العدد 2707 - الثلثاء 02 فبراير 2010م الموافق 18 صفر 1431هـ

كشكول رسائل ومشاركات القراء

مع مستشفى السلمانية الذي افتتح في سبعينيات القرن الماضي، وقتها كان عدد السكان مع الوافدين لا يتجاوز أربعمائة ألف، بعدها تم تطويره وإضافة بعض المباني إليه، واليوم بلغ عدد المواطنين والمقيمين المليون تقريبا، زيادة في عدد السكان، وزيادة في المدن، اتساع في المدن القديمة، وزيادة في امتدادات القرى بل أصبحت شبيهة بالمدن مساحة وكثافة.

- مستشفى واحد عام هَرِمٌ قديم يخدم خمس محافظات، وهو مخصص للمواطنين وغيرهم، ونحن في القرن الواحد والعشرين، ونتكلم عن التنمية، والتقدم في شتى المجالات، وعن جودة الخدمات، وعن الجوائز والشهادات التي حصدتها المملكة ؟!علما أن كل محافظة بحاجة إلى مستشفى عام متكامل.

- أجنحة المستشفى ممتلئة، أعداد من المرضى ونسبة كبيرة منهم غير مواطنيين، تكدس وتراكم في أجنحة وقاعات ضيقة، وسط الصراخ والأنين والآهات، أضف إليها فوضى وإزعاج الزائرين من الساعة الرابعة إلى الثامنة إذ تنقلب بعض الأجنحة إلى ما يشبه السوق! فأين هي الراحة المنشودة للمرضى. والغرف الخاصة قليلة جدا وكلها محجوزة، فهل يرضى المسئولون في وزارة الصحة وغيرها بمثل هذا المكان لأنفسهم ولأقربائهم؟

- طاقم التمريض في كل نوبة عمل لا يتجاوز الثلاثة، لرعاية أكثر من عشرين مريضا مُقعدا ومشلولا، ومثال على ذلك جناح (54)، فمهما كان الممرض أمينا ومخلصا ومراعيا لمتطلبات عمله فإنه لا يستطيع تلبية احتياجات هذا الكم.

- إهمال ونسيان وعدم اهتمام ، وعندي الدليل واسم المريض والزمان والمكان، مثال ذلك:

- مريض أصيب بالشلل منقول بالإسعاف وبعد ساعات من الانتظار في قسم الطوارئ لمعاينته وتشخيص حالته، قال الأطباء نريد أن نتأكد إن كان بسبب جلطة دماغية أوغير ذلك، وكانت المفاجأة أن جهاز الأشعة المقطعية فيه خلل وهو لا يعمل، فلينتظر المريض مرة أخرى، والله يعين المريض وأهله الذين هم في قلق وخوف على صحة مريضهم، وعليهم الانتظار حتى يتم إصلاح الجهاز. فلينتظر فما هو إلا مواطن عادي.

- تم تحويل المريض إلى الجناح وبقي يوما تقريبا دون وجود أي دليل أو مستند على وجوده في الجناح والقاعة والسرير، لأنهم لم يقوموا بإدخال المعلومات في الحاسوب، ولما تم الا ستفسار عن المريض كانت الإجابة غير موجود في هذا الجناح، بينما هو في الجناح فعلا.

- طلبت الطبيبة من أقرباء المريض إحضار دواء معين غير موجود في صيدلية المستشفى، وتم شراء الدواء من قبل أحد أبناء المريض وإحضاره على الفور، ونسي طاقم التمريض الدواء لمدة يومين ولم يُعطَ للمريض إلا في اليوم الثالث، وكان جواب الممرضة لا علم لنا بوجود الدواء، هكذا بكل بساطة.

- تأتي الممرضة إلى المريض لإطعامه عن طريق الأنف بواسطة أنبوب، فمن دون تنبيه المريض وتهيئته وإخباره، تقوم بصب الطعام في جوفه وكأنها تتعامل مع آلة.

- ومن باب الأمانة والإنصاف الخدمات الطبية في بلادنا ربما تكون أفضل من مثيلاتها في دول كثيرة، ولكن النقص موجود لا بد من التواضع والاعتراف به، وهناك من الأطباء والممرضين من هم على قدر من الإنسانية والرحمة وتلبية الواجب، بينما آخرون كالآلات الجامدة المجردة من العواطف والأحاسيس، لا يصلح أن نطلق عليهم ملائكة الرحمة، بل لا يصلح الواحد منهم أن يرعى ويتعامل مع بهيمة. ولكن لو كان المريض أحد أقاربهم ومعارفهم وأصدقائهم لتغيرت المعاملة.

