العدد 2711 - السبت 06 فبراير 2010م الموافق 22 صفر 1431هـ

كشكول مشاركات ورسائل القراء

عاطل يطمح في ترجمه مشروعه الاستثماري «الصناعة» لاتملك قسائم كافية والشركات تطلب منه إيجارات خيالية

أنا مواطن بحريني أبلغ من العمر عتيا من الدهر، أصنف في خانة العاطلين عن العمل، دأبت مرارا وتكرارا على التردد على مقار وزارة العمل للظفر بوظيفة أيا كان مقرها أو نوعها أومستواها ...إلا أنني لم أقف مكتوف اليدين ولم أيأس من رحمة رب العالمين، سعيت من جهد ذاتي نابع من إصراري وإرادتي، التي لن تكل ولن تمل من طلب الرفعة والسمو وتحقيق ما تطمح إليه بالطرق المشروعة ...وبناء على ماسبق فإنني عقدت العزم على الشروع بفكرة افتتاح مشروع صناعي مختص بالألوان الصناعية للديكور بعد دراسة مستوفية شاملة للمشروع تشمل الاهداف والطرق مرورا بالربح، خرجت بفكرة مختمرة وهي إنشاء مصنع معني بألوان الجدران الصناعية ...في بداية الأمر كان المشروع سيتكفل به ويموله مستثمر اجنبي.

حاولت بشتى الطرق استخراج له «فيزا» لدخول البحرين، لكن كل السبل والمحاولات المستميته لاستخراجها؛ لدخوله باءت بالفشل ولسبب بسيط تذرع به المعنيون في إدارة الهجرة والجوازات وهو «كون المستثمر ينتمي الى جنسية إيرانية فإنه لايسمح لأصحاب الهوية الإيرانية الحصول على «فيزا» دخول»! ...لذلك استبعدت امر هذا المستثمر على ان أتولى انا مهمة افتتاح المصنع بنفسي وادرجه معي شريكا في المشروع بعد حين...بدأت بتطبيق أولى الخطوات التي من المفترض ان اتبعها لإقامة مشروع صناعي يصنف في دائرة المشاريع الصغيرة الحجم التي لايتعدى رأس مالها 50 أو 70 ألف دينار ...خاصة بعدما حصلت على موافقة احد البنوك الذي شجعني على افتتاح امثال هذه المشاريع لتحقيق مبدأ الاكتفاء الذاتي والاعتماد على النفس من وراء هذا مشروعنا الصغير.

الخطوة التي تليها موافقة وزارة الصناعة والتجارة وذلك للحصول على رخصة مبدئية لبناء المشروع في المدينة الصناعية لكونها تحتوي على الكثير من القسائم الصناعية والتي بإمكاننا أن نستفيد منها لتشييد مشروعنا عليها ...فكان رد وزارة الصناعة أنها لاتمانع في منحنا رخصة بناء المشروع شريطة أخذ موافقة بقية الأطراف المعنية في هذا المشروع سواء وزارة البلديات والزراعة أو الهيئة العامة لحماية الثروة البحرية والبيئية والحياة الفطرية»...لكن العائق الذي يحول دون إتمامنا لمهمة بناء المصنع هو عدم وجود قسائم صناعية كافية لدى وزارة الصناعة. لكن ما نجده من عراقيل وصعوبات تحد من رغبة المستثمرين الصغار على المخاطرة وافتتاح مشاريع في المنطقة الصناعية هو مضاربة الشركات الخاصة التي تملك رصيدا كبيرا من القسائم الصناعية برفع قيمة إيجارات القسائم اذ تقدر قيمة المتر المربع الواحد بـ 3.5 دنانير وحاجتنا لاتقل عن مساحة 2000 متر مربع اي ما مقداره نحو 7 آلاف دينار لإيجار قسيمة لشهر واحد فقط .

أليس من الأجدى لوزارة الصناعة اعتماد أسلوب أكثر مرونة وتيسيرا لتشجيع المستثمرين الصغار للانخراط في سوق العمل لتبقى لهم بصمة في عالم التجارة،لا ان تطمر طموحاتهم من اول عتبة يرتقونها في سبيل الاعتماد على الذات ...اين هي المميزات والتيسيرات الموعودة التي قد تضاف إلى رصيدهم وتحفزهم اكثر على الإبداع والابتكار. لكن وقوف الربحية المفرطة على حساب الهدف المنشود فكل تلك العملية برمتها تعتبر دعاية فقط، طالما تقف الربحية المفرطة في وجه طموحاتنا المتواضعة .

