العدد 2742 - الثلثاء 09 مارس 2010م الموافق 23 ربيع الاول 1431هـ

كشكول رسائل ومشاركات القراء

سجلوا بلاغ هروب خادمة في الشرطة فاكتشفوا أنها لجأت لسفارتها التي سفرتها متحدية رغبة الكفيل

إلى المعنيين في وزارة العمل، أنا مواطنة تعرضت إلى سوء معاملة وظلم من قبل إحدى السفارات، أطرح بعض الاستفسارات التي أود الحصول على الإجابة الصريحة والكافية عنها ألا وهي ما مدى صلاحية وحقوق الكفيل في التصرف في شأن عاملة وشغالة استقدمها إليه بغرض تخفيف بعض الأعباء المنزلية الواقعة عليه أثناء انشغاله في الخارج بالعمل... في تاريخ 26 يوليو/ تموز 2009 استقدمت عاملة آسيوية للعمل في منزلي، وحين مجيئها كانت تردد الكلام بين الفينة والأخرى عن عزمها السفر والعودة إلى أحضان بلادها ولأنني حقيقة دفعت مبلغا كبيرا لأجل استقدامها وقدره 650 دينارا فإنني حتى أتخلص من مشاغباتها وإلحاحها بالسفر الذي لا طاقة لي على تحمل وزره أبلغتها بأنني سأرجعها إلى مكتب الخدم الذي له حرية في التصرف بشأنها سواء إعادتها مجددا إلى بلادها أو نقلها للعمل عند كفيل آخر، غير أن العاملة رفضت رفضا كليا فكرة العودة مجددا إلى المكتب، وبناء عليه اتفقت معها شفهيا على مقترح أن الراتب سأسلمه إياها بعد مضي 4 أشهر من تاريخ عملها، وبالفعل وافقت الشغالة على الفكرة المقترحة، وحينما اقترب موعد تسلمها الراتب أقدمت على الفرار والهروب والذي سرعان ما استخدمته كوسيلة تنجي به نفسها، إلا أنها توجهت إلى بيت أمي، وللمرة الثانية أيضا تكرر هروبها وتوجهت كذلك إلى بيت والدتي، لكن المرة في الثالثة دامت فترة غيابها عن المنزل أكثر من 24 ساعة مما دعانا إلى تقديم بلاغ ضدها في مركز الشرطة والتبليغ عن هروب عاملة آسيوية فيما كانت المرات السابقة لم تزد عن الساعتين لذلك لا يحق لنا تقديم بلاغ ضدها في مركز الشرطة حسب القانون المعمول به بحكم أن هروبها لم يمض عليه أكثر من ساعتين...

عموما بعد مضى نحو 10 أيام من تاريخ هروبها اتصلت لنا سفارة بلدها تبلغنا عن وجودها معهم إذ كل ما أقدمت علية هو التوجه إلى سفارة بلدها طلبا للحماية، وحينما حضرنا معهم لمناقشة مسألة هروبها أكدوا لنا أن سبب هروبها نابع من عدم حصولها على راتبها، فأوضحت لهم أن تأخر الراتب ناجم عن نوايا سفرها، وأيضا مبني على اتفاق مسبق بيني وبينها، وكان اليوم المحدد الذي من المفترض أن تتسلم راتبها وفق ما تم الاتفاق عليه هو يوم 26 ديسمبر/ كانون الأول، غير أنها هربت بتاريخ 16 ديسمبر وذلك قبل يوم الموعد المحدد بـ 10 أيام، بعد التي واللتيا تبين أن العاملة لا تريد العمل وأنها تريد السفر إلى بلادها، فأبلغت السفارة المعنية، وكنت حينذاك أتواصل مع المحامية التي أوكلتها السفارة بأنني رجعت إلى مكتب الخدم الذي رفض بدوره إرجاعها بقوله «إنه لا أحد من الزبائن يريد استخدامها»، فبحثت من جانبي عن كفيل آخر يوافق على استخدامها لمدة تقارب 5 أشهر على الأقل كي أحصل على قيمة المبلغ الذي استهلكته في جلبها للعمل بمنزلي، وبعدما تم الاتفاق على ذلك شريطة أن أسلم السفارة جواز السفر الخاص بها والراتب سرعان ما قامت السفارة بتصرف فردي نابع من طرف واحد ولا يحق لها ولا يخولها الكفيل التصرف بذلك وإقدامها بلا سابق إنذار على تسفير العاملة نحو بلدها مخالفة بذلك نص الاتفاق المبرم بين الطرفين...