هذه بعض الملاحظات الموجودة عند أقرباء مريض واحد، فكيف بالآخرين.

لا نريد من وزارة الصحة ردّا ،وإنما المطلوب من ينشد الجودة ويسعى لها أن يلتفت إلى حال المرضى ومعاناة الكثير منهم.

علي مطر

نائب سابق


فترة سجنه امتدت سنة ونيّف، بدأت يوم 12 يناير 96 وانتهت حتى 15 أبريل 97

عامل زراعي يخسر عمله لكونه قدم استقالته بعد يوم واحد من اعتقاله!

كتابي هذا نابع من رحم المعاناة التي أعيشها قسرا بين كل لحظة وثانية، نتيجة ظروف قاهرة عصفت بمسيرة حياتي فبعدما كنت موظفا أو بالأحرى عاملا زراعيا يعمل في وزارة البلديات والزراعة في بلدية مدينة حمد شاء القدر أن ينتزع مني هذا اللقب والحق وأضحيت بقدرة قادر من عامل إلى مستقيل بفعل أمور مجهولة لا أعرف من القائم على افتعالها أو لربما لسبب خطأ تقني وفني لكن القائمون عليه ينفون ارتكابه فيما أنا خرجت من تلك العملية برمتها ضحية وظللت شخصا عالة وعاطلا عن العمل أضطر أن أقضي وقتي في تدبير مصاريف ونفقة العائلة على امتهان مهنة تنظيف بعدما كنت موظفا يتبع إحدى الداوئر الحكومية...

تفاصيل القصة بدأت حينما داهمت قوات الشغب منزلي الكائن في دمستان واعتقلتني في يوم 12 يناير/ كانون الثاني 1996 ، أي خلال فترة حوادث التسعينيات المعروفة عند القاصي والداني... خرجت من قضبان السجن يوم 15 أبريل/ نيسان العام 1997.أي بعد مضي سنة ونصف تقريبا وأنا أقبع حبيس جدارن السجن، مباشرة توجهت إلى عملي الذين فاجأوني برسالة محتواها أغرب إلى الخيال... مكتوب في مضمون الرسالة أنني قد أقدمت على تقديم استقالتي يوم 13 يناير 1996 أي بعد يوم واحد فقط من تاريخ اعتقالي... بالله عليكم كيف مكنتني قدرتي الخارقة على التوجه إلى جهة عملي وتقديم استقالتي وأنا أقبع خلف قضبان السجن! وهل يعقل أن أستقيل مباشرة بعد اعتقالي هذا من ناحية، ومن ناحية أخرى لو افترضنا جدلا أنني قدمت استقالتي أليس من الأجدى أن يعمل المعنيون لدى وزارة البلديات الزراعة ويشككوا في صحة الاستقالة نفسها على اعتبار أنني من المواظبين والمثابرين على حضور إلى العمل بلا تأخير، طالما الواقع يخالف الكلام، الواقع يقول أنه منذ فترة عملي التي تناهز 7 سنوات كنت من الملتزمين على الحضور إلى العمل بشكل مستمر بلا تأخير لكن الانقطاع المدوّن في مضمون رسالة الموارد البشرية المرفوعة إلى جهاز الأمن الوطني جاء لسبب خارج عن إرادتي ونابع أساسا من تكبيلي واقتيادي إلى السجن، ولولا ما كنت في ذلك اليوم من المعتقلين لكنت من الحاضرين إلى العمل بلا تأخير لكن شاء القدر وما فعل أن تلصق ليس جزافا حجة تساق بأنني من الذين أقدموا على تقديم الاستقالة التي جاءت عجبا بعد يوم واحد من تاريخ الاعتقال؟!

عموما لو افترضنا أننا صدقنا من الوهلة الأولى حجة أنني قدمت استقالتي فيما كنت من المثابرين على الحضورإلى العمل، ألا يشفع لي رصيدي وتاريخي الجيد بالعمل في إعادتي مجددا وإرجاعي إلى العمل سابقا طالما أن الحجة المساقة خارجة عن المنطق والعقل معا، خاصة أنني كنت من الذين ذاقوا ويل فترة حوادث التسعينيات ومن المفترض أن يسري علي أسوة بالبقية الذين اعتقلوا وخرجوا من المعتقل العفو الذي صدر بحق الكثير من المعتقلين خلال تلك الفترة... في رسالة رفعتها إدارة الموارد البشرية في وزارة البلديات (الشئون البلدية مقرّها المنامة) موجهة إلى جهاز الأمن الوطني طالبة منهم إيضاح بشأن عما إن كان العفو الذي صدر بحق الغير يشملني أم لا... إلا أن جواب الجهة الأخيرة حين مراجعتي لهم بشكل مستمر منذ وقت خروجي وحتى هذا اليوم يقولون بأنهم بعثوا بأوراقي لدى جهة عملي، فيما الأخيرة تنفي ذلك وتؤكد عدم حصولها على أي أوراق صادرة من الجهاز الوطني تفيد بأنني كنت في تلك الفترة معتقلا وصدر بحقي عفوا أسوة بالمعتقلين السابقين الذي كانو ومروا بنفس ظروفي وقد أعيدوا إلى مقار أعمالهم كما كانوا عليه لأن قرار العفو قد صدر بحقهم وشملهم بلا تسويف.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