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


واقعة أبطالها جيران... مشادة كلامية فاعتداء بالسلاح

أناشد المسئولين في وزارة الداخلية بالتدخل السريع في قضيتي، أين العدل، أين حقوق المرأة في البحرين؟

إنني مواطنة بحرينية وقد حصلت بيني وبين سيدة من أقاربي مشادة كلامية وعلى إثرها قام زوجها (شرطي) بالتعدي علي وضربي وقد قمت بالتبليغ عنه وتقديم شكوى إلى مركز شرطة، ولدي تقرير طبي بإصاباتي وهناك شاهد على القضية إلا أنهم لم يفعلوا سوى أنهم طلبوا مني التنازل، وعندما رفضت التنازل قام بالاتصال بزوجي ودعاه إلى منزله بحجة أنه يريد التفاهم معه بخصوص القضية إلا أنه قام بضربه في الشارع، وقامت زوجته أيضا بضرب زوجي بطابوقة وعندما رأيت زوجي غارقا بدمائه ذهبت أنا وأمي وأختي وسحبناها كي لا تقتل زوجي فقامت بالتعدي علينا بالضرب هي وزوجها، وقام الأخير بإخراج أداة حادة اسمها (رنغ بكس) كالقفاز تلبس في اليد وبها سكاكين حادة وقد قام بضرب زوجي بها حتى أصبح منهك القوى وضرب أمي في رقبتها وحاول ضربي أنا وأختي بها إلا أننا هربنا ووجه ركلة إلى أختي الحامل طرحها أرضا ونقلت على إثرها للمستشفى لتلقي العلاج، وبعد كل ذلك قامت زوجته بتكسير سيارتها وسيارته، وذهبا إلى مركز الشرطة ليبلغا أننا قمنا بالتهجم عليهما، علما بأن منزلنا ملاصق لمنزلهما.

عندما ذهبنا إلى مركز الشرطة قالو لنا إننا متهمين وأن زوجي قام بالتهجم عليه في الشارع، وهذا لم يحصل، وبعد 8 ساعات تم احتجاز زوجي.

فما حصل هو أن الضابط المناوب كان من أهل هذا الشخص المدعي، وقد وقف إلى جانبه مستغلا منصبه ووظيفته، فعندما سألناه عن تهمة رفع سلاح كهذا ممنوع في البحرين ماعقوبتها؟ رد علينا إنه مجرد سلاح أبيض ومن يضمن أنه يمتلك مثل هذا السلاح (مع أنه يوجد شهود على الواقعة) وقد قام بالتستر عليه ولم يتخذ أي إجراء ضده، بالإضافة إلى أنه قد انتهى دوامه إلا أنه جلس حتى انتهاء التحقيق في القضية وحسمها لصالحه.

سؤالي: كيف لم يتم توقيف الشخص الذي ضربني؟ فهذا شجعه على ضربي وزوجي وأهلي مجددا وهذه المرة بـ (رنغ بوكس)، ما تهمة حيازة سلاح ممنوع في البحرين وضرب أشخاص به؟ أين حقي كامرأة؟ أين كرامتي؟

ندائي إلى المعنيين في وزارة الداخلية طالبة التدخل السريع في قضيتي، فأنا امرأة مظلومة، حتى أبنائي لم أدعهم يذهبون للمدرسة إذ إنني امرأة بلا رجل، زوجي محتجز وأنا أخاف أن آخذهم إلى المدرسة كونها بالقرب من منزلهم، أخشى أن يتعدى علي وعلى أبنائي وهو حاليا يقايضني بالتنازل عن قضيتي التي رفعتها بسبب ضربه لي مقابل تنازله عن القضيبة التي رفعها ضد زوجي.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


خريجو الدبلوم يهتفون ...هل من مجيب؟!!

