كشفت مصادر لـ «الوسط» عن إن شركة استثمارية عقارية تدير استثمارات في قطاع العقارات برأس مال يتجاوز 50 مليون دينار ويشارك فيها أكثر من 1000 مواطن بحريني قد أصيبت بتعثر مالي أخيراً.
وكشف أحد المستثمرين أن الشركة توقفت عن توزيع الأرباح الشهرية كما هو معتاد وفقاً للاتفاق معها، بعد أن قام عدد من المودعين فيها بسحب ودائعهم أخيراً إثر أزمة شركات الاستثمار الوهمي. وأضاف أن «الشركة أبلغتنا بأنه ليس بمقدورها سداد الأرباح حالياً، نظراً إلى وجود تعثر مالي، لذا تأخرت دفعة الأموال في الفترة الأخيرة، وهو ما أثار قلقاً كبيراً لدى المودعين». وذكر أن بعض المودعين يعتقدون أن الأموال التي جمعتها الشركة تتجاوز الـ50 مليون دينار.
وأضاف أن «بعض مسئولي الشركة قالوا لنا: اصبروا علينا قليلاً، لأن الشركة تمر بمشكلة حالياً (...). لكن كلما يمر وقت نشعر أن نسبة الخطورة تزداد بصورة كبيرة».
الوسط - حيدر محمد
أفادت مصادر لـ «الوسط» بأن شركة استثمارية خاصة تدير استثمارات خاصة في قطاع العقارات تتجاوز 50 مليون دينار ويشارك فيها أكثر من 1000 مواطن بحريني قد أصيبت بتعثر مالي، بعد أن قام عدد من المودعين فيها بسحب ودعائهم أخيراً إثر أزمة شركات الاستثمار الوهمي الأخيرة.
وكشف أحد المستثمرين لـ «الوسط» أن الشركة توقفت عن توزيع الأرباح الشهرية كما هو معتاد وفقاً للاتفاق معها، مضيفاً أن «الشركة أبلغتنا بأنه ليس بمقدورها سداد الأرباح حالياً، نظراً إلى وجود تعثر مالي في الشركة، لذا تأخرت دفعة الأموال في الفترة الأخيرة، وهو ما أثار قلقاً كبيراً لدى المودعين».
وكشف أن بعض المودعين يعتقدون بأن الأموال التي جمعتها الشركة الاستثمارية تتجاوز الـ 50 مليون دينار، وهو ما يؤكد أن عدد المشتركين معها يتجاوزون الـ 1000 شخص أودعوا مبالغ كبيرة. وأضاف: «بعض مسئولي الشركة قالوا لنا: اصبروا علينا قليلا، لأن الشركة تمر بمشكلة حالياً، وستعود الأمور إلى طبيعتها (...) ما نعلمه أن هناك مشكلة في الشركة ولكن ليست لدينا تفاصيل عن حجم المشكلة وتبعاتها، ولكن كلما يمر وقت نشعر بأن نسبة الخطورة تزداد بصورة كبيرة». وأضاف: «قيل لنا إن الشركة تختلف عن باقي الشركات الاستثمارية، لأنها مسجلة في وزارة الصناعة والتجارة، كما أن الشركة تستثمر في العقارات فعلاً، كما أن لديها استثمارات أخرى في الخدمات إضافة إلى بعض المشروعات المختلفة، وكانت لديها خطط كبيرة للتوسع في المستقبل».
وبشأن قانونية جمع الأموال قال: «إن المسألة قائمة على الثقة وتجربة الأصدقاء، لكن المشتركين لا يعتقدون بأن الشركات الاستثمارية لديها ترخيص بجمع الأموال، لأن القانون يشترط لترخيص جمع الأموال وجود ضمان بنكي بقيمة المبلغ المجموع في المصرف المركزي كضمان، ولا توجد شركة استثمارية تحقق هذا الشرط لعدم جدواه من الناحية التجارية بالنسبة للمستثمرين».
وأشار إلى أن التعثر المالي الذي تمر به الشركة سببه أزمة الشركات الوهمية، ما دفع أصحاب رؤوس الأموال إلى أن يسحبوا أموالهم وهذا سبب نقصاً في السيولة، كما أن الأزمة المالية العالمية تركت تأثيرها على سوق العقارات التي تعد ساحة الاستثمار الأولى للشركة ولغيرها من الشركات العقارية».
وبشأن بداية علاقته مع الاستثمار في الشركة قال: «تعرفت على الشركة عن طريق صديقي، وكان يتعاون معهم لفترة طويلة، لأكثر من سنة، وجميع الأمور كانت تسير بطريقة سلسلة. والشركة تتعامل عن طريق البنوك ولديها حسابات بنكية لكل الزبائن. ولا تمنح نسبة ربح كبيرة كباقي الشركات، فنسبة الربح كانت 3.5 إلى 4.5 في المئة وأقصى نسبة ربح كانت 5 في المئة». وأوضح أن مسئولي الشركة «ذكروا للزبائن أنه فيما لو تعرضت الشركة لهزة مالية فإن حجم الأصول تغطي أموال المودعين لبيعها وتوزيعها على المستثمرين». وتابع قائلاً: «أخبرونا بأن لدينا شقة أو بيتا بقيمة المبلغ المودع بحسب كلام الشركة، كما أن هناك عقودا وشيكات مؤجلة. ولم نثر هذا الموضوع بشكل كبير سابقا لعدم وجود مشكلة، ولكن الذي أعرفه أن أحد أصدقائي وضع 100 ألف دينار في الشركة، وغالبية المشتركين لديهم ودائع مالية كبيرة».
