نجت عائلة بحرينية مساء أمس (الأربعاء) دون إصابات وذلك بعد تهاوي أحد أسقف المنزل بشكل مفاجئ.
وفي ذلك بين المواطن عبد العزيز العمدة تفاصيل الواقعة قائلا: «إلى أن منزلهم الكائن بمجمع 335 بمنطقة أم الحصم يعتبر من ضمن المنازل التي تحتاج لصيانة عاجلة بيد أنه وحتى هذا اليوم لم يتم تحريك أي ساكن بالموضوع بالرغم من مراجعتي المستمرة للجهات المعنية بذلك الشأن، مما يعرض جميع من في المنزل لخطر داهم وخصوصا أن جميع جدران المنازل مهددة بالتهاوي كما تهاوى يوم أمس سقف الممر «.
وأردف عيد «أنه عمد عدة مرات إلى مراجعة الجهات المعنية للبت في منزلهم بيد أن محاولته لم تجدِ نفعا في ذلك الأمر، وليس لي هنا إلا أن أناشد الجهات المعنية بسرعة العمل على إنهاء معاناة المواطنين وخصوصا تلك التي تشكل خطورة على حياة قاطنيها».
العدد 2771 - الأربعاء 07 أبريل 2010م الموافق 22 ربيع الثاني 1431هـ
نجاة عائله بحرينيه ههههههههه..
اللي يقول نايمين تحت جزء من السقف ومن الصوره السقف على حدود شرفه المنزل وليس في المنزل والعن ابو البخل من بعض المواطنين...
ههههههههههههههههههههه
ما اصدق عجل لو اتجوفون بيتنا الي احنا ساكنين فية في ديني عمرة الحين مئة وتسعين سنة وكل يوم اطيح من السقف اشطافة ولحد مفتكر فينا لان البيت بسم ابوييي وعندة حجرة بعيد عن البيت بمة بعد ومكتوف ليه في بطاقتة فلا والقهر العضو البلدي والبرلماني الشريف ما احب اذكر اسماء يقولون احنا بخير مع العلم ان المشتكى لله فقط وعمرنا ما طلبنهام وهم الي جو يبغون يحلون هالمشكلة وعقب غيرو ارقام تلفوناتهم واذا ما فكم شدة لا اتروحون حق احد تعطةنهم بصيص امل وشكرا للوسط
الى متى يا حكووومة
لين لازم احد يموت يعني ولا ما اتسوون شي
سلامات
انا بس لي سوال بسيط؟
البيت كم صار له من انبناء يعني معقوله يطيح سقف بيت بنفس الشكل اللي بصورة الا ادا كان اصلا في غش في البناء يعني في سبب لازم اول يطلع للناس
بحرانيه وأفتخر
الحمد لله على كل حال والحمد لله على السلامه
يا رب متى تتهاوى الحكومه
كل شى فى هذا البلد يتهاوى الا الحكومه جالسه معششه كانها هرم خوفو يارب عجل ولا تاخر فى تهاوى الحكومه ....... بصراحه فاض الكيل شى غير معقول حتى السقوف فى البيوت طاحت فما بالك بحنا البشر اكيد الضغظ والسكرى رايح يجينا
الحمدلله على سلامة العائلة
الحمدلله على سلامتك يا عبدالعزيز وسلامة عائلتك . والله يعوضكم خير انشاءالله
لا تستغرب
يعني هم مفتكرين المشتكى لله