صرح وزير التربية والتعليم، ماجد النعيمي، أن الوزارة بصدد ضم المدارس الوطنية الخاصة إلى مشروع جلالة الملك حمد لمدارس المستقبل.
وقال بيان صحافي لـ «التربية» إن الوزارة ستقوم بشكل تمهيدي بتنظيم زيارات ميدانية للمدارس الوطنية الخاصة للاطلاع على تطبيقات التعلم الإلكتروني وحضور ورشة تعريفية بالمشروع، وتعيين منسق من المشروع للتواصل المباشر مع تلك المدارس مع وضع خطة زمنية لانضمامها للمشروع.
وأضاف الوزير أنه وفي مرحلة لاحقة سيتم التواصل المباشر مع تلك المدارس وإدارة المشروع لتقديم الدعم التقني والتربوي في مجال التعلم الإلكتروني، والمساعدة في نشر ثقافة التعلم الإلكتروني عن طريق تشكيل فرق تعليم في تلك المدارس تحت إشراف الوزارة، إضافة إلى تشجيع تلك المدارس على المشاركة في الدورات والورش ذات الصلة بالتعلم الإلكتروني التي تنظمها الوزارة وتدريب الإداريين والمعلمين للحصول على الكفايات الأساسية وكيفية إعداد الدروس باستخدام السبورات الإلكترونية.
كما ستعمل الوزارة على تبادل الزيارات بين المدارس الحكومية والمدارس الوطنية ضمن برنامج التوأمة وفتح المجال لمشاركة المدارس الوطنية الخاصة في جائزة التميز التكنولوجي في التعليم التي تنظمها إدارة المشروع ويشارك فيها جميع منتسبي الوزارة من هيئات إدارية وفنية وتعليمية وطلبة المدارس في المرحلتين الإعدادية والثانوية وجامعة البحرين وكلية المعلمين بهدف التشجيع على الإبداع في مجال التعلم الإلكتروني باستخدام التقنيات الحديثة
العدد 2711 - السبت 06 فبراير 2010م الموافق 22 صفر 1431هـ
والله حرام
هاكو المدارس الحكومية الي المدرسين كارفين
عليها كرف مايخلونها من مدارس المستقبل،و
مدارس الهنود و الانجلينز خلوها من مدارس
المستقبل
والله حرام
المدارس الحكومية .. الصفوف المؤقته
مازالت المدارس الحكومية تتشدق بانها مؤهلة لتكون مدارس المستقبل .. فمن الملاحظ ان غالبية المدارس المختلفة تستخدم الفصول المتنقلة " بورتاكبن " لتدريس الطلبة .. التي تفتقد الي اولويات الصحة العامة .. بالرغم من ان هذه الفصول تعكس انطباعا باننا دولة فقيرة ونقوم بتدريس طلبة " لا جئين " فمقر الوزارة في مدينة عيسي به الكثير من المكاتب المؤقته " بورتاكبن " .. فاين التخطيط و اين الميزانيات المعتمدة .. ؟؟!! يبدو ان الصفوف المؤقته هي المدخل الي مدارس المستقبل ..