مساء جميل

في قلبي حزن عميق

في فمي رعشة الخوف

تحت كل شعرة بيضاء في رأسي شيطان

وفتاة ترقع ثيابها

تخطط لنزع كبدي لتمضغه

لا أعشق النساء

ولكني

مولع بدلعهن

وتقليم أظافرهن

أعشق حكمة النساء

أعشق شعرهن الغجري

من عشرة أعوام لم أرَ طغيان امرأة

على عرشي

لم أسمع بكاء امرأة

لم أعتقد أن للمرأة السطوة العظمى

تيقنت أن المرأة النصف الآخر

لا أستطيع تعكير قلبها

تبقى المرأة الشجرة المكتض بأصناف العواطف

تيقنت أن المرأة عندما تحب لا تتحمل

أن يكتشف حبها أحد

وعندما تعشق يكون لها خصائص النية

حافلا جسدها الميت أجمل معاني الأنوثة

للمرأة لسان ذرب

ولغة طافحة على قطرات الندى

الآن حطمت السياج

أعيش ما تبقى من عمر ليكون لي

مساء جميل مع امرأة


ليلة آخيرة

ليلة ليست ليلتي

عبرت القلب منكفئا

على شهقات صوتك

عبرت شعرك الغجري

قلبكِ لم يكن يعشق اللقاء

يعشق شرب النبيذ

يعروه ماء السلسبيل

شربت عرقك

صحت أنتِ الوهم

أروي لها طرفا عن ليلتي

وعن سكري

عرشي الجراح المجرد من الجسد

لم أهتم من أقدام الذين يغادرون إلى الجحيم

لي عشيقة متمردة

لم أمكث لها إلا في ليلتي

للجنون وقت النبيذ

وللدم المسفوك على قماش الحرير

سيدتي يجاهرني الخطيئة

عندما أبكي مع بزغ يوم جديد

صالح ناصر طوق


تعاني من «أكياس ورمية» على الكليتين يتضخم حجمها حتى تنفجر محدثة نزيفا

اللجان الطبية توقف علاج عشرينية مصابة بمرض نادر

أكتب حكايتي هذه وانا يحدوني الأمل بآذان صاغية ربما تكون سببا في نجاتي من الموت.

إذ انني شابة جامعية في العشرينيات من العمر، أتطلع إلى الحياة كبقية أخواتي، أن أكون زوجة وأما ولي عائلة ولكن هذا ما لم يتحقق، اذ انني منذ سنوات أعاني مرضا عضالا كاد أن يفتك بي أكثر من مرة لو لا رحمة الله بي وبوالدي المسنَين.

مرضي وباعتراف جميع الاطباء الذين عاينو حالتي هو مرض نادر على مستوى العالم وانه الحالة الوحيدة في البحرين ولا يمتلك الاطباء الخبرة الكافية للتعامل معه، فانا اعاني وجود اكياس ورمية متراكمة كعناقيد عنبية على كلتا الكليتين، هذه الاكياس تتغذى وتنمو الى ان تنفجر مسببة نزيفا حادا ادخلني اكثر من مرة لغرفة الانعاش ومن ثم العناية القصوى.

بناء على حالتي قررت اللجان الطبية ارسالي الى مستشفى الملك فيصل بالسعودية لاستئصال الكليتين وزرع كليتين، الا ان الطبيب في المستشفى ارتأى تاجيل الاستئصال لما فيه من خطر على حياتي واجرى لي علاجا بديلا يسمى emboilizatation وطلب المتابعة بشكل دوري كل ستة اشهر لمعاينة وضع الكلى.

الا انني تفاجأت بإيقاف اللجان الطبية في مملكة البحرين استمرارية علاجي هناك لاسباب غير منطقية على رغم محاولات عدة لاثنائهم عن قرارهم.

