طمأن وكيل وزارة التربية لشئون التعليم والمناهج، رئيس اللجنة الوطنية لتقييم ومعادلة المؤهلات العلمية، عبدالله المطوع الطلبة المسجلين حاليا في معهد البحوث والدراسات العربية من الذين يواصلون دراستهم فيه بأن اللجنة الوطنية ستنظر في تقييم مؤهلاتهم كل على حدة، وفقا للمعايير المعتادة نفسها في السابق دون تغيير.
وأشار المطوع في بيان أعلنته وزارة التربية والتعليم أمس (الإثنين) بعد ما نشرت صحيفة «الوسط» هواجس الطلبة الدارسين في المعهد من عدم معادلة شهاداتهم، إلى أن اللجنة الوطنية لن تنظر في المستقبل في تقييم ومعادلة المؤهلات الصادرة عن هذا المعهد للمسجلين بدءا من العام 2010، إلى أن يأتي ما يخالف ذلك. يُذكر أنه سبق أن عزم عدد من الطلبة الدارسين في معهد البحوث والدراسات العربية في مصر تدشين عريضة تضم أسماء وتخصصات والمراحل الدراسية لطلبة المعهد من البحرينيين تمهيدا لرفعها لوزير التربية والتعليم ماجد النعيمي مرفقة برسالة تناشده التدخل وتوضيح الصورة للطلبة بشأن اعتراف الوزارة بشهادات المعهد، وبلغ عدد المسجلين فيها بشكل مبدئي 59 اسما حتى يوم أمس.
الوسط - محرر الشئون المحلية
طمأن وكيل وزارة التربية لشئون التعليم والمناهج، رئيس اللجنة الوطنية لتقييم ومعادلة المؤهلات العلمية، عبدالله المطوع الطلبة المسجلين حاليا في معهد البحوث والدراسات العربية والذين يواصلون دراستهم فيه بأن اللجنة الوطنية ستنظر في تقييم مؤهلاتهم كل على حدة، وفقا للمعايير المعتادة نفسها في السابق من دون تغيير، فيما أشار المطوع في بيان أطلقته وزارة التربية والتعليم بعدما نشر في صحيفة «الوسط» عن تخوف الطلبة الدارسين في المعهد من عدم معادلة شهاداتهم إلى أن اللجنة الوطنية لن تنظر في المستقبل في تقييم ومعادلة المؤهلات الصادرة عن هذا المعهد للمسجلين بدءا من العام 2010، إلى أن يأتي ما يخالف ذلك.
وفي سياق ذي صلة، ذكر المطوع أن اللجنة الوطنية ستنظر في تقييم ومعادلة شهادات الدارسين في المعهد وتضمن كفاية البرنامج الدراسي الذي درسه الطالب للحصول على المؤهل وكفاية البرنامج الدراسي، وعدد الساعات المعتمدة أو المدة الزمنية المطلوبة، وعدد المقررات الدراسية المطلوبة، والموضوعات والمناهج الدراسية ومدى ارتباطها بالدرجة العلمية الممنوحة، والمستوى العلمي للمؤسسة التعليمية أو الجامعة التي منحت الدرجة العلمية (أي تحقق الاعتماد العام للمؤسسة والاعتماد الخاص للبرنامج المراد معادلته)، والوسائل والأبحاث العلمية – إن وجدت.
وأضاف أن تقييمهم سيشمل كفاية البرنامج والتأكد من حصول الطالب على قدر كافٍ من الإشراف العلمي والتدريب على البحث، ومدى توافر شروط القبول المتعارف عليها للحصول على درجة علمية معينة، والتسلسل الأكاديمي للمؤهلات العلمية واعتبار شهادة الثانوية العامة أو ما يعادلها شرطا للدرجة الجامعية الأولى، واعتبار شهادة البكالوريوس أو ما يعادلها شرطا بالنسبة إلى درجتي الماجستير والدكتوراه، وضرورة انتظام الطالب في الدراسة بالصورة المقررة.
وذكر المطوع أن اللجنة بصدد دراسة الملاحظات الواردة إليها بشأن برامج معهد البحوث والدراسات العربية، وذلك على إثر تلقيها بعض التحفظات بشأن برامجه وعدم تقييم عدد من اللجان ذات العلاقة بدول مجلس التعاون الخليجي للمؤهلات الصادرة عنه.
وأوضح أن اللجنة الوطنية بحكم عضويتها في لجنة رؤساء تقييم المؤهل3.ات العلمية لدول الخليج العربية، وبهدف توحيد المعايير المعتمدة على هذا الصعيد، تأخذ في الاعتبار ما يردها من ملاحظات وتقييمات بهذا الخصوص، ومن هذا المنطلق فإنها توصي الطلبة الذي يرغبون بالتسجيل حاليا في هذا المعهد بالتريث إلى حين اتخاذ قرار نهائي بخصوصه، بما يتفق ورؤية اللجان الوطنية بدول مجلس التعاون الخليجي، أسوة بما تقوم به اللجنة الوطنية بالنسبة إلى جميع المعاهد والجامعات الخارجية العربية والأجنبية، حيث تقوم بمراجعة دورية لها وفقا للمعلومات المؤكدة التي تردها. يذكر أنه سبق أن عزم عدد من الطلبة الدارسين في معهد البحوث والدراسات العربية في مصر على تدشين عريضة تضم أسماء وتخصصات والمراحل الدراسية لطلبة المعهد من البحرينيين تمهيدا لرفعها لوزير التربية والتعليم ماجد النعيمي مرفقة برسالة تناشده التدخل وتوضيح الصورة للطلبة بشأن اعتراف الوزارة بشهادات المعهد، وبلغ عدد المسجلين فيها بشكل مبدئي 59 أسماء حتى يوم أمس.
