العدد 2731 - الجمعة 26 فبراير 2010م الموافق 12 ربيع الاول 1431هـ

قاسم: مؤتمر «الوفاق» ما كان فيه جديد مثير... والضجة مفتعلة وفوق العادة

على الحكومة أن تعطي درسا للشارع في عدم الانفعال الذي يجر للأخطاء الكبيرة

قال الشيخ عيسى أحمد قاسم في خطبته بجامع الإمام الصادق بالدراز أمس: «قرأت بيان الوفاق في مؤتمرها الأخير قراءة عادية فما لفت نظري فيه شيء وما كان فيه جديد مثير، وإن تضمن نقاطا مهمة، أعقبته ضجة إعلامية واسعة مضادة ترميه باختراق الميثاق والدستور والتعدي على الأشخاص والعوائل، وخلطت ذلك بكلام عن ولاية الفقيه محذّرة ومتوعِّدة ومشرِّقة ومغرِّبة».

وتابع «جعلني ذلك أعيد القراءة ممعنا لأجد الجديد المثير في البيان، فلم أجد له عينا ولا أثرا، وجدته ـ كما هو ـ يتناول التعددية السياسية، والدستور التوافقي ونبذ التمييز والتوزيع العادل للثروة والخدمات الإسكانية والصحية والتعليمية التي تليق بمواطن(...)، واعتبر البيان أن هذا هو الأفق الذي تسعى له الجمعية ووصف المسار في ذلك بأنه طويل ولكن عزم الجمعية هو المضي على الطريق بالاشتراك مع كل القوى الأخرى المؤمنة بهذه المطالب».

وأضاف قاسم أن «مرجع البيان في كل ذلك مقررات الميثاق الوطني وكون الشعب مصدر كل السلطات والتوجه المعلن للديمقراطية العريقة والوعود المؤكدة والتفسيرات الرسمية المذاعة قبيل التصويت على الميثاق». وقال: «من أراد أن يرجع إلى بيان الوفاق فليرجع، فإنه يستحيل عليه أن يجد فيه كلمة نابية هابطة أو جرما وتعديا على شخص أو عائلة، ولو حدث للأمين العام للوفاق أن ذكر كلمة نابية أو شاتمه لما كان يرضى منه بذلك وهو أبعد من هذا الأمر»، مستدركا «أما المطالب المذكورة فهي مطالب متكررة لمرات على لسان المعارضة والقوى المختلفة وليس من وفاق أو غيرها وليس في أمرها من جديد».

وأشار قاسم إلى أنه «حين تكون ضجة واسعة وهجمة شرسة من طرف على طرف من غير أن يكون لها موضوع في الخارج يبررها يصح وصف هذه الضجة بالمفتعلة. لماذا هي مفتعلة؟ لأنك تبحث عن موضوع حقيقي لها فلا تجد. والضجة هنا فوق العادة، فقد شهدت استنفارا عاما من قبل الدولة شمل مختلف المؤسسات والرموز الكبيرة وكل الأنصار».

كما لفت إلى أن «افتعال الضجة والمبالغة فيها إلى حدٍ نادر يطرح سؤالا عن الأهداف الحقيقية الخفية وراءها. وعلى رغم الدهشة والحيرة وصعوبة التفسير للمفاجأة يقوم أكثر من احتمال، لا أتناول كل الاحتمالات ولكن أسأل: هل تريد هذه الهجمة أن تلجم الكلمة السياسية العلمية المتزنة وتكمم الأفواه وتسد باب المطالبة الشعبية بالإصلاح حتى عبر الوسائل السلمية الهادئة؟ أصبح ذلك صعبا جدا وممتنعا لأكثر من لحاظ، ومن ذلك تقدم كل الشعوب على هذا الخط وهذا الشعب من أبرزها».