الوسط - محرر الشئون المحلية
قال قطاع التجارة المحلي بوزارة الصناعة والتجارة في بيان أمس إنه «ليس هناك ما أسماه البعض خطأً أو تجنياً بــ (الشركات الوهمية). فجميع الشركات العاملة في البلاد متى أسست بطريقة قانونية وبعد حصولها على الموافقة النهائية من إدارة السجل التجاري هي شركة حقيقية وليست وهمية، وجميع الشركات التي قامت بالتجاوزات الأخيرة وبعضها من الخطورة ما قد تعتقد النيابة العامة أنه جرم هي شركات حقيقية أخلت بالقوانين المعتمدة في البلاد».
كما أكد القطاع أن «الجهات الرسمية بريئة من كل من يعتقد أنه يستطيع أن يفتي في هذه القضية أو يكتب الكلام الخاطئ ليملي به عموداً أو مساحة في صحيفة، ويكون في النهاية بعيداً عن الصواب»، وخاطب كل المواطنين والمقيمين اللذين انخرطوا في هذه المشاريع بالقول: «تؤكد الوزارة ضرورة التأكد من نوعية النشاط الذي أعطي لهذه الشركات قبل أن يقفزوا بعيون معصوبة في بركة عميقة أو بحر عميق من دون منطق».
وأشار القطاع إلى أن «إغلاق مكاتب الشركة خطوة أولية للاجتماع بملاك تلك الشركات لوضع حلول للمخالفات التي ترتكبها الشركة كما يشكل ضمانة أيضاً من عدم وقوع أية ضحايا جدد أو ضياع أو تسريب أية وثائق أو مستندات من الممكن أن يكون لها تأثير على مجرى القضايا، كما أن فتح المجال لتلك الشركات وعدم إغلاقها يترك المجال لها وكأن شيئاً لم يكن وهو أمر غير منطقي ولا قانوني».
وجاء في تفاصيل البيان «كثر الكلام وربما اللغط في الأيام الأخيرة عما يسميه البعض خطأً وربما تجنياً باسم (الشركات الوهمية)، وما قامت به من تجاوزات ومخالفات وأضرار لعدد من المواطنين والمقيمين. وبما ان وزارة الصناعة والتجارة هي أكثر الجهات الرسمية معنية بهذه القضية كونها الجهة والوجهة الأولى لطالبي التراخيص للخدمات المختلفة من خلال السجل التجاري، حيث تبدأ منه الخطوة الأولى لكل من يرغب في القيام بأي عمل في معظم القطاعات والخدمات كالصحة، والتربية والتعليم، والبلديات، والبيئة، والزراعة، وحتى بالنسبة للأمور المهنية كالمحاماة والهندسة والمحاسبة وغير ذلك. ولكن لا تستكمل الإجراءات بالنسبة لهذه الأنشطة ويصدر الترخيص النهائي إلاّ بموافقة وترخيص من الجهة المعنية بالقطاع الذي يتضمنه النشاط».
وأضاف البيان «أما بشأن الشركات المتجاوزة والمخالفة التي شاع مسمى (الوهمية) بشأنها فإنه يهم وزارة الصناعة والتجارة أن تبين للجميع عدداً من الحقائق الحقائق وهي كالآتي: إن عملية إعطاء السجل التجاري لكل من يريد أن يعمل في البلاد سواء كان عملاً تجارياً أو غير تجاري بدون شك هو من اختصاص إدارتي شئون الشركات والسجل التجاري بقطاع التجارة المحلية في وزارة الصناعة والتجارة. ولكن إعطاء السجل نهائياً لمن أراد لا يكون إلاّ بعد أن يستوفي صاحب الطلب جميع الأمور المطلوبة كما تقتضيه القوانين في البلاد وقوانين التجارة بالذات. فعلى سبيل المثال لا يعطى السجل التجاري لمصرف إلاّ بعد موافقة مصرف البحرين المركزي، ولا يعطي سجل لمستشفى إلاّ بعد موافقة وزارة الصحة، ولا يعطى سجل لمدرسة إلاّ بعد موافقة وزارة التربية والتعليم، ولا يعطى سجل لمكتب محاماة إلاّ بعد موافقة وزارة العدل والشئون الإسلامية، ولا يعطي سجل لمكتب هندسي إلاّ بعد موافقة لجنة تنظيم مزاولة المهن الهندسية وهلم جرا. وفي معظم الحالات تكون هناك حاجة لمقدم السجل أن يستوفي الطلب من خلال تحصيل موافقة أكثر من طرف حكومي، على سبيل المثال موافقة هيئة البيئة إذا كان مشروعاً صناعياً، وموافقة البلديات للتأكدّ من وجود العنوان الصحيح، وموافقة ما قد تكون إحدى الوزارات الخدمية إذا كانت هذه الموافقة تتبع الأخرى».
