العدد 2749 - الثلثاء 16 مارس 2010م الموافق 30 ربيع الاول 1431هـ

كشكول رسائل ومشاركات القراء

وداعا والدي... عباس الأدرج

كلما هممت بالكتابة، أجد دموعي مذهولة من شدة الألم التي تحاصر قلبي... وأستشعر حزني الصامت ينبعث من أعماق روحي لينساب ملحا فوق جراح قلبي المأهولة بحبك. والدي... موتك ابتلاء صعب... وغصة أبدية تسكن أعماقي... أنت السعادة التي عزلت قلوبنا بالفرح والابتسامة الدائمة... أنت الشمعة التي أحرقت نفسها حبا بنا... وأنت الرجل الذي ما لبث أن يذل نفسه من أجل رفعة قدرنا. صدمني فراقك يا والدي... لازال خبر فاجعتي بك يرن في أذني... أصابتني الصدمة بالذهول... وتحجرت الدموع في مقلتاي غير مصدقة... انحبست كل منافذ التفكير في عقلي... وأصبح جسدي ثقيلا حتى بكت قدماي من ثقل الروح والقلب والجسد... خرجت مسرعة من غرفتي وكان الليل لا يزال سادلا عباءته السوداء... وكأن الكون كله كان حزينا عليك يا خادم أهل بيت النبوة (ع)... لم أعرف ما يتعين علي فعله وإذا بعقلي يهديني للسجود للرحمن الرحيم... خر جسدي وعقلي وقلبي وكل شعرة نبتت في جسمي ساجدة للرحمن... طالبة الرحمة والمغفرة لك، والصبر والسلوان لعائلتك إن كان خبر رحيلك حقيقة... وراجية من الرحيم أن يرحم حالك ويمد بعمرك إن كان خبر موتك مجرد إشاعة... لا أعلم كيف ارتديت حجابي وكأن يدي كانت مبرمجة مسبقا بأن تكون لي العون في حالة توقف كل الحواس في جسدي... الطريق من منزلي الزوجي لبيت أبي كان طويلا... مرّا... موحشا... وعقلي يأبى تصديق الخبر... كنت أتساءل بيني وبين نفسي ما الذي يحدث؟ كيف تموت وأنت قبل ساعات قليلة كنت تكلمني وتمازحني وتوصيني خيرا بعائلتي؟ ما الذي غير حالك يا والدي وجعلك تشد الرحال لتلحق بأمك وأبيك في العالم الآخر؟ أهو شوقك لهما أم إنك زهدت من هذه الدنيا الفانية؟ كيف تتركني؟ أنا سوسن... بكرك وأول فرحتك... أنا من دللت وعززت وفرحت دوما بنجاحي وزواجي وإنجابي... أنا من كنت تستشيرها دون عن الكل... أنا من كنت تهديها قبل الكل... أنا من كنت تأخذ برأيها وتوصيها على الكل.

آآآه يا والدي... يعجز مدادي عن وصف حزني عندما رأيت الرجال والشباب والصغار يبكون لوعة فراقك... وصلت لبيتك وإحساس اليتم ينهش قلبي... دخلت بجسدي المرتجف... وقلبي المذهول... وعيناي التائهة تبحث عمن يكذب خبر رحيلك... ولكن هيهات... رأيت الحزن يقفز فوق رؤوس العمات المكلومات برحيل أخيهم الوحيد... رأيت اليتم ينحدر دموعا حارقة، مؤلمة من أعين إخوتي وأخواتي المكسورين بموتك... رأيت الألم يحتضن أمي... والحزن يمتص روحها المنتحبة... رأيت الأهل والأصحاب والجيران واللوعة تغرز شوكتها في قلوبهم حزنا على فراقك... ساعتها كل حواسي تعطلت إلا حاسة البصر... عيني كانت لا تكف عن التحديق في كل الوجوه علها ترى ما يواسيها... حتى سمعت صوتا لا أعلم مصدره يأمرني بأن أذهب لأرى جسدك المسجى في غرفتك... هذا الصوت كان أشبه بالصحوة التي أيقضتني بعد غيبوبة طويلة دخلت فيها... لحظتها انسكبت الدموع مدرارا من مقلتاي بعد طول انحباس... وأخذ الألم يطرق رأسي... والحزن ينخر قلبي المكلوم... وقتها كانت الأيدي تتلقفني حتى قذفتني نحو باب دارك وآخر قرارك في هذه الدنيا... دخلت يا أبي... وسقط جسمي بكل ثقله مستندا على جدار غرفتك... تلك الجدران التي جزعت من حزني وكادت تنطق لتواسيني... أخذت أتمعن في عين أخي الباكية ورأسك الغالي يتوسد حضنه... حينما كان قلبي لازال رافضا لفكرة رحيلك... أخذ عقلي يستمع لصوت عمتي الحزين المتألم وهو يحرس روحك بالقرآن الكريم... وأخيرا أخفضت عيني لأنظر في عين أبي... حبيبي وسندي... لأرى وجها مبتسما... كما عهدناك دوما... ولأجد جسدا مرتاحا لم يأبَه لمغادرة روحه لعالم أروع وأجمل وأفضل إن شاء الله... ولأشم رائحة مميزة لم أعهدها من قبل تلف جسدك المسجى على الأرض.