وذكر أنه «ينبغي للحكومة ألا تستثار لحد فقد الأعصاب ـ كما في الحالة الراهنة ـ للغة التي تتحدث عن الحقوق التي يقررها الميثاق الذي قدمته بنفسها للتصويت والديمقراطية التي أعلنتها والملكية الدستورية التي ارتضتها وأن لا تضيق ذرعا بميثاق صاغته بيدها ودعت الشعب ورغّبته في التصويت عليه». مردفا «ان اكبر انضباط يطلب من المعارضة هو أن تكون مطالبتها بالحقوق قانونية وتستند إلى المواثيق والعهود المتوافق عليها بلا سبٍ وشتمٍ وتهريج، والخطاب الذي استفز الحكومة لم يخرج عن هذا السياق، فلِمَ كل هذه الضجة الكبرى المفتعلة؟ إن هذا ليسيء الظن».

وسأل قاسم: «كيف يحسن من الحكومة أن تطالب الشارع الذي يشعر بالمظلومية من تمييز وتجنيس وغيرهما بالانضباط وهي تخسر أعصابها في عددٍ من المرات بلا شيء وبلا سبب معقول؟» مبينا أن «على الحكومة وهي في موقعها المسئول أن تعطي درسا عمليا واضحا ومؤثرا للآخرين في التريث وعدم الانفعال الذي يجر للأخطاء الكبيرة والمزالق المتكررة، وألا تسعى لاختلاق المشكلات والأزمات في وسط الأجواء المختنقة والمشبعة بالمثيرات والمتفجرات. وهو الشيء الذي ينبغي أن يأخذ به الجميع».

ورأى أن «كل الحكومات تمتلك آلية إعلامية ضخمة مسيّرة لا تسأل عن تنفيذ ما تؤمر بتنفيذه أنه حق أو باطل، وخيرٌ أو شر، ومجرد إشارة من مالك هذه الآلة تحركها لصناعة رأي عام تجاه أية قضية من القضايا التي تهتم بها الإشارة وكيفما يريد المشير، وتحريك هذه الآلة في الحكمة إلى تدبر كثير وإمعان في النظر لأن كثيرا ما يسيء التحريك غير المحسوب لها يسبب كوارث للشعوب والأوطان وكل مكوناتها، وإذا حاولت الشعوب أن تمتلك مثل هذه الآلة أو شبيها لها وأسيء الاستعمال، وقعت التصادمات الخطيرة وعمت فوضى الكلمة والهرج والمرج والفتن العمياء المظلمة، على أن الشعوب في ردها الإعلامي على الحملات الظالمة لا تحتاج اليوم وحتى الأمس إلى من يستأجرها إلى ذلك كما تحتاج الحكومات إلى الاستئجار. الآلة الإعلامية عند الحكومات مستأجرة، الواقع الإعلامي عند الشعوب غير مستأجر ومفتوح، وإذا توجه إلى المواجهة فهو أكبر».

وختم قاسم حديثه في هذا الشأن بالقول: «بعيدا عن كل الانفعالات والاعتداد بالنفس من أي طرف من أطراف الساحة الوطنية في أي موقع من المواقع وعن أي تبجح من أي مكون من مكونات الواقع الوطني، تحتاج الأوضاع إلى إصلاح جدي سريع، ولا بديل عن ذلك باستعادة الثقة وراحة الجميع وخير الوطن».


المعاودة: على السلطات التنفيذية معالجة الأخطاء بالحوار وليس بردود الفعل

الوسط - محرر الشئون المحلية

دعا خطيب جامع عيسى بن علي بالمحرق الشيخ عادل المعاودة، في خطبته أمس، «السلطات التنفيذية إلى معالجة الأخطاء بالتواصل والحوار بالاحترام المتبادل وليس بردود فعل قد تكون أحيانا تهييجية أكثر منها تصويبية». كما دعا «المعارضة بجميع ألوانها وبالمسميات التي تحلو لها إلى أن تجتمع على هم المواطن الذي شبع خُطبا ومظاهرات واعتصامات ومؤتمرات ولكن مازال ينتظر تحسين مستوى المعيشة وزيادة المدخول وتحسين التعليم وحل مشكلة الإسكان والانتهاء من مشكلة البيوت التي كانت آيلة للسقوط وانتقلت بعضها من آيلة إلى ساقطة، ومع ذلك لم نر تحركا جادا لإنهاء المشكلة».

