ودول الخليخ عموما .. اتركو العراق لحاله وسوف يكون احسن خالا .. اتركوتمويل الارهابيين بملايين الدنانير لشراء الكتفجرات والسيارات المفخخه .. بسكم عاد بسكم ..

التدمير الممنهج للعراق وزرع طريقه بالأشواك والقنابل والمفخخات _ ام محمود

صرح رئيس الوزراء نوري المالكي، في كل مرة تقع فيها تفجيرات كبيرة دامية ويذهب ضحاياها المئات والألآف من المواطنين الأبرياء بان هناك البعض من دول الجوار لا يريد الخير للعراق ولايريد له الاستقرار والأمن والعيش براحة بال وطمأنينه وهي السبب في ما وصل اليه العراق الجريح من تراجع في البنية التحتية والمستوى المعيشي بالرغم من كونه أغنى بلد عربي بسبب النفط ولكن ثرواته تهدر للخارج من الطامعين وهؤلاء أنفسهم سيعملون المستحيل لافشال الانتخابات وسينشرون الاضطرابات والتزييف وشراء الأصوات وكل الخوف من المستقبل

مابعد ألأنسحاب0

صحيح ماقلته يادكتور العزيز ولكن حلم ألأستقرار وألأمتحان العسير لم يحن بعد هناك غموض وترقب والمستقبل يحمل اثقالا وهذه ألأثقال ستأكل ألأخضر واليابس وأرجوا أن لاتنسى ما كتبته لأن الذكرى تنفع ألمؤمنين0

مطلب

حبذا لو يقوم الدكتور منصور بتوجيه القائمين على موقع هذه الصحيفه بعدم نشر السباب والشتم من قبل بعض المتداخلين وتوجيه الناس الى النقاش بالحسنى والرد بالراي على الراي المغاير بالبرهان وتكون بذلك يا دكتور منصور بنهجك هذا عملت على المساهمه في تنمية الانسان البحريني وتبيان حقيقة اخلاق المواطن البحريني وهذا ليس بغريب عليك

رسالة للدكتور

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ألم يحن الوقت لإشهار جمعية سياسية تحمل الهم الإسلامي الوسطي؟
أين مشروعك الواعد .. أين جمعيتك الحلم
ألم يحن الوقت لقيام هذه الجمعية؟

آمــــــال ... الممكنــــات

العراقيون لا يضعوا – أبداً – حدوداً للتطلعات والممكنات ، والتي تفيدهم وخصوصاً عندما تبلغ في داخلهم الإرادة وتتمثل بحالات من الصلابة العظيمة ، وتلك تشدّ عزائمهم وتزيد في طاقتهم ، ويصبحوا قادرين علي اغتنام الفرص وإيجادها واستثمارها أيا كانت مكانتهم ومحيطهم وظروفهم ، ومن الأكيد المحقق من ذلك هو السعي للتخلص من براثن الاستغلال و لبلوغ الأهداف المنشودة . كل الشكر للوسط ... نهوض .

العراق... حضارة ونفط وديمقراطية و طائفية و علمانية

هذه الديمقراطية أعابها شيئ واحد وهو المحاصصة الطائفية في بلد علماني. طائفية جنبا إلى جنب مع العلمانية كقنبلة موقوتة، تماما كما فعل بلبنان، ليدمر كما دمر لبنان. حتى الديمقراطية العلمانية بخلوا بها علينا . لذا فإن النتائج غير مبشرة ، و الكتاب من عنوانه.
لقد كتب الدكتور عبد الحسين شعبان كتاباً عن الدستور العراقي الدائم، ذكر فيه أنه الدستور اللادستوري لعدة أسباب، و كيف كان الرئيس جورج دبليو بوش يتابع على أحرّ من الجمر إنجاز مشروع الدستور العراقي الدائم، كل ذلك حباً و حرصاً على العراقيين

مع الزائر رقم 2

نعم الى متى يا دكتور؟؟؟؟ باختصار

العراق القادم

العراق القادم يخيف الدول المتخلفة النائمه المحيطه به من الاعراب فرصدوا المليارات لمنع الشيعة من تقلد الحكم فيكفيهم بعبع ايران

ونحن؟

ونحن الى متى يادكتور ستصل الينا مثل تلك الديمقراطية التي ذكرتها ؟ والى متى سنعيش في حكم الاقطاع ؟ والى متى سنعيش عبيدا الى قوم تتحكم في ثرواتنا الطبيعية التي حبانا الله بها ولم يجعلها حكرا لقوم دون قوم ؟ ما اجمل ذلك عندما تهب رياح التغيير على هذه الجزيرة الوادعة ! الى متى يفكر اولو المصالح نيابة عنا ويقومون باعداد وجبات جاهزة في المطابخ السياسية ويقدمونها لنا ليكبلو ايدينا ويضعوا المشانق حول اعناقنا ؟ سئمت من بلدي والظلم يقتلتي فالى متى والقيد ياكل معصمي ؟

البركة في الإمريكان

والله لو مو الأمريكان يحلمون يحصلون مثل هذه الديمقراطية وهذا الدستور والله فكهم من القيادات الحكيمة الملهمة