قدم مدير إدارة تقييم وعلاقات الموظفين، بديوان الخدمة المدنية، أحمد عبدالرحيم، عرضا لبرنامج الحوافز في الخدمة المدنية حضره المديرون ورؤساء الأقسام بالديوان. وأكد المشاركون في العرض، ضرورة تحسين آلية الترشيح لمكافأة موظف السنة التي تقدر بمبلغ 1000 دينار لتشمل الفئات الوظيفية من مختلف الدرجات الوظيفية، وذلك لتعميق حس المنافسة في تقديم أفضل الإنجازات والخدمات للديوان والمستفيدين من خدماته.
وقال بيان صحافي صادر عن «الخدمة المدنية» أمس (الأحد) إن العرض اشتمل على شرح لأنواع المكافآت التشجيعية ومعايير وشروط منحها مع التركيز على ربط منح هذه المكافآت بنتائج تقييم الأداء السنوي للموظف. كما تمت خلال الاجتماع مناقشة عرض العديد من الاقتراحات لتحسين تطبيق البرنامج مثل إبراز إنجازات الموظف المرتبطة بإنجازات الإدارة التي يتبعها الموظف وكذلك ربط هذا الإنجاز الفردي باستراتيجيات ديوان الخدمة المدنية مع تحسين نوعية مبررات الترشيح لمكافآت الحوافز وكذلك تحسين نوعية شهادات التكريم لتعكس الإنجاز الفعلي الملموس للموظف. يذكر أن هناك سبعة أنواع من مكافآت الحوافز في الخدمة المدنية وتمنح لنسبة 22 في المئة من القوى العاملة في كل جهة حكومية تحت مظلة الخدمة المدنية وبكلفة سنوية تزيد على 2 مليون دينار.
العدد 2754 - الأحد 21 مارس 2010م الموافق 05 ربيع الثاني 1431هـ
ما لهم رب :
اما اصحاب الامراض المزمنة ما لهم رب لانهم مساكين يحاسبونهم على كثرة الغياب ويتم تهميشهم من جميع الحوافز والمكافأت بل ويضيق عليهم في العمل من قبل المسؤلين الذين لايوجد في قلبهم رحمة..... حسبي الله ونعم الوكيل.....
الترقيات والتوظيف
الترقيات والتوظيف تعتمد على التمييز والطائفية بين الموظفين من قبل مسئولينهم و مدرائهم
الموظفين الحديثين والقدامى
في موظفين قدامى وحديثين يتمون لهم سنين والمفترض انتهت فترة انتظارهم للترقية والمسئولين يماطلون ويهمشون موظفينهم ولا يعطونهم اهميةفي موضوع الترقيات والدرجات. سؤالي الحين الموظف يتعب روحه ويشلخ روعه واخرتها مافي تقدير خصوصا موظفي الحكومة محد مقدرنها في بعض الوزارات والجهات الحكومية . الى متى هذا الامر يا ديوان بعض من القطاعات الخاصة تهتم بموظفينها وتطورت اكثر من القطاع العام
محرقي
من زين حوافزكم عاد ، كل مسئول يعطي ربعه لاحسيب ولا رقيب السالفه مخربطه بدولة القانون
المحسوبية فقط
لو في عدل ما قلنا شي الا المشكلة محد يقدر الا اذا كنت من المحسوبين
مثال وزارتنا المسئولين عندهم طريقة غبية في توزيع الحوافز
مو كل موظف مميز وتقديره ممتاز يعطونه الحافز لا
الحافز النطيحة والمتردية الكل ممتاز ويستحق وبالدور
يبون يوزعون الحافز على الجميع زين مو زين مو مهم
ليش سموه حافز ما ادري
لا يزال فئة حملة الماجستير دون منحهم حافز
إلى رئيس ديوان الخدمة ... نعلم أن النواب قد أقروا علاوات لحملة الشهادات العليا لقد إقتصر تحفيز حملة الماجستير للهيئة التعلمية دون أن يشمل ذلك الموظفين في بعض الوزارات وكذلك فإن حملة الماجستير لم يتم تحديد وضع لائق بهم حيث أن البعض منهم إما يعلوا عليهم مسئول لا يحمل شهادات فيصب جام حقده عليهم ... كما أننا ليس من المعقول أن نلجأ لقيادة الوطن في كل صغيرة وكبيرة وهذه أمور يجب أن تصحح منذ زمن بعيد