وقال المعاودة: «لكل إنسان حق التعبير عن رأيه وقناعته، وهذا حق كفله الدين قبل الدستور والنظام، ولكن الشرع والدستور وما تعارف عليه الناس فإن إبداء الرأي يجب أن يكون بالتي هي أحسن وللتي هي أقوم». محذرا من «أي مساس بالنظام وبالقيادة التي تنعم في ظلها البحرين اليوم»، واستدرك «مع أننا نرى أن هناك قصورا لكننا لن نسمح لأحد أن يمس كياننا ووحدتنا المتمثلة بالقيادة التي تضمنا وتمثلنا»، كما نبه أنه «علينا أن نعتبر بمن حولنا ممن لا ينعمون بالأمن ولا بالاستقرار». وفي ما يتعلق بالوضع المعيشي في البحرين سأل المعاودة: «لماذا تكون شركة يدفع لها مئات الملايين وما يتعلق بحياة المواطن دائما ما يقع في خانة التسويف والتأخير والتعطيل؟، فمثلا لو تم التعامل مع البيوت الآيلة كطيران الخليج لما بقي بيت واحد»، ثم سأل كذلك: «أين الزيادة في الموازنة التي قدرت على أساس سعر البرميل الواحد بأربعين دولارا ثم ارتفع إلى ثمانين دولارا؟، فدخل النفط ارتفع إلى الضعف، فأين ذهبت الزيادة؟ ما نصيب المواطن منها؟ ما نصيب البيوت الآيلة؟ ما نصيب الإسكان؟ ما؟ ما؟ ما؟».


دعا إلى تجديد الخطاب الديني وتنقية التاريخ الإسلامي مما زج فيه من تشويه

الجودر: ما تروج له الفضائيات والمواقع الإلكترونية من عنف ليس من الإسلام

الوسط - محرر الشئون المحلية

تحدث خطيب الجمعة بجامع الخير في قلالي الشيخ صلاح الجودر عن ذكرى المولد النبوي الشريف، وقال: «إننا اليوم في حاجة ماسة للعودة إلى النبع الصافي بالتمسك بسنة رسول الله(ص)، فما يتم الترويج له اليوم عبر الفضائيات والمواقع الإلكترونية من إرهاب وعنف وتطرف وغلو ليس من دين الإسلام بشيء، حتى وإن تخفت بلبوس دينية أو بخطابات وفتاوى إسلامية، فديننا يرفض هذا التشوية المتعمد».

وأضاف «اليوم في هذه الذكرى فإننا ندعو لإعادة قراءة التاريخ الإسلامي، فهو ليس غزوات حروب وفتوحات فقط، بل هو كذلك دعوة وإصلاح وتسامح وتعايش ومحبة، لذلك يجب تجديد الخطاب الديني وتنقية التاريخ الإسلامي مما زج فيه من تشويه، علينا أن ننتهز المناسبات الدينية والوطنية والإنسانية لإرسال رسائلنا الخاصة والعامة لجميع البشر دون استثناء بأننا أمة محمد نرفض العنف والقتل مهما كانت أسبابه أو مبرراته، فنحن أمة التسامح... لذلك يجب أن يعم التسامح سائر البشر لأنه دين ابينا إبراهيم ومحمد وملتهم السمحة».