أوجه نداء إلى كل المعنيين بخصوص حملة شهادة الدبلوم، فحقنا مهضوم من كل ناحية، فوزارة العمل مثلا تنظر إلينا وإلى خريجي الثانوية العامة نظرة واحدة، فشهادتنا غير مقبولة، فقد درسنا وقضينا ثلاث سنوات من عمرنا كما فعل أصحاب البكالوريوس وفي الأخير نرى أنفسنا وقد أصبحنا مهمشين ولا حول لنا ولا قوة، هذا من جانب وزارة العمل.

من جانب آخر، فإن مشروع توظيف الجامعيين هو الآخر قام بتهميشنا ولم يعرنا أي اهتمام سواء فيما يتعلق بالدورات التدريبية أو فرص العمل، إذ شمل هذا المشروع خريجي البكالوريوس فقط، فلماذا هذا التمييز والتفرقة بين خريجي الجامعات؟ وماذا بوسع الخريج في هذه الحالة ان يفعل إن لم يجد من يسانده في البحث عن عمل؟

من هنا أناشد جميع المعنيين بالنظر في هذا الأمر الذي بات يؤرقنا كخريجين، ونلفت أنظارهم إلينا حيث أننا نحمل شهادة جامعية كغيرنا من حملة البكالوريوس والدراسات العليا، ونحن على أمل أن نرى ردا من الجهات المعنية فيما يتعلق بهذه المشكلة التي نعاني منها.

مجموعة من عاطلي حملة الدبلوم


«يا جبل ما يهزك الريح»

مثل مأثور يقال أو يوصف به الإنسان المتجلد الذي لا يصب ولا تتلون مواقفه ضد الأمور التي تحصل حوله، وهذا المثل ينطبق على الكثير من الرجال والنساء الذين يحافظون على وقارهم وعلى مواقفهم مهما حصلت حولهم من ظروف و حوادث تهز الجبال من مجموعات أو أفراد . إلا إن هؤلاء تراهم ثابتين وصامدين ومحافظين على وقارهم وعلى أخلاقهم، إلا انه مع الأسف نرى اليوم البعض منا يتعامل مع الناس وفق انتمائهم ومواقفهم و بالتالي هؤلاء مع الأسف تجد لديهم دليلا قلبيا لا يحيدون عنه ، موجود داخل قلوبهم به يصنفون الناس وفق متغيرات مادية وعاطفية.

وبالتالي لا تستغرب إذا مر عليك احدهم مهما كبر أو صغر حجمه في أي مجتمع ولم يبادر أن يسلم عليك وذلك لان دليله القلبي يأمره بالتجنب وعدم المبادرة بالسلام مع العلم مهما فعل الطرف الأخر الذي لا تريد أن تسلم عليه فانه هنا يتساوى الطرفان المذنب و الضحية . وهذا بعيد عن تعاليم الإسلام الذي يطالب المسلمين أن يكونوا اكبر من الجراحات و إن يتعامل الناس مع بعضهم وفق الإنسانية، وهذا ما وجدنا عليه الأئمة و السلف الصالح حيث إنهم يقابلون المسيء بالحسنة. فهل نعيد بوصلة التعامل وفق التشريعات الإسلامية دون الانتماءات الحزبية الضيقة والمصالح الدنيوية.

مجدي النشيط


4 ساعات وابنته لم تنقل للجناح رغم حجز السرير مسبقا

ابنتي التي تبلغ من العمر 17 عاما مصابة وأدخلت على إثر ذلك إلى قسم الطوارئ بالسلمانية عند الساعة الرابعة عصرا تقريبا ومكثت ابنتي وطلب مني الطبيب الذهاب إلى قسم إدخال المرضى عند الساعة السابعة ونصف، وبعد التأكد من حجز السرير في الجناح وتسليم الأوراق الخاصة إلى الممرضات والتأكد من إنهاء معاملة إجراء نقل المريضة تركتها وقلبي ينفطر عليها، ولكن اضطررت إلى تركها لمتابعة شئون بقية أخوتها الموجودين في البيت، حاولنا الاتصال بها ولكن ولم نتمكن عبر التلفون إذ إنه لم يستقبل إشارة هناك، حاولت الاتصال بالجناح عند الساعة 11 مساء فأخبروني بأنها لم تأتِ فقمت بالاتصال بالطوارئ فأجابتني إحدى الموظفات والتي بدأت نوبتها للتو «لا علم لي بشيء»، ثم عاودت الاتصال بموظف آخر وسألته عن سبب تأخر نقل ابنتي إلى الجناح على رغم من حجز سريرها منذ أكثر من أربع ساعات وأنها شابة صغيرة يمكن أن تتعرض لمضايقات.