ولحظتها فقط عرفت أن أبي مات... صرخ قلبي... وفجع عقلي... تلاطمت أمواج الألم فوق شواطئ روحي... لتكسوها حزنا وسوادا وجرحا لن يندمل برحيلك يا أبي.

ساعات قضاها جسدك بيننا... وروحك تطوي المكان وتشعر بأرواحنا التائهة برحيلك... حتى حانت لحظة الدفن... وحملوك يا أبي... ليخرجوك من دارك ويلوعوا قلوب أهلك ومحبيك... رأيتك يا حبيبي محمولا بين الأيدي الحزينة... والعيون الباكية والقلوب المنكسرة... لم أعِ لنفسي إلا وقلبي وعقلي وجسدي كله يصرخ حزنا وكمدا على فراقك وخروجك المؤلم من بيتك يا حبيب الكل.

رحيلك أوجعنا حتى النخاع... حتى باتت الدموع تستحي النزول من هول الألم الذي تحمله الضلوع... ذكراك المفعمة بالطيبة والسماحة والإيثار في قلوب الأبناء والبنات والأخوات والأهل والأصحاب والجيران... وكل أبناء قرية بني جمرة التي لن تنسى أبدا عباس الادرج... خادم أهل البيت (ع) صاحب القلب الأخضر اليانع بالحب... ذا اليد المعطاءة والروح المحبة للجميع.

رحمك الله يا أبي... وحشرك الباري من أحببت من أهل البيت (ع) وفنيت عمرك في خدمتهم وتكريمهم ومعرفة حقهم... وقد كان آخر عمل قدمه كيانك وروحك وقلبك هو خدمتهم... فإلى جنان الخلد يا أعظم أب... وأغلى أخ... وأحن زوج... وأفضل صاحب... وأطيب جار... والحمد لله على كل حال.

ابنتك المحبة

سوسن عباس الأدرج


بعدما سحبت رخصة سياقته وحظر دخوله بسبب توقيف حافلته بالقرب من ثكنة عسكرية بالسعودية خلال موسم الحج

 

 

الدولة تعاطفت معه وتبنّت أمر توظيفه المعطل حاليا عند صغار الموظفين في وزارة العمل

 

لله الحمد على استجابة الجهات المعنية في الدولة إلى مناشداتي العاجلة التي بعثت بها عبر الصحافة طالبا منهم إيجاد لي والعثور على أية وظيفة كانت وتكللت ولله الحمد بالنجاح حينما بادر ديوان مجلس أحد كبار المسئولين في الدولة مشكورا بقبول توظيفي عبر سرعة إتمام إجراءات التوظيف لدى إحدى الدوائر الحكومية وخاصة بعدما وصل إلى مسامعهم نبأ الحادث الأليم الذي وقع معي في السعودية قبل سنتين تقريبا إبان موسم الحج وإقدامي لكوني سائق حافلة حجاج بيت الله الحرام، على إيقاف السيارة آنذاك في مكان يقع بالقرب من ثكنة عسكرية وعلى رغم تعهد صاحب حملة الحج الذي أنطوي تحت سلطته وإمرته بأنه سيقف عونا لي في المضرات والشدائد في حال وقع أي مكروه إلا أنني ولأسف شديد وقفت لوحدي أتجرع المر والألم جراء هذه الهفوة المغلوطة والمحظورة وعلى رغم من معرفتي السابقة بأنه إجراء محظور فعله لكن ما شجعني هو تأييد صاحب الحملة على إقدامي بهذا الإجراء ورغم إفصاحي له (صاحب الحملة) لذلك المحظور فإنه أصَرَّ على موقفه بضرورة التوقف وحصل ما حصل الذي لم يكن في دائرة الحسبان.