وكان الجودر استهل خطبته أمس بالقول: «عباد الله، لقد من الله تعالى على المؤمنين إذ جعلهم أمة واحدة، فيما يقولون وما يفعلون، وما يأتون وما يذرون، فربهم واحد، ودينهم واحد، ونبيهم واحد، وكتابهم واحد، وعبادتهم واحدة، وقبلتهم واحدة، ألّف بين قلوبهم، ونزع العداوة من صدورهم، وزيّن الإيمان في قلوبهم، ووقاهم حمية الجالية الأولى بعد أن بعث فيهم نبيا من أنفسهم يعرفون حسبه ونسبه وصدقه وأمانته». وأردف «السيرة النبوية الشريفة لا تستوعبها خطبة أو حديث، ولكن يكفينا اليوم أن نقف عند خصلة واحدة من الشمائل المحمدية لحاجتنا لها بعد أن ابتلي العالم بسموم الكراهية والبغضاء والتنافر والحقد والانتقام، إنها صفة التسامح. لقد أكد رسول الله (ص) على مبادئ التسامح في الكثير من المواقف، ليس فقط مع أصحابه وآل بيته، بل مع سائر الناس، حتى مع أولئك المختلفين معه، فقد تسامح مع الظالم لنفسه، وتسامح مع من آذاه، وتسامح مع من حاربه، حتى قال هرقل ملك الروم: لئن كانت هذه صفاته فلسوف يملك ما تحت قدمي هذه».


القطان: الطعن في أهل البيت والصحابة طعن في الرسول (ص)

الوسط - علي الموسوي

قال إمام وخطيب جامع مركز أحمد الفاتح الإسلامي الشيخ عدنان القطان، إن الطعن في أهل بيت الرسول (ص)، يعد طعنا فيه، مشيرا إلى أن «مما يلحق بمكانة ومقتضيات محبة الرسول، معرفة مكانة أهل بيته وصحابته، ومعرفة فضلهم». واعتبر القطان أن سب أهل البيت أو الصحابة «أمارة الخسران».

وقال القطان في خطبته يوم أمس (الجمعة): إن «العرب قبل الإسلام كانوا في جاهلية جهلاء، وظلام مطبق، فهم قبائل متفرقة تعيش على رعي الأغنام، وتتبع مواقع القَطر، يعبدون الأصنام ويأكلون الميتات، ويشربون الخمور، ويسيئون الجوار»، وأضاف: «قبل الإسلام كان القوي يأكل الضعيف، وتقام الحروب والخلافات في حياة الناس لأتفه الأسباب، إلى أن أرسل الله سبحانه وتعالى الرسول (ص)، رحمة للعالمين، وهو أفضل البرية وأشرف الخلق».

ووصف القطان النبي (ص)، بأنه «الرؤوف الرحيم بالمؤمنين، فما هطلت الأمطار وأورقت الأشجار إلا به، فكان رسول رحمة من الله للأنام ورسول الهدى، وهو الحامل الأول لراية الإسلام»، لافتا إلى أن «الله أخرج به العباد من الشرك والظلام، إلى النور والهدى، وبشّر به في الكتب السماوية المنزلة، إذ إنه أخشى الخلق لله وأتقاهم له، وكان يعفو عن من ظلمه، ويقابل السيئة بالحسنة».

وأفاد القطان: «لقد بلغت الدنيا يوم المعراج مبلغا عظيما، إذ خص الله سبحانه وتعالى النبي بالمقام المحمود، وأعطاه الوسيلة والمنزلة التي لا تنبغي إلا له، وأكرم الله به الأمة الإسلامية، وجعلها خير أمة (...)».

وأكد القطان: «لم يترك الرسول (ص) باب خير إلا ودل الأمة الإسلامية عليه، ولا باب شر إلا وحذّر منه، فما أحوجنا في هذه الدنيا إلى رجل كالنبي الأكرم».

واستعرض القطان عددا من الشهادات والمقولات التي جاءت على لسان المثقفين والفلاسفة الغربيين، وامتدحوا فيها النبي (ص)، مبينا أنه ومع كل الشهادات التي أتى بها الغربيون، إلا أنه (ص)، لم يسلم من الأذى حتى الآن، إذ مازالت هناك جماعات تشوّه صورته وتصفه بالمتوحش والسفاح.

العدد 2731 - الجمعة 26 فبراير 2010م الموافق 12 ربيع الاول 1431هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 45 | 6:01 م

      يا

      انتم في دلع في مملكة البحرين الله يحفظها

    • omzainab2 | 2:47 م

      أبا سامي

      للي يقول ناكر الجميل. أقول ان الملك حفظه الله يعرف قدر هذا الشيخ الجليل ويعرف مكانته وتأثيره في الناس علشان جذي زاره وما زار غيره من الشيوخ أمثال الصعيدي وربعه.