كما أشار القطاع إلى أنه «ليس هناك ما أسماه البعض خطأً أو تجنياً بــ (الشركات الوهمية). فجميع الشركات العاملة في البلاد متى أسست بطريقة قانونية وبعد حصولها على الموافقة النهائية من إدارة السجل التجاري هي شركة حقيقية وليست وهمية، وجميع الشركات التي قامت بالتجاوزات الأخيرة وبعضها من الخطورة ما قد تعتقد النيابة العامة أنه جرم هي شركات حقيقية أخلت بالقوانين المعتمدة في البلاد».
وتابع «إن هذه الشركات التي حصلت على السجل التجاري في فترات متراوحة قريباً أو بعيداً هي في الواقع شركات ادعت أنها تقوم بالمهام التي أعطتها ووافقت عليها إدارة السجل التجاري بمعنى أن جميع هذه الشركات بدون استثناء أعطت معلومات للمُسجلين من المسئولين في إدارة السجل التجاري خاطئة أو مغالطة، وذلك بالادعاء أنها ستقوم بأعمال داخلية محدودة يسمح بها قانون السجل التجاري، وعليه فقد تم الترخيص لها لهذا النشاط فقط دون غيره إلاّ أن أصحابها خالفوا ذلك واستغلوا الترخيص لأغراض لم ترخص لهم بها إدارة السجل التجاري». مضيفاً «وفي معظم الحالات المذكورة أعلاه وربما كلها أعطيت لتلك الشركات إنذارات بتصحيح أوضاعها متى كان هناك تجاوز للأهداف التي ادعت أنها تريد أن تقوم بها حسب الترخيص التجاري التي هي على أي حال موجودة على موقع الوزارة وتحدثّ بصورة آلية مستمرة ويومية في معظم الأحيان».
كما أشار قطاع التجارة المحلي إلى أن «قضية تجاوز الأنظمة والقوانين في البلاد ليست بفريدة على البحرين وعلى الأجهزة الرسمية لأن هناك دائماً وفي معظم الأحيان من يعتقد أنه يستطيع أن يلف أو حتى يكسر القانون لأغراض شخصية وتحقيق مصالح ذاتية بحتة. وإن هناك في الوقت الحاضر ما يزيد على الـ 82 ألف سجل تجاري في البلاد، وهذا في حد ذاته مؤشر تفتخر به مملكة البحرين في الرواج التجاري وممارسة المواطنين الصالحين في معظم الأحيان للعمل التجاري الشريف والمفيد له. وهذا أمر تشجعه الحكومة بكل قوة، وهذا أيضاً هو أحد الأسباب التي رأى مجلس التنمية الاقتصادية ومجلس الوزراء جدواه في خفض رسوم السجل التجاري إلى مستوى منخفض جداً ليشجع المواطنين على الانخراط في العمل التجاري».
واستدرك «ولكن في المقابل لا يمكن لأية جهة حكومية سواء كانت وزارة الصناعة والتجارة، أو السلطات الأمنية أو السلطات الخدماتية على اختلاف أنواعها أن تتصدى لكل مخالفة يقوم بها من يدعي أنه يقوم بعمل صحيح بصورة يومية، لأن ذلك يتطلب عشرات الألوف من الموظفين لمراقبة كل شيء. ربما يكون ذلك موجوداً في البلدان الشمولية التي تفترض أن كل مواطن مجرم حتى تثبت براءته، في حين أن مملكة البحرين في مستوى الدول المتقدمة الليبرالية التي تفترض أن كل مواطن بريء حتى تثبت إدانته».
وأردف القطاع في بيانه «قد يكون من المفيد هنا الاستشهاد بموضوع الجريمة بصورة عامة كمثال، فالاعتداء على الناس مثلاً أو سرقة البيوت أوالمتاجر أو غير ذلك فلا يمكن لأي حكومة أن تضع شرطياً أو مسئولاً أمنياً في كل طريق وبجانب كل بيت لأن هذا يتطلب مرة أخرى عشرات الألوف من الشرطة الذين لا يمكن لأي حكومة في العالم أن تتحملهم إلاّ الحكومات القمعية. وإن كل حكومة متقدمة فيها دولة قانون كما هي مملكة البحرين تضع القوانين السليمة والرادعة سواء المتعلقة بالجريمة بصورة عامة أو بالعمل التجاري والأعمال المهنية كالمحاماة والمحاسبة والهندسة وغير ذلك، وتترك للمواطن والمقيم القيام بأموره بالطرق الصحيحة القويمة وكل متجاوز يقدم للمحكمة وفي حالات الخطر يقدم للنيابة العامة كما حصل بالنسبة إلى بعض الشركات المتجاوزة التي لا يتجاوز عددها أصابع اليدين من أصل 82 ألف شركة في البلاد».
