء برأ بإذن الله عز و جل". صحيح مسلم في السلام 2204 )ولكن الذي ليس له داء حينما يكون هناك مستشفيات إي موقع كامل بطاقم كامل ولكن من دون عمل يذكر وهذا لا يعني أنهم لا يعملون لا ولكن يعني ان العمل جدا لا يخدم الغرض المطلوب والذي تم الإنشاء من اجله .

اقرأ ايضاً