سؤالي إلى جناب المعنيين في وزارة العمل من يحمي حقوق الفئة التي تجلب الخادمة للعمل داخل البيت إن كانت سفارة بلدها تتصرف بشيء يخالف بنود الاتفاق ومن يعوضني عن قيمة المبلغ الذي دفعته مرة واحدة لأجل استقدامها للعمل داخل منزلي... هل السفارة تعوضني عن المبلغ أم المكتب الذي رفض إرجاعها أم وزارات الدولة التي تغض الطرف عن النظر إلى حيثيات القضية برمتها مكتفية بالنظر ومركزة فقط على طرف وبالتالي تهضم حق الطرف الآخر الذي يتكبد خسائر مادية جمة ويدفع شقاء عمره حتى يظفر بعاملة تخفف عليه ثقلا، لا أن تزيد فوق كاهله ثقلا ومسئولية أكبر وأكبر؟

أجيبوني... تواصلت مع وزارة الخارجية وشرحت لهم صلب المشكلة، فطلبوا مني تدوين رسالة بهذا الشأن أوضح فيها تفاصيل القضية... إلي أي الحدود يحق للسفارة التصرف والتدخل في شئون ليست من اختصاصها وتقوم بتسفيرها غصبا عن رغبة الكفيل الذي مازالت حتى هذه اللحظة العاملة مسجلة باسمه وتحت كفالته، أجيبوني؟

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


شكرا ولا تكفي...

 

لم يكن الكسر الذي تسلل إلى قدمي اليمني كفيلا بأن يشبعني من الألم بقدر ما أحاطني بالحب من من توقعت وقوفهم إلى جانبي و ما لم يخطر على بالي احتواؤهم لكسري الصغير...

ها قد انقضت ثلاثة أسابيع رقدت فيها بالمنزل غير قادرة على الحراك والتفاعل في الحياة كما يجب...

و لكن للقدر اختبارات من نوع آخر... تكشف لنا في كل مرة عن جوهر المحيطين بنا في كل سقوط يباغتنا مع اختلاف نوعه وحدته...

واليوم أحمل باقتي وردا... لأنثرها على كل من لم يترك «بوح» لحظة... ومن عاش معي الألم فقرة فقرة في تلك العظمة الشقيّة... الوردة الأولى... أمي التي تحملتني كما تحملتني عمرا... والتي لم يتعبها عجزي وألمي عن ممارسة دور الأمومة المقدسة التي أظن أنها فُطِرت عليه.

الوردة الثانية... صديقات طفولتي، اللاتي لم يفارقنني لحظة... كن عكازي بحق... أدامكن الله قريبات من منصة البوح...

الوردة الثالثة... صديقات الغربة... والتي لم تكن غربة... جميع صديقات الدراسة ورحلة العمر الجميل في دولة الكويت الرائعة...

الوردة الرابعة... صديقاتي العزيزات... من أحاطوني لحظة بلحظة... وحملوا على عاتقهم... مسئولية إبعاد الألم والوحدة عن محيطي... زميلاتي وزملائي الأعزاء بجامعة دلمون.

الوردة الأخيرة... لا زلت أحمل الطيب عنوان لكن... ورائحة العود المعتق النابعة من أرضكن اللاتي أسرتني دون أن تحطها قدمايّ بعد... صديقاتي من سلطنة عمان... اللاتي أعدن لي شعور السكن الواحد... والطابق الواحد والسقف الواحد...

آخر البوح: شكرا لكم جميعا... شكرا ولا تكفي...

بوحٌ من البحرين.

