أفاد رئيس اللجنة المركزية في "وعد" إبراهيم كمال الدين بأن اللجنة المركزية اعتمدت عدداً تقديرياً للمرشحين المزمع دعمهم وذلك لتركيز الحملات الانتخابية وحشد الجهود. وبيّن أن التنظيم سيقوم بفتح باب الترشح للأعضاء الراغبين تمهيداً لعرض القائمة النهائية للمرشحين على الاجتماع الاستثنائي للجنة المركزية لاعتمادها.
وكشف كمال الدين أن اللجنة المركزية اعتمدت التوجهات العامة لموضوع التحالفات أثناء الانتخابات ضمن رؤية "وعد" المؤمنة بأهمية وحدة المعارضة الوطنية والديمقراطية بكل تنوعاتها والعمل على تعزيز صيغة تحالفية مع التنسيق السداسي للجمعيات المعارضة بوجه عام والتنسيق مع التنظيمات الديمقراطية على وجه الخصوص.
كما أقرت "وعد" اعتماد تشكيل صندوق مالي لدعم الحملات الانتخابية للمرشحين يتم تمويله من الأعضاء والأنصار والأصدقاء.
انتخبوا الرجل الشريف
ابراهيم شريف ونعم الرجال ..
على القيادات الدينية أن لا تصدر فتاوي لصالح الوفاق مجددا
في البرلمان الحالي الفاشل بإمتياز وقفت القيادات الدينية بفتاويها لصالح الوفاق التي تبين فيما بعد ضعفها وهزالها وما نوابها إلا ضعاف المستوى إنشغلوا بأنفسهم وإنبهروا بالخير الذي حل عليهم فجأة والإغراءات والمؤتمرات والسفرات ونسوا الناس وإختصموا مع جماعتهم ممن لهم رأي آخر وكان هذا لصالح الحكومة ومخططاتها.. إتركوا الناس تختار المناسب لها من غير فتاوي تخرجهم من دينهم وتخوفهم ثم يتبين فشلها
آخر محاولة مع الحكومة فلنجرب وعد
لقد جربنا كشعب مغلوب على أمره الوفاق ولم نستفد شيئا ولم يحققوا شيئا بل زادوا الطين بلة بموافقتهم على سرقة 1% من معاشاتنا التعبانة أصلا، لم يحققوا شيئا للرجل ولا للمرأة خصوصا ولا للطفولة ولا للمسنين.. علينا أن نجرب محاولة أخيرة مع نواب وعد ولنا أمل كبير بإبراهيم شريف ونتمنى أن يظل وطنيا ولا يتحول إلى طائفي وأن لا تشتريه الحكومة (مع إحترامنا البالغ له ولكن الإنسان عبد الإحسان) وهذا ما حدث مع النائب أبل
نتمنى التوفيق لوعد
بكل محبه و اخلاص نتمنى التوفيق لجمعية وعد و يارب يكون تنسيق بينها وبين الوفاق في دوائر الانتخابيه لكي نرى نواب وعد في المجلس القادم و املنا بالوفاق و وعد و فيكم الخير و البركه كلنا امل بكم يا وعد و يا وفاق و اتمنى ان يكون هناك مرشح في دائرتنا لكي يتسنى لنا اختيار من نحب و من نشاء لا و الف لا لنواب الحكومه
بدون خنادق
عاد هذه المرة من غير خنادق كل عضو يعتمد على نفسه و فرجونا شطارتكم .