صدر حديثا كتاب «روافد من بلادي» للكاتب الصحافي قاسم حسين، ضمن مجموعة إصدارات صحيفة «الوسط». وهو كتاب في 91 صفحة، من القطع الكبير، ويجمع بين سيرة المكان والإنسان، حيث ينقل لوحات اجتماعية متنوعة من حياة القرية (البلاد) التي كانت عاصمة للبحرين قبل أربعة قرون.
الكتاب من سبعة فصول، يتحدّث عن البدايات وعالم المدرسة وأجواء القرية خلال الستينيات والسبعينيات، ويرسم ملامح بعض الشخصيات العابرة في الزمان.
ويسرد الكاتب تجاربه الأولى في الحياة، ويقدّم لقطات مختارة بعناية من حياة الجيل الذي ترعرع مع بداية عهد الاستقلال، وشهد التحولات الاجتماعية الكبرى. وكان هذا الجيل آخر جيلٍ شرب من ماء «الحِب»، وتعلّم القرآن عند المطوّعة، وأتقن فنون السباحة في عين عذاري وشهد بعينيه ساعات احتضارها الأخيرة، وكان آخر جيل يغمض عينيه قبل النوم على مناظر الشهب المتطايرة في السماء.
الكتاب يجمع بين فن السيرة الذاتية والسرد الأدبي، لمجتمع القرية في زمن التحولات، وهو الكتاب الأول للصحافي قاسم حسين ضمن إصدارات «الوسط».
العدد 2776 - الإثنين 12 أبريل 2010م الموافق 27 ربيع الثاني 1431هـ
بحرانيه وأفتخر
شكرآ لك كاتبنه الجليل ويحفظك الله بحق من اتسميت بأسمه
ماضينا الجميل
نفتقد للماضي ويامة شكرا للكاتب المميز قاسم حسين الله يوفق الجميع
كل التوفيق والشكر للوسط
كل التوفيق والنجاح الى الاستاذ قاسم حسين على اصداراته . والى الامام ودمت موفق يارب . مع تحياتي لجريدة الوسط ومنتسبيها العباقرة
تحية لقاسم
ما عساي أقول.
عفارم عليك يا قاسم :)
كيف لنا الحصول على الكتاب؟
عاشت البلاد القديم ..
.. عاشت ..عاشت