أصدر مجلس الوزراء موافقته على قيام وزارة الأشغال بتنفيذ عدد من الأعمال الطارئة لتحسين ورفع كفاءة مركز توبلي على المدى القريب مما سيساهم في تحسين نوعية المياه المعالجة والظروف البيئية في خليج توبلي، بالإضافة إلى توسعة مرافق المعالجة لتتمكن من استقبال ومعالجة تدفقات مياه الصرف الصحي المستقبلية، وقد باشرت الوزارة بإعداد الوثائق المطلوبة لهذه الأعمال العاجلة لطرحها في مناقصة محدودة للشركات المختصة في هذا المجال.
هذا وتهدف الأعمال العاجلة إلى ضبط والتحكم بالأحمال الهيدروليكية والعضوية المتدفقة إلى مركز توبلي، وتحسين كفاءة وحدات المعالجة البيولوجية ، وزيادة معدل التخلص من الحمأة الزائدة، بالإضافة إلى تحسين كفاءة وحدة استقبال ومعالجة مياه الصرف الصحي المنقولة بالصهاريج.
وتتضمن هذه الأعمال ستة حزم ، حيث طُرِحت الحزمة رقم (1) في مناقصة محدودة خلال شهر ديسمبر 2009، كما تم طرح باقي الحزم في مناقصة محدودة خلال هذا الشهر الجاري يناير 2010، وسوف يتم الانتهاء من تنفيذ هذه الأعمال العاجلة والطارئة قبل نهاية العام 2010 وبتكلفةٍ تُقديريةُ تبلغ حوالي 3,710 مليون دينارٍ بحرينيٍ.
.!
اذا صار البطيخ صنطر بنقلونها . . . والله مقاسين الويل اذا دار الكوس وجة الرطوبة لخياس تدش في بيوتنه .
خطأ مطبعي ولا انا ماعرف المعنى
يا ناس علموني هالكلمه شنو معناتها ( التحكم بالاحمال الهيدروليكية والعضويه ) الحين هذي تنقراء الاحمال ولا قصدهم الاعمال علموني ياناس الي يكتب يمكن هندي
أنقذوا خليج توبلي
الدفان الجائر و ضخ مياه المجاري سبب في قتل بيئة خليج توبلي الطبيعية وزيادة التلوث , و أصبحت منطقلة توبلي شهيرة برائحة محطة الصرف الصحي النتنة والتي تنبعث منها الغازات الملوثة وتضر بالساكنين بالقرب من تلك المنطقة , وأستغرب من وجود بعض المطاعم والمخابز بالقرب من تلك المحطة !! مما يشكك في سلامة الأطعمة التي تبيعها وخلوها من الملوثات والغازات السامة. أفضل حل هو نقل المحطة , ونعلم أن هذا الحل لن يطبق إلا في الأحلام الوردية