    • zahraa nasr | 10:05 ص

      صح لسانك مولانا

      لاعدمناااك
      وربي يحفظك دخر للامة الاسلامية كافة

    • زائر 42 | 9:01 ص

      رد على زائر رقم 9

      أيها المثقف العظيم .. لماذا لا تخرج لنا في مؤتمر وتسمعنا من بديع كلماتك وبيان فصاحتك ، أو تصعد على أعلى مأذنة وتطربنا بجمال خطبك ، أم أنك كالغربان لا تجيد إلا النعيق ..إذا كانت هناك عنترات وشعارات طائفية وسب وشتم فهي من قبل المداخلات ولا جرم في الوفاق فيها ، وإذا كانت الصلاة على محمد ( ص ) تؤذي مسامعك فهذا غباء منك أنك حشرت نفسك مع أمة تحب الإكثار من الصلوات .. وفي ظني ما أحرق قلبك وآلم صدرك هو كلمة الحق وغلك على الوفاق الأبية .

    • زائر 41 | 9:01 ص

      علي القطان >>

      الله يخليك لهاذا الشعب الاصيل يا شيخنا الفاضل والله يساعد الوفاق على لتهامات الي وجهت لها

    • زائر 40 | 8:41 ص

      أبا سامي، ألاتعرفه ؟؟!

      شكراً لأم أمل ولجميع المحبين لهذا الوطن، فالرد واجب على بعض هؤلاء الفقراء (فقراء وطنياً)، فالذي لا يعرف ابا سامي لابعد أنه يملك فقر في الوطنية, لأنه مثل أصوات الحق هذه لا يمكن لأحد تجاهلها - حفظك الله ابا سامي -

    • زائر 39 | 8:27 ص

      لبيك عيسى فاسم

      معكم معكم ياعلماء

    • um amal | 8:12 ص

      رد لزائر28 من هو شيخ عيسى قاسم؟

      واضح انك غريب عن البلد او توا عاطينك جواز اسأل كل مسجد وشارع ونخلة اسأل الشطآن المحاصرة وكل ذرة رمل يخبرك من هو شيخ عيسى قاسم..

    • زائر 38 | 7:34 ص

      تتكلمون

      تتكلمون و تقولون جميع شعب من قال كل شعب معكم ام انتم الشعب و الباقي دخلاء علي الوطن .حدث العاقل بما يعقل مب كل شعب يمبا جدي انا ما امبا بتقولن لي متجنس هههههههههههههههههههه

    • زائر 37 | 7:04 ص

      زائر3

      صح لسانك...

    • زائر 35 | 6:45 ص

      مقهور

      لا ينفع الهريج و المريج نحنو نريد فعل لا كلام

    • زائر 34 | 6:20 ص

      أم البنين

      الله يحفظكم يا أبا سامي ذخرا لنا ، و يطيل في عمركم آمين لتمدنا بالقوة التي نواجه بها الظلام و المستكبرين

    • زائر 33 | 5:46 ص

      الشيخ عيسى أحمد قاسم

      من هذا الشيخ الي تتكلمون عنه عندكم

    • زائر 32 | 4:47 ص

      اله يعافيك

      الله يعافيك ويعطيك الصحه دوم

    • زائر 30 | 4:31 ص

      الحق معك ياوفاق

      الناس عبيد الدنيا وهم لن يروا الحق والدنيا يتصارعون عليها من اجل البقاء ولقمة العيش اعز من الحقيقة كونوا كالحسين ضحى من اجل الكرامة