فيصل علي عبدعلي


ترتجي المساعدة للتخلص من آلام الأذن الفضيعة

«وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنين»... إلى من يهمه الأمر... وإلى كل قلب رحيم يعطف على ذوي الحاجة والفاقه ، أنا شابة بحرينية ابلغ من العمر 21 عاما، متزوجة ولدي 3 أطفال، زوجي يعمل في مهنة بسيطة في إحدى الشركات ولا يتعدى راتبه سوى بضعة دنانير ورقية.

مشكلتي تتلخص في معاناتي مع الآلام الشديدة الصادرة من كلا الأذنين، وعلى إثرها أُجريت لي عمليتان جراحيتان في مستشفى السلمانية الطبي، العملية الأولى في العام 2000م والثانية في العام 2002م، وقد استمريت في تلقي العلاج لمدة 5 سنوات تقريبا، ولم أجد أي تحسن يطرأ على حالهما.

ذهبت للعلاج في إحدى المستشفيات الخاصة، بسبب جودة العلاج، وقد استفدت كثيرا من الأطباء ولقد نصحوني بإجراء عملية ولكنها مكلفة وحالتنا المادية لا تستوعب إضافة عبء مالي آخر في موازنة المصاريف ولهذا طرقت بابكم علِّي أجد لديكم حلا لمشكلتي هذه.

جزاكم الله خير الجزاء، ووفقكم لما فيه الخير والصلاح.

«الاسم والعنوان لدى المحرر»


بطاقة شكر

نقدم بطاقة شكر وتقدير لجميع الطاقم الطبي من أطباء وممرضات بمستشفى السلمانية وخصوصا الدكتورة سميرة مدن، كم هو رائع العرفان بالجميل، و لكم هو رائع أن تنحني إجلالا و إكبارا، لأناس كان لهم أكبر الأثر في حياتك، كيف لو كان هم السبب في رجوعك الى الحياة مرة أخرى بعد الله عز وجل وأنت ترى الموت بأم عينيك، لذا أقدم بطاقة شكر وتقدير لهم جميعا من أطباء وممرضات...

كان موتي قـاب قوسين وفي وضـعٍ خطـيرة

بـيـن أوجـاعـي أعـومُ ألـفـظُ الـزفـرة الأخـيـرة

حيثُ كان الوضعُ مني في الولادات العسيرة

فـأتـانـي لـطــفُ ربــي بـاعــثـا مـنـهُ بـشــيـره

بـحـنـانٍ مــن ورودٍ هــامـسـا أذنـي عـبـيـره

فـإذا بــي أبـصَـرَتْ عــيـنـايَ أنــوارا مــنـيـرة

ببياضِ الثوبِ شعَّت عكست صافي السريرة

طــاقـمُ الـتـمـريــضِ أعــنـي وأطـبـاءٌ قــديــره

أنـقـذونـي بـتـفـانٍ مـحـنـتـي كـانـت مـريـرة

وعــلـى رأسـي بـرفـقٍ مـسـحـت كــفُّ أمـيـرة

طـبـبـتـني كـالـحـواري ولـها إنـي مـشـيـرة

هــي مـن كالـبـدرِ تـبـدو هــي دكـتورة سميرة

فـلـك الشــكـرُ إلـهـي لـعــطـيـاك الـكــبــيـرة

واهـبـا لـي مـنـك طـفـلـيـنِ وعـيـنـايَ قــريـرة

إنـني فـي شـكـرِ ربـي لا أوفـي بـل صـغـيرة

كـان عـونا لـي وكـنتم مـثل من أجرى غديره

فـاقـبـلوا مـني امتناني أرتجي بالفضلِ خـيره

ولكم شـكـري خِـتـامـا مـثـل أمـطـارٍ غـزيـرة

ومن لا يشكر الناس لا يشكر الله

من زوج عاودتم الابتسام إلى وجنتيه، بعدما رجعت روح نصفه الثاني اليه،

ومن أم لممتم شملها مع أغلى شيء في هذا الكون ألا وهو فلذة كبدها...وقرة عينيها...