كما بينت أنه «للعلم فإن الشركات (المتجاوزة) ليست بالوهمية كما ذكر أعلاه، وأعطي السجل التجاري لها لأنها ادعت أنها ستقوم بعمل تجاري محدود لا يتطلب موافقة جهة حكومية أخرى كمصرف البحرين المركزي في الأمور المالية وغيرها. إلاّ أن هذه الادعاءات كانت باطلة لأنها اشتغلت بالقضايا المالية من دون علم وزارة الصناعة والتجارة وبالتأكيد من دون علم مصرف البحرين المركزي الذي يتهمه البعض خطأً بالتجاوز في هذا السبيل. ولكن متى اتضحت الصورة لمسئولي السجل التجاري عن هذه التجاوزات أوقف السجل التجاري لهذه الشركات وفي معظم الحالات الخطرة قُدم المتجاوزون إلى النيابة العامة، وبالتالي ليست هناك مسئولية من الجهات الرسمية سواء كانت وزارة الصناعة والتجارة أو مصرف البحرين المركزي أو غيرهما إذا كان هناك من يريد أن يكسر القانون للحصول على الربح غير المشروع والسريع لأن هذه النوعية من الأشخاص موجودة في كل مجتمع وفي كل بلد والشعب البحريني مع كل ما عرف عنه من طيبة وانضباط ليس في النهاية ملائكة من الذين لا توجد بينهم هذه النوعية من الأشخاص».
وذكر القطاع أن «من ادعي من المتجاوزين والمخالفين أن توقيف السجل التجاري وإغلاق شركته أو تحويله للنيابة العامة قد تسبب في منعه من ترجيع المبالغ المطلوبة للمواطنين والمقيمين الذين أغراهم بالربح، فهذا هو عين الخطأ. لأن هذه الشركات المتجاوزة لم يكن عندها رصيد بنكي يؤهلها لإرجاع أي مبلغ لأي شخص، لأن تجاوزاتها الخطيرة والسيئة هذه جعلتها تخسر كل ما عندها من أموال، أو أنها نقلتها بطريقة غير مشروعة إلى محلات أو حسابات أو دول أخرى».
وخلص إلى القول إن «الجهات الرسمية بريئة من كل من يعتقد أنه يستطيع أن يفتي في هذه القضية أو يكتب الكلام الخاطئ ليملي به عموداً أو مساحة في صحيفة، ويكون في النهاية بعيداً عن الصواب». وتابع القطاع خطابه بالقول: «ولكل المواطنين والمقيمين اللذين انخرطوا في هذه المشاريع تؤكد الوزارة بضرورة التأكد من نوعية النشاط الذي أعطي لهذه الشركات قبل أن يقفزوا بعيون معصوبة في بركة عميقة أو بحر عميق من دون منطق».
وأضاف «أن الزعم بأن وزارة الصناعة والتجارة لم تبادر بتوعية المواطنين بمخاطر التعامل مع مثل هذا النوع من الأنشطة والاستثمارات هو كلام عار عن الصحة، فقد سبق لوزارة الصناعة والتجارة أن أصدرت تعميمات إلى العامة تحذرهم من التعرض إلى الاحتيال أو النصب من خلال وضع أموالهم لدى شركات أو مؤسسات بدواع استثمارية، والجدير بالذكر أن وزارة الصناعة والتجارة قد قامت بنشر تعميم بهذا الشأن في أواخر شهر ديسمبر 2008. وتجدر الإشارة أيضاً إلى أن وزارة الصناعة والتجارة وجهت وأنذرت مراراً العديد من الشركات بمزاولة مثل تلك الأنشطة كما أصدرت تعميمات أيضاً إلى المجلات الإعلانية الأسبوعية موجهةً إياها إلى التوقف الفوري عن نشر أي إعلان يتضمن أعمالاً استثمارية من دون أن تكون الشركة أو المؤسسة المعلنة حاصلة على الترخيص اللازم لذلك من قبل مصرف البحرين المركزي فضلاً عن قيام وزارة الصناعة والتجارة بإلزام الشركات والمؤسسات بإزالة لوحاتها الخاصة بالأنشطة الاستثمارية من مختلف طرقات وشوارع مملكة البحرين. كما طلبت وزارة الصناعة والتجارة أيضاً من إدارة المطبوعات والنشر بوزارة الثقافة والإعلام إصدار تعميم بالخصوص ذاته إلى جميع المجلات والجرائد الخاضعة لرقابتها».
ولفت بيان قطاع التجارة المحلي بوزارة الصناعة والتجارة إلى أن «بعض المقالات أشارت إلى أن إغلاق الشركات وتشميعها لا يعد خطوة لحلحلة الموضوع إنما يساهم بضياع أموال المواطنين المستثمرين، وهنا تود وزارة الصناعة والتجارة أن توضح لكاتب المقال ولعامة الجمهور أن إغلاق مكاتب الشركة هو خطوة أولية للاجتماع بملاك تلك الشركات لوضع حلول للمخالفات التي ترتكبها الشركة كما يشكل ضمانة أيضاً من عدم وقوع أية ضحايا جدد أو ضياع أو تسريب أية وثائق أو مستندات من الممكن أن يكون لها تأثير على مجرى القضايا، كما أن فتح المجال لتلك الشركات وعدم إغلاقها يترك المجال لها وكأن شيئاً لم يكن وهو أمر غير منطقي ولا قانوني. كما تود وزارة الصناعة والتجارة أن تنوه إلى أن إرجاع أموال بالملايين ليس بالأمر السهل وأن خطوة الإغلاق ساهمت في تفهم العديد من ملاك الشركات واتخاذهم خطوات تدريجية لإعادة المياه إلى مجاريها وهو أمر تتفهمه كل الجهات الرقابية ذات العلاقة في مملكة البحرين».
