حصلت كلية العلوم الإدارية والمالية بجامعة المملكة على الاعتمادية من الهيئة الدولية المانحة لشهادة اعتماد وترخيص المحاسبين، وهي الجهة الدولية التي تمنح شهادات مهنية متخصصة في المحاسبة بالتنسيق مع جامعة كامبردج البريطانية.
وذكر رئيس الجامعة يوسف عبدالغفار عبدالله أنه بموجب هذه الاعتمادية فإن خريجي الكلية يمكنهم الحصول على هذه الشهادة مع إعفائهم من 5 امتحانات من أصل 14 امتحانا لابد للطالب التقدم لها للحصول على تلك الشهادة، مع العلم بأن الحد الأقصى للإعفاء هو 9 امتحانات.
وأشار إلى أن جامعة المملكة حرصت على نيل هذه الاعتمادية لما لها من أهمية على مستوى العالم في حقل تدريس علوم إدارة الأعمال والمحاسبة، وتعتبر الجامعة الأولى على مستوى مملكة البحرين الحاصلة على هذه الاعتمادية فيما يتعلق بعدد الامتحانات المعفاة للحصول على تلك الشهادة المهنية الدولية، ما يعزز قوة المنهاج الأكاديمي المطروح لدى جامعة المملكة.
وأوضح أن هذا الإنجاز العلمي والأكاديمي لجامعة المملكة من شأنه تعزيز الثقة بمؤسساتنا العلمية والأكاديمية في مملكة البحرين، ويسير في سياق الرؤية الاقتصادية 2030 وتتويج جهود سمو رئيس الوزراء وسمو ولي العهد الأمين في إصلاح التعليم ورفعه حتى يكون قادرا على تحقيق أقصى درجات التنافسية على مستوى المنطقة.
وقال: إن الجامعة حريصة كل الحرص على متابعة إجراءات الاعتمادية لمختلف برامجها الأكاديمية في مختلف التخصصات والكليات، موضحا أن أي جامعة لابد لها أن تحقق شروط اعتماديتها لتكون قادرة على تحقيق مستويات مقبولة من التنافسية العالمية. ولفت إلى أن الجامعات مطالبة بتحقيق هذه الاعتمادية نظرا للوظائف الحيوية التي تؤديها.
العدد 2761 - الأحد 28 مارس 2010م الموافق 12 ربيع الثاني 1431هـ
UK
الصراحة كنت اسمع عن الجامعات الخاصة ولكن لما إلتحقت بجامعة المملكة تغيرة نظرتي .و اتضح ان مستواها مو قليل .مبروك و إلى الامام .
انا تخرجت من جامعة البحرين
هذا رد على وزير العمل الذي يقول ان الجامعات الخاصة بتخرج تنابل مو كل الجامعات
يا وزير
عدلو جامعة البحرين وعدلو التخبط فيها وكل يوم مدير وكل يوم خطط جديد على حساب الطالب
الذي يخرج من الجامعة بسبب تخبطكم يا جامعة البحرين
طالب في جامعة المملكة
إلى الأمام يا جامعة المملكة ، بصراحة الدراسة في الجامعة متطورة جداً و كوني طالب تخرجت من جامعة البحرين ايضاً، لاحظت انه جامعة المملكة افضل من جامعة البحرين من النواحي الاكاديمية .