خديجة عيسى أحمد يوسف


نظام حاسوبي أفضل في تخزين بيانات صاحب الطلب بدلا من فقدانها كل مرة

 

 

أوراق طلبات توظيف متكدسة منذ سنوات غابرة وإن نسيت إحداها تحرم من حق التقدم

 

إلى المعنيين في وزارة التربية والتعليم... سؤالي لكم ما الفائدة المرجوة من وراء نشر مكرر لإعلانات التوظيف عبر الصحف واستجماع أكبر قدر ممكن من أوراق التوظيف ونجد في المقابل أن من يشغل الوظيفة أصلا قليل جدا؟ طلبات التوظيف هي نفسها المتعاهد عليها على مدار السنوات السابقة والماضية كالتالي إفادة التخرج، نسخة من ورقة آخر فصل دراسي، نسخة من جواز السفر ونسخة من البطاقة الشخصية وصورة شخصية، فإنه على رغم تكبدي لمشقة ثقيلة في تحمل مسافة طول الطريق من وإلى مقر تقديم الطلبات في المنامة وجلبي لكل الأوراق المذكورة سنويا وأن تصادف أن حظك العاثر يخبئ لك ما لم يكن في الحسبان ونسيت فجأة وأنت بمقر المنامة جلب ورقة ما ونقصت لك بعض الأوراق من كل تلك الأوراق المفروض توفيرها، فإنه في تلك الحالة يلزم عليك العودة خالي الوفاض وخائبا ولا يجوز لك تقديم كل أوراقك؟! وإن كان بعضها (الأوراق) يغني عن البعض الآخر، فعلى سبيل المثال ما الفرق بين أن نمنحكم نسخة من جواز سفر أو نسخة من بطاقة شخصية ونسخة من البطاقة الذكية واكتفيت بمنحكم فقط بطاقة شخصية وذكية ونسيت جلب صورة جواز سفر، ألا يوجد يا ترى لديكم نظام إلكتروني وتقني في وزارة التربية من شأنه أن يعرف المستخدم بأن صاحب تقديم الطلب من ذوي الطلبات القديمة وكل أوراقه معدة ومتوافرة داخل نظام الكمبيوتر دون الحاجة إلى تحمل مشقة تقديم طلبات جديدة هي ذاتها المعهودة لنفس المتقدم ونفس الشروط...

فأنا خريجة تربية رياضية للعام 2005 - 2006 وسنحت لي الفرصة بتلك السنوات منذ وقت تخرجي أن أتقدم بأوراق توظيفي حال نشر أي إعلان والتزمت بتقديم كل الأوراق السالفة الذكر، لكن حظي العاثر كان لي بالمرصاد هذه المرة، وتحديدا بتاريخ 3 مارس/ آذار 2010 بعدما نسيت عن غفلة جلب نسخة من جواز سفري فإن الموظف هنالك رفض قبول كافة أوراقي بحجة أن أوراقي غير مكتملة وغير مستوفية لشروط التقديم.

بالله عليكم ألم تكدسوا من وراء هذه الأوراق الكبيرة والكثيرة والمقدمة إليكم أرشيفا خاصا بكم بإمكانكم الرجوع والعودة إليه في حال هذه الظروف أو أنه على الأقل تكون بياناتنا مدرجة في نظام حاسوبي بدلا عن هذه المهمة العقيمة الروتينية في تقديم طلبات ورقية وجلبها إلى المقر المحدد سلفا حال إعلان طلب توظيف جديد.

فقط بإدخال البيانات عبر الكمبيوتر، مهمة بسيطة وهينة من شأنها أن تزيل عنكم ثقلا ومسئولية وبالتالي يأمن المتقدم لشغل الوظيفة بأن بياناته محمية بالحفظ والصون، وإن استدعى ولزم الأمر توفيرها فإنها لا تكلف من المستخدم سوى ضغطة زر ليشاهد بعينيه سجلا حافلا وتاريخيا يحوي كل البيانات المطلوبة إلكترونيا، وليس ورقيا بلا أي تعقيد أو فلسفة في فرض شروط أحيانا خارج الذوق والمقدرة!

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


مكاتب خاوية على عروشها في «التسجيل العقاري»

 

لقد طال انتظاري مع بعض من المواطنين معي بجهار المساحة والتسجيل العقاري فقط لاستلام وثيقة الملكية ، لا يوجد أي موظف على الكونتر تقريبا نصف ساعة وأنا أنتظر والبعض لمدة تصل إلى 45 دقيقة أو أكثر... أين الموظفون؟ لقد قمت بتصوير المكاتب خالية من الموظفين... وليست المرة الأولى التي أذهب إلى هناك وأنتظر دائما كنت أذهب ونفس المشكلة...

