طالب عاطلون عن العمل من الجامعيين وزارة العمل وبرنامج تمكين بإعادة النظر في بعض جوانب المشروع الوطني للتأهيل والتوظيف، وخصوصا على صعيد عدم توفير فرص مناسبة لعدد من الخريجين والخريجات في تخصصات معينة، والحاجة إلى وضع صيغة مناسبة إلى إيجاد فرص عمل تناسب تخصصاتهم أو تكون قريبة منها، وخصوصا أن بعضهم لا يشترط إطلاقا العمل في وظيفة معينة وفي تخصص معين، على أن تكون الفرصة البديلة مجزية وذات راتب جيد وظروف عمل مقبولة.
وتم تخصيص برنامج «عبر الأثير» الذي يقدمه الزميل سعيد محمد كل سبت ويبث عبر «الوسط أون لاين»، لردود أفعال عدد من الخريجين العاطلين، إذ قال أحد الخريجين الجامعين، من المتخصصين في علم الاجتماع إنه لم يترك بابا إلا وطرقه، ومع ذلك فهو ينتظر الحصول على الوظيفة الموعودة منذ عدة أشهر بعد أن وصل الأمر به إلى التحدث مع وزير العمل مجيد العلوي مباشرة، بل ووصول قضيته إلى رئيس مجلس النواب خليفة الظهراني، والذي تبادل بدوره الرسائل مع وزيرة التنمية الاجتماعية فاطمة البلوشي في شأن توظيفه الذي لم يتم، ولربما كانت هناك رسائل شكر وتقدير على الجهود المبذولة في سبيل توظيف مواطن... لم يتوظف أصلا.
وناشد الخريج الذي فضل عدم ذكر اسمه، ومعلوماته متوافرة لدينا، أي مسئول كان سواء في ديوان الخدمة المدنية أو في وزارة العمل، النظر في ملفه ليرى ما إذا كان مستحقا لوظيفة مناسبة أم لا؟ فهو لا يصر على أن يعمل في وظيفة بعينها حتى وإن اختلفت عن تخصصه، لكنه يريد وظيفة يشعر فيها بالاستقرار، فهو رب أسرة وأب لطفلين ولا يزال ينتظر الوظيفة منذ سنين، على رغم أنه سعى وعمل ولم يجلس في بيته ولم يضع شروطا للوظيفة المرتقبة كما يقول.
وتواجه الخريجة صفاء الخنيزي المشكلة ذاتها، وهي متخصصة في مجال المحاسبة والموارد المالية من بريطانيا، وعلى مفترق طرق تعيش صفاء إحباطا بعد أن تعبت ودرست وتغربت، فحتى الوظيفة الأقل من مستوى التخصص لم تتسنَّ لها.
وتتمنى صفاء، ألا تنحاز المؤسسات المالية والمصارف إلى فئة معينة عبر المحسوبيات والواسطات على حساب الخريجين والخريجات الأكفاء الذين تخصصوا في تخصصات تحتاج إليها السوق، ووجهت خطابها إلى وزارة العمل وخصوصا للمسئولين عن برنامج (تمكين) لعدم توافر الوظائف للخريجين في هذا التخصص، وناشدت المسئولين بوزارة العمل ضرورة إعادة النظر في القوائم وفتح المجال (لنا لتقديم تصوراتنا وملاحظاتنا على الترشيح).
وتحت عنوان: «الجامعيون درسوا خمس سنوات... من أجل اللعب!»، قالت الخريجة رائدة عيسى إن الكل يرى أن الجامعيين متمردون متعالون إلا أنهم غير ذلك! فهم لم يجدوا ما يرضي طموحهم ويحقق ذواتهم، و ترى أن المشروع الوطني للتوظيف (خطوة غير جادة لحلحلة القضية)، متسائلة: «وكيف نعتبرها تصحيحية والخلل ما زال قائما؟ فعدد العاطلين الجامعيين وفي تخصصات محددة يتفاقم يوما بعد يوم ومازالت الجامعة تفتح المجال لأعداد أخرى للدراسة في التخصصات نفسها، كما أن وزارة التربية والتعليم ترسل مبتعثين لها... إذن اين التصحيح في القضية؟». في برنامج «عبر الأثير» الذي يبث على «الوسط أون لاين» اليوم
عاطلون يطالبون «العمل» بإعادة النظر في مشروع «التوظيف»
الوسط – سعيد محمد
طالب عاطلون عن العمل من الجامعيين وزارة العمل وبرنامج تمكين بإعادة النظر في بعض جوانب المشروع الوطني للتأهيل والتوظيف، وخصوصا على صعيد عدم توفير فرص مناسبة لعدد من الخريجين والخريجات في تخصصات معينة، والحاجة إلى وضع صيغة مناسبة إلى إيجاد فرص عمل تناسب تخصصاتهم أو تكون قريبة منها، وخصوصا أن بعضهم لا يشترط إطلاقا العمل في وظيفة معينة وفي تخصص معين، على أن تكون الفرصة البديلة مجزية وذات راتب جيد وظروف عمل مقبولة.