وقبل اسابيع جاءني اتصال من مستشفى الملك فيصل التخصصي للاستفسار عن سبب انقطاعي عن المتابعة والعلاج بسبب رسالة مستشفى السلمانية - قسم اللجان لمتابعة العلاج، فبماذا ارد يا مسؤولي اللجان على اتصالات المستشفى هناك، أأخبرهم بأن دولتي العزيزة تبخل عليَّ فرصة للحياة والبقاء... ارحموني يرحمكم الله.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


تابوت في محل التصوير

« العلم بيتا لا عماد له والجهل صحراء قاحلة»، فهناك فرق شاسع بين المتعلمين المثقفين والجاهلين الأمين قال الله تعالى: قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ الزمر: ما يدل على عظم مكانة العلم في ديننا الحنيف الإسلام وفي وسط المجتمع ككل ، لذلك شجعت جميع دول العالم على العلم عن طريق إنشاء المدارس والجامعات والمعاهد وغيرها من الأماكن التعليمية، وقد حثنا الرسول (ص) بطلب العلم حين قال :«طلب العلم فَريضة علَى كل مسلم » ، ما جعل للعلم أهمية كبيرة في حياتنا منذ قدم الزمان .

ولكن هناك دائما بعض المطبات والثغرات التي تحاول أن تعطل مسيرة العلم، وأحد أهم هذه النقاط التي لوحظت وشوهدت في السنوات الأخيرة وتفشت بشكل هائل بين الطلبة وأصبحت تشكل ثغرة في طريق التعليم وخصوصا طلبة المدارس هي ظاهرة أو مشكلة (الغش عبر المسوادت الصغيرة)أو بمصطلح أو تعبير آخر وهو المتداول بين الطلبة (الغش عن طريق البراشيم)، قال رسول الله (ص): «من غشنا فليس منا» ، فهذا الحديث بمثابة تحذير لكل المسلمين بعدم جواز الغش بشكل عام فهو محرم، فما هي البراشيم؟ وما هي خطورتها على مجتمع العلم والتعليم؟ وما هي أحدث الطرق التي أصبح يتبعها الطلبة في عملها؟ وماهي الأطراف التي ساهمت سواء بشكل مباشر أو غير مباشر في تشجيع وحث الطلبة على فعل ذلك التصرف غير السليم؟

كم يدهشني في كل سنة هذا المنظر أقف ساعات وأنا افكر، مدعين أنهم بهذه (البراشيم) سينجحون فهم للأسف سيهبطون، رافعين على عاتقهم شعار (المواد صعبة والغاية تبرر الوسيلة ) لا يعرفون أن الغاية ربما أحيانا تكون شيطانية فتقوم على تدمير العقلية، تفاعل غريب بين عامل محل التصوير وطلاب ضعف عندهم الإيمان بالدين، يطلبون منه أن يصور ويصغر أوراق كتب العلم بدل أن يوفروا الوقت للمراجعة ومواجهة المشقة وبذل الجهد، وربما أحيانا يطبعها على الشفاف لكي لا يراها أحد وتخفى عن عيون الجميع وعن عيون المراقبين متناسين أو ناسيين أنها لن تخفى أبدا عن عين الرحيم الله جل في جلاله، وأنت يا صاحب أو عامل محل التصوير هل تدعي أنك تقوم بعملك وتكسب رزقك؟ أو ربما تكنز الأموال من وراء اتباع خطوات الشيطان الرجيم، هل تدعي أنك لا تدري وفي غفلة؟ لا والله إنك تدري وتعلم ولا تجهل فكل شخص يدخل ويلاحظ هذه الحركة الغريبة في محل التصوير وخاصة أيام الامتحانات سيتأكد أنه فعلا رهيب تفاعل عجيب فالعامل يصغر ويصغر ويطبع ويأخذ برأي هذا الطالب اللئيم، فالنهاية ينتهي هذا التفاعل بقطع صغيرة من النقود يدفعها الطالب للعامل بعد أن زرع أشواك (البراشيم)، موقف يتكرر كل سنة ولكن من يبالي لا حسيب ولا رقيب! عندما يغيب أكبر رقيب فينا وهو الضمير . ( اصحى) واستقيظ أيها الطالب الفقير! فقير العلم وضعيف الدين، فزوِّد نفسك وأغنِها بالتعلم، فأتمنى أن لا يأتيك يوما وتقترض من بنك الغش وتتراكم عليك الديون ففي وقتها لن ينفعك الندم ولا شيكات (البراشيم )، وأنت يا صاحب أو عامل محل التصوير جهّز تابوتا في محلك لكي نضع فيه جنازة العلم الذي مات في قلوب هؤلاء الطلبة الجاهلين واحفر قبرا بيدك وأنت تردد وداعا للطلبة المتميزين، سيأتي يوما وتلقى في زنزانة مع هؤلاء الطلبة المتخلفين مكتوب عليها زنزانة فاقدي الإيمان والضمير .