أهل المريضة

العدد 2711 - السبت 06 فبراير 2010م الموافق 22 صفر 1431هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 6 | 4:57 م

      واقعة أبطالها جيران... مشادة كلامية فاعتداء بالسلاح

      الله يعينكم يامظلومين ..
      المشتكى لله !
      الله يمهل ولا يهمل ..
      ألا لعنة الله على الظالمين ..

    • زائر 5 | 1:07 م

      زمن العجائب

      عشنا و جفنا المجتمع البحريني يصل الى هذا المستوى من الانحطاط عصر الذل و ضياع الكرامات اين الحقوق الضائعة

    • زائر 4 | 9:13 ص

      صج

      شكككككككككككككراً لجرررررررريدة الوسط

    • زائر 3 | 4:57 ص

      خريجو الدبلوم يهتفون ...هل من مجيب؟!!

      انا معكم فنحن من خريجي الدبلوم لمدة سبع سنوات و بامتياز لكن الوزارة لم تعرنا اهتماما مع انها هي من قامت بتكفل دراستنا والمصاريف و وعدت بتشغيلنا لكن لم اشتغل حتى الان من ظرف الوزراة ابدا لولا محاولتي الشخصية هنا و هناك ... كما ان رواتبنا 250 -300 فقط! اليس من الظلم ان نعيش في دولة نفطية برواتب كهذه!!! هل نتغرب افضل؟!!

    • مجرد سراب | 11:37 م

      مصائب عند قوم فوائد

      قد كثرت النسبة العاطلة عن العمل ولاسف قد نراها في كل المستويات والاعمال وهذا يدل على سابقة خطيرة في مجال التوظيف . اذا كان هناك رجل لديه عائلة ولا يعمل يا ترى كيف سيتطيع العيش وسد قوت عائلته؟!. اما الى جانب حملة الدبوم لا احد ينكر في محاولتكم الجد والاجتهاد ولاسف هناك من صنف هذه الشهادة حالها كحال الثانوية وهذا امر غير مقبول خصوصا انكم درستكم 3 سنين او اقل وفي الاخير نرى تشبيه لا يقبل به أي شخص على الوزارة مساعد مثل هؤلاء سواء في مواصلة الدراسة او البحث لهم عن عمل مناسب لهم وفي مجال تخصصاتهم

    • زمان العجايب | 11:25 م

      طلب من جريدة آلوسط آيصآل صوتنآ للوزير عله يترآف بحآلنآ

      اتمنى منكم اخواني القائمين على ادارة جريدة الوسط وضع موضوع مختص بطلبة شهادة الدبلوم وعن حالهم ! فلقد ضآق صدرنآ من كثرة عدم الآكترآث لسنين عمرنآ آلتي قضينآهآ في درآسة هذه آلمرحلة بسبب آخطآء سريعة تسببهآ رئيس جآمعة آلبحرين في سنة 2006 اذ قآم بآدخآل 3000 طآلب وطآلبة في كلية آلتطبيقي ظلمآ كل من معدله تحت ال 90 ولو كان 88 وضعوه في التطبيقي صبرنآ على هذه آلحآل برغم من علمنآ بضيآع مستقبلنآ آلآ آننآ في نهآية آلآمر نجد من آلجميع ينكر هذه آلشهآدة آو بلآحرى يسخر منهآ حتى وزآرة آلعمل نفسهآ لم تنصف حقنآ

    • زائر 2 | 10:08 م

      هكو حطين عليك ملاحضه (يقراء ويكتب)

      ليش تقراء وتكتب غلطان جدى تخوف .. يكتبون للجلف( يبصم وياكل)

    • زائر 1 | 10:04 م

      تبي الصراحه وهي راحه

      لاتعور راسك صير غجري وبتحصل الى تبي تره هم يخافون من المبتكر والعاقل لو تفكر قليل بس ليش جابو الغجر البلد لنهم مستائين من عقول البحرينين

اقرأ ايضاً