صراع بين الماضي والحاضر يعيشه كل من يدخل موقع تصوير المسلسل الأكثر جماهريّة في العالم العربي: «باب الحارة». ففي تلك الغرفة حيث يتربع مصمم الملابس حكمت داود يتمُّ تحويل الممثلين المشاركين في العمل إلى شخصيات من زمن غير زمننا.
يدخل كلّ منهم ويتجه نحو الملابس التي تحمل إسم الشخصيّة التي يؤديها، وبمساعدة أحد العاملين في قسم الملابس تبدأ رحلة التحول ما بين زمننا الحاضر وبين تلك الحقبة الجميلة البسيطة التي يعيش فيها أبطال المسلسل... تستبدل بالملابس العصريّة أخرى عرفناها على مدى السنوات الأربع الأخيرة حتى باتت ضرباً من ضروب الموضة. كيف لا وهذه الشخصيات بملابسها القديمة دخلت كل البيوت العربيّة وفرضت نفسها ضيفاً خفيف الظل علينا، وبعد لمسات مميزة من مشرفي الماكياج يخرج الداخل إلى تلك الغرفة شخصاً جديداً قديماً في الوقت عينه. فيبدأ العد التنازلي ليعلن المخرج بدء تصوير أحد المشاهد، رجال حارة الضبع في المقدمة وعدد من الكومبارس خلفهم... إنها الحارة التي عايشنا أحداثها على مدى السنوات الأربع الماضيّة، فباتت تربطنا بأهلها علاقة غربية قد يعجز المرء عن تفسيرها، عشنا همومهم وفرحنا لأفراحهم وانتظرناهم سنة بعد سنة...
للسنة الخامسة يعود «باب الحارة» بجزئه الخامس والأخير إلى شاشة «ام بي سي1». قصدنا موقع التصوير في القرية الشامية في العاصمة السورية دمشق حيث يصور المخرج السوري مؤمن الملا ما تبقى من مشاهد العمل بحثاً عن بعض الأجوبة بخاصة بعد التصريح الأخير لمنتج العمل بسام الملا حيث أعلن أن نهاية الجزء الخامس مفاجأة كبرى وإحدى المفجآت عودة «أم جوزيف» و «أبو شهاب»... فما حقيقة هذه العودة المزعومة، بخاصة ان صفحة «أم جوزيف» أقفلت نهاية الجزء الرابع وبقيت حقيقة اختفاء «أبو شهاب» معلقة، ولكن تبقى حنكة هذا المخرج الذي يترك خلفه الخيوط الدراميّة التي تشرّع خروج أو عودة إحدى شخصيات العمل..
في البداية، كان في زيارتنا إلى كواليس الحارة شيء من الترقب للأحداث، بضعة مشاهد جعلتنا نعيش تجربة جديدة بالنسبة الينا، فالرحلة من أمام الشاشة الفضيّة إلى ورائها فيها شيء من الخصوصيّة، تعيش حقيقة هذه الأحداث وأنت تدرك أنها مجرد مشاهد في عمل درامي... بضع ساعات قضيناها في ضيافة أهل الحارة قبل أن يأتي عراب العمل ومخرجه بسام الملا إلى موقع التصوير ليتسلم وشقيقه مؤمن دفة الإخراج، وقد بات معروفاً أن التجربة الإخراجية هذه السنة تحمل توقيع الأخوين بعدما كان الأخير مخرجاً متعاوناً مع بسام الملا في الجزأين الثالث والرابع.
حملنا تساؤلاتنا إلى بسام الملا، الذي بدأ حديثه معتبراً أن «باب الحارة 5» يحمل جرعة كبيرة من القيم الأخلاقية العالية من خلال منظومة العلاقات الاجتماعية المميزة، وأضاف: «من جهة أخرى هناك عدد من المفاجآت غير المتوقعة والمتعلقة بشخصيات العمل. لن أدخل في تفاصيلها حتى لا ألغي عنصر التشويق لدى المشاهد، ولكن العمل سيحافظ على مكانته الجماهيريّة من خلال عنصر التشويق والتصاعد في الأحداث ومن خلال المفاجآت التي ستكون بمثابة صدمة كبيرة للمشاهد".
عدد من الوجوه الجديدة انضمت إلى العمل، ومنها الفنان قصي خولي في دور «أبو دياب» الذي يدخل حارة الضبع ليلعب دوراً رئيساً في سير الأحداث، دور «أساسي و مركب» والكلام للآغا بسام الملا كما يناديه فريق العمل. كما انضمت الفنانة ناهد حلبي في دور أم حاتم والفنانة نجلة الخمري في دور هدى إبنة أبو بشير وزوجة عصام الثانية بعدما اعتذرت الفنانة رشا التقي عن الدور بسبب الحمل
باب الحارة
باب الحارة مسلسل جمييييييل واحلي ممثل معتز وابو عصام نحن من مصر
حلو هالمسلسل
اهو من كثره اجزاءة بده يصير بايخ
بس على كل حال افضل من المسلسلات الباقيه الي تصور في زمن الحضاره وهي قاعده تشوه سمعه البنات في البلد الي تم فيه عمل المسلسل
رأي
باب الحارة مسلسل روعة و الكريه في الموضوع أن الجزء الخامس بيطلع أبو شهاب ....