عقب إيقاف الحافلة وقعت هذه الحادثة الأليمة التي من جرائها ذقت ويلا وضربا مبرحا بالعصا طال بالدرجة الأولى منطقة العين التي تضررت ضررا شديدا بنسبة 80 في المئة... عقب هذه الحادثة الفجيعة تم سحب رخصة سياقتي وبالتالي حظر ومنع أمر دخولي إلى السعودية على رغم أنه (عملي) المصدر الوحيد الذي أتكئ عليه في رزقي ورزق عيالي إلا أنني قد خسرته وعلى إثر ذلك رفعت مناشدة حارة إلى المسئولين في وطني البحرين أرتجيهم بمنحي والتفضل عليَّ بأية وظيفة كانت تتوافق مع مؤهلاتي وبالفعل تكللت صرخات الغوث والمناشدة ولله الحمد بالنجاح وتم قبول أوراق توظيفي علي يد ديوان أحد كبار المسئولين في الدولة الذي بادرني باتصال هاتفي يبلغني فيه عن رسالة مضمونها توصيات والتماسات عاجلة تفيد وتقر بسرعة توظيفي وخاصة أن أصبحت بعد حظر دخولي إلى السعودية وسحب رخصة السياقة عاطلا عن العمل وأحتاج إلى أية وظيفة تحفط لي كرامتي مع أسرتي المكونة من 4 أفراد (ابنتان وزوجتي) نعيش في أحضان شقة إيجارها 170 دينارا عوضا عن قسط قرض البنك الذي يبلغ 150 دينارا، وظللت منذ تاريخ توقيفي عن العمل مهددا في أية لحظة بالحبس نتيجة مماطلتي في تسديد مبالغ متأخرات البنك وإلحاحه في الوقت ذاته على تسديد أمواله؛ لذلك أجد نفسي في الوقت الحالي بحاجة ملحة إلى هذه الوظيفة التي سارت إجراءاتها حسب الأصول والاعتبار بدءا بدخولها إلى مكتب المسئولين في الدولة مرورا بنقلها إلى ديوان الخدمة المدنية الذي أمضى عليها مشكورا بصفة مستعجلة مرفوعة إلى وزارة العمل ويبلغهم عبر رسالة مضمونها توصية وضرورة إيجاد عمل لي في قسم الموارد البشرية أو أية وظيفة شاغرة عاجلة لدى وزارة العمل.

كل الأمور لا لبس فيها لكن الذي وقع خلاف لما هو متوقع واكتشفته بمحض الصدفة بعد ترددي على مقر وزارة العمل ومراجعتي إياهم لمعرفة ما وصلت إليه أوراق توظيفي حينها كان أحد الموظفين الموجودين قد سلمني التوصيات والالتماسات التي رفعها مكتب ديوان أحد المسئولين مشفوعة بأوراق توظيفي ورسالة من المفترض أن أدونها بنفسي حتى ترفع جميع تلك الأوراق السالفة الذكر إلى مكتب أحد المسئولين في وزارة العمل الذي بمجرد أن اطلع على مضمونها أمضى عليها موافقته وعدم ممانعته، لكن ما دُوّن في ذيل الورقة حينها كان بمثابة القشة التي قصمت ظهري واعترف بذلك أحد موظفي المسئول بقوله لي بأن ما أشار إليه مسئوله كان مفاده «أنه ليس من المفترض منحي أنا صاحب طلب الوظيفة أوراق التوصيات والالتماسات الصادرة من مكتب المسئول في الدولة وهذا بحد ذاته يعتبر خطأ إداري ارتكبه موظف يعمل هنالك في الوزارة»؛ لذلك منذ ذلك التاريخ أي قبل شهرين تماما أضحى موضوع طلبي معطلا لكون أحد الموظفين ارتكب خطأ هو من المفترض من يتحمل وزره وليس أنا صاحب الطلب عندما سلمني التوصيات بغية رفعها جميعها مع مراسلاتي السابقة إلى أحد المسئولين في وزارة العمل... وبناء على ما سبق أضحت حياتي مهددة بين قاب قوسين أو أدنى بالضياع والسجن الذي يترصد لي في كل ناحية وأنا أجد نفسي في الوقت ذاته عاجزا كليّا عن تسديد متأخرات البنك لأني لا أملك المال ولا الوظيفة التي حرمت منها قسرا لسبب لم أرتكبه عن عمد وقصد بل ظروف خارجة عن إرادتي تسببت بحدوث هذه الواقعة وبالتالي حظر أمر دخولي إلى السعودية... أيُّ حياة يرتجيها المرء وهو يعيش في عقر داره بلا عمل وحينما لاحت في الأفق بارقة أمل التوظيف يجد أن من يحول دون وصوله إليها أو الظفر بها ويعطل توظيفه هم ثلّة من الموظفين الصغار لدى وزارة العمل على رغم أن المعاملة سارت بكل سلاسة وأريحية مع المسئولين لكنها ظلت متوقفة ومعطلة عند صغار الموظفين... فهل أتحمل وزر وخطأ موظف هو من ارتكبه وبالتالي يتعطل أمر توظيفي لدى وزارة العمل الموقرة... أرجو أن يجد سؤالي جوابا شافيا وسريعا بلا إرجاء وتسويف.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


