حصل الفنان راشد العريفي على جائزة تقديرية من ضمن 2000 موهوب في العالم من القرن الحادي والعشرين كجائزة ممنوحة له من مركز الفنون الدولي بكامبردج بالمملكة المتحدة وذلك لإسهاماته المتميزة في مجال الفن المعاصر، وبصفته أحد رواد الفن التشكيلي في مملكة البحرين الذين أثروا الحركة الفنية التشكيلية على المستويين المحلي والإقليمي بأعمال مميزة مبدعة نالت إعجاب العديد من الأوساط الفنية والثقافية من خلال إقامته للمعارض الفنية ومشاركته في جميع معارض وزارة الثقافة والإعلام داخل مملكة البحرين وخارجها.

وكان الفنان راشد العريفي قد نال العديد من الجوائز التقديرية أهمها حصوله على وسام الكفاءة من الدرجة الأولى من عاهل البلاد جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة في 16 ديسمبر/ كانون الأول 2007.

كما حصل على جائزة الدولة التقديرية والتشجيعية في العام 1989 وجائزة الرواد الخليجيين لدول مجلس التعاون في العام 1994 ووسام المؤرخين العرب إضافة لكونه رئيسا لجمعية البحرين للفن المعاصر وعضوا للجنة الوطنية للمتاحف وأحد الذين قاموا بإنشاء متحف خاص في المحرق عن المدرسة الدلمونية في العام 1990 ومعرض في مجمع البحرين التجاري في العام 1980.