قال ولي العهد نائب القائد الأعلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، إن مملكة البحرين ركزت في خططها للرقي بالتعليم والارتقاء به على المعلمين كلاعبين أساسيين ومفعلين لكل الخطط الموضوعة لهذا القطاع المهم كما تم اعطاء مساحة أكبر لأساليب الدراسة التي تتخذ الطابع العملي حيث تنمي الروح الابداعية لدى الطلبة.
وأضاف سموه، لدى استقباله بقصر الرفاع أمس (الثلثاء) رئيس الجامعة الأميركية في العاصمة الأميركية واشنطن، نيل كروين، أن المملكة حددت هدفا ووجهة متمثلة في الرؤية الاقتصادية 2030 كان للتعليم فيها موقع خاص كأداة فاعلة ترفع من قدرة الانسان البحريني وانتاجيته باعتباره الثروة الأساس والقلب النابض لعملية التنمية الشاملة في المملكة.
وأشاد سموه خلال المقابلة بالمستوى التعليمي المتميز للجامعة والخدمات الأكاديمية الراقية التي تقدمها لطلبتها من جميع أنحاء العالم حيث تمثل هذه المؤسسة التعليمية إحدى أهم المثل التي تقوم عليها أسس المجتمع الأميركي وهي التقاء الثقافات وتعايشها في تمازج حضاري ميز الولايات المتحدة الأميركية وأثرى طابعها الاجتماعي. من جانبه، أثنى رئيس الجامعة على الدور الفاعل الذي يضطلع به سمو ولي العهد في تطوير منظومة التعليم في مملكة البحرين.
العدد 2728 - الثلثاء 23 فبراير 2010م الموافق 09 ربيع الاول 1431هـ
شيعية و افتخر و امووت بزين الشباب الامير سلمان
اميرنا الغالي احبك كثير و يا رب دايما يكون تفكيرك كيف ترتقي ببلدنا البحرين و ربي من صغري و انا بحس انك انت الي راح تعمل نقله نوعية في البحرين بعدت مجالات ربي يوفقك و سدد خطاك و نحبك موووووووووت يا بوعيسى
سمو الأمير
تحية وبعد,
نرجو أن تتطلعوا على حال المدراس قبل تقييم هيئة الجودة, لأن من السهل على الفرد أن ينتقد خصوصا إذا كان يستخد معايير عالية (بريطانية) في حين أن الحال مهنيا متردي, قبل أن تتم المراجعة للمظاهر ينبغي أن تتم دراسة الظروف الحقيقية بكل مؤسسة تعليمية, المناداة بتعليم حديث لن تولد في مكاتب العلاقات العامة لوزارة التربية أو هيئة الجودة ...