لماذا تتكرر مشكلة انقطاع المياه؟

 

إلى المعنين بوزارة الأشغال والماء ألا تنظرون لحالنا وهذه المرة الثانية تقطع عنا المياه وللأسف الشديد، ألا تنظرون إلى كراج والأماكن المجاورة له وهناك عمال يعملون فإذا استمر الحال كهذا إلى متى سنظل بهذه الشاكلة؟ العمال لهم الحق في الراحة التامة إضافة إلى سكنهم ولا يوجد ماء لمدة أسبوعين أو أكثر، لم هذه التصرفات وبجوارنا مسجد لا نستطيع حتى الصلاة فيه لعدم وجود الماء، في المرة الأولى صبرنا وكتبنا عبر الصحف وحلت مشكلتنا، واليوم ها نحن نعرض مشكلتنا عبر الصحيفة علنا نجد من يهتم بالموضوع.

شاكر جاسم


عبارة أرجوك لا تقلها

 

سالوه عدة مرات فرد عليهم بمثلها فضحكوا، وابتعد عنهم كي لا يستهزئوا كثيرا، فلأول مرة اسمع من احدهم هذه اللفتة رغم وجودهما فيي...

وفي خضم الحياة كنت اراقب لساني فوجدته يقولها، فحاولت جاهدا ان غيرها لكن العادة من الصعب محوها في يوم أو يومان أو ثلاثة...

ذات يوم رايت رجلان فجذبتني نبرة صوت احدهم بتكرار ذلك الرد، فاستقرت السمع متأكدا!... وفي هذه الأيام واثناء العمل اكتشفت أن هذا الأمر لا يمكن تغييره اذ انه متجذر في البيئة الخصبة لاستمرار تكرارها!

فالتحية التي يلقيها الناس بـ «السلام عليكم» «حوالكم» يكون الرد والذي ضحكوا منه اوؤلائك الفئة من الرجال عندما رد عليهم اخي الأكبر منذ كان صغيرا بـ «حياكم الله» تكاد تكون عرفا متأصلا في السنة الناس، الأمر الذي وجدته صعب جدا عندما يسألني «شحوالكم - شحوالك» ان لا ارد عليه بكلمة» حياك الله»! الا ان الفاجعة انني اسمع هذه الكلمة في اليوم عشرات المرات عندما يدخل الموظفين ويصاحفون بعضهم البعض ويرد الآخر بكلمة «حياك الله»!.

فعدة أوجه واستفهامات حول هذه العبارة، ما علاقة شخواكم (اخباركم) بـ (حياك الله)؟... نعم (حياك الله) عبارة مستحسنة وتأدبية لدعوة الضيف بالجلوس! لكن ما حال الرد الحقيقي لهذه الكلمة (شحوالكم) = بخير، زين، تام، الحمدالله؟ لا انكر عدم وجود هذه الردود بقدر تغير الرد الأساسي لها وإحلال تلك وسط سخرية بعضهم بانني سالتك شحوالك ولم أقل ادخل ام لا لتقل حياك الله؟!