    • زائر 29 | 4:26 ص

      يجب ان يكون منصب رئيس الوزراء بالانتخاب

      يجب ان يكون رئيس الوزراء منتخباً

    • زائر 28 | 4:25 ص

      إلى الزائر رقم 5

      نعم الطعن في الصحابة طعن في الرسول
      لعن الله من قال ان النبي يستمع للغناء فلما جاء عمر هرب الشيطان
      لعن الله من سب الصحابي الإمام علي بن ابي طالب ومن قاتله
      لعن الله من قتل الصحابي الإمام الحسين
      لعن الله من فجر بيوت وقباب أبناء الرسول وعترته الطاهرة
      لعن الله م قتل الصحابي ابا ذر وحجر بن عدي وعمار بن ياسر
      لعن الله من قال أن النبي ليهجر
      لعن الله من شرد وقتل أبناء النبي والرسول الأكرم
      لعن الله الصحابة المذموين في القرآن في سورة المنافقون

    • زائر 27 | 4:22 ص

      انت القائد

      انت القائد
      انت المجاهد
      يريدونك ان تكون منافقا مثلهم
      ولكن هيهات منا الذلة
      سير يا ابو سامي وكل الشعب وياك .
      اقصد الشعب الغيور لا الشعب الذليل

    • زائر 26 | 3:51 ص

      ليس عجباً

      ما صرحتم به يا شيخنا ليس بغريب فلطالما كانت سياستكم عقلانيه و هادفه, الله يعطيك الصحه و العافيه وتضل تاج فوق الراس والي مو عاجبه يشرب من البحر..ام حممود

    • زائر 25 | 3:31 ص

      الى زائر 3 ، عاد الحين سووا هالزيارة مسمار جحا كل يوم اتحججوا ابه

      حبيبي الشيخ ما اتصل لأحد واترجاه أن ايزوره، وثانيا احنا ترى مو نفسكم اذا عطوكم وظيفة أو صبغوا طوف بيتكم اتظلون طول عمركم اتقبلون "حذاء المتكرم عليكم" نحن إذا شكرنا فللشكر موضعه وإذا انتقدنا فللنقد مقامه ، وليتعلم الجاهلون أمثالك منا فالعقلاء رحمة من الله للجهلاء أمثالك ولولا رحمة الله لساخت الأرض، نام في العسل يحبيبي

    • زائر 23 | 2:53 ص

      دمستــــانيه ,,

      الله يخليــك يا شيــخ والله كلامــك كله صح ,, الله يعطيـــك الصحه والعافيه ,,

    • زائر 22 | 2:49 ص

      الحقيقة

      هذي هي الحقيقة الاصلاح وليس التباهي بلاصلاح

    • زائر 21 | 2:49 ص

      ما حكم الصحابي اذا سب الصحاب 2

      وجاء في شرح ابن ابي الحديد ( حينما رجع معاوية من دمشق بعد الصلح أمر بجمع الناس فقام فيهم خطيبا فقال يا ايها الناس ان رسول الله(ص) قال لي انك ستلي الخلافة بعدي فاختر الارض المقدسة فان فيها الابدال وقد اخترتكم فالعنو ابا تراب، اتمنى من فضيلة الشيخ القطان ان يذكر ماجرى بين معاوية وعلي وعن قضية السب في احدى خطبه وبانصاف

    • زائر 20 | 2:48 ص

      ماحكم الصحابي اذا سب الصحاب 1

      واعتبر القطان أن سب أهل البيت أو الصحابة «أمارة الخسران».
      سؤال موجه الى فضيلة الشيخ عدنان القطان امام وخطيب جامع مركز احمد الفاتح الاسلامي ماحكم الصحابي اذا سب الصحابي ؟ فقد جاء في الصواعق المحرقة صفحة 33( ان معاوية علم بانه لايستقيم له الامر إلا بانتقاص الامام علي والنيل منه وقد صرح بذلك مروان بن الحكم فقال .. لايستقيم الامر الا بذلك أي بسب علي )

    • زائر 19 | 2:46 ص

      بالعربى الفصيح

      مؤتمر الوفاق ليس فيه ما يدعوا الى هذه الحمله الممنهجه والبغيضه . واعتقد بان اللغة التى صيغ فيها البيان الختامى و الكلمات و خصوصا كلمة الامين العام الشيخ على سلمان واضحه و باللغة العربية الفصيحه . بات على المسئولين فى الدوله قراءة المؤتمر بتمعن و بدون تشنج و حساسيه مفرطه ليتأكدوا بانفسهم ماذا قالت الوفاق . كل ماقيل كتب ودون و عرفه الناس وهو يمثل على اقل تقدير رايهم و مطالبهم .