وتم تخصيص برنامج «عبر الأثير» الذي يقدمه الزميل سعيد محمد كل سبت ويبث عبر «الوسط أون لاين»، لردود أفعال عدد من الخريجين العاطلين، إذ قال أحد الخريجين الجامعين، من المتخصصين في علم الاجتماع إنه لم يترك بابا إلا وطرقه، ومع ذلك فهو ينتظر الحصول على الوظيفة الموعودة منذ عدة أشهر بعد أن وصل الأمر به إلى التحدث مع وزير العمل مجيد العلوي مباشرة، بل ووصول قضيته إلى رئيس مجلس النواب خليفة الظهراني، والذي تبادل بدوره الرسائل مع وزيرة التنمية الاجتماعية فاطمة البلوشي في شأن توظيفه الذي لم يتم، ولربما كانت هناك رسائل شكر وتقدير على الجهود المبذولة في سبيل توظيف مواطن... لم يتوظف أصلا.
وناشد الخريج الذي فضل عدم ذكر اسمه، ومعلوماته متوافرة لدينا، أي مسئول كان سواء في ديوان الخدمة المدنية أو في وزارة العمل، النظر في ملفه ليرى ما إذا كان مستحقا لوظيفة مناسبة أم لا؟ فهو لا يصر على أن يعمل في وظيفة بعينها حتى وإن اختلفت عن تخصصه، لكنه يريد وظيفة يشعر فيها بالاستقرار، فهو رب أسرة وأب لطفلين ولا يزال ينتظر الوظيفة منذ سنين، على رغم أنه سعى وعمل ولم يجلس في بيته ولم يضع شروطا للوظيفة المرتقبة كما يقول.
وتواجه الخريجة صفاء الخنيزي المشكلة ذاتها، وهي متخصصة في مجال المحاسبة والموارد المالية من بريطانيا، وعلى مفترق طرق تعيش صفاء إحباطا بعد أن تعبت ودرست وتغربت، فحتى الوظيفة الأقل من مستوى التخصص لم تتسنَّ لها.
وتتمنى صفاء، ألا تنحاز المؤسسات المالية والمصارف إلى فئة معينة عبر المحسوبيات والواسطات على حساب الخريجين والخريجات الأكفاء الذين تخصصوا في تخصصات تحتاج إليها السوق، ووجهت خطابها إلى وزارة العمل وخصوصا للمسئولين عن برنامج (تمكين) لعدم توافر الوظائف للخريجين في هذا التخصص، وناشدت المسئولين بوزارة العمل ضرورة إعادة النظر في القوائم وفتح المجال (لنا لتقديم تصوراتنا وملاحظاتنا على الترشيح).
وتحت عنوان: «الجامعيون درسوا خمس سنوات... من أجل اللعب!»، قالت الخريجة رائدة عيسى إن الكل يرى أن الجامعيين متمردون متعالون إلا أنهم غير ذلك! فهم لم يجدوا ما يرضي طموحهم ويحقق ذواتهم، و ترى أن المشروع الوطني للتوظيف (خطوة غير جادة لحلحلة القضية)، متسائلة: «وكيف نعتبرها تصحيحية والخلل ما زال قائما؟ فعدد العاطلين الجامعيين وفي تخصصات محددة يتفاقم يوما بعد يوم ومازالت الجامعة تفتح المجال لأعداد أخرى للدراسة في التخصصات نفسها، كما أن وزارة التربية والتعليم ترسل مبتعثين لها... إذن اين التصحيح في القضية؟».