وذكر البيان أن «صحيفة محلية تطرقت إلى أن هناك بعضاً من رجال الدين زكوا أصحاب شركات توظيف الأموال وهو أمر لا دخل لوزارة الصناعة والتجارة فيه كما أنها تطرقت إلى قيام بعض مكاتب تدقيق الحسابات بالتصديق على قوائم مالية مشبوهة لبعض الشركات مقابل رشا ومن دون التدقيق في مستندات تلك الشركات، ونود أن نشير أن وزارة الصناعة والتجارة تفرض رقابة صارمة على المدققين ومكاتب التدقيق والتي كان من ضمنها مؤخراً إيقاف أحد مكاتب تدقيق الحسابات عن العمل سنتين بعد اكتشاف أخطاء وتلاعب في التقارير الصادرة من مكتبه وسوف لن تتهاون مع أي مكتب تدقيق مهما كان حال اكتشاف أي مأخذ عليه وإنها تدعو جميع من لديه معلومات عن قيام بعض مكاتب التدقيق بالتلاعب إلى تزويد وزارة الصناعة والتجارة بما لديه من معلومات لتتخذ الوزارة كافة إجراءاتها القانونية في هذا الشأن».
وختم البيان بالقول «إن وزارة الصناعة والتجارة تهيب بالصحافيين والصحف عدم نشر أية معلومات من دون التحقق من صحتها، كما تؤكد مجدداً أنها تمارس دورها الرقابي بشكل فاعل وفقاً للصلاحيات القانونية الممنوحة لها وذلك كله على رغم العدد المحدود جداً للموظفين المعنيين بالرقابة على المؤسسات والشركات والتي بلغت في مجموعها ما يفوق الثمانين ألف سجل تجاري، وتؤكد وزارة الصناعة والتجارة أيضاً تعاونها التام مع كل من لديه أية معلومة من الممكن أن تفيد في حل المشكلة».
العدد 2786 - الخميس 22 أبريل 2010م الموافق 07 جمادى الأولى 1431هـ
كلمة حق
السلام عليكم
ياجماعة الخير التجارة فيها ربح وخسارة
الناس بدت تخاف وتسحب فلوسها من الشركة
علشان كذا تعرضت الشركة لمشاكل مادية وهي اللي كانت معتمدة على فلوس مستثمرينها
بس اعتقد انها أزمة وبتعدي
بس حرام نشهر في الشركة وصاحبها ترى هو سمعته الطيبه سابفته
أنا أقول اذا في أحد مستثمر في الشركة يحط يده في يدهم والحلال مايضيع بيرجع لصاحابه
اضم صوتي للزائر (25)
اضم صوتي للزائر رقم (25) ، فعلا البنوك الإيرانية تعطي ارباح جيدة وهي بنوك آمنة وسليمة من الناحية الشرعية ايضاً
احد يطمني
ارجو من اللي يعرف اسم اصحاب الشركة , واي شركة ومن اي منطقة يكتب لي بالتفصيل لاني مستثمر وخاااايف تكون الشركة نفسها . هل هو مصطفى الشيخ
تحليل اقتصادي ميداني
بصراحة الاستثمار في مجال العقار جداً ضعيف بحيث لايمكن لشركة استثمارية اعطاء نسبة 4% الى 5 % شهرياً اي في السنة 48% الى 60 % من رأس المال .بالنسبة للمعلق 40 نحترم رأيك ونحترم مصطفى لكن هنالك مؤشرات بضعف السيولة بحيث ان المشاريع توقفت !!
صراحة أنا احد المستثمرين في هذه الشركة
وليس بخائف لأن الشركة ذات سمعة طيبة والقائمين عليها ذو ايدي بيضاء وثقتنا بالله وبالأستاذ مصطفى كبيرة وحتى لو تاخر الدفع نحن واثقون إن أموالنا في يد أمينة وهؤلاء الناس لا يأكلون الحرام أبد ولكن الخوف من تدخل أطراف أخرى لتقف حجر عثر في طريق الشركة .