العدد 2748 - الإثنين 15 مارس 2010م الموافق 29 ربيع الاول 1431هـ
سياسة وزارة التربية
زائر رقم 6 ان شاء الله تناقش رسالتك
بس طمنا عشان المعادلة
انا سنه اولى مسجلة من 2009
ونبي نعرف شنو مصيرنا لما نخلص
وبالنسبة للمعهد ماا فيه شبهات ولا شي
بس هذي سياسه خاصة لوزارة التربية
وبدليل ان فيه ناس مخلصين قبل ومعادلين شهادتهم ومراكزهم الوظيفية بشهادتهم الي فالمعهد
مساء الخير يا بحرين ؟؟؟؟
انا من الدارسيين بالمعهد وحاليا استعد لمناقشة رسالة الماجستير وكل اوراقي مقدمة لمعهد البحوث من قبل وزارة التربية والتعليم والملحقية الثقافية بمصر وعندي اوراق تثبت ذلك ولن ادخل بمتاهات مع وزارة التربية وانا وانتم عارفين الدوافع الطلبة العمانيين تدفع لهم السلطنة مبلغ رمزي يعينهم على الدراسة ونحن بالحسرة ولكن تبقي بيننا وبينهم في حالة الانتهاء من رسالتي وعد الاعترافة وزارة بالبحرين تسمي العدل ونحن نثق بعدلها مع حبي لبلدي البحرين
نرجو إجابة طارئة ؟؟
قدمت أنا وزميلتي لدراسة الماجستير في شهر يناير الماضي عن طريق الوزارة ... ووصلنا القبول في شهر فبراير الحالي ... وقمنا بدفع الرسوم الدراسية لسنة كاملة (1600 دولار -600 دينار) إضافة إلى الجنيهات المصرية (250 جنيه) لشحن الكتب ... ووصلت الكتب وبدأنا فعلا بالمراجعة حتى قراءة الخبر المفجع في جريدتكم الموقرة ... فما هو مصيرنا يا أ/ عبدالله المطوع ؟؟؟ هل نقدم الإمتحانات في شهر يونيو ونسافر ؟؟؟ أم لا ؟؟؟ وترجع لنا أموالنا لنا فنحن لم نبدأ بعد ؟؟
وزارة التخلف
ما تبغي احد يتعلم ويثقف تبغينا نعيش في جهل
ليش متعبين روحكم ؟
وزارة التربية لا تريد أن تعادل أي من الشهادات في الدنيا إلا المؤسسات القريبة منها أو التي لديها ظهر قوي.
1)أعلنوا للناس مؤهلات الجامعات والمعاهد التي توافقون عليها حتى يكون الناس على بصيرة
2) أسسو لقاعدة بيانات على موقعكم تبين اي الجامعات معترف بها وأيها لا
3) ضعوا معاييرا واضحة للمعادلة من قبيل تسجيل الجامعات في مؤسسة عالمية للجامعات مثلا
4) أقيموا ندوات ومعارض للتعريف بطرق التعامل مع المعاهد والجامعات
ما هو دور السفارات والقنصليات في الخارج غذا لم يكن التعرف على مصداقية الجامعات هناك
طالبة في المعهد
هذا القرار من وزارة التربية والتعليم لا تفسير له ، ولا مبرر له فالوزارة أصبحت الآن تتخبط وتشكك في أغلب الجامعات وكأن جامعة البحرين أفضل الجامعات
قتل طموح الدراسين
بما اني احد الطالبات الدارسات بالانتظام بالمعهد بصراحه حز في نفسي كثيرا ما كتب عنه . لأني كحال كل الطلبه الدارسين بالمعهد نتعب ونجتهد زنسافر ونترك اهلنا عشان الدراسه والحصول على أعلى المؤهلات .
تخصصات العلوم الانسانيه في جميع دول العالم مطلوبه لكنها بالبحرين ((مظلومه)) فلا جامعة البحرين فاتحه لنا المال ندرس فيها، والحين وزارة التربيه (( قامت تاكل عيالها )) ، بس اتمنى بدل ما تاحذون اي قرار تراعون الطلاب
فبدل ما تصرفون لنا علاوات تساعدنا وتدعمنا يكون هذا قراركم عيب واحنا بلد غني
المهم
عرفنا انه المعهد فيه شبهات وحتى الي بيتخرجون منه بيعيشون في قلق.