العدد 2717 - الجمعة 12 فبراير 2010م الموافق 28 صفر 1431هـ
الوزير غمس الناس بالضرايب علشان يطلع فوق
الاستاذ مجيد حب يطلع فوف على ضهور الناس بال 1% ويقول فى المقابلة قناة العربية انه بتزيد وانا اقول واخواني من الشعب اذا زادة الشئ واحنه شعب محطم بكل المقايسس واذا الاستاذ مجيد الزايدة على الواحدة بالمائه من راتب ماله من الناس و تصريحاته كأنه م .
بو خالد
الشواغر والاشغال للمجنسين والاجانب فقط والله حرام
بهرجة إعلامية وتظليل لا غير
ما تقوم به وزارة العمل أو القائمين والمهتمين بالتوظيف في البلد هو إستغلال الإعلام من صحافة وكتاب ومدافعين عن ما يقومون به وذلك بإخفاء الحقيقة وتزيين المشاريع والمعارض التي يقومون عليها وهذا ما ستكتشفه الحكومة في السنوات القادمة ، عدد العاطلين سواء الجامعيين أو دون ذلك يزداد سنوياً وفي المقابل لا تنمية ولا خلق فرص وظائف مناسبة ناهيك عن مضايقة الأجانب لهم ، في الشركة التي أعمل بها ، تم جلب موظف حسابات هندي الجنسية براتب 600 دينار ناهيك عن الإمتيازات التي يتلقاها من سكن وتذاكر سفر مفتوحة ووو...
الى القائمين على معرض التوظيف
الى من ناشدت الامير سبيكة اضم صوتي اليها المعرض ماكان سواء بهرجة اعلامية وصف ارقام لاغير
وكل الوعود الي تمت بالتوظيف كانت تحت ضغط الاعلام وكل مسئول يحاول يبرز نفسة
ثاني يوم بس بعض الاخوات من وعدوا بتوظيفها استفسرت عن الاجراءات ولامن مجيب
مع الاسف ياوزير العمل ويامسئولين وعدكم دايما هباءاً منبثاً
وينك ياوزير
وينك يامجيد العلوي اتقول ان هالملف على وشك الانتهاء منه لو بالاحلام بس لو تنتظر الين يصل عدد العاطلين الجامعيين الى 10000 بعدين بتتحرك لكن مااقول الا خلو الرجل المناسب في المكان المناسب
الله كريم
كلام صريح,,,
ماشاء الله على الحكومة عندها خطة إستراتيجية إلى سنة 2030 للرقي والتقدم والإزدهاررررررر ويصعب عليها توظيف العاطلين الجامعيين لا وللأسف أنني أقول في جامعيين عاطلين في مملكة النحل الصغيرة آسف أقصد مملكتنا العظمى بل الإمبراطورية الكبرى ولكن العاطلين فيها بالآلاف لا وللأسف جامعيين والسبب وبكل صراحة هو التمييز الطائفي والذي يقابله الإهتمام والتقدير والمراعاة للإجانب والمجنسين على حساب طائفه أصيلة ذات معدن أصيل في هذا البلد,,, آه ياديرتي خيرك لغيرك.
إلى الاميرة سبيكـــــــــة عاجل جدا
من هذا المنبر أوجه ندائي للأميرة سبيكة حيث أنني نشدتها بوظيفة عندما قابلتها في معرض المهن وامرت بالنظر في امري واني متخرجة من 5 سنوات وطرقت كل الابواب وبعد الاتصال للمراجعه بالمجلس الأعلى للمراة اخبروني انه لم يصلهم اي شيء بخصوص التوظيف؟؟!!!! ارجوا النظر في امري بصورة مستعجلة جـــــــــدا.... لأن اليأس بدأ يتسرب داخلي شيئا فشيء :(
ملسونة وجامعية
عن نفسي تعبت مابقول شي وفقدت الامل بوزارة العمل بدور شغل بروحي،، كله حجي امجمع وتعالي اتسمع يقصون علينا من كم سنة ولا شفنا شي ،، اقول حق بعض الناس خل الوظايف حقك واشبع فيهم