الاخ صاحب تعليق :يا أخواني أخذوا بكلامي
الاخ الكريم اولا هنيئا لك استثمارك والحمد لله انك تحقق ارباحا ولكن البعض يتخوف من الاستثمار مع البنوك الايرانية لان معدل التضخم هناك عال جدا أي ان الربح الذي يتحقق يأكله التضخم بسبب انخفاض قيمة العملة الايرانية مقابل العملات الاخرى وكذلك القيود المفروضة على حركة تداول الاموال هناك , عموما كل هذا يبقى امر نظري بحت وبما انك صاحب خبرة فليتك تعطي معلومات اكثر عن تجربتك ليستفيد منها الاخرين
ياالله
تمحي الشركات الوهمية من الوجود حتى يتسنى لنا شراء بيت او ارض والله متنه من القهر ودفع الاجار وصلنه سن 44 الى الحين ماعندنا بيت الله يأخذ كل من كان السبب والفقاره ان شاء الله يحصلون على فلوسهم والله قهر ناس ميته وهالشركات صاعده نازله بوق فى المواطنين الله يأخذ كل ظالم بحق هذا اليوم مواطن مهضوم يدعى على الظلام فى هالديره
مثل إنگليزي
المال المكسوب بسرعة يذهب بسرعة
easy mony easy going
العقار مريض
المشكلة ان العقار مريض بمرض مزمن يعني الحين هو في غيبوبة ولا يوجد حل للأزمة يلي عند اصحاب الشركات لان من المستحيل يعطون هذي النسبة من 3 الى 5 % مع انعدام التداول في العقار ولا يوجد مضاربة في السوق يعني السوق في غيبوبة وانصح صاحب الشركة يلي عندة الف مستثمر والكل يعرفة مرفأ بن يتحرك قبل ان يقع
والله قهررررررر
حرام عليكم يا جماعة تلعبوا باعصاب الناس... يا حكومة تدخلي في الموضوع... ترى بنموت من القهررر والضياع والسجون بتمتلء من المطالبات والالتزامات البنكية ... يا ناس ...يا عالم حسوا بمأساة الفقير... والله المشاركة في الاستثمار كله من القروض لتحسين وضعنا المعيشي الحين صرنا موقادرين حتى ناكل اللقمة آخر الشهر... الله يراوينا يوم في النصابين وينتقم لينا في عيالهم علشان يحسون بالمأساة اللي خلفوها.
ام بدر
السالفة هي موشركات وهميه بس هي حقيقية ولا السالفه نصب بس لان هذي الشركات صارت تاخذ فلوس من الناس بقصد استثمارها بشراء أراضي او عقارات اخرى بس لان قبل الأزمة العالميه ايلي صارت في العقارات وهبوط أسعارها كانت الأسعرا مرتفعه جدا وخصوصا في الأراضي الأستثمارية وكانت هناك مضاربات كثيرة وكانت هذي الشركات تعطي أرباح ولان في الوقت الحالي على الرغم من هبوط الأسعر فأن هذي الشركات موقادره تبيع العقارات أو تستثمرها للناس لان انا اعمل بالعقار وأشوف السوق تعبان مافي بيع نفس قبل
مقترح لحل الازمة
هذا الموضوع لا تحله الا الحكومة أي يجب عليها التدخل وذلك بوضع اليد على الجرح وإقاف النزيف سواء كان ماديا أو إجتماعيا وذلك بوضع خطة عمل تتناسب وحجم المشكلة وفي تصوري بأن يفتح ملف تحقيق لرأوس الكبيرة وترجيع كل الذي تم جمعه الى أصحابه وإنهاء الازمة والامر الاخر هو حفظ السلم الاهلي وهو أيضا ضرورة ملحة يجب أن لا تغفل
الشركات يلي تدفع 3 الى 5 %
كل من عندة افلوس عند هذي الشركات عليه يسحب فلوسة اذا قدر يسحبه لان وضعهم اليوم تعبال عدم وجود السيولة وذا جتهم السيولة دفعوها ارباح يعني تغطية التزامات راحت على يلي حاط افلوسة , مع العلم ان المشاريع واقفة
من امن العقاب اساء الادب
لو الحكومة عاقبت غالب النصاب على احتبالة و سرقة اموال الاخرين بالاستثمار الوهمي من سنين سابقة لما سولت للاخرين انفسهم ان يحتالو على البسطاء من امثالنا و لما وصل الدمار على الناس بهذه الدرجة. لكن ويش انقول ... الله يعينا على كل ظالم و نصاب و خاصة غ. ن. الدجال
اي شركة تدفع 2% شهريا مع ضمان راس المال فهي نصابة
العنوان يكفي ولا داعي للتلاعب بالكلمات وشركات حقيقية وشركات نصابة ... كل الشركات التي تدفع هذه النسب العالية من الفوائد هي نصابة أو تعمل في تجارة البشر او غسيل الاموال او تجارة المخدرات .... نتمنى من وزارة التجارة اتخاذ اللازم في اسرع وقت حتى لا يقع في حبائل هذا النوع من الشركات المزيد من المواطنين
نصيحة لكل المستثمرين
لكوني من المستثمرين مع هذه الشركات وهي ممن تأزمت بسبب الأزمة المالية ومنذة فترة طويلة اسمحوا لي أن أذكر مايلي:-
*)يجب التفريق بين نوعين من الشركات وهي
1)-الشركات الحقيقية والتي لها تاريخ واضح ومشهود له بالنزاهة والعمل من أجل مصلحة الجميع والتي ارتبط تأثرها بالأزمة المالية والعقارية لارتباطها المباشر مع هذه السوق وهي المتضرر الأول من الأزمة المالية قبل سنة ونصف وشركات النصب والاحتيال الآن وهي ان تعثرت تبقى قادرة استرجاع المبالغ اذ تعاون المستثمرين معها.
