أفرجت السلطات السريلانكية يوم (الثلثاء) الماضي عن الكاتبة المقيمة في البحرين سارة ماليني بيريرا (38 عاماً) التي اعتقلت في 20 مارس/ آذار الماضي بموجب قوانين الطوارئ أثناء ذهابها إلى وطنها لقضاء عطلتها فيه، وذلك بسبب تأليفها كتاباً يتضمن قصة تحوّلها من البوذية إلى الإسلام.
وأُطلق سراح بيريرا من السجن الثلثاء الماضي بعد دفع كفالة قدرها 50 ألف روبية سريلانكية (165 ديناراً بحرينياً)، ولكنها ممنوعة من السفر، وأن محكمتها ستبدأ 15 مايو/ أيار المقبل بدعوى أن كتابها باللغة السنهالية يهين الدين البوذي، وهو الدين الرسمي للسريلانكيين السنهاليين الذين يشكلون نحو 70 في المئة من سكان سريلانكا، على أثر إصدار كتاب ألفته وطبعته في البحرين ومن ثم شحنته إلى سريلانكا، والكتاب يحمل عنوان «من الظلمات إلى النور... أسئلة وأجوبة».
يُذكر أن بيريرا ولدت في سريلانكا في العام 1972 لكنها عاشت في البحرين منذ العام 1985 واعتنقت الإسلام في العام 1999.
العدد 2786 - الخميس 22 أبريل 2010م الموافق 07 جمادى الأولى 1431هـ
إلى زائر 2 .. عينين
"لوكان هذا هو المفهوم الصحيح لما رأيت دين الله الحق منتشر في جميع ارجاء المعمورة" ... أقول لك لقد تراجع إنتشار الإسلام في العالم وزاد حقدهم على المسلمين بسبب عنف المتشددين الإسلاميين وتكفيرهم للآخرين وقطع الرقاب وتفجير الأبرياء ويفضل أن يكونوا مسلمين على مذهب آخر!! أهذا هو الإسلام وأخلاقه!! "ولو كنت فضا غليظ القلب لانفضوا من حولك" وهذا هو حال المتشددين الطائفيين.
فعلا زائر 1 جاهل
يا إخوان هو الجهل بجي مع الواحد ولا يشترى شراء .... شو لكم دينكم ولي دين هذه الآية مو هذا مقالها ... هذه بنت آمنت بالله ونبذت الكفر ..الأصل أن تشجع وتحمى وأن يدافع عنها غيارى الأمة ... الله يرحم المعتصم ... مو تقولي آه استهزئت بدينهم ...
عينين:الحق احق ان يتبع
عودا حميدا بإذن الله ستؤجر على سجنها,عزيزي الزائر 1 كيف يكون خطئها بتأليف كتاب عن الاسلام الله يسامحك هل هذا عندك مفهوم الايه( لكم دينكم ولي دين) لوكان هذا هو المفهوم الصحيح لما رأإيت دين الله الحق منتشفر جميع ارجاء المعمورة امثال هؤلاء هم من يسخرون انفسهم لنشر الدين ام انك لا تعلم عن كيف يملون المبشرين للنصرانية لماذا لم نعترض في البحرين وكثير من دول العالم الاسلامي على وجود الكنائس والمعابد وكتبهم وما فيها من سب لذات الله وانبيائة ام فقط لئن هذه مسلمة
أكيد شجعوها على تأليف الكتاب!!
إذا كانت الكاتبة قد أساءت إلى ديانتها الأصلية البوذية وإلى 70% من شعبها فهذا خطأ تتحمل نتائجه لأن الإسلام دين تسامح وأخلاق "لكم دينكم ولي دين" و "وادعو إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة"