عبّر مجلس إدارة نادي باربار وأهالي القرية عن فرحتهم لنية الجهات الرسمية استملاك الأراضي الواقعة على ساحل هذه القرية واعتبروا ذلك «تتويجاً للمطالب التي رفعوها عبر وسائل مختلفة حتى تحقق حلمهم بالإبقاء على هذا الساحل ليكون متنفساَ لهم ويبعد عنه آلة الهدم والتدمير التي أرادت الاعتداء على واحد من ابرز وأجمل البيئات الطبيعية في المملكة. إضافة إلى أن هذا المنفذ البحري يعد مصدر رزق أساسي للكثير من الأسر المحلية اعتمدت عليه عبر أجيال متعاقبة، وبذلك فإن الابقاء على هذا الساحل مفتوحاً أمام هذه الأسر سيضمن لها الوصول إلى مصدر رزقها بيسر وسهولة»
العدد 747 - الثلثاء 21 سبتمبر 2004م الموافق 06 شعبان 1425هـ