2)-شركات النصب والاحتيال
وزارة التجارة تخلي مسئوليتها
أين انت يا وزارة التجارة قبل هذه المدة ولماذا لم تقومي بتحذير الناس سابقا لاسترجاع اموالهم ولماذا لم يكن إنذارك للشركات حسب تعبيرك تحت إشرافك الحين تخلي المسئولية؟؟؟ يوم ضاعت الناس في متاهات هذي الشركات النصابة؟؟؟ لا تبرأي ساحتك من الذنب؟؟ حرام عليكم اللي يصير في الناس في وين كان تحذيركم؟؟ ماشفنا لا في الصحف الرسمية او الاعلانية بلا كذب على الذقون؟ الحين نبي نعرف شنو مصير أموال الناس؟؟ أليس من مسئوليتكم؟؟
الشركة اللي في المرفأ
حرام عليكم لاتخربون سمعة الشركة تأخروا عن الدفع بس صاحب الشركة موجود في البحرين ولم يهرب كل شركة تمر بظروف صعبة الصبرثم الصبر علي فلوسكم بترجع ان شاء اللة
صــــــــح النــــــــــوم
الشركة تدعي بأن عندها أزمة سيولة وانت تقول عندها أصول!! أي أصول؟؟ هل رأيت وثائق الملكية وعرفت أسعار الأملاك هالأيام؟؟ أو رأيت صورا" لخرائط ومباني أو مجسمات لعقارات (كالسراب)..
يا أخواني أخذوا بكلامي
أنا من المتابعين للموضوع الأستثمار وعمري ما أودعت أي فلوس .ولكن على ما عرفت أن اغلب المستثمرين من الشيعة ولكن سؤالي هنا :انتوا كم مرة زرتوا الأمام الرضا عليه السلام .وعجيبة أنكم هناك ما تشوفون أعلانات أرباح البنوك(اللي توصل 30% و 40%) هناك بنوك حكومية و موثوقة انا صار لي الحين أكثر من خمسة عشرة سنة وياهم وطلعت فلوسي أكثر من أربع مرات .مش شركات وهمية اللي ما تعرف عنهم أي شي ..صدقوني وأخذوا بنصيحتي ..وصباحك منور يا وطن
والله حرام بس خلنا نفكر ليش كل البحرينيين حطوا فلوسمهم هناك
هذي الفلوس اللي هم دم قلب البحرينيين من وين جمعوها وليش جمعوها وليش بعدين حطوها في ايد هالناس الحلوة الشريفة
ببساطة لأن البحراني يبي سكن وماعنده الاقوطي يسكنه في بيت ابوه ويبي سيارة حلوة وماعنده الاصيدني وخذ بوسة ويبي يسافر وما عنده الاالسعودية وعبر الجسر والشاطر منهم يجمع طول السنة عشان يسافر بها في الصيف والحين الحل
اعتقد ان كل بحراني يقولون له هالشركات صيدني وخذ بوسة وبسنا كفايانا من هالأحلام لو رواتبنا عدلة لكنا بخير
اي شركه أفيدونا
ممكن أعرف عن أي شركه تتحدثون ياناس ( المرفأ المالي) الي صاحبها كان مدير فرع في بنك؟؟؟ اّذا هذه الشركه لا اعتقد ان لديهم اي مشكه سيوله على حسب علمي ياناس وأنا واحد من المسثمرين معاهم
أفيدونااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
بالتأكيد الشركة لديها ازمة سيولة
لا ينقص عليكم وتصدقون ان فلوسكم راح ترجع وان اصول الشركة اكثر من مديونياتها لأن غالبية ما تحصل عليه من استثمارات من المستثمرين الجدد يوزع على المستثمرين الاقدم وقد يوزع على البعض جزء من الارباح والتي هي عبارة جزء من مبالغهم الاصلية وليست نتيجة الارباح من الاستثمار وبعد توزيع بعض المبالغ يوهمون الاخرين ان الشركة ستوزع على الباقيين فعلا في الايام والشهور القادمة .... شركات نصابة .... الان وقد عرفت وزارة التجارة بان هذه الشركة تستثمر اموال الاخرين بدون رخصة فهل ستشمعها اسوة بالشركات الاخرى؟
المبتسم
اين كانت ورزاة التجارة طوال الفترة الماضية.
هل كانت غافلة ام نائمة؟!
لماذا لم نرى لها تحذير لمواطنيها، وكل الأمور كانت تجرى بمسمع ومرئى امامها.
وكثير من المواطنين راجعوا ورزارة التجارة في هذه الأستثمارات وكان كل شيء على ما يرام ولم نسمعها تتكلم بوضوح عن ضمن بنكي لكل الأموال المجموعة من المواطنين
نص مليون
في واحد يبيع ماي في الشارع حاط نص مليون وبترجع له مليون دينار بس شكلة حلمة ضاع ويا العقاريين.
هل هذه الشركة التي أجلّت الشيكات لشهر 6؟
أفيدونا يا جماعة.. ترى كافي ضرر.. تريد الصراحة.. لا يكفي الرمز واللمز فلقد ضاع المال والعز..