أرجو أن ينشر الموضوع للحد من البطالة المقنعة، علما بأن الموظفين موجودون خلف في المكاتب التي خلف الكونتر وهم يسمعوننا ننادي ونقرع المفاتيح على الطاولات، ولكن لا أحد يجيبنا إلا بعد طول انتظار، من المسؤل عن هذا التسيب.

علي شبيب


هل النقل التعسفي مصير كل معلم طموح؟

 

سؤال لم يفارق مخيلتي لعدة شهور، مررت بتجربة مريرة للأسف فأنا معلم أسكن بمحافظة المحرق وأحمل وظيفتي محمل الجد، وذلك عن طريق العمل الجاد والتضحية بوقتي الخاص لزيادة خبراتي التعليمية. كان جزاء هذا العمل الدؤوب وطموحي ودراستي نقلا تعسفيا لمدرسة بعيدة جدا عن منزلي إذ تقع بمدينة حمد.

أمضيت الفصل الماضي «بمساعدة نائب المنطقة» محاولين المستحيل مع مسئولي وزارة التربية والتعليم ليتم نقلي لمدرسة قريبة من منزلي إلا أن بعضهم تعذر بأن الفوج الأول من خريجي كلية المعلمين وزعوا على مدارس ذات نظام تحسين الأداء وهذا غير صحيح إذ علمت من بعض زملاء الدراسة بأنهم أرسلوا لمدارس ليس لها أي صلة بهذا النظام. كما تعذر البعض الآخر بعدم وجود شواغر بمدارس قريبة وهذا أيضا عذر مرفوض إذ قامت الوزارة منذ نقلي باستقدام أربعة مدرسين أجانب بنفس التخصص آخرهم بدأ دوامه بحلول الفصل الدراسي الثاني للمدرسة الأقرب لمنزلي منذ بدأت الدراسة للآن فأين العدل يا مسئولي الوزارة؟

كما أود الإشارة إلى أن المسافة التي أقطعها تستلزم قطعي الطريق السريع يوميا مما يسبب خطرا على حياتي، وقطعي لهذه المسافة يستلزم تركيزا وجهدا ذهنيا وبدنيا مما يستنفد طاقتي مما ينعكس سلبا على أدائي بالمدرسة وهذا شيء لا أرتضيه لأجيال هذا البلد العزيز.

ختاما لمعاناتي كلي أمل بحسن إصغاء مسئولي وزارة التربية والتعليم وكل ذي قرار لمعاناتي وأناشدهم بأن يتم نقلي وبأسرع وقت ممكن لمدرسة قريبة من منزلي لكي أستطيع تطبيق كل ما درسته بكلية المعلمين.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


دَعوا الطفل يبكي

 

بأي جسارة واريتَ هاتيك الكِذبة!؟

بالماء... لا

بالكفن الأبيض... لا

فالماء روح تهشُ

والكفن حياءْ

بأي جسارة ادعيت فروسية امرؤ القيسْ

ورميتني بسهم من كَذِب محموم

فاخترقت نقاوة روحي

وأدميت منّي الجسد

ونتفت الأحشاءْ!؟

الكِذْبة لم تكن بيضاء يا سادة

الكذْبة أدْكنُ من رمشيه

لكنها على شفاهه أسطورة جلجامش

وجلُّ حقيقتها هراء

ما أعذب هاتيك الأكذوبة بين ذراعيه

أفلاما هندية

بل قصصا غجرية

رقصَ السرك هي وسحر الجنية!

