عقد اجتماع صباح أمس بمركز الكويت الصحي لمناقشة منع حدوث المشكلات الأمنية التي تعطل إيصال الخدمات للمرضى، وذلك بتنظيم من المحافظة الشمالية. وخلال الاجتماع الذي حضره نائب محافظ الشمالية جاسم الوافي والوكيل المساعد للرعاية الصحية الأولية بوزارة الصحة مريم الجلاهمة، ومدير إدارة الخدمات وبرامج التنمية بالمحافظة الشمالية علي الرويعي، وممثل المجلس التنسيقي بالمحافظة الشمالية سلمان منصور، وعضو مجلس بلدي الشمالية علي منصور، ورئيس مركز شباب دمستان أحمد الدمستاني وعدد من العاملين بمركز الكويت الصحي، قال بيان للمحافظة إنه «تم استعراض المعاناة التي يواجهها العاملون في المركز والمترددون عليه من مواطنين ومقيمين، وخصوصاً في حال وجود حالات مرضية طارئة، حيث تبرز مشكلات عديدة بسبب غلق طريق المركز بين الدوارين بالإطارات المحترقة، وهي حوادث تكررت بشكل مكثف خلال الفترة الماضية».
واتفق الحاضرون، بحسب البيان، على «ضرورة العمل من أجل تجنيب المرافق الخدماتية الحيوية المهمة كالمراكز الصحية والمدارس أعمال التخريب وحرق الإطارات، ومناشدة كل الأطراف للمساهمة في التصدي لمشكلة غلق الطرقات المؤدية من وإلى مركز الكويت الصحي بحرق الإطارات ما يسبب تعثر تقديم الخدمات لطالبيها من المواطنين والمقيمين».
العدد 2790 - الإثنين 26 أبريل 2010م الموافق 11 جمادى الأولى 1431هـ
كفى بالله عليكم
التخريب مرفوض ومدان من كل ابناء الوطن الشرفاء ويا ترى هل ابناء من يحرضون على الاعمال الارهابيه يشاركوا مع الشباب المغرر بهم من قبل هذه الشرذمه الخارجه على القانون ؟ كفى جلد للذات كفى تخريب وتحريق وتدمير للمكتسبات التي حصل عليها الشعب خلال فترة وجيزه وهناك المزيد من الخير ولكن بتصرفات هؤلاء المخربين تتأخر العمليه التنمويه بكل جوانبها ويكون الضرر على المواطن الذي هو هدف التنميه .
إلى مركز الكويت الصحي
أول حلوا المشاكل الي عندكم بعدين اتفرغوا تحلون المشاكل الأخرى
ننتظر ساعة بعد موعدنا مو جايين تحلون مشاكل ما تخصكم
و إذا هذول كلهم مجتمعين خلهم يحلون مشاكلنا الي في المركز كفاية التأخير و المعاملة الزفت
و إذا تبغون أذكر بالأسماء راح اذكر
يمكن
يمكن بوقفون نواطير على هالطريق مدة دوام المركز
يعني بيكون هالطريق ثكنة عسكرية للحبايب خخخ
زين سويتون إلا يحرقون خلهم يفهمون
بصراحة الموضوع مهم جدا وانا من المؤيدين لطرح هذا الموضوع حتى في المأتم والمسجد حتى يتم ردع المخربين وبصراحة اصبحت هذه العاده قديمة ومضره خلهم يبحثوا عن شي ثاني غير الضرر بالاوادم واهلاكهم من الدخان ومسيلات الدموع وحكرهم في منازلهم اصبحوا قوات المستزرقة يلعبون غميضة يلعبون في الازقة غير قبل يهابون يدخلون حدود القرى والشاهد الله ان الاكثرية معارضة بس اوادم للحين موا جاية تفهم ان حرق الايطارات موضة قديمه على حسب علمي وتحيات والله يهديهم
إستفسار
كيف سينفذ هذا الكلام؟
هل بالقبضة الحديدية؟
أم بالتفاهم مع المحتجين؟
أم ماذا؟