الكستنائي
اهم شي الحين ترجعون فلوس هالفقارة الي قطو فلوسهم .. وبعدين قولو الي بتقولونه
من عندة 50 مليون
الشركة يلي في الرفأ المالي
خلوا الناس تشتغل
اعطو الشركات الحقبقبه فرصه لتصحيح الاوضاع و لا تدخلون السلطه في الموضوع تري بيضيع و بتنسرق الاموال تري ما فادتنا السلطه في موضوع قفاص و هو صاحب شركه و هميه الا خساره و سرقات
العقار الخيالي
العقار صار وايد غالي بحيث صار الناس و الشركات الوهمية تضارب بفلوس جماعي لشراء الأراضي .. معناه ان البحريني ما يقدر يشتري بروحه و من معاشه .. يعني السوق كان خيالي .. المشكلة الحين ان العقاريين و مكاتبهم عندهم أراضي و بالتالي مب مستعدين ينزلون السعر .. لكن الوقت و البنوك مب في صالحهم .. خلهم يا كلونها
سؤال
وين تقع هاي الشركة او وين مكاتبها؟
خبرونا يزاكم الله خير
عكراوي@
لقد عرض علي شخصيا الموضوع بخصوص استثمار وعمل أعلان بين الاصدقاء عن ستثمار اموالهم بمثل هذه الشركات وبأن هناك ضمان شيكات بالمبلغ وارباح بنسبة خمسه 5% فلم اقتنع بذلك ومن اراد ان يؤسس شركه بمثل هذا النوع عليه ان يؤسس شركه مساهمه بصكوك على انها اسهم قابله للأرتفاع والنزول على حسب سوق الأسهم ومصداقية الشركه واستثماراتها وليس بهذه الطريقه
اسم الشركة
شنو اسم الشركة الاستثمارية
احذروا شركات الاستثمار
كونوا اكثر وعيا
أي من الشركات هذه ؟؟!!
مثل ما قال الكاتب قاسم حسين الشركات الوهمية تتهاوى يوما بعد يوم... ما أقول إلا راحت على البيزات التي جمعتها من صغري إلى أن اشتركت مع أحدى الشركات.
لا احد يخاف
يا جماعة لا احد يخاف
ومو كل الشركات الي في البلد حرامية
انا مستثمر بمبلغ فوق 100 الف في نفس هعالشركة وخبروني ان بيتأحرون عليي اشوي بس مو اكثر من نهاية الشهر الجاي بالكثير
انا مو خايف وتفائلو بالخير تجدوه
خصوصا اذا البيزات مجيوبة بالحلال مو بال....
زادك الله فقرا يا واضع اموالك فى الحرام
كم هو عجيب يا اهل البحرين تدعون الفقر واموالكم لربا قاتلكم الله
كل يوم تطلع لنا شركة وهمية
أذا غاب القط ألعب يافار
كل من حصل له جم مليون فر من الديرة
البعض للحين عندهم ثقه في فلوسهم ترجع
والبعض راسه شاب من التفكير ونهدم كل الى بناه
راحت فلوسك ياصابر على حياة أمر منها
سؤال
بقولون أن النيابة حصلت على 6كوارتين موز من أحد اعوان كفاح القفاص في بيتهم ! وتحفظت عليهم .
سؤالي
هل راح توزع هذه الاموال على المستثمرين المتضررين بالتساوي يعني هل كل مستثمر يحصل على جزء من المبلغ الذي دفعه او راح تنسرق هذه الكوارتين حكال البقية من قبل بعض الهوامير
؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ضاعت افلوسكم يابحارنه السنة أغلبكم مافي سفرات في الصيف !
خنفرووش
أبشر يا فقيرو
كل المؤشرات تشير إلى أن سوق العقار سوف ينهار في البحرين و ستتمكن يا فقيروه من أن تشتري أرضا تبني علىها بيت الأحلام بنصف السعر الحالي. ان الله مع الصابرين. كل هذه الشركات الإستثمارية و الوهمية هي المسؤولة عن هذه الفقاعة الحادثة في سوق العقار و تضخم الأسعار.
المستفاد من بيان وزارة الصناعة و التجارة
1 - مملكة البحرين في مستوى الدول المتقدمة الليبرالية التي تفترض أن كل مواطن بريء حتى تثبت إدانته , 2 - مراقبة مثل هذه الشركات تتطلب عشرات الالوف من الموظفين 3 - ليست هناك مسئولية من الجهات الرسمية سواء كانت وزارة الصناعة والتجارة أو مصرف البحرين المركزي أو غيرهما 4 - «ولكل المواطنين والمقيمين اللذين انخرطوا في هذه المشاريع تؤكد الوزارة بضرورة التأكد من نوعية النشاط الذي أعطي لهذه الشركات قبل أن يقفزوا بعيون معصوبة في بركة عميقة أو بحر عميق من دون منطق» ....راحت فلوسك يا صابر
الأرباح
3.5 - 4.5 بالمئة في السنة أو في الشهر .. أعتقد في الشهر لأن هذا اللي سمعناه و بالتالي 50% في السنة .. بنك المستقبل يعطي 3% في السنة ..
تعثر مالي لشركة استثمار عقاري
الدليل القاطع على نزول اسعار العقارات في البحرين وتردي اوضاع شركة استثمارية و الدلالين ».
بلد غريب عجيب والله العظيم
سؤال يسدح نفسه، لماذا وزارة التجارة غالفة عن التجاوزات التي حصلت مع العلم بأن هذه التجاوزات تنزل كإعلانات تجارية في صحف يومية أو صحف إعلانية؟ من المسؤول؟ هل حماية المستهلك؟ أم وزارة التجارة؟ أم لا مسؤول غير المستهلك الأعمى الذي يسعى وراء الربح السريع؟