يشهد متحف سيدني للفنون حاليا معرضا تحت عنوان: «نولد والتحديث» يتعرض لأعمال الرسام الالماني اميل نولد أبرز رواد التعبيرية الحديثة فى المانيا خلال النصف الاول من القرن العشرين.
يضم المعرض اكثر من سبعين عملا فنيا تشير إلى الكثير من الخطوط والمفردات الفنية الحديثة التي نجح نولد في إدخالها على الحركة الفنية الالمانية خلال حقبة الثلاثينات.
يخصص المعرض جناحا لعرض نماذج من اعمال نولد في مجال الحفر على الخشب وتقنية الحرق ويستمر المعرض حتى الثاني والعشرين من يونيو/حزيران المقبل
العدد 592 - الإثنين 19 أبريل 2004م الموافق 28 صفر 1425هـ