أحلى من الصدق

ولذتها غناءْ

مذ أدمنتُ الكِذبة... استهللتُ الرحلة

وأطلقتُ عنان البحث

مشهرة لا وعي الذات

بحثا عما بقِي من شظايا الروح

في ذلك الماوراء

لكنّ الكِذْبة خمرٌ يسكرني

ألُذ لشرقته وأعشق فيه غيابي

وحضور الـ (هي) بدلا مني

فأجرُّ نهاياتي نحو الماضي

وأعيش بداياتي

في جنة حواء

مدينة الكِذب هو وكان بيتي

دوحة العشق الخرافي

والباحثون عن الكنز مثلي يشهقون

فالكِذْب خيال جامح نحو جنات الخلود

الكذب أرفع من حدائق بابل

الكذب إيماننا

أن حقائقنا خواء

وأعجب من نفسي في حقيقتها

وهذا الكون كل الكون زيف

كلنا ماض والخليقة زائلة

والقيامة قائمة

دعوا الطفل يبكي ولادته

دعوه يبكي عالم الزيف

لا توقفوه عن البكاء

لا توقفوه عن البكاء

زهرة حرم


تنشد المساعدة في علاج الصرع الذي أثر على حركتها وبصرها

 

أناشد كبار المسئولين بمملكة البحرين حفظهم الله ورعاهم في مساعدتي بالعلاج خارج مملكة البحرين وتحديدا بجمهورية ألمانيا حيث العلاج متوفر لديهم لمثل حالتي إذ إنني منذ 10 سنوات تقريبا وأنا أعاني من مرض الصرع وقد تلقيت العلاج في مركز السلمانية الطبي ولكن حالتي لم تتحسن وأخذت تسوء أكثر فأكثر حتى ارتد سلبا على بصري وفقدته (نور العين) من كثرة التشجنات المستمرة أصبت بشلل عام في جميع أنحاء جسمي وأصبحت مقعدة في الفراش لا أستطيع الحركة وطوال الليل أصرخ من شدة الآلام.

وما زاد حالتي سوءا هو أنني أرملة توفي زوجي منذ 6 سنوات وترك لي ثلاثة أولاد يتامى صغار كنت أقوم بإعالتهم من قبل أن تسوء حالتي ولكن الآن لا أقدر عمل أي شيء لهم وأنا خائفة عليهم أن يتعرضوا للانحراف بسبب أنهم ينظرون إلي ولا يستطيعون عمل شيء لي إلا أن يبكوا من شدة تألمهم علي. فأطلب وأناشد كبار المسئولين بمساعدتي بالعلاج حتى أنهض من الفراش وأقوم بواجباتي تجاه أولادي اليتامى.

(الام والعنوان لدى المحرر)

العدد 2742 - الثلثاء 09 مارس 2010م الموافق 23 ربيع الاول 1431هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 5 | 5:06 م

      !

      لا تستغربي الألم يا زهرة !
      ولكن.. شتان بين ألمك وبين ألمها ..
      وقفة تأمل: "أين الثرا من الثريا"
      ختامي لك يا زهرة : ما الحب إلا للحبيب الأول ..
      وكل طير في النهاية ما يرتاح الا بعشه ..

    • زائر 4 | 8:58 ص

      الى زهرة حرم

      كلمات معقدة لم افقه منها شيئا ، ارجو استخدام مصطلحات ابسط

    • زائر 3 | 1:28 ص

      للـغالية : بـوٍِح من البحرٍِين لكِ الشكر فأكثر

      صباح مختلف لـ بـوٍِح مكتتر بالنبض الجميـل ..
      بـوٍِح رآئع سعدتُ به كثيراً فكان قهوٍِتي لـ هذا الصباح ..
      جعلهآ أخر الآلام يالغلا .. صديقتك فاطمة :)

    • زائر 2 | 12:29 ص

      الله في العون

      هناك كثير من الأمراض في السلمانية الاهتمام بها قليل حتى الأطباء تخصصاتهم كلها مكررة مايروحون للتخصصات اللي تعاني نقص مثل مرض الصرع وأمراض الروماتيزيم والعمليات بدون جراحة وغيرها تشبعنا من تخصصات بعينها

    • زائر 1 | 11:56 م

      زهرة مرهون

      مرض الصرع من الأمراض التي لم تلق الأهتمام المطلوب من قبل وزارة الصحة . اتمنى لو تستعين الوزاره بأطباء من الخارج لمساعدة المرضى في البحرين. أغلب المرضى لا يتقبلون العلاج ويفكرون بما هو مفقود وهنا تكمن المشكلة .

اقرأ ايضاً