    • زائر 18 | 2:26 ص

      الكل يخرف

      احين موسم الخريف و الكل يخرف

    • زائر 17 | 2:19 ص

      صج

      عاش شيخنا المحترم ابا جميل

    • زائر 16 | 2:19 ص

      لو ترك امر الوفاق

      اتصور بان الحكومة بدون قصد او بقصد
      رفعت من اسهم الوفاق
      حيث ان اسهم الوفاق من خلال مؤتمرها الاخير وما افرزته الانتخابات
      كان بلا شك فاشل و نسبة حضور اعضاءها للتصويت كان اقل ما يمكن فهو لايشكل الا 15% من جميعة عدد اعضاء رسميا6000 شخص
      وهذا مؤشر بان اداء اعضاءها غير مقبول عند غالبية الناس
      والضجة التي اثيرت عن مؤتمرها صعد اسهمها
      وعلى الوفاق ان تشكر الحكومة و بعض الصحف الاخرى الذي خدمتها
      والضحية هو الشعب المسكين
      وكلمة اخيرة هل الوفاق قادرة ان تغير الدستور؟؟؟

    • زائر 15 | 2:10 ص

      تقى البتول

      الله يحفظك يا شيخ قاسم ويخليك لينا ذخر والله ياريت باقى الشيوخ عقليتهم مثل عقلك النير النابذ للطائفيه الله يهديهم ويهدينا

    • زائر 14 | 1:59 ص

      صج

      الله يعطيك الصحه والعافيه وطولة العمر يا شيخنا المحترم تاج فوق الراس

    • زائر 13 | 1:38 ص

      الى الوفاق

      بسالك سؤال ياشيخ عيسى قاسم لو الكلام الي قالته الوفاق في ايران يتم حي علي سلمان ؟ وثانيا عمر الوفاق ماتكلمت في شي اسمه دين هي بس تزرع الفتن بين المواطنيين هذي هو الصحيح وثالثا دائما ترا الشي الي في صالحهم الشخصيه ليش ياشيخ تستر عليهم ونته عارف عنهم كل شي

    • زائر 12 | 1:23 ص

      ابا سامي

      نحن تحت اشارتك و اوامرك

    • زائر 11 | 1:21 ص

      هذه كلمات المحبين للوطن واهله

      بالحكمة والعقل تعالج القضايا ان وجدت لا بالاستنفار وكلمات الصبية الصغار عقلا لا سننا والمتصيدين في الماء العكر ومدعي حب الوطن وهم لم يقدموا له غير الفتن والخراب والتشجيع على كل ما يضر به واهله المخلصين له فاليكن الحق مرادكم اذا كنتم حقا تحبون الخير للوطن واهله والافانتم اعداء لله والوطن والانسانية يامن لبستم اثوابا غير اثوابها افرشوا ارض الوطن ورود ورياحين لا اشواك وحفر .

    • زائر 10 | 1:12 ص

      لا يا شيخ الآيات يا قاسم

      من السهل إصدار الحكم والتحدث عن البراءة والقوانين والأنظمة من قبل الشيخ قاسم وغيره من خلال بيان ورقي، ولكن هل ذلك يرقى إلى كامل الحقيقة فيما تم طرحه على مدى يومين من المداخلات والعنتريات التي حدثت في الصالة، والتي وصلت للسب والشتم والمساس بهيبة الدولة، وغيره من العبارات والشعارات الطائفية والصلوات و و و ؟ فالآيات أمثالك كان لابد من التحري والدقة في الرصد قبل إصدار الأحكام، وإلا فما قيمة المنزلة الدينية لمن يصل إلى آية ويصدر إرتجاليا حكمه؟

    • زائر 9 | 12:48 ص

      إلى زائر 3

      ولاترد على السفيه جوابا................