من جيد الى سيئ الى اسوأ
الجزء الأول كان حلو ، الجزء الثاني يعني بين بينين ،الجزء الثالث بدأت سخافته كلش ماليه معنى ،الجزء الرابع ما طالعناه كلش ولا حتى حلقة وحدة.
هذا المسلسل المفروض يغيرون اسمه
يسمونه باب التخلف.
مسلسل قمة السخافة
ما قدرت أكمل عشر دقايق كاملة في مشاهدته.
زائر 9
اي والله ,انا بتابعه اول باول ولا بفوت لحظه لو انها موجوده
من فاته مسلسل باب الحاره الجزء الرابع
من فاته مسلسل باب الحاره الجزء الرابع فليأتي إلى كرزكان فأنه كامل مكمل
...
السوريين مجلبين فيه
ما ادري وش عندي ويا هالمسلسل بالذات مانا طايقنه يمكن لأن احس السوريون يمارسون الكذب و المبالغة فيه، يا اخي ما تشوف شلون يتكلمون كله مبالغة وجهل وطريقة مملة من الهدرة اللي ما تخلص .. وبخصوص عدد الاجزاء ما اعتقد انه راح ينتهي طول ما فيه فلوس السوريين ما بهدونه
متابع مسلسلات
بصراحة أنه باب الحارة مايسوى شي كدام سنوات الضياع
اجزاء
تجميع بيزات من اعلانات
مسلسل سخيف
لوى أن اللهجة الشامية محبوبة لدى العديد من المشاهدين لما اشتهر هذا المسلسل الذي تم انتقاده في سورية عدة مرات فالذين قاموا بالثورة كانوا رجال فكر و علم و أدب و ليسوا أناسا بسيطين مثل أبو شهاب و أبو حاتم و لم تكن المرأة مهمشة في ذلك الزمان بل كانت فاعلة و كانت بعض النساء ذوات رأي مستنير و لم تكن المرأة مجرد شخص لا هم له سوى الثرثرة. كيف لمسلسل أن يتحدث عن مقارعة الفرنسيين دون أن يأتي على ذكر سلطان باشا الأطرش قائد الثورة السورية. هل لأنه درزي؟
يا ريت انضمت نسرين طافش لهم
يا ريت انضمت نسرين طافش للعمل
!!
المسلسل وايد حلو بس الجزء الي طاف كان المفروض ما يطلعون ابو شهاب .. الله يستر هالجزء بطلعون من !!!
لا احب تغيير الشخصيات
المسلسل رائع لكن تغيير الشخصيات له دور في عزوف الناس عنه
عجيـــــــــــــــــــب
أتمنى مايكون الأخير لان مسلسل قمة في الروعة
هذا ولا مسلسل مكسيكي
الممثلين في كل جزء ايتغيرون بسبب اعتذار الممثلين الاصليين واللي حامل واللي اتوفى، اي منهو بيصبر يرتبط ابمسلسل مدة 5 أو 6 سنوات، انزين هالمخرج ما اتملل، خللهالكاتب يكتب قصة جديدة ومثلوها بمسلسل جديد، أول ما طلع باب الحارة كان الجميع يترقبه، الحين ما عاد أحد يهتم لأن كل شي اذا زاد عن حده ينقلب ضده
حسرة
حسرة اذا انتها باب الحارة وعلى الولادنا اكثر فابني وابنتي كبراو وترعرعو وكل الابناء الصغار مع باب الحارة ففي السنوات الاربعة وكل سنة ينتضرونه بفارغ الصبر ويرسمون باقي الاحداث في مخيلاتهم لقد احببناه لحب اطفالنا له ولقد تضايقه ابنائي لقرائتهم خبر بانه الاخير
زاهرة
والله شكله بوصل للجزء المليون ههههههههه
لا للطائفية لا للفساد
في باب حارة البحرين لا يثق البحريني بالشرطة والدرك والساسة ، الارتباط بالأجنبي واضح والأجانب هم المتحكمون في مفاصل الحياة.
باب حارة البحرين فضيع جدا..
ابو بدر
ادا كان باب الحارة عند البعض مجرد تمثيل فنحن عندنا في البحرين باب الحارة حقيقية وواقع نعيشه كل لحظة في حياتنا واجزاءه بلا نهاية وله عدة مخرجين اما الممثيلن فهم ..............