تستأنف المحكمة الكبرى الجنائية اليوم (الأربعاء) جلستها القضائية في نظر قضية تفجير سيارة الديه، إذ من المقرر أن تستكمل المحكمة سماعها إلى الشهود الذين طلبهم المحامي فاضل المديفع، وعددهم 14 شاهدا من ضمنهم معد تقرير مسرح الجريمة.
ويأتي استجواب الشهود، استكمالا لجلسة الاستجواب السابقة التي حضرها الطبيب الشرعي، إذ تم الاستعلام عن كيفية عدم تعرض بعض أعضاء جسم المتوفى للإصابات، وعن سبب جزم الطبيب بأن سبب الانفجار عبوة متفجرات، إذ أفاد الطبيب الشرعي بأنه عاين جثة المتوفى في مكان الواقعة معاينة مبدئية، كما قام بمعاينة كاملة بعد نقل جثة المتوفى لمجمع السلمانية الطبي، وقد ذكر الطبيب الشرعي أن المتوفى وعند الكشف عليه وأخذ عينات من جسمه تبين وجود أجسام غريبة تعود لعبوات انفجارية، كما أن المتهم الأول به الأجسام ذاتها، كما كان في الجروح وإصابات وجسد المتوفى والمتهم الأول آثار لأعواد كبريت تم نزعها منهما.
يشار إلى أن النيابة العامة توجه إلى متهمين أحدهما فقد بصره نتيجة الحادث، بالإضافة إلى ثالث توفى جراء الحادث، تهمة الاشتراك في أعمال شغب وتخريب، إذ اتفقوا على تصعيد نشاطاتهم المناهضة بالإعداد للقيام بأعمال إرهابية، وذلك بإعداد عبوة متفجرة واستهداف المناطق الحيوية وأماكن التجمعات والمنشآت العامة والخاصة بقصد إشاعة الفوضى والإخلال بالاستقرار الاجتماعي والأمني وتعريض حياة الناس والأموال للخطر.
العدد 2749 - الثلثاء 16 مارس 2010م الموافق 30 ربيع الاول 1431هـ
الداخلية هم الفاعل
الداخلية هي من تريد تصفية النشطاء السياسيين
اغتيال
رائحة الدم تشير الى ان الفاعل من كوكب زحل
والى يبي يشوف الفاعل يرفع طرفه الى السماء ويقول حسبي الله ونعم الوكيل
قنبلة الديه
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
اخر الدلع
اخرة بحرقو ناس في السوق
بس ملل..................