    • احبك يا وطني | 12:42 ص

      الصحابة يتساببون فهل كانوا يسبون النبي

      منهم المؤمن ومن الصحابة من تساببوا و تقاتلوا واريقت دماؤهم من قبل بعضهم البعض وحذرهم النبي لا ترجعوا كفارا يضرب بعضكم رقاب بعض و حذرهم القران من الانقلاب بعد ان يغيب الموت النبي فهل كان كل هذا الامر سب لرسول الله فمتى كان الدين يفصل على الافراد.اذا كان عم النبي لم يتحرج القرآن بلمزه لانحراف منهجه ولم يعتبر ذلك قدحا في شخصية النبي بان لم يستطع ان يقوم سلوك عمه كذلك اي انحراف في سلوك اي صحابي لا يتحمل النبي جريرته فلماذا يراد دائما ربط نقد صحابي ما بانه سب للنبي.علما ان مطلح صحابي ليس متفق عليه.

    • زائر 7 | 12:35 ص

      يا ناكر الجميل بارد عليك

      اقول لناكر الجميل كن كبيرا في كلامك ولا تفشل الجماعة ولتقل خيرا أو لتسكت واقرأ المقال جيدا ولتكن قراءة واعية رجالية تتجلى من خلالها نقدا بناءا لا ينطلق من خلال ( كل اناء بما فيه ينضح )

    • احبك يا وطني | 12:19 ص

      هل شاهدتم شاهد مشفش حاجة

      نداء من مجهول ، حرامي-- حرامي فصار كل فرد من الجمع يناضل ليحظى بضربة يوجهها للرجل المتهم بالسرقة وكان هناك المحمسون المنادون الله اكبر --الله اكبر ممن لا تسعفهم صحتهم على نيل شرف الاشتراك في الضرب . فلا احد من الناس يعرف ما الذي سرقه الرجل وان كان فعلا سارقا او وشاية مغرض.هذا هو حال الضجة المفتعلة على الوفاق.

    • زائر 6 | 12:14 ص

      الحوار هو الحل الامثل

      ان فتح باب الحوار الجاد المخلص هو الحل الامثل لحل مشاكل هذا الوطن العزيز .

    • زائر 5 | 11:58 م

      ... القطان ...

      يا شيخنا الفاضل ..
      كلامك صحيح 100% , فأن الطعن في أهل البيت (ع) , او الطعن في الصحابة (رض)
      .. هو طعن في الرسول (ص) ..

    • زائر 4 | 11:51 م

      المرض يبقى إن لم يعالج بجدية

      قال الشيخ عيسى قاسم بجامع الإمام الصادق: «ينبغي للحكومة ألا تستثار لحد فقد الأعصاب للغة التي تتحدث عن الحقوق التي يقررها الميثاق الذي قدمته بنفسها للتصويت والديمقراطية التي أعلنتها والملكية الدستورية التي ارتضتها وأن لا تضيق ذرعا بميثاق صاغته بيدها ودعت الشعب ورغّبته في التصويت عليه».. دعا خطيب جامع عيسى بن علي بالمحرق الشيخ عادل المعاودة «السلطات التنفيذية إلى معالجة الأخطاء بالتواصل والحوار بالاحترام المتبادل وليس بردود فعل قد تكون أحيانا تهييجية أكثر منها تصويبية».

    • زائر 3 | 10:34 م

      ناكر الجميل

      شوف اللمك مازار احد من السنه زارك اللمك الله يحفظه وانت راقد فى مستشفى العسكري قول كلمة حق

    • زائر 2 | 9:54 م

      التداول السلمي للسلطة مطلب الجميع

      فصل الخطاب جاء من الأب الأكبر والمربي الشيخ عيسى أحمد قاسم .. ليضع النقاط على الحروووف .. أن التداول السلمي للسلطة مطلب الجميع

    • زائر 1 | 9:41 م

      الله يحفظكم ذخرا للبلد

      الله يحفظكم ذخر للبلد، لا املك سوى هذا الدعاء وأنا بين كلمات شخصية كبيرة سيعاني أهل البلد الأسوأ عندما ترحل، فحفظك الله.

اقرأ ايضاً