وهل بالامكان تغيير العرف؟ مع العلم ان تغييره يتطلب عشرات بل مئات السنين مع الأجيال!

تساؤلات... احببت ان اخرجها من جعبتي - سواء وجدت جواب ام لم اجد - انني اريد افراغها من مجتمع نفسيتي...

مهدي


طلبة التوجيهي بحاجة إلى دراسة مقرر «إنج101»

 

نحن طلبة التوجيهي نرفع خطابنا إلى المسئولين في وزارة التربية والتعليم، للرأفة والنظر في حالنا، فنحن بصدد التخرج في هذا الفصل من مرحلة التعليم الثانوي إلا أنه وبسبب ضعف قدراتنا في اللغة الإنجليزية حملنا مقرر « انج101» ولم نتمكن من تجاوزه حتى الآن، وكنا على أمل في أن يتم تنزيل المادة لنا في هذا الفصل لندرسها ذاتيا ولكننا تفاجأنا من المسودة الموجودة في المدرسة والتي تخلو خاناتها تماما من هذا المقرر، ونحن في حيرة مع أنفسنا، أليس من حقنا أن نعطى فرصة أخرى للنجاح في هذه المادة والتخرج حالنا حال الطلبة الآخرين؟ أوليس تنزيل المادة في هذا الفصل يعبر عن مدى تعاونكم وحرصكم على أبنائكم الطلبة؟ كما أنها تعتبر فرصة ذهبية لفتح المجال أمام طلبة المستوى التوجيهي والمستوى الثاني الذين يرغبون في تحسين معدلاتهم، هذا و نسأل الله العلي القدير أن تحظى رسالتنا بالاهتمام من جانبكم وأن لا تتركوا أبناءكم في هذه الحيرة والرد في أسرع وقت ممكن وأن تساعدونا، وذلك لأن مواعيد التسجيل لتحسين المعدل والذاتي بدأت في بعض المدارس ونأمل أن لا يفوتنا القطار.

مجموعة من طلبة المستوى الثالث

العدد 2749 - الثلثاء 16 مارس 2010م الموافق 30 ربيع الاول 1431هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 4 | 1:19 م

      ألم الفراق لا يضاهيه ألم

      كلما ازدادت مدة الفراق تأجج لهيب نيران الشوق في القلوب .. بنت خالي كم يود قلبي أن يواسيك فانا خير من يعلم هذا الشعور .. و لكن ما عساي أن اقول ان القادم اصعب و اصعب و اشد .. لا نملك الا الدعاء و الصبر و في النهاية رحلوا لانهم لم يستحقوا هذه الدنيا الدنيئة .. بل لهم مكان أجل و اطهر .. حشره الله مع النبي ص و اهل البيت
      ستظل تلك المساحة في قلبك تعلن عن الالم كلما مرت الذكرى و ستظل ذاكرتك ترجع الى الوراء لتختلس خلسة سريعة على ذلك الحلم الجميل نعم هو كالحلم مر سريعا

    • زائر 3 | 5:25 ص

      بنت البحرين

      طالبات توجيهي
      مستحيل ينزلزن هذا المقرر الا الفصل الاول فقط
      ومن عمرنا من دخلنا المدارس ماشفنا مقررات تدرس الفصل الاول تنزل الفصل الثاني , والا انتوا مو في المدرسة حق ماتعرفون قوانينها .
      وانتوا مو احسن من غيركم ومن الي قبلكم انظلموا وانتوا مو مظلومين ؟.....
      يصير ناس عليهم بعد مادة مال فصل اول بعد ينزلزنها عشانكم
      كفاااااااااااااكم ظلم

    • زائر 2 | 2:32 ص

      بني جمرة

      عباس الادرج رجل ذو اخلاق وطيبة .. الله يرحمه ..

    • زائر 1 | 12:49 ص

      إلى جنات النعيم عباس الأدرج

      إلى جنات النعيم عباس الأدرج نحن فقدنا أب قبل أن نفقد إبن قرية عزيز و غالي على الجميع ..
      من كان يجالس هذا الرجل يحس بألم الفراق ..كم نفقده في مضيفات بني جمرة و ضواحيها إلى رحمة الله أبا فاضل
      جواد العرب

اقرأ ايضاً