اضطرت الممثلة الأميركية أماندا بيت إلى إلغاء إطلالتها في برنامج ديفيد ليترمان. والسبب، دخولها المستشفى أبكر مما كان متوقعاً لإنجاب طفلتها.

وكان من المفترض أن تلد زوجة أحد أبرز كتّاب السيناريو في هوليوود ديفيد بينيوف بعد أسابيع، ولكن يبدو أن ابنتها كانت مستعجلة للمجيء إلى العالم.

واكتفى مدير أعمالها بالتصريح أمام الصحافة أن الأم وابنتها بخير. (مولي جون) هي الطفلة الثانية للممثلة التي رُزقت في العام 2007 بفرانسيس بين.

وقد عبّر بينيوف، صاحب نصوص أفلام عدة مثل “تروي” و”أكس مان أوريجينز: فولفيراين”، عن فرحته الكبرى. فلطالما أراد إنشاء عائلة كبيرة، إلا أن أماندا لم تشاركه حماسته تلك، فقالت: “زوجي يرغب في أن نرزق بثلاثة أولاد. ولكنني متقدمة في السن”، علماً أن الممثلة في الـ 38 من العمر، وكانت تنتظر بفارغ الصبر رؤية هذا الفرد الجديد في العائلة، فأعلنت: “حدثت بعض الخلافات في المنزل حول اسم الطفلة. فرانكي متحمسة جداً. وتريد أن تسمّي شقيقتها (سلحفاة) فقط”.

يذكر أن دور أماندا السابق كان في فيلم “2012”