علي تلفت

العدد 2707 - الثلثاء 02 فبراير 2010م الموافق 18 صفر 1431هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • ريموت كنترول | 6:09 ص

      المشتكى لله

      هذي حال وزارة الصحة من الأسوء الى الاسوء، واذا اشتكى المواطن ماتشوف الا رد فاسد مافيه درجه من الصحه ابداً ............ غير جدي ماتسمع ليهم حركه لتطوير ورفع الكفاءة تحس ان المسؤلين نايمين خامدين على البلاوي.
      الله المعين

    • زائر 5 | 4:58 ص

      صدقت يا اخي

      الغش أصبح في هذه السنوات سرطان خبيث يتفشى في أدمغة الطلاب والأدهى أنهم يتباهون بذلك كمثال أنا طالبة في الثانوية وأرى ذلك بأمّ عيني.الاسبوع الفائت فقط في المدرسة كنت أتحدث مع إحدى الطالبات وكنت للتو انتهيت من تقديم امتحان الاجتماعيات وكنت مستبشرة لأملي في الحصول على الدرجة الكاملة وإذا بتلك الطالبة تقول أنا أيضا ثم أردفت لله يخلي الغش! فقد أخرجت الكتاب أثناءقاعة الامتحان ونسخت الأجوبة ! كم شعرت بالضيم والقهر تلك اللحظة فتلك الدرجة التي سأحصل عليها بعد تعب نفسها التي ستحصل عليها بارز مبرز

    • زائر 4 | 4:44 ص

      مدرسة خاصة

      فعلا اعترف ان بعض الطلبة ينجحون بالدز مثل ما يقولون و في طلبة يدرسون عندي يطلعون روحي في التدريس .. ما ادري شلون المدرسة تنجحهم في الانجليزي مثلا و هم ما يعرفون يقرئون و يميزون بين الحروف!!!

    • زائر 3 | 3:13 ص

      يتبع ...كلام منطقي وصحيح 100%

      ولماذا يتركون الممرضات يقوم بتبديل الرجال المرضى على الرغم من وجود ممرضين ؟ أيعقل هذا ؟ بالإضافة الى أننا عندما نريد خدمة من أحد الممرضين هناك كانوا يتباطئون .
      والأدهى من ذلك أن الدكتور أخبر أخي الأكبر بأن حياة والدي لا فائدة منها ما دامت على الأجهزة ،فلقد قرر الدكتور...أن ينزع الأجهزة من والدي حتى يختاره اااه وفعلا تم نزع الأجهزة دون أن نوافقه الرأي،أيرضى هذا الدكتور على والده أو أحد أقربائه بعمل هذا التصرف .
      وسيعلم الذين ظلمو أي منقلب ينقلبون .
      شكرا لك أخي علي مطر جزيل الشكر

    • زائر 2 | 3:04 ص

      كلام منطقي وصحيح 100%

      ردا على ما كتبه الأخ علي مطر،ذكرتني بمأساة والدي رحمه الله عندما كان مريضا،فقد تعب قليلا وعندما نقلناه لمركز سترة طلبوا نقله بواسطة الإسعاف ،عندما زرناه للمرة الأولى كان على مايرام ،ولاكن عند زيارتنا للمرة الثانية كانت حالته أسوأ ،فقد ربطوا يديه ورجليه وكانت أسنان والدي صناعية منذ أن كان صغيرا فسقطت في حلقة وهم (لاحس ولا خبر)،فأخي الكبير هو الذي اكتشف ذلك لأن والدي كان يريد الكلام ولم يستطع ،بالإضافة الى عدم قدرة والدي للذهاب الى الحمام ،أيعقل أن يتم تخصيص ممرضات لتبديل الرجال المرضى ولماذا ؟

    • زائر 1 | 12:40 ص

      الله يرحم أيام زمان

      الله يرحم أيام زمان أيام أحمد العمران وأيام علي فخرو كأن اذا تخرج الطالب من المرسة يقال انه فعلا درس وتعلم أما اليوم فنسبة النجاح كبيرة ومعدلات كبيرة ولكن مع الاسف الشديد بدون أي فهم للمواد التي يدرسها ويتخصص فيها وين طلاب أيام زمان وين وزراء أيام زمان وين مدرسين أيام زمان أكل الدهر عليم وشرب ومن مضى لن يعود ولكن نقول حسبي الله ونعم الوكيل في من كان